شخص يقول لقد هلكت منز اسبوع كنت امزح مع صديق لي في العمل وهو يلعن الدين يقول يلعن دين باباك وقاصدا دين الاب شخصا وانا امزح معه فقلت له يلعن حتى يتم هو الجملة ويقول الجملة كاملة لتزوير فيديو ابعث فيديو ابعثه لشخص اخر يعمل معنا من باب المزاح وليست نية السب دين الاسلام ولا الله ولا النبي صلى الله عليه وسلم بحثت في هذه المسألة اكتشفت قطورتها وقلت انا قد اكون كفرت بالله عز وجل وانا موسوس رغم اني انسان ملتزم وبصدر الاوقات في آآ في وقتها ومتزوج. لكن لم اكن اعلم يعني ببشاعة هذه الكلمة ولم افت قد دخلت الدخول الكامل بزوجتي بعد لكن حصلت خلوة وبعد القصة الطويلة ديا هو انا زوجتي حرمت علي وانا كفرت اين موقعي والى موقع الزوجة على خارطة نقول له يا بني لا شك ان سب الدين امر عظيم وانه من نواقض الاسلام لا سيما مع السخرية والاستهزاء وفي زمن النبوة بعض المنافقين سبوا القراء سبوا حملة القرآن ما رأينا مثل هؤلاء القراء اجذبنا السنة دعم بطونا اجملنا عند اللقاء والراء حملة القرآن وحفزته وعلى رأسهم سيد القراء بابي هو وامي صلى الله عليه وسلم ثم لما قالوا هذا خافوا ان تنزل على النبي سورة لتنبئه بما كانوا يسخرون به ويمزحون فذهبوا اليه يعتذرون فكان القرآن اسبق احذروا المنافقون ان تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم قل استهزئوا ان الله مخرج ما تحت ولئن سألته ليقولن انما كنا نخوض ونلعب قل ابالله واياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد ايمانكم جاؤوا يركضون الى النبي صلى الله عليه وسلم يقول لو كنا نتحدث حديث الركب المسافر نقطع به الطريق انما كنا نخوض ونلعب ولا يزيد النبي صلى الله عليه وسلم على ان يقول لهم لا تعتذروا قد كفرتم بعد ايمانكم لا تعتذروا قد كفرتم بعد ايمانكم لكن يبقى بعد هذا يا ولدي لا يعظم ذنب على التوبة قل للذين كفروا ان ينتهوا يغفر لهم ما قد وان يعودوا فقد مضى السنة الاولين وقد قال تعالى واني لغفار لمن تاب وامن وعمل صالحا ثم اهتدى ويتوب الله على تاب وتقبل توبة العبد ما لم يغرغر تقبل توبة العبد ما لم يغرغر