طيب الزمان قول الله تعالى قوله صلى الله عليه وسلم من قام رمضان ايمانا واحتسابا غفر له وصيام يوم عرفة يكفر السنة الماضية طيب طيب وش الدليل في العشر الاواخر الاوائل من ذي الحجة ما هو ها غانم الرسول صلى الله محمد صلى الله عليه وسلم ما من ايام ما من ايام احب الى الله عشر. نعم تمام اه المكان عندك؟ نعم ايش خير نعم طيب من ها نعم معركة بدر ها اطلع الى اهل بدر فقالوا اعملوا ما شئتم وغير اه طيب فالفرائض افضل من جنس من جنس النواة. طيب النوع ان يكون باعتبار النوع ايضا العشر الاول الفرائض جنس كفراء الجنس هو نفس الفرائض تختلف الصلاة افضل من الزكاة والزكاة افضل من الصيام وصلاة العصر افضل من غيرها اي نعم وباعتبار النوع اعمار طيب لماذا لا نقول الصلاة افضل من الزكاة؟ ها؟ شف الان جنس الفرائض افضل من النوافل هذا جنس؟ نعم الجنس هو الذي تحته انواع ومن مر علينا هذا في تعريف الجنس الجنس هو الذي تحته انواع الفرائض تحتها انواع صلاة زكاة صيام حج ولا لا طيب. الصلاة. اذا الصلاة افضل من الزكاة. الزكاة افضل من الصيام واضح هذا باعتبار النوع الدليل ان ان الصلاة من تركها فهو كافر والزكاة الواد فيها من عقوبات ما لم يرد في في الصيام والحج بقينا ايضا النوافل تختلف ولا ما تختلف تختلف بعضها اوكد من بعض هذا باعتبار النوع وش باقي علينا خمسة هذولي الحال كيفية العمل كيفية العمل الكيفية نعم نعم كل ما كان الانسان اتبع في عبادته للرسول صلى الله عليه وسلم كان اكمل فصلاة بخشوع افضل من صلاة بلا خشوع نعم نعم باعتبار النية الاختلاف باعتبار النية وهذا الاخير ينبغي على ان يكون هو الاول لانه لان له تأثيرا عظيما بالغا طيب اذا نرجع الى الى درس القرآن قال قال الله عز وجل والله يضاعف لمن يشاء هل هو على اطلاقه وانه يضاعف سبحانه وتعالى لمجرد المشيئة لا بل يضاعف لمن يشاء ممن اقتضت حكمته ان يضاعف له لانه سبقنا قاعدة ان كل شيء علق بمشيئة الله فانه فان المراد به المشيئة المقرونة بالحكمة واستدللنا بذلك بقوله تعالى وما تشاؤون الا ان يشاء الله ان الله كان عليما حكيما. نعم قال والله واسع عليم والله واسع ومن سعته عز وجل فضله وثوابه واسع يعني في كل صفاته علمه اوسع العلوم رحمته اوسع الرحمة وحلمه اوسع الحلم وعطاؤه اوسع العطاء وعلى هذا فقس فكل صفاته فانها صفات واسعة عظيمة عليا وعليم اي ذو علم والعلم هو ادراك الشيء على ما هو عليه ادراكا جازما مطابقا هو على ما هو العين ادراك شيء على ما هو عليه ادراكا جازما صح سئل متى غزوة بدر؟ قال في السنة الخامسة تأكد؟ قال متأكد مثل ما انك تكلمني الان يقول هذا ما هو ما هو علم يسمى جهلا مركبا يسمى جهنم مركبا طيب سألناه عن غزوة بدر فقال لا ادري يا ايمن عالم ولا غير عالم سؤال واحد ها ايه ما يعلم ايه هل هو عالم ولا غير عالم هو غير عادي؟ غير عالية صح ولكن هذا يسمى جهلا بسيطة يعني غير مركب طيب سألناه عن غزوة بدر قال اما في الثانية او في الثالثة ويترجح عندي انها في الثانية ها علم هذا ظن لانه ما جزم الثالثة تسمى لا شف الثانية لين قال اظن انها في الثانية هذا ظن او الثالثة وهم طيب قال لا ادري افي الثانية ام في الثالثة؟ هذا شك. تمام طيب هذي الادراة انواع الادراكات والله واسع علينا. ناخذ قال الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما انفقوا من ولا اذى لهم اجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون في الذين ينفقون اموالهم هذه مبتدأ خبرها لهم اجرهم عند ربهم جملة تملت لهم اجرهم عند ربهم يقول الله عز وجل لما بين فيما سبق الاخلاص وهو سابق على على الانفاق والمتابعة وهي سابقة على الانفاق ذكر هنا الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله ثم يوجد منه اه ثم يعدم منهم ما يبطل نفقتهم يعني لان النفقة لها شروط سابقة