يقول شيخنا احسن الله اليكم نريد توضيح حديث ابن عباس الذي في الصحيح بخصوص الجمع من غير سفر ولا مرض ورد في الصحيحين في الصحيحين ان النبي صلى الله عليه وسلم جمع في المدينة من غير من غير خوف ولا وبعضها ولا باطل. صلى فباديا واربعة. صلى ثمانية يعني الظهر والعصر. اربع واربع تبعهم. وسبعة المغرب ثلاثة صلى في المدينة من غير خوف ولا مرض من المعلومات ان الله تعالى وقف في الاوقات الصلاة في اوقات حالها ان الصلاة كانت اعظم منها كتابا موقوتا هذه مطلوبة في الاوقات. وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه جبريل يوما فصلى الصلوات في اول وقتها ثم اما في اليوم الثاني وصلى صلاة في اخر وقته ثم قال يا محمد الصلاة ما بين هذين الوقتين ولكن النبي فعل هذا مرة في المدينة جمع الظهر والعصر جمع اذان قال العلماء هذا لابد ان يكون هناك عذر على عذر العاق اما وباء عام او عذر دعا النبي صلى الله عليه وسلم لكن ورد في سنن النسائي توضيح ذلك وهو ان النبي صلى الله عليه وسلم صلى صلاة الصلية جاء في في سنن النسائي كما في سنن النسائي النبي صلى الله عليه وسلم اخر الظهر الى اخر وقتها حتى لو قال لاخر وقته صلوات اربع ركعات فصلاها فلما صلى اربع ركعات خرج وقت العصر فصلى العصر وركعت فصارت الظهر في اخر وقتها والعصر الى وقتها فوز السماء في الصورة وفي الواقع الظهر في اخر وقتها وفي ثم اخر المغرب اخر المغرب الى قبيل الى قبيل مغرب حتى بقيت ويخرج المغرب قدام ثلاث ركعات فصلى المغرب. فلما صلى المغرب خرج وقت المغرب فصلى العشاء في اول وقت اربع ركعات. فالمغرب وهذا الجوع السوري في الصورة هذا هو الجامع لكن في الواقع المغرب في اخر وقتها والعشاء في فعل هذا مرة واحدة في اسفار في اسباب اما في وباء العمل وعلى هذا ولما بلغ سماحة الشيخ للشيخ عبد الباز رحمه الله الحديث فذهب اليه وقال هذا هو المعتمد ان النبي صلاها صلاة رسولية وعلى هذا كل صلاة الوقت لكن الظهر في اخر وقتها والعصر في اولها. والمغرب في اخر وقتها والعشاء في اخر وقتها. هذا يسمى عند اهل الجمع السوري. يعني في الصورة والظاهر جمع لكن في الواقع كل صلاة في الوقت. وفعل هذا مرة واحدة لاسباب. الاسباب اللي دعته الى ذلك. اما وباء عامة والله اعلم السبب. نعم