ماذا ذكر هو تذكر انه قال كذا تمام اعرف انه شيخ الاسلام في كتاب الامام الحملة عليهم لو كان لفظي كان مسألة ما تحتاج هالطول كله ما الذي خلقه ها لان هذا من الكمال من كمال الله جل وعلا ومن اعتقاد الكمال فيه ان نعتقد انه سبحانه وتعالى مختص بصفات وان له الاسماء الحسنى وهذه لابد ان تظهر اثارها في المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين يقول الحق وهو وهو خير الفاصلين واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين اما بعد فارحب بالاخوة جميعا على هذه الزيارة بسم الله وتيسر الله جل وعلا ان ينفعني واياكم بها ثم ان تواصل الاحداث نواصل طلبة العلم فيما بينهم هذا من اهم مهمات و طلاب العلم سواء اكانوا كبارا ان كانوا متوسطين ام صغار في العلم بعضهم يحتاج الى بعض فالعالم او طالب العلم قديم يحتاج الى طلبة العلم الصغار ويحتاج الى اخوانه كثيرا لانه بهم يحصل له الرغبة في الخير والاقدام عليه والقوة في ذلك الى حصل تواصل فيما بيننا وبين العلماء او فيما بيننا وبين طلبة العلم الكبار فاننا نرجو ان ننتفع ونرجو ان ينتفعوا هم ايضا بما يحصل لهم من الحسنات والخير وتكثيف العلم والدعوة والاصلاح و نشر الهدى في الناس وهذا له سبب وهو انه بالعمل يكثر العمل وبالكسل يزداد الفقر وهذا سبب رتب في الحساب انه اذا عمل زياد عمله واذا ركن الى القفل عبادة كفله ولعل هذا يؤخذ ايضا من قول الله جل وعلا والذين اهتدوا زادهم هدى واتاهم تقواهم ويؤخذ ايضا من قول الله جل وعلا والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين ويؤخذ ايضا من قول الله جل وعلا الذين امنوا ولم يلبسوا ايمانهم بظلم اولئك لهم الامن وهم مهتدون وكذلك الايات لازدياد الايمان وهي معروفة بعدد من السور واستاذة وفي السنة ايضا من هذا كثير في الدلالة على هذا الاصل العظيم وهو انه بالعمل يهدى المرء الى ابواب من الخيرات ما كان يحسب لها حسابا النشاط في الخير والاقبال عليه والمسارعة فيه. هذا يفتح ابواب الخيرات للباذل والمبذول له والمرض باخوانه لا بنفسه بعد الله جل وعلا وخاصة في الازمنة التي تكثر فيها الفتن فيزداد فيها الشر والملاحظة اليوم هذه الكلمة عفوية وقصيرة والملاحظة اليوم اننا ضعفنا في مجال الدعوة وقد يظن عند بعض الناس ان الانتساب الى منهج السلف الصالح رضوان الله عليهم يعني العلم فقط ولا يعني الدعوة والبذل في سبيل ذلك وهذا من الخطأ الكبير على منهج السلف الصالح رظوان الله عليهم لهذا قال الامام المصلح الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى واجل له المثوبة في اول كتاب ثلاثة الاصول تعلم رحمك الله انه يجب علينا تعلم اربع مسائل وهذه المسائل هي المذكورة في سورة العصر العلم والعمل والدعوة اليه والصبر على الا فيه فهذه من ضروريات كل منتسب الى العلم ان ان يعلم ان هذه واجبة عليه وانه لا تجب الواحدة قبل دول الاخرى بل الجميع واجب العلم وعمل ودعوة و الصبر اما العلم فهو معروف واما العمل فانه الهدى والصلاح في المرئ في ذات نفسه عليكم السلام روحوا على البلاط وهذه المسائل الاربع العلم والعمل والدعوة والصبر من اهم المهمات على متبع سبيل السلف رضوان الله عليهم فانك ترى ان هذه يجب تعلمها ويجب العمل بها يجب تعلم العلم والعمل به والدعوة اليه مثل