زميلي غير مسلم. هل يريد مصافحته ومعانقته؟ والقبلة على الخد زميلي غير المسلم عند عند المقابلة السؤال المجاورة في الاوطان رابطة التعايش المشترك بين ابناء الوطن الواحد مهما اختلفت مشاربهم عقائده طيب وهي ميثاق على البر والقسط والسلامة من الاذى وتنشئ لحمة اجتماعية يترتب عليها واجبات وحقوق متبادلة وتجعل اصل حرمة الدماء والاموال والاعراض والمرافق العامة مشتركا بين الجميع ولا مساس بشيء من ذلك الا وفق ما تحدده القوانين والنزم السارية وقد قال تعالى لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم ان تبروه وتقسطوا ان الله يحب المقسطين انما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين واخرجوكم من دياركم وظاهروا على اخراجكم ان تولوهم ومن يتولهم. فاولئك هم الظالمون البشاشة عند اللقاء من جملة البر والقسط المأمور به في العلاقة مع الناس جميعا مسلمين وغير مسلمين وقولوا للناس وقولوا للناس حسنا اما الالتزام المعانقة والتقبيل فليس من السنة اعتياده في كل لقاء ليس من السنة. لا مع المسلمين ولا مع غيره المسلمين الا لغائب اول لقادم من سفر او عند تجدد نعمة واحد خرج من السجن مسلا نعتاني قرون يعني تهنئة له على النعمة التي التي تيدأت له في صحيح الترمذي عن انس ابن مالك قال له يا رسول الله الرجل منا عرق اخاه او صديقه اينحني له؟ قال لا ويلتزم ويقبله قال لا. فيأخذ بيده ويصافحه قال نعم للقاعدة العامة لكن رخصت التقبيل والمعانقة بين الرجلين والمرأتين القادم من سفر طول غياب او عند تجدد نعمة او عند مواساة في مصيبة نحو وعندي اشتداد الشوق الى الصديق ما دام هناك سبب يدعو الى الى ذلك كالعودة من السفر طول الغياب ولو لم يكن عن سقم وابن القيم في ذات الميعاد يقول وكان القادم من سفره النبي عليه الصلاة والسلام هو حديس جابر لما قدم جعفر من الحبشة عانقه النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الذي كان عليه عمل الصحابة يقول انس كانوا يتلاقوا تصافحوا واذا قدموا من سفر تعانقوا اذا تلاقوا تصافحوا واذا قدموا من سفر تعانقوا حديس جميل جابر ابن عبد الله يقول بلغني حديث عن رجل سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم اشتريت بعيرا ثم شددت عليه رحلي فسرت اليه شهرا ثم قدمت عليه الشام ايه ده يا عبدالله بن انيس قلت للبواب قل له جابر على الباب وقال ابن عبد الله قلت نعم فخرج يطأ ثوبه مش مصدق ان جابر بنفسه بشخصه جينه لغاية عنده اعتنقني واعتنقته شهرا لكي يحصلوا على حديس عند هذا الرجل يده عند غير حرص السلف الصالح على على طلب العلم