قال عليه الصلاة والسلام ثلاثة لا تسأل عنهم رجل فارق جماعة وعصى امامه ومات عاصيا. وامة او عبد ادي قسمات وامرأة غاب عنها زوجها حتى كفاها مرونة الدنيا فتبرجت بعده فلا تسأل عنهم هل هذا حديث ولكن معناه صحيح وردت به الاحاديث فلا شك ان مولانا جماعة المسلمين وطاعة ولي الامر في غير معصية الله هذه الامور الواجبة وتغطية ولي الامر فيها وهي من الله سبحانه وتعالى ومن رسوله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى واطيعوا الله واطيعوا الرسول واقول لابي منكم النبي صلى الله عليه وسلم امر بالسمع والطاعة في غير معصية الله. فقال عليه الصلاة والسلام اوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة. وان تأمر فعليكم عبد. قال صلى الله عليه وسلم من ذكر الامين فقد اطاعني. ومن عصى الامين فقد عصاني. وذلك في غير معصية الله سبحانه وتعالى كما ذكرت في بقية السؤال من الامور المشروعة كلها وردت فيها ادلة واحاديث وهي من آآ الطاعات التي يتاب عليها جزاكم الله خيرا واحسن اليكم