ولها مبطلات لاحقة الشروط السابقة الاخلاص والمتابعة ان تكون في سبيل الله والشروط اللاحقة الا تتبع بالمن والاذى يعني قد ينفق الانسان ماله في سبيل الله على الشريعة على وجه الشريعة لكن يتبع هذا الانفاق منا او اذى بالنسبة للمنفق عليهم فذكر بعد قال الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما انفقوا منا ولا اذى اما الاول الذين ينفقون اموالهم في سبيل الله فقد صبغوا الكلام عليه ثم اي بعد الانفاق واتى بثم الدالة على الترتيب والتراخي يعني ثم لا يتبعون ولو بعد مدة ما انفقوا منا ولا اذى منا ولا اذى المن هو ان يظهر الانسان المنفق للمنفق عليه ان له عليه فضلا كأن يظهر بمظهر المترفه عليه نعم او وكانه وكانه اذا رآه يقول له بعينه مو بفمه تقول اذكر اللي انا عطيته هذا يمكن ولا لا يمكن يعني تحس من ملامحه انه يقول اذكر اللي انا عطيتك هذا يعتبر من فان اظهر ذلك للناس فهو اذى ناظره للناس فهو اذى بان يقول مثلا عند الناس شوف هذا الرجل انا اعطيت واعطيتك كسوت وبنيت له بيتا فرشت البيت واثثته واتيت له بارزاق ومع ذلك ما كني عنده الا واحد من الناس هذا وش يكون هذا يكون اذى الذي يمن على المعطى او يؤذيه بالقول الدال على منتهي عليه هذا يبطل يبطل اجره بهذا السبب والذي لا يتبع ما انفق منه ولا اذى له الاجر كاملا. ولهذا قال لهم اجرهم عند ربهم الاجر ما يعطاه العامل في مقابلة عمله ومنه اجرة الاجير وسمى الله سبحانه وتعالى هذا الثواب اجرا لانه عز وجل تكفل للعامل بان يجزيه على هذا العمل فصار كاجر الاجير وقسم الله تعالى الثواب اجرا تشبيها للعمل بالاجرة بالاستئجار وسماه مرة قرضا وهو ابلغ في الكرم قرضا من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضعف له اضعاف كثيرة كأن هذا العمل الذي عملته لله عز وجل كانه قرظ اقرضته الله ووجه الشبه بينهما ان في كل منهما التزام بماذا بالوفاء فسماه الله قرضا قال عز وجل لهم اجرهم عند ربهم مدخر عنده هذا الاجر المدخر امر مجزوم به وهل للذي انفق ولم يتبع ما انفق منه ولا اذى هل له اجر مقدم الجواب نعم دل عليه قوله تعالى وما انفقتم من شيء فهو يخلفه ان يأتي بخلفه وبدله فتبين الان ان للانسان المنفق في سبيل الله الذي لم يتبع ما انفق منه ولا اذى له اجر مدخر عند الله تكون الحسنة سبع مئة وله ثواب عاجل وما انفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين نعم مثلا يذكر اللي هو فاعل لكن ما هو عندنا اعطيته فلان او فعلت يعني في غيره. حتى هذا فيه اذى هذا من هو؟ لا هذا ادم هذا اذى لان هؤلاء الذين علموا بذلك ربما يذكرونه يوما الدهر وربما ايضا يعني يهبط ميزان هذا الرجل المعطى يهبط ميزانه عندهم لو ما يقصد واحد ايه لا بأس هذا لا بأس لكن هذا يخشى فيه من الرياء هذا يخشى به من الرياء اه او الاعجاب نعم احس هل يرجع الذي اعطاه او هذي ما تجيب الفوائد ذي يا محمد لكنه سؤال مهم يقول هل المنفق عليه اذا احس بان المنفق من عليه او ربما اذاه هل الافضل ان يبقى قابلا للانفاق او يرده ها يردهم كده طيب اذا رد هل يلزم المنفق قبوله ام لا ها؟ لا يلزم التبرع لازم لانه قد ملك المعطى ملكها الان رجوعه الى المنفق معناه التجديد ملك فلازمه قبوله لكن له ان يقول يا اما ان تقبل او تحبس لسانك عن الكلام والعذاب نعم يا عمي الحديث كل عمل ابن ادم له. نعم. سبع مئة في هذه الاية غير محددة نعم ما يمنع فاما ان يقال هذا خاص بالصدقة والانفاق لان الانفاق الانسان يكون فيه شحيحا وكما قال الله تعالى في وصفه وانه لحب الخير لشديد وقال تحبون المال تبا جما وكثير من الناس يهون عليه العمل بالنسبة للانفاق واما ان يقال الاقتصار على سبيل ما في الحديث لا يمنع الزيادة لان الله قال والله يضاعف لمن يشاء فيكون الاجر السبع مئة هو الاجر المحتم وما زاد فهو بفظل الله