والعامة ثم نقول عن الصحابة في صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم ليست مختلفة وانما اشتبهت على من لم يعرف مرادها وجميع الصحابة الذين نقل عنهم افرد الحج كعائشة وابن عمر وجابر الحج قالوا انه تمتع بالعمرة قالوا انه تمتع الى الحج يعني روي عنهم انه افضل الحج روي عنهم انه ترتب الحج فيكون مرادهم افضل يعني عمل ان ان عمل القرن كعمل المفرد افرض الحج يعني وعمل كعمل مفرد. والمفرد ليس عليه طوف واحد وكذلك القارن عليه طوف واحد هذا المراد يعني عائشة وابن عمر وجابر قالوا انني افرض الحج وروي عنهم ايضا انه تمتع بالحج وش مرادهم بالمتمتع؟ مرادهم بالثلاثة والقرآن. مرادهم بالافراد انه عمل عمل القارئ. عمل المفرد ان ان عمل عمل المفرد. عمل المفرد هو طرف واحد وتكون النصوص ليست مختلفة وعامة الذين المنقول عن الصحابة في سنة حاجته ليست وانما الثبات على من لم يعد مرادهم. وجميع الصحابة الذين قيل عنهم ان مفرد الحج كعائشة وابن عمر وجبر قالوا انه تمتع بالنظرة الى الحج. فقد في الصحيحين عن عائشة وابن عمر باسناد اصح من اسناد افراد. ومرادهم بالتمتع على القران كما ثبت ذلك في الصحيح ايضا لان القارن يسمى متمتع في عرف الصحابة