حظ اما انه قال والدعوة اليه لان الدعوة تكون الى العلم والعلم كما هو معلوم مجزأ ليس العلم مرتبة واحدة. وانما العلم مراتب كثيرة فما علمت من العلم يجب عليك ان تعمل به ثم ان تدعو اليه اذا كان ذلك العلم واجب واذا كان ذلك العلم مستحبا فانها يجب عليك ان تعمل يستحب لك ان تعمل به وان تدعو اليه المقصود من هذا ان الناس اليوم خاصة المنتسبين لطلب العلم والحرص عليه. اوصلوا جانب الدعوة ونشر العلم في من حولهم وفي من يلقون. وتكثير موعد اهل الحق والايمان وهذا لا شك مما يرغب عنه ولا ينبغي بل لا يسوغ ان نبقى على هذه الحالة. نلحظ انه ليس تم في ايه في صفوف طلبة العلم والمهتمين النهج الصحيح انما فيه ازدياد محدود وانما في سنوات مضت نرى ان الانتشار اكثر وهذا سببه الله في فهم منهج السلف. منهج السلف الصالح رضوان الله عليهم هو اولى المناهج في الجهاد والدعوة لكنه جهاز ودعوة منضبطة ولا يفهم من الانضباط انه ليس ثمة جهاد ولا دعوة ولا امر بالمعروف ولا نهي عن المنكر. بل اننا نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر وندعو الى الله جل وعلا على طريقة سلفنا الصالح ونمضي في ذلك ونجتهد ثمان الدعوة مراكز كلما كانت المصلحة اكثر كلما كان الاجر اكثر كما هو معلوم في القواعد الشرعية قاعة الفقهية فان العمل اذا نازعه عمل اخر فما كانت المصلحة الشرعية فيه اكثر كان الاجر فيه اكثر. ثم ان تحدد هذا بحسب ما تراه من الاحوال وما يزدحم عليك من انواع العمل الصالح لهذا وجب علينا التواصي بالحق والتواصي بالصبر ووجب علينا ان نعلم وان ان نتعلم ثم نعلم. وجب علينا ان نعمل كما قال الله جل وعلا والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات فتواصوا بالحق يتواصى بالصبر الصبر المأمور به فالواجب في هذا المقام نفتقده الا من رحم الله جل وعلا ذلك ان الصبر وذلك ان الصبر من من الواجبات التي يحتاجها الداعية اكثر من غيرها وذلك لانه قد يظن انه بالعمل ادى الواجب عليه في بعض ما ادى ولكن تكون الواجبات كثيرة فيأتي ويقول هذا يقوم به غيري. هذا لا يكون فلا فيه الا بالصبر ايضا اذا رجعت الى الثلاثة التي قبله فان العلم يحتاج الى صبر. والعمل يحتاج الى صبر والدعوة تحتاج الى صبر والصبر في نص هذه الاشياء وكذلك فيما تؤول اليه. يعني ان مرحلية الدعوة مثلا هذه تحتاج الى صبر وانظر الى نوح عليه السلام كم مكث في قومه فهو يدعوهم الى ترك ود وسواع ويغوث ويعوق ونصره وهذه كانت دعوة نوح عليه السلام وانظر الى نبينا محمد عليه الصلاة والسلام كما كثف في قومه من السنين القليلة ثم حصل له من الخير بفظل الله جل وعلا ما حصل فدل على ان هذين الرسولين اول الرسل واخر الرسل واول اولي العزم واخر اولي العزم ان العزم هو الصبر لا تنافي فيها في طول المدة وقصرها وانما الصبر على ما يكون من تحمل ما تكون فيه مرحلة الدعوة التي تمر بها فهذا هو سبب انحراف كثير من الشباب عن منهج السلف الصالح منهج السلف الصالح قد يظن انه نظري وقد يقال هو بطيء وقد يقال انما هو في ناحية العلم فقط واشباه هذه الدعاوى بسبب هذه المقالات عدم الصدقة لانك تجد ان كثيرين اخذوا منهج السلف ثم لم يصبروا عليه فتركوه الى غيره. ظنا ان ذلك المنهج الاخر سيكون فيه النجاة او سيكون يحصل به المقصود فهم لم يفطروا واذا فات