مشروع كبار العلماء توعية المسلمين بالطرق الشرعية في مواجهة الوباء. ونشر الامن والاطمئنان وهذا يطلب التوجيه لطلاب العلم في وقت الفتن ماذا يصنعون كانت نيتي اني ابدأ في النصيحة في البداية ونسيتها يعني بدي اكون بدي بودي انني نصحت بان يخلص الواحد النية في العمل وان يكون في اداء عمله مفكرا في احواله هل له معاصي ليتوب منها هل عليه تبعات يقدر على ان يتحلل منها ولم يتحلل ليبادر يقول الشافعي رحمة الله عليه تكث الى وكيع سوء حفظي فارشدني الى ترك المعاصي وقال اعلم بان العلم نور ونور الله لا يؤتاه عاصي فالانسان يحرص على ان برأ من المعاصي بقدر ما يستطيع ويخلص ثم ايضا على طالب العلم ان يعرف قدر العلم لا يكون المباهاة ولا لاظهار المنزلة والجاه ليحرص على التبرع البراءة مما يفسد حياة الانسان حديث الوارد المعروف عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه ما ذئبان جائعان ارسلا في زريبة غنم بافسد لها من حرص المرء على الشرف والمال الجاه والمال يفكر الانسان في حياته في اقدام عمل اهل من بواعث قصده بذلك العمل ان يستطيل على الناس عن كذا عن كذا يحاول بقدر الامكان ان يمحض النية ويمحصها حتى تكون بقصد ارضاء الله جل وعلا وتحصيل العلم الذي ينفع المرء في كل الاحوال والانسان ينبغي ان يتعاهد نفسه النفس اما امارة بالسوء وفيها جموح وجنوح للهوى ويقول ذلك الشاعر والنفس كالطفل ان تحمله شب على حب الرضاع وان تفطمه ينفطم وان كان البيت لشخص دخل في بيته ابيات شركية نسأل الله العافية اسأل الله جل وعلا ان يجعلنا جميعا في موقفنا هذا ومجلسنا هذا نبتغي بعملنا وجه الله جل وعلا لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها سيجعل الله بعد عسرا قال سيجعل الله بعد عسر يسرا