اما هنا اعداء الاسلام يتنقصون محمدا صلى الله عليه وسلم ويحرصون على ان يصوروه بالنسبة لما حصل في العالم الاسلامي انا مسرور انه حصل لانه سوف يقظ مظاجع الكفار وضايقهم فيما حصل ومع ذلك فانه لا يحل للناس ان يحملوا جناية قوم يحمله نتيجة جناية قوم على قوم اخرين ما لهم يد فيها الاصل في في المقتضي الشرعي العدل لا يجني جاني الا على نفسه فمثلا يرجمون السفارات بالحجارة والى اخره هم لو تظاهروا عند السفارة مثلا قالوا نريد ان تعتذر الدولة او دعوا الى مقاطعة الدولة التي تنصر مثل هذا العمل دخل الواحد لعل هذا ان شاء الله فيه خير كان بودي انا كل من اساء الى محمد صلى الله عليه وسلم من الغربيين او غيرهم في امور العامة ان تتعاون الفئات الاسلامية في المقاطعة التجارية فيخاطع وتكون الحكومات ترشد اه تجار بلدها بان لا تتعامل مع تلك الدولة ولا تتعامل ايضا مع من يشجعها في اعمالها لان الان صارت الحرب الاقتصادية اقوى فسكا للناس من الحرب بالنار واهل الاسلام ولله الحمد اعطاهم الله مساحة كبيرة واعطاهم الله جل وعلا ايضا منافذ للتجارة عديدة واعطاهم الله كثافة وللاسف ايضا صاروا متأخرين عنان يغنوا انفسهم بمنتجاتهم الصناعية واما الكفار مهما اعتذروا فان الله اخبر انهم لا يرظون عنا ولن ترظى عنك اليهود ولا النصارى حتى يستبيع ملتهم ثم لو اتبع الناس ملتهم لا يساوونهم ببني جنسهم تبقى العنصرية على اشدها عندهم حتى لو ولو صار الواحد نصراني يا اوباما هذا اصله مسلم ويرون انه من الملونين لكن ما دامت انه يحكم بدون حكم المجال السري تحكم في امريكا ولذلك يعني بدون شك استنكر ان يكون شخص ملون يحكم هذا ما يسمونه الجنس الابيظ فاعتذاراتهم وما قيل عن شخص انه يهودي او غير ذلك هذي حنا فيها ان شاء الله مصلحة لكن كونوا المسلمين يتعمدون السفارات مثل ما فعل اهل ليبيا يقتلون السفير هذا نصراني ما دامت انه مات او النصارى رجل نصرانيت الى جهنم النبي اخبر ما من يهودي ولا نصراني يبلغها عني رسالة محمد ثم لا يؤمن بي الا دخل النار ولو ما صار نصرانيته ويهوديته