الصبر فات الخير كله لان الصبر من الايمان بمنزلة الرأس من الجسد وقد قال جل وعلا واصبروا ان الله مع الصابرين الامر بوجوب الصبر بانواعه ثم قال ان الله نهى الصابرين يعني معهم بتأييده وتوفيقه على الماهية الخاصة لقوله ان الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون. هذه المعية الخاصة يعني معية التأييد والتوفيق والالهاف النصر والتثبيت هذه لاهل الثورة كذلك قال جل وعلا لنبيه عليه الصلاة والسلام فاصبر ان وعد الله حق ولا يستخف انك الذين لا يوقنون وقال وصف وما صبرك الا بالله ولا تحزن عليهم ولا تكفي ضيفا مما يمكرون وذكر القبر في القرآن في اكثر من ثلاثين موضعا الامر بالصبر الامر بالصبر وذكر فضل الصابرين ومنزلته في الدنيا وفي الاخرة الى اخر ذلك. وهذا يدل على عظم هذا الجانب فمن المهمات لسالك منهج السلف الصالح ان يطبق هذه الاربع العلم والعمل والدعوة اليه يعني الى ما دل عليه العلم والصبر. وان يكون صابرا في الجميع. واذا لم يصبر سيذهب عن المنهج الثلاث. لان هذا المنهج على ما وجب شرعا وهذا وما وجب شرعا يخالف الاهواء وقد يكون من الاهواء ما فيه عجلة واستعجال المقصود من هذا التأكيد على نشر الدعوة وعلى الصبر على الاذى الصبر على ما ينالك من المكاره الصبر على الثبات على هذا المبدأ على هذا المبدأ الصبر على القناعة بهذا الحق قد تقل حصل وحصل والشر يزداد ويزداد ويزداد ثم انت لم تبرح مكانك فتظن ان الخير في غيره لان هذا لم تحقق به نتيجة. وفي الواقع ان ذلك من جهة عدم الصبر على امر الله جل وعلا وعلى التي الله جل وعلا في ملكوته نوح عليه السلام صبر الف سنة الا خمسين عام. فلو صبرت مثلها لم تكن الا مقتفيا لاثر الرسل. المهم ان تعمل على وصف الامر حصل ما تريد او لم تحصل هذا ليس ليس من شأنك لان الله جل وعلا قال لنبيه ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء. مع قوله وانك لتهدي الى صراط مستقيم هداية الدلالة والارشاد تمشي بها ولكن ليس عليك هداهم فكونهم يحصل لهم ذلك هذا ليس اليك وقد بلغ بالنبي صلى الله عليه وسلم مبلغا عظيما الا يؤمن الناس فقال جل وعلا في وصف ذلك فلعلك باخر نفسك على اثارهم ان لم يؤمنوا بهذا الحديث اسفا فدلت الاية على مقامين الاول ان حفل النفس بالحزن والحسرة واشبه ذلك وهو المراد بقوله باخر يعني قاتل نفسك على اثارهم هذا كان من ما يعرض لصفوة الخلق الله جل وعلا عاتب نبيه على ذلك و الثاني قوله جل وعلا ان لم يؤمنوا بهذا الحديث اسفا. وهذا يدل على ان قتل النفس على عدم الايمان وليس على تحقيق ما تريد من من امور ومطامع ما مما يكون من اقبال الجماهير او آآ اصلاح الدول او ما اشبه ذلك. المقصود الايمان. التوجه الى الايمان نفسه. فلعلك باقم على اثارهم ان لم يؤمنوا بهذا الحديث ابدا. ولهذا من سنن السلف الصالح رضوان الله عليهم في دعوتهم. وهذا المصطفى صلى الله عليه وسلم ان الدعوة تكون في القاعدة قبل الرأس دعوة تكون بالقاعدة قبل الرأس ويخاطب الرأس كما تخاطب القاعدة ولا يركز على الكبار وعلى الولاة وعلى هذا بالتوجيه لهم بكل شيء والفرق القاعدة العريضة في تحقيق الايمان الذي هو اخلاص الدين لله والسلاح الرسل اذا نخلص اخيرا الى ان السعي في تحقيق منهج السلف الصالح يحتاج منا الى بذل اكثر في العلم والتعلم بذل اكثر في