وتكبيرة الانتقال محلها الانتقال لا يجوز ان تبدأ بها قبل الانتقال او تأتي بها بعد الانتقال. انما اذا بدأت بالحركة تبدأ بالتكبير. تبدأ بالتكبير. وللامام بالذات ان يؤخر تكبير السجود من القيام يعني بعد ما يرفع من الركوع ويريد السجود للامام للامام ان يؤخرها قليلا حتى لا يسبقه ايش؟ الناس لكن لا يؤخره حتى يسجد هذا لا يجوز لكن يؤخرها الى المنتصف الى يعني هو الان واقف يريد السجود يبدأ هكذا ثم اذا وصل النصف قال الله اكبر بحيث ينتهي عند وضع الجبهة على الارض لماذا؟ حتى لا يسبقه الناس حتى لا يسبقه الناس وفيهم عجلة الناس اليوم فيهم عجلة شديدة وبعض الائمة هداني الله واياهم وين راعي الائمة بعض الائمة هدانا الله واياهم يصير شريعتهم المكبر وفقيههم المقرفون تلقاه يقول الله اكبر ثم يركع الله اكبر ثم يسجد هذا حرام ولا يجوز وهو عند جميع العلماء خلاف السنة عند الحنابلة حرام ما يجوز لكن هو عند جميع العلماء خلاف السنة ووجوده كعدمه بعض الجاهلين يقولون هذا تشدد لا لا ترى هذا كلام جميع العلماء ما في عالم يقول كبر قبل ما تنتقل او بعد ما تنتقل الا في جزئية واحدة عند الامام مالك لا نذكرها لكم هي فقط استثناها مالك وقوله خلاف الجمهور فعلى كل حال يجب ان تأتي بتكبير الانتقال في موضعه الشرعي. من عمل عاما ليس عليه امرنا فهو رد كما قال عليه الصلاة والسلام