السؤال التالي يقول السائل ما حكم كاميرا على الهواتف الذكية والاحتفاز بها للذكر وعموم الصور ذوات الارواح الجواب عن هذا انني ارى الترخص ما يكون من عبر باختصاص طور عبر الاء صور الكترونية يمكن تحدث الهواتف الذكر ونحوها بخصائص تجعلها تختلف عما يكون عليه كما اختصت النسخة الالكترونية من باحكام سواء بالنسبة للمسها او دخول الحمام فالصورة سقطوا اتف او بالايباد اله وتخزن كملف ضوئي ما لم تشد تميل على ما الصور او التي تتضمن اقعد او تكونوا تجسسا الى سلاسا هيك يأتي ونحو وما اكثر ما قائم والتقاط صور باوضاع قلة وابتزاز اصحابها بها بها على شبك العنكبوتية ويحدس من هزا فادحة لا يعلم لا اله الا الله فلم تشتمل على ما يحرمها لذاتها تولى الشيخ ابن عثيمين عن التصوير بالفيديو خاصة المحاضرات والندوات ونحو ذلك نعم فقال الذي ارى انه لا بأس تصوير المحاضرات اذا دعت الحاجة او اقتضته المصلحة ثم قال بامور اولا ان تصوير الفوتوغرافي الفوري لا يدخل في يظهر اه بالالة الفوتوغرافي ليس فيه كما ان الصورة لا تزهر على الشك فلا يكون فيه ان الخلاف في وفي الفور مضاهاة خلقي وان كان يورث شبهة او تقع لا تترك ايا منعي هذا ما ا ادي اخر كلمة الله تعالى