والمفعول به يشبه والخبر يشبه المفعول به. ونحن نقول ضرب زيد رجلا نقول ضرب زيد مثلا رجلا يكون الفاعل معرفة ونكرة ولنا ان نقول ضرب رجل زيدا مثلا ضرب رجل وهذا الذي فيه الشاهد شاهدنا. يعني خبرها نكرة واسمها اه معرفة وخبرها ان قريبا اه طبعا هذا في باب النا. النا قريبا اسمها نكرة وخبرها معرفة. ولك اذا جعلتها ظروفا هل يصح تقديم الخبر وحده بان تفصل العامل عن معموله الفاعل الحالة الثانية اذا كان الخبر ناصبا للمفعول به. هل لك ان تقدم الخبر وان تفصله عن مفعوله الفضلة؟ مهم. فمثلا بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. وصلنا عند قول ابن مالك رحمه الله في التسهيل ولا يلزم تأخير الخبر ان كان جملة. هذه شرحناها بسرعة في المرة الماضية. لكن في هذه المرة افصلها اكثر ان شاء الله. بسم الله الرحمن الرحيم. قال المصنف رحمه الله ونفعنا الله بعلمه وبعلمكم في الدارين امين ولا يلزم تأخير الخبر ان كان جملة. خلافا لقوم ويمنع تقديم الخبر الجائز قدمي تأخر مرفوعه. نعم. ويقبحه تأخر. يقبح تقديم الخبر يقبح تقديم الخبر جائزة تقدم يعني ويقبحه ويقبح تقديم الخبر الجائز التقدم. نعم. ويقبحه تأخر منصوبه ما لم يكن ظرفا او شبهه. ولا يمتنع هنا تقديم خبر مشارك في التعريف وعدمه ان ظهر ما لم يكن ظرفا او شبهه انتهينا هنا. انتهى هذا الموضوع. الان عندنا الخبر قد يكون مفردا وقد يكون جملة صحيح. واذا كان مفردا تكلمنا متى يمتنع تقديمه؟ اخذنا ثلاث حالات الحالة الاولى اذا كانت ليست مثلا ليس زيد قائما لا يصح ان نقول قائما ليس زيد. وكذلك ما زال واخواتها اذا نفيت بماء صحيح. حتى جميع بابك اذا نفي بماء لا يصح تقدم الخبر عند البصريين فلا تقولوا قائما ما زال زيد. وكذلك ما دام لا تقول قائما اه قائما ما دام زيد. لكن الان الخلاف اذا كان الخبر جملة. اذا كان الخبر جملة سواء كانت اسمية او فعلية فمثال الاسمية كان زيد ابوه قائم فزيد اسم كان ابوه مبتدأ آآ اول مبتدأ نقول مبتدأ وقائم الخبر والجملة خبر كان والفعلية مثل كان زيد يقوم. تمام؟ كان زيد يقوم. في هذين المثالين يعني في الجملة الاسمية الاولى جملة اسمية والثانية فعلية ولكنها رافعة لضمير مستتر. كان زيد يقوم وقد تكون غير رافعة لضمير ولا قد تكون غير رافعة لضمير او غير رافعة لشيء مثل كان زيد يمر به عمرو اذا لم ترفع الضمير. يعني عندنا ثلاث حالات ان تكون جملة اسمية ان تكون اه جملة فعلية رافعة لضمير مستتر او ان تكون جملة اه فعلية لكنها رافعة لاسم ظاهر وليس فيها ضمير. فمثال الاولى كان زيد ابوه قائم. ومثال الثانية كان زيد يقوم. ومثال الثالثة كان زيد يمر به عمرو. ففي هذه الحالات الثلاثة قال ابن مالك يصح توسطها وتأخيرها. فلنا ان نقول كان كان مثلا ابوهم قائم كان زيد ابوه قائم كان زيد ولنا ان نقول في الجملة الثانية يقوم كان زايد ولنا في الجملة الثالثة يمر به عمرو كان زيد. ولنا ان نوسطه ايضا. لنا ان نوسطه بان نقول قوموا يعني لنا ان نقول كان يقوم زيد مثلا كان يقوم زيد لنا ان نوسطه فاذا في هذه الحالات الثلاث الاصح كما قال ابن ما لك انه لك ان تقدم هذه الجملة او ان توسطها قال لماذا؟ لانها جملة فعلية والجملة الفعلية يصح ان نقدمها او ان نؤخرها على الخبر. والقول الثاني قالوا لا يصح مطلقا قالوا لا يصح مطلقا. تمام؟ القول الاول قالوا يجب يعني القول الاول اجازوا مطلقا وهذا الذي اختاره ابن ما لك وابن وقالوا هذا هو القياس. حتى وان لم يسمع لانه وان لم يسمع ما كان فقد سمع في باب الابتداء. اذا القول الاول الذي اختاره ابن ما لك وابن السراج قالوا يصح التقديم مطلقا. نقول لهم لم يسمع معك انا قالوا وان لم يسمع معك كان لكنه سمع مع في المبتدأ والخبر كقول الفرزدق الى ملك ما امه من محارب ابوه ولا كانت كليب تصاهره ما معنى هذا البيت؟ الى ملك طبعا هذا فيه تعقيد لفظي الى ملك ما امه من محارب ابوه اصله يعني الى ملك الى الى ملك الى ملك ابوه ما امه من محارب الى ملك ابوه ما امه من محارب فابوه مبتدأ تقدم الخبر وهو جملة امه من محارب فلما تقدم الخبر وهو جملة في باب المبتدا والخبر يقاس عليها كان واخواتها. هذا رأي من؟ ابن مالك وابن السراج الجمهور قالوا يجب التأخير. والقول الثالث الان فصلوا قال اه المنع في الفعل الرافعة لضمير الاسم والجواز في غيرها. القول الثالث هذا صححه ابن عصفور. قاسها على باب المبتدأ والخبر. تذكرون في باب الخبر. اذا قلنا زيد يقوم هل يصح ان نقدم الخبر؟ لا يصح. يقوم زيد؟ لا يصح. لا يصح. انا اقول يقوم زيد. قال بباب كان واخواتها هي ناسخة فانتم تقولون هي ناسخة واذا زالت كان الناسخة يرجع مبتدأ خبرا. فكيف تجيزون تقديم الخبر في يقوم زيد ونحن اذا حذفنا كانت تصير جملة فعلية ولا تعود جملة اسمية. اذا تحصل عندنا في اذا كان الخبر جملة والكلام في اي حالة في الجملة الاسمية في الجملة الفعلية التي ترفع ضميرا مستترا او ترفع فاعلا ظاهرا ليس فيه ضمير كما مثلنا. ابن السراج وابن مالك اجازوا التقديم قياسا على باب المبتدأ والخبر استشهدوا ببيت الفرزدق الى ملك ما امه من محارب ابوه. الجمهور منعوا التقديم. ابن عصفور قاسها على باب المبتدأ والخبر آآ هناك قلنا اذا كان الخبر يرفع آآ اذا كان الخبر فعلا يرفع ضميرا مستترا فلا يصح تقديم الخبر لانه يتحول الى جملة فعلية يلتبس بالجملة الفعلية في مثل زيد يقوم فلا يصح ان نقول يقوم زايد هذه هي المسألة الاولى. واضح؟ الان التي قال عنها ويمنع تقديم ولا يلزم تأخير الخبر ان كان جملة خلافا لقوم. خلافا لقوم حيث اوجبوا التأخير. تمام؟ الان المسألة الثانية اذا كان اذا كان الخبر رافعا لاسم رافعا لفاعل ظاهر. اذا كان خبره رافعا لفاعل ظاهر عندنا في المثال كان زيد قائما ابوه كان زيد. نعم. قائما. ابو هنا الخبر مفرد. زيد اسمها وقائما. خبر. ابوه الان فاعل لقائمة هل اذا قدمنا قائما ابوه مع بعضهما؟ ما عندنا اشكال. لكن المشكلة اذا قدمنا قائما وحده بان قلنا قائما كان بدون ابوهم فصلنا ماذا عن ماذا نحن وصلنا العاملة وهو الخبر. نعم. عن الفاعل وهو ابوه والفاعل كجزء من الفاعل كجزءه منه منه الفاعل كجزء من عامله فلا يفصل فهذا لا يصح هذا التقديم لا يصح. لو اخذنا مثالا ما اخر مثلا لو قلنا مثلا بات المنشد ساحرا صوته بات المنشد ساحرا صوته. فهنا ساحر الخبر وصوته فاعل لساحرا. هل يصح ان نقول ساحرا بات المنشد صوته لا يصح لاننا قد فصلنا العامل عن المعمول وهو الفاعل طب الان نفس الحالة لكن الخبر نصب مفعولا به كان زيد اكلا طعامك. هذه المسألة انتبهوا تختلف عما درسناه في الالفية اللي هو التوسط. نحن لا نتكلم عن التوسط الان نتكلم على التقديم. نعم. انتهينا من تقديم على ليس منعناه. تقديم الخبر على ليس منعناه. وعلى ما دام منعناه وما زال منعناه ثم اذا كان جملة فعلية رافعة لضمير او لاسم ظاهر. تمام؟ او جملة اسمية قلنا يصح التوسط قديم. طب الان اذا كان خبرا مفردا لكن رفع اسما ظاهرا. هل يصح ان تقدم الخبر وحده بان تقول قائما كان زيد ابوه لا يصح. اصلا كان زيد قائما ابوه لا يصح لانك قد فصلت المعمول عن فاعله وهو الفاعل كجزء من معموله. الان اذا كان مفعولا به الامر اسهل لماذا؟ لان المفعول به فضلا لكنه قبيح بان تقول مثلا كان زيد اكلا طعامك مثلا. كان زيد اكلا اه طعامك كان زيد اكلا ابوه طعامك مثل بهذا اه او مثلنا كان زيد اه اكلا طعاما. ما عندنا مشكلة. كان زيد اكلا طعاما اذا التوسط اخذناه من قبل لكن التقدم على كان واخواتها بان نقول اكلا كان زيد طعامك. يصح لكنه يصحوا لكنه قبيح. طب الان اذا كان المعمول ليس فاعلا ولا مفعولا به. طبعا لماذا يصح لكنه كانها فاطمة. فصلنا. العاملة عن معموله الفضلة. طب اذا كان المعمول جارا ومجرورا كان زيد مسافرا اليوم يا سلام. او كان زيد راغبا بك او فيك. هنا يصح لان الجار والمجرور. يتوسع فيه ويصح طبعا بدون بدون كراهة يعني ليس فيه قبح كالحالة السابقة. هذا حاصل ما قاله ابن مالك هنا. مرة ثانية نقرأ اولا تفضل سيدي قال المصنف رحمه الله ولا يلزم تأخير الخبر ان كان جملة خلافا لقوم ويمنع تقديم الخبر الجائز. والان فهمنا خلافا لقوم هذا القول الاول قوم منعوه. قالوا يجب التأخير فلا يصح عندهم ابوه قائم كان زيد. ولا كان ابوه قائم زيد. ماذا فعلنا هنا والصدمة والصدمة هو ابن مالك يتكلم عن التقديم لكن حقيقة يصح التقديم او التوسط. التقديم تقول ابوه قائم كان زيد والتوسط تقول كان ابوه قائم زيد. في الجملة الفعلية تقول يقوم كان زيد وتقول في التوسط كان يقوم زيد واضح؟ فالجمهور منعه وابن السراج ابن مالك اجازه. نعم. قياسا عالخبر وابن عصفور فصل تفضل سياد ويمنع تقديم الخبر الجائز التقدمي تأخر مرفوعه. اذا تأخر مرفوعه هو فاعل يمنع. اذا الان اذا كان الخبر رفع فاعلا ظاهرا. هل لك ان تقدم الخبر وحده؟ لا يصل. لا يزال. نعم. ويقبحه. هات عودي الى ماذا؟ اه الى قوله الخبر الجائز التقدم ان يقبح الخبر الجائز وقد يخبر هنا وفي باب ان بمعرفة عن نكرة اختيارا. اه الان جمهور العلماء طبقوا التي قلناها في المبتدأ والخبر. الاصل اذا اجتمعت معرفة ونكرة ان تجعل المعرفة هي الاسم. والنكرة هي الخبر يقبح تقديم الخبر الجائز التقدم. نعم. ويقبحه تأخر منسوبه ما لم يكن ظرف فن او شبهه بالضبط. الان نقرأ قال ولا نعم نقرأ الان الشرح تفضل بسم الله الرحمن الرحيم قال الشيخ ابن عقيل رحمه الله ونفعنا الله بعلمه وبعلمكم في الدارين امين. ولا يلزم تأخير الخبر ان جملة خلافا لقوم بل يجوز تقديمه وتوسيطه. فتقول كان ابوه قائم زيد ابوه اصلها كان زيد ابوه قائم. هنا لاحظ توسيط. كان ابوه قائم زيد. كان زيد ابوه قائم. مم. لنا ان نقدم لو مثل بالتقديم ابوه قائم كان زيد. اللي هو التقدم. هو مثل للتوسط مثال التقدم ابوه قائم كان زيد. نعم. فتقول كان ابوه قائم زيد وكان يقوم زيد. اصله كان زيد فهنا وسطنا فبالتقدم لنا ان نقدم بان نقول يقوم كان زيد. نعم. وابوه منطلق كان انا زيدون هذا مثال للتقدم ويضرب ابوه كان زيد. لو مثلنا مثال يكرم ابوه احسن. يكرم اباه. بس هنا فاعل. يكرم ابوه مثلا. نعم لان القياس جوازه وان لم يسمع. قاله ابن سراج. القياس على ماذا؟ على الجملة المبتدأ والخبر. الجملة الاسمية من مبتدأ والخبر مثل الى ملك ما امه الى ملك ما امه من محارب ابوه. نعم. ويمنع تقديم الخبر الجائز التقدمي تأخر مرفوعه. فلا يقال قائما كان زيت ابوه. اصلها كان زيد قائما من ابوه قائم الخبر وابوه فاعل هنا. نعم. اي كان زيد قائما ابوه. ولا اكلا كان زيد ابوه طعامك اصله كان آآ زيد آآ كان زيد اكلا ابوه طعامك. كان زيدا آكلا ابوه طعامك. نعم. اي كان زيد اكلا ابوه طعامك. لما فيه من لما فيه من الفصل بين العامل ومعموله الذي هو كجزء منه. اللي هو الفاعل. اخذنا مثالا اخر. بات اه المنشد ساحرا صوته فلا يصح ساحرا صوت ساحرا بات المنشد صوته. ومثال اخر كان زيد نبيلا مقصده كان زيد نبيلا مقصده لا يصح نبيلا كان مقصده زيد. نبيلا كان زيد مقصده لا لا يصح لكن انتبهوا اذا تقدم الخبر مع مرفوعه هل يصح؟ اذا تقدم الخبر مع مرفوع هل يصح؟ يصح يصح بان بان بالمثال الاول مثلا كان جزء من اه زيد اه المثال عندنا المثال الاول الذي ذكره اه عندنا المثال الاول كان زيد اه نعم. كان زيدا قائما ابوه. كان زيدا قائما ابوه. لو قلنا قائما ابوه كان زيد لاننا لم نفصل بين الفاعل وعامله. نعم. ونقول ساحرا صوته كان المنشد. ما عندنا مشكلة. ونبيلا مقصده كان زيد ما عندنا مشكلة ويقبحه تأخر منصوبه فيقبح فيقبح فيقبح اكلا كان زيد طعامك ولا يمتنع لانه ليس كجزء من عامله لانه فضلا. نأخذ مثالا اخر اضحى الرجل راكبا الطائرة اضحى الرجل راكبا الطائرة ماذا نقول في التقدم؟ اذا قدمنا العاملة الطائرة اضحى الرجل الطائرة. هي اضحى الرجل راكبا الطائرة. تقدم راكبا راكبا اضحى رجل الطائرة يصح لكنه يقبح يقبح نعم سيدي ما لم يكن ظرفا او شبهه فيجوز مسافرا كان زيد اليوم ما لم يكن ظرفا او شبهه فيجوز مسافر كان زيد اليوم. اصلها كان زيد مسافرا اليوم. وراغبا كان زيد فيك. زيد كان زيد راغبا فيك يعني في عطاء وكرمك. ما عندنا لا مشكلة. ظل الفتى مشتغلا اليوم او ظل الطالب مشتغلا بالدراسة مثلا يصح نعم لان الظروف والمجروء لان الظروف والمجرورات يتسع فيها ما لا يتسع في غيرها. نعم. اذا انتهينا من الموضوع الاول. الان نتكلم عن موضوع اخر. تفضل سيدي. ولا يمتنع هنا تقديم خبر مشارك في التعريف وعدمه ان ظهر الاعراب. تذكرون في باب المبتدأ والخبر اذا تساويا في او التنكير نعم. قلنا يجب تقديم المبتدأ لماذا؟ مثلا صديق اخي صديقي وصديقي اخيرا يا رب. اه لا يعرف اين الخبر من المبتدأ اذا قدمته. لماذا؟ لان الاعراب هو الذي يوضح المعنى. فاذا امتنع الاعراب لابد ان نوضح المعنى بشيء اخر وهو التقديم. نعم. قلنا الا اذا دلت قرينة ومثلنا بماذا؟ ابو يوسف. ابو يوسف ابو حنيفة وابو حنيفة ابو يوسف. لانه من المعروف اننا نبهوا ابا يوسف بأبي حنيفة فأبو يوسف هو المبتدأ وابو حنيفة هو الخبر لكن الأمر هنا مختلف لماذا مختلف هنا؟ لأنه الخبر منصوب مثلا زيد مثلا زيد اخوك او صديقي عدوي اسف زيد اشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك. ان شاء الله نكمل بعد الصلاة اخوك مثلا يظهر الاعراب لا يمتنع. يظهر يعني اذا اذا تساويا في التعريف اذا تساويا في التعريف. طبعا هناك نحن بحثنا مبحث اذا تساويا في التعريف في غير يعني عندنا حالتان حقيقة. اذا تساويا في التعريف ولم يظهر الاعراب تلك الامثلة التي مثلناها قلنا يجب تقديم الخبر. واذا تساويا في التعريف ولم يظهر الاعراب وتساويا في التعريف وظهر الاعراب قلنا هناك مباحث بعض العلماء قال تقدم الاعرف صح؟ نعم. وبعض العلماء وهم علماء البيان قالوا الذي هو معروف يكون في الاول. والمجهول يكون الثاني وهو الخبر. تذكرون؟ نعم. هنا تأتي هذه المباحث لكن هنا اذا عندك واحد مرفوع وواحد منصوب ايهما الاسم ايهما الخبر؟ هو الاسم المنصوب هو الخبر فاذا قلنا مثلا اذا قلنا اخاك زيد اخوك كان اخاك زيد ايهما الخبر اخاي فالاعراب ظاهر هنا فلا لبس فلا لبس لذلك يعني من صور امتناع تقديم الخبر ان يتساوا في التعريف والتنكير ولا بيان. لكن هنا لا يجري هذا الخلاف. لماذا لا يجري؟ لانه يظهر الاعراب. في التعريف اذا تساويا في التعريف نقول كان اخاك زيد. واذا تساوى في التنكير نقول لم يكن خيرا منك احد. اين الخبر خيرا منك؟ يعني لا لبس سواء قدمت هذا او قدمت هذا. لكن ما الذي تجعله أسما؟ هذا يأتي نفس المبحث السابق حقيقة لذلك في الهما يعني مبحث طويل ممكن ان تراجعوه. يعني نفس المبحث الذي تقدم عندنا في المبتدأ والخبر هل معروف نجعله اسما؟ والمجهول خبرا؟ هل تعريفا نجعله او لا. لكن المهم هنا يعني الخلاف ينقص اه الخلاف اقل هنا. فعندنا يعني هناك بعض منع اذا تساويا في التعريف التأخير والتقديم منع التقديم. لكن هنا لا يمتنع لماذا؟ لان النصب ظاهر هنا. فلا كان اخاك زيد لا يمتنع ان تقول كان زيد اخاف او اخاك زيد ما عندنا مشكلة لانه يظهر الاعراب. لم يكن خيرا منك زيد يظهر ان خيرا هو الخبر. لكن متى يأتي نفس الخلاف؟ اذا لم يظهر الاعراب. كان صديقي عدوي او عدوي صديقي يجب ان مقدمة الاسم. لانه لم يظهر الاعراب كان فتاك مولاك يجب ان تقدم الاسم. لم يكن فتى ازكى منك يجب ان تقدم الاسم. اذا اذا تساويا في التعريف قدم ما شئت. اذا هو ظهر الاعراب قدم ما شئت لانه يعرف من خلال المنصوب ايهما الاسم وايهما الخبر. لكن اذا تساويا في التعريف ولم يظهر الاعراب هنا يجب ان نقدم الاسم. نعم سيدي. وهناك مبحث طويل يعني يقرب من المبحث الذي اخذناه في المبتدأ والخبر راجعوه الهمام قال ولا يمتنع ما زلنا في مساعد. في في المسجد. النواصي. نعم ولا يمتنع هنا تقديم خبر مشارك في التعريف وعدمه ان ظهر الاعراب. اذا كلاهما معرفة. والاعراب ظاهر هنا قدم ما شئت تساويا في التعريف والاعراب غير ظاهر لابد ان تقدم الاسم. تساويا في التنكير الاعرابي ظاهر قدم ما شئت اذا كان غير ظاهر تقدمه الاسم. نعم وقد يخبر اعد القراءة مرة ثانية. ولا يمتنع هنا تقديم خبر مشارك في التعريف وعدمه ان ظهر الاعراب وقد يخبر هنا وفي باب ان بمعرفة عن نكرة اختيارا. نحن عندنا يعني اخذنا في باب المبتدأ والخبر ان معرفة اذا اجتمعت معرفة ونكرة ايهما المبتدأ؟ المعرفة وننكر الخبر سلام هي هي هي مبتدأ وسلام الخبر قائم زيد. زيد مبتدأ وقائم الخبر. الان قد يتخلف هذا في باب مبتدأ اول خبر اخذنا حالات اجازة يعني ان نجعل المبتدأ نكرة تذكرون في باب المبتدأ والخبر. اجزنا اذا اجتمعت نكرة ومعرفة اجاز سيبويه ان تجعل النكرة مبتدأ والخبر معرفة. تذكرون هذا قلنا مثلنا له من ابوك؟ فمن ابوك عند من مبتدأ؟ معناه نكرة وابوك خبر. ما حجته قال الاصل عدم التقديم والتأخير. كم درهما مالك؟ قال كم مبتدأ؟ مبتدأ. ومالك؟ خبر. قال الاصل عدم التقديم والتأخير غيره لا عكس قال ابوك مبتدأ ومن اه خبر. ومن الحالات قلنا التي اجازها سيبويه مررت برجل افضل منه ابوه مررت برجل افضل منه ابوه. افضل قال سويه مبتدأ. وابوه خبر. قال الاصل التقديم والتأخير غيره قال ابوه مبتدأ وافضل خبر والجملة طبعا صفة لرجل صحيح هنا يأتي هنا الكلام الجديد. اجاز الان ابن مالك ماذا قال؟ ولا يمتنع. تفضل. هو قد يخبر في باب كان وباب ان هذا ما عليه الجمهور. الا ما ورد في ضرورة الشعر. وماذا نعني بضرورة الشعر عند الجمهور؟ ما هي سورة الشعر عند الجملة. عندنا قولين قول لا عند الجمهور. هو افتراء. هو الماء لا ليس اضطرار. ما ورد في الشعر فقط. سواء اضطر له الشاعر او لم يضطر سواء عنه ممدوحة او ليس عنه ممدوحة. فالضرورة عند الجمهور ما ورد في الشعر فقط. فالجمهور قالوا اذا اجتمعت نكرة ومعرفة اجعل المعرفة هي الاسم والخبر هي النكرة. ولا يصح خلاف ذلك الا في ضرورة الشعر جوز ابن ما لك العكس اختيارا. ما معنى اختيارا؟ يعني في الشعر وفي غير الشعر. تمام؟ في الشعر وبغير الشعر بشرط الفائدة قال لماذا؟ قال لان اسم كان يشبه الفاعل مش احنا قلنا عند جمهور البصريين اسم كان يشبه زيدا لنا ان نجعل الفاعل نكرة والمفعول معرفة. فاجاز هنا في هذا الباب قياسا على باب الفاعل مفعول يعني الفاعل والمفعول قياسا على الفاعل والمفعول. ان يأتي اسم كان نكرة وخبرها معرفة. نقول هل ورد هذا؟ قال نعم. اه كقول حسانة بن ثابت كأن سلافة من بيت رأس يكون مزاجها عسل وماء السلافة اللي هي الخمر في الحقيقة ماء العنب واول ما يخرج من ماء العنب من بيت رأس هذه بيت رأس في الاردن في عند اربد قرية في عند اربد مشهورة قرية رومانية ما زالت يعني على سهول حوران الان هي مشهورة في الاردن بصناعة الخمر. والنبيذ قديما. فسيدنا حسان ابن ثابت رحمه الله. يعني يقول عن هذه هو يتكلم عن ريق هذه المحبوبة وان ريقها كسلافة الخمر وهو افضل خمر ومن افضل مصانع الخمر اي بيت رأسه فيقول كأن سلافة من بيت رأس يكون مزاج مزاجها عسل وماء تمام؟ يكون مزاجها عسل مثل وماء على انيابها. على انيابها خبر كأن. فلاحظوا هنا يكون مزاجها عسل وماؤه فيه روايتان او ثلاث روايات اذا قلنا كان مزاجها عسلا وماء هل في اشكال؟ لا يوجد ما في اشكال طبعا المزاج ما هو المزاج الخاوة الخمر. الخمر تكون حادة. تحتاج الى تخفيف. فعادة تخفف يعني بالماء بالماء. ولكن يعني احسن الاغنياء يخففون بالكافور يمزجونها بالكافور او بنحوها. فلذلك القرآن قال كان مزاجها كافورا. فالمزاج ما يخفف به الخمر يقول يكون مزاجها اذا قلنا مزاجها عسلا وماء الاسم معرفة والخبر نكرة. ما في اشكال. وفي رواية يكون مزاجها عسل وماء. اين اسمك انا على هذا؟ عسل. عسل يتم ها؟ لا يكون مزاجها عسل مزاجي. لا يكون مزاجها عسل رفع الاثنين. رفعنا الاثنين. يكون اسمها ضمير الشأن. تكون شأنية. اسمها ضمير لكن على رواية التي ذكرها السي بويهي يكون مزاجها عسل وماء. ايش الاشكال فيها؟ انه مزاجها جاء معرفة وعسل النكهة. لكن ما الذي سهلها؟ الذي سهل هذا ان الهاء في مزاجها ترجع الى السلافة والسلافة نكرة. وسهلها ايضا انه العسل والماء جنس. العسل والماء جنس. فانت اذا قلت فلان يأكل الخبز الخبز والماء ويشرب يأكل الخبز ويشرب الماء والعسل. نفس ما تقول فلان يأكل خبزا ويشرب ماء وعسلا. يعني هذا نوع تعريفها تنكيرها قريب من بعضه سواء قلت يأكل العسل يشرب العسل والماء او قلت يشرب عسلا وماء قريب من بعض المعنى. ندقق تدقيق البلاغي لكن عند الناحية هون قريب من بعض. فالذي سهل هذا هو ان مزاجها الهات تعود للنكرة والعسل والماء اجناس. لكن ايضا يعني فيه شاهد لما قاله ابن مالك استدل ايضا ابن مالك قفي قبل التفرق يا ضباعا ولا يكم موقف منك الوداع. طبعا البيت السابق كأن سلافة سلافة اسمها. اين الخبر في البيت الاتي على انيابه يعني في فمها ويكون مزاجها عسل وماء هذه الجملة صفة اه صفة للسولافة يعني. البيت الثاني قال قفي قبل ضباعا ولا يك موقف منك الوداعة. اين موضع الشاهد؟ ولا يك موقف الوداع فموقف اسمها نكرة والوداعة. خبر. خبر معرفة. تمام؟ لكن يعني هنا طبعا ايش معنى البيت؟ يعني يقول قفي قبل ان نتفرق وان تسافري حتى اودعك ولا يكن هذا الوداع هو يعني لا يكن موقف منك اه الوداع يعني كأنه يدعو هذا دعاء هذه الجملة الاخرى دعائية. يعني لا كان منك الوداع لنا موقف يعني يدعو الا يكون هذا الموقف موقف اه هو الوداع يعني. واضح؟ فاستدل بهذا. واستدل ايضا بما اجازه سيبويه. سيبويه اجاز ان تقول ان قريبا منك زيد هلأ ايش الاصل ان نقول ان زيدا قريب ولان قريبا منك زيد. ايش الاحسن؟ ان زيدا قريبا. الاحسن ان زيدا قريب منك. وهذا الذي اجاز قالوا ان زيدا قريب منك قال لكن لك ان تقول ان قريبا منك زيد وقريب هنا ليس مراد بها الظرف انتبه. المراد بها الاسم سواء قلت قريب او بعيد اريد به الاسم لو اريد به الظرف ماذا نقول ان قريبا منك زيدا. يعني ان زيدا كائن قريبا. اذا اردت بقريب الظرفية فتنصب الاثنين انه قريبا منك زيدا فاذا الافصح الافصح ان تقول ان زيدا قريب منك. لك ان تقول ان قريبا منك زيد ان تقول ان قريبا او بعيدا منك زيدا. ويؤيد ما قاله واجازه سيبويه فان حسبك الله حسبك معرفة نكرة النكرة. نكرة متوغلة في الابهام لا تتعرف. وجاء اسمه ان نكرة ولفظ الجلالة معرفة. ومنه ان اول بيت وضع للناس للذي ببكة اولا نكرة ولا الذي ببكة يؤيدها ايضا بحسبك درهم الباء لا تدخل الا على المبتدأ في الافصى عرفته نعم هذا الذي اجازه يليه ابن مالك تمام تفضل اقرأ العبارة مرة اخرى ولا يمتنع هنا تقديم خبر مشارك في التعريف وعدمه ان ظهر الاعراب وقد يخبر هنا بخلال في المبتدأ والخبر في باب مبتدأ والخبر يصح في الانشاء مثل من ابوك وكم كتابك كم درهما مالك ويصح مررت برجل افضل منه ابوه في الخبر. لكن هذه جملة غير مستقلة. نعم وقد يخبر هنا وفي باب ان بمعرفة عن نكرة اختيارا تفضل نقرأ الان الشرح. ولا يمتنع هنا بخلاف باب المبتدأ باب المبتدأ لا يمتنع مطلقا يعني لابد ان نفصل اما انشاء واما اخبار في الانشاء قلنا من ابوك وكم كتابا عندك صحيح؟ وفي الخبر في جملة غير مستقلة مررت رجل افضل منه ابوه لانه افضل منه ابوه نعت جملة غير مستقلة. اجزنا حالات فصلناها هناك. تمام؟ فهو ليس مطلقا بخلاف باب مبتدأ يعني ليس على اطلاقه. نعم ولا يمتنع هنا بخلاف باب المبتدأ تقديم خبر مشارك في التعريف وعدمه اي وعدم وهو التنكير ارضاء ان ظهر الاعراب فيجوز كان اخاك زيد ولم يكن خيرا منك احد فان خفي الاعراب. انا هنا انا اسف انا كنت اتكلم على باب الخبر. والان يتكلم عن التعريف والتنكير. اعد والله القراءة. ولا يمتنع هنا ولا يمتنع هنا بخلاف باب المبتدأ تقديم خبر مشاهد. الخلافة مبتدأ هنا قلنا اذا اجتمعت معرفتان في مذهب قال لابد ان تقدم اه الاعرف ومذهب قال تقدم المعروف عندك وتجعل مجهولا خبرا قال يجب تقديم اه يعني يجب الترتيب في هذه الحالة. نعم سيدي. نعم. ولا يمتنع هنا بخلاف باب المبتدأ تقديم خبر مشارك في التعريف وعدمه اي وعدم التعريف وهو التنكير. اذ ظهر الاعراب فيجوز كان اخاك زيد. لانه ظاهر ان اخاك هو الخبر بخلاف اذا قلت في باب المنتدى وخبر اخوك زيد. لا يعرف اذا قدمت ايهما المبتدع؟ نعم فيجوز كان اخاك زيد ولم يكن خيرا منك احد. وهناك ايضا خير منك احد آآ واضح هناك خير منك احد. وان كان خير فيها مصوغ يعني اكثر تعريفا وتخصيصا من احد طيب متبادر انها هي المبتدأ هناك. نعم. فان خفي الاعراب وجب كون المقدم الاسم. كونه مقدمة لاسمه. نعم. وجب كون المقدم الاسم. الاسم الاسم. اه وجب كون المقدم اسما نحو كان اخي صديقي لانه لا يعرف الاعراب نعم. ولم يكن فتى ازكى من فتى ازكى منك. فهنا لا بد ان نقدم الاسم. نعم وقد يخبر هنا وفي باب ان بمعرفة عن نكرة اختيارا. اختيارا في غير ضرورة الشعر بخلاف ما اختاره الجمهور. قالوا هذا ضرورة. وذلك لشبه المرء لشبه ايه؟ وذلك لشبه المرفوع هنا بالفاعل والمنصوب بالمفعول والفاعل قد يكون نكرة والمفعول معرفة. نعم. ومنه قول القطامي بقيتي قبل التفرق يا ضباعا ولا يك موقف منك الوداعة. وقلنا يعني الجملة الثانية هذه جملة دعائية يعني لا يكن الوداع يعني هو المعنى لا يكون موقف الوداع وكان عليه ان يقول لا يكن الوداع موقفا ان شاء الله لا اقف موقفا اودعك فيه يعني. يعني ارجو ان لا تسافر اصلا يعني. بعد ان قال قفي. دعا الا تودعه يعني. نعم وليس مضطرا لتمكنه من ان يقول ولا يك موقفي لاحظوا ابن مالك يعني هنا يتكلم عن الضرورة في مصطلحه. الضرورة عند ابن مالك ما لا مندوحة عنه يعني فاذا كان الشاعر عنه ممدوحة هذا ليس بضرورة. ولكن الجمهور لا يقولون بهذا المعنى لا يفسرون الضرورة بهذا انما ما ورد في الشعر خاصة هو الضرورة. لكن قد يؤيد ما قاله ابن مالك ما مثلنا به من الايات فان حسبك الله وان اول بيت وضع للناس للذي ببكة هذا يقوي كلام ابن مالك لانه ورد في القرآن ايضا. نعم وليس مضطرا لتمكنه من ان يقول ولا يك موقفي. وقد حمل هذا الشبه المذكور على جعل اسمي في حمل هذا الشبه المذكور على جعل الاسم في باب ان نكرة والخبر معرفة يعني هذا الشبه المذكور اجاز لنا ان نجعل الاسم في باب ان ايضا اه نجعله ان نجعله نكرة والخبر معرفة. نعم وقد حمل هذا الشبه المذكور على جعل الاسم في باب انا ذاكرة والخبر معرفة جعل الاسم الطبري معرفة العطف على الاسم وقد حمل هذا الشبه المذكور على جعل الاسم في باب ان نكرة والخبر معرفة كقوله. قبل ما نأخذ هذا نحن اخذنا الذي سهله في البيت الذي اخذناه. الذي سهله في بيت حسان كأن سلافة من من بيت رأس. لكن ما الذي سهل في قول القطامي ولا يك موقف منك الوداعة ما الذي سهل مجيء الناكرا لاحظوا هنا موقف هل ونكرة محضة لا ليس نكرة محض نكرة مخصصة فهي قربت جدا من المعرفة. وثانيا الوداع هنا اسم جنس وهو كأنه نكرة اسم جنسية معرفة بال جنسية فهو يشبه النكرة الجنسية القريبة من النكرة. وايضا المعنى على العكس يعني المعنى على العكس يعني كانه قال ولا يكن وداع موقفا منك. يعني المعنى حقيقة يدعو الا يكون الوداع موقفا منها. فهذا هذه الامور الثلاثة سهلت مجيء الاسم نكرة والخبر مع نعم. كقوله وان حراما ان اسب مجاشعا بآباء الشم الكرام الخضار الخضارم الخضارم. نعم. اه الان عندنا الان ماذا يختلف هذا البيت عن البيت السابق؟ هناك تكلمنا عن كان واخواتها هنا نتكلم عن ان واخواتها لان اسم آآ ان وخبر آآ ان يشبهان الفاعل والمفعول. لكن لما كان شبه ان ان واخواتها لما كانت ليست كان واخواتها او كالفعل لم تكن كالفعل تقدم المنصوب على المرفوع. مم. يعني ضرب زيد عمرا زيد مرفوع وعمرو منصور ان زيدا قائما مش ان واخواتك حروف مشبهة بالفعل. نعم. هي حروف مشبهة بالفعل لكنها اضعف من الفعل فعكس الامر. جاء المنصوب اولا ثم مرفوع. فهذا الشبه نفسه ايضا جوز شبه الاسم شبه بالفاعل والمفعول. جوز هنا ان ياتي الاسم نكرة والخبر معرفة. ومثل له وان حراما ان اسب مجاشعا. هاي مجاشعا من القبائل وضيعة. هذا اصدق يعني يتكلم يعني انه يعني هذه قبيلة مجاشع هي احقر من ان يسبها لانها قبيلة حقيرة يعني لا يصح ان انزل بنفسي وقومي حتى اسبهم. هم ليسوا بالاشراف حتى يعني انا انزل نفسي حتى اذا سببتهم يعني وان حراما ان اسب مجاشعا بابائي الشم الكرام الخضارم. الخضارم يعني الكثير فيري العطاء الكثيري العطاء. موضع الشاهد هنا ان حراما ان اسب مجاشعا بآبائي الشم الكرام ارنب اه اين موضع الشاهد هنا؟ ان حراما جاء اسمها نكرة ان اسب مصدر مؤول يؤول بمعرفة يؤول بمعرفة نازل واجاز سيبويه ان قريبا منك زيد اجاز مع ان الافصح هو قرر ايضا ان الافصح ان تقول ان زيدا قريب منك. هذا اذا جعلت قريبا ايضا اسما جامدا وليس ظرفا. اما اذا جعلته ظرفا تقول ان قريبا منك زيدا نعام اسيدي الخضارم جمع خضراء خضر مثل زبرج خضرم هو الجواد الكثير العطاء ومنه البحث الخضرم ايضا كثير العطاء الواسع. نعم. الخضارمة جمع خدر بالكسر هو الكثير العطية مشبه بالبحر الخضرم وهو الكثير الماء. نعم. نقف هنا سبحانك اللهم وبحمدك