سيدة مسنة لديها ولدان ذكور وبنت وكلهم متزوجون. ما حكم الشريعة في توزيع مسؤولية الرعاية الشخصية والمادية بين الثلاثة اولا هذا ميدان سباق. السابقون السابقون. وفي ذلك فليتنافس والصعيد الموفق من يغزم من يغلب هذا الكنز الذي جعله الله بين يديه غنيمة بارزة في اخر عمره قد يكون اقصر طريق له الى الجنة. اثقل في موازينه من كل اعماله الاخرى. لا تنظر الى ثقل العيب الذي الذي تقوم به انت مهما قدمت لامك او لابيك فوالله لن تستطيع ان تغيب عشر معشار ما قدمه لك طوال عمرك على الاقل انت انت تفعل هذا وانت متضجر وربما تستعجل موتهم. وهم كانوا يفعلون هذا وهم يستعدون ان يبدوا حياتك بحياتهم وان يبدو عمرك بعمرهم. هذا الكنز بين يديك اغتنمه قبل نفاذ الرصيد. وكن العكاز لهم فيما تبقى من ايام حياتهم. قبل ان يخلو منهم المكان فتصبح من النادمين اياك ان تكون من الحمقى فتشقى. هذا مجال مجال يتنافس فيه اهل البصيرة واهل التوفيق واهل الاستقامة من الناحية الفقهية البحتة. ازا وجد اعباء مادية توزع على بحسب انصبتهم من الميراس. ده ده الترتيب ثقي باللي انت عايزاه هو يعني كما ترث الغنم بالغرم. فكما لك نصيب من الميراث عليك نصيب من العبء المادي اذا الوارث الذي المورث الذي سوف ترسه اذا مات فالمسألة توزع بحسب آآ انصبة الميراث للذكر لكن اقول للاولاد ان اخواتكن في عصمة ازواجهن. اخواتكم في عصمة ازواجهن. فالرعاية المادية قد لا تتمكن منها البنت وهي في عصمة زوجها. لان القرار ليس قرارها. والخروج ليس ليس بيدها قد يسمح لها زوجها وقومه وقد لا يسمح. واذا لم يسمح لها لا تستطيع ان تخرج بدون اذنه. لعل الاكبر عن الذي جعل الله بيده القرار والقوامة ويستطيع ان يتخذ قراره كما يشاء بلا معقب عليه ممن حوله