الهمل والاستقامة والهداية وبذل اكثر في الدعوة التي ارى وقد اكون مخطئا انها ظهقت في الفترة الاخيرة بعدم فهم منهج السلف الصالح في ذلك واخيرا في الصبر في هذا كله وبالصبر اذا حقق المقاصد ان شاء الله تعالى هذه كلمات موجزة لعله ان يكون ان يكون بها فتحا لابواب انتم اعلم بها من واسأل الله لي ولكم العفو والعافية وصلى الله وسلم على نبينا العلم واليقين كذلك بين الاقتياد والحضور شروط لا اله الا الله السبعة هذه يخطئ كثيرون في فهمها وسبب الخطأ بعده الى جهتين الجهة الاولى انهم لم يرعوا تفسير العلماء لها الى العلماء فسروها بضدها فقالوا في العلم المنافي للجهل وقالوا في اليقين المنافي ليه الشبكة والرئيس وقالوا في الانقياد المنافي لكذا وقالوا في الاخلاص المنافي لك. فاذا تفسير هذه الشروط راجع الى ما نفي وكما تعلم ان المنفي قد يكون من جهة القول وقد يكون دلالة عليه وقد يكون من جهة العمل سيرجع الامر الى ان دلالة العلم تكون في القول او بالعمل فاذا العلم واليقين تأخذ الفرق فيما بينهما لا بتعريف العلم ولا بتعريف اليقين. وانما بضدها ولهذا العلماء فسروها بضدها قال العلم المنافي لكذا اليقين المنافي لكذا اذا عرفت الظد وجدت ان الاصداد المذكورة متناسية لا تشتبه فالريب ليس هو الجهل والشرك ليس هو او الشرك ليس هو عدم الانقياد او اه عدم الالتزام وهكذا هذه جهة والجهة الثانية انهم ظنوا ان علماء الدعوة لما وضعوا هذه الشروط انهم وضعوها خارج عن منهج السلف الصالح في العقيدة وفي التكفير وفي مسائل الايمان فاخرجوها عن قواعد السلف في التكفير والايمان والاسمى والاحكام الى اخره. فطبقوها بنفسها دون رعاية لقواعد السلف الصالح. فحصل الخلط الكبير وحصل التعدي وعدم فهم الدعوة. فكثير من الجماعات التي تميل الى التكفير على غير هدى هذه تتجه الى شروط لا اله الا الله ويطبقونها غلطا على الافراد او على الجماعات وهذا الغلط راجع الى جهتين عدم معرفة المنفي وعدم معرفة قواعد السلف الصالح التي تطبق عليها هذه وكما هو معلوم ان كلمة لا اله الا الله كلمة التوحيد هذه او الشهادتان جميعا قالوا لا تنفعوا قائلها الا بسبعة شروط وهذا يعني به الدخول في الدين والدخول في الدين لا يتم الا بهذه الصفحة لكن الخروج منه مرجع فيه الى قواعد السلف الصالح وهو انه لا يخرج منه الا بيقين يدفع اليقين الاول وهو تحقق هذه الشروط. فمن ثبت في حقه الاسلام بقول لا اله الا الله مجتمعة هذه شروط فيه في زمن من عمره بعد البلوغ او حتى قبل البلوغ اذا كان مسلما او في دار الاسلام فان هذا يثبت في حقه ذلك ولا ينتقل عنه الا بامر مكفر على ما قرره اهل العلم كذا هنا المنفيات العامة قد تأتي وتقول لهم ما معنى لا اله الا الله فلا يجيب بمعناها الصحيح هذا اذا كان انه عرفها في يوم من حمره علمها تيقن منها وليس في قلبه ريب وكان مخلصا ومنقادة لها فانه بذلك يحصل له تحقيق هذه الشهادة فاذا حصل له ذلك فننظر الى عمله لا الى قوله لان القول يحتاج الى لاصحاب العلم العلم اللفظي والشهادتان يكفي فيها العمل لمن علمها بلفظها في زمن من عمره. يعني واحد في اول عمر تعلم معنى الشهادتين وتلفظ بها وعرف المعنى وفهمها. ثم بعد مدة نسيت هي ما درت وما علم لكن عمله على التوحيد ما خالف ذلك الاول فهذا قد تحققت فيه الشروط وما خالفها ