الشيعة الرشيد سليم الخوري. له قصيدة يقول نعم بلادك قدمها على كل ملة ومن اجلها افطر ومن اجلها صومي تاني بلادك قدمها على كل ملة ومن اجلها افطر ومن اجلها صم تقال حول حكم متابعات متابعة كرة القدم. مباريات كرة القدم وتنشئة الاطفال الصغار عليها وقذف حب وتشجيع النادي الخاص في قلوبهم وتغريسه وتأسيسه وتعميده وهناك كلمات في اناشيد دايما معه روحنا فداه وفي اي مكان بنروح وراه. دايما معه ولاخر الكون اناشيد عمر عشان الاهل يهون عمري عشان الاهلي ده نادي في مصر عمري عشان الاهلي يهون اناشيد من هذا النوع ينفع الكلام ده يمشي ولا ما يمشيش يقينا ايها السائل الكريم لا احب لهم ذلك هذه ملهاة لغرس الولاء للفريق الكروي ليكون بديلا من الولاء الديني والانتماء الديني والولاء لله ورسوله تماما كما كانت المحاولات جعل الانتماء القومي والوطني بديلا من الانتماء الديني. حتى قال بعضهم وهو الشاعر بالتحديد ثم قال هبوني عيدا يجعل العرب امة. وسيروا بجثماني على دين برهمي. فقد مزقت هذه المذاهب وشملنا وقد حطمتنا بين ناب ومن سم سلام على كفر يوحد بيننا واهلا وسهلا بعده بجهنم سلام على كفر يوحد بيننا واهلا وسهلا بعده بجهنم ليهنأ بجهنم على كل حال لا احب لهم ذلك يا بنيتي يا سيدتي. وهذا مما عمت به البلوى. فينبغي ردهم عن ذلك برفق شيئا فشيئا. والله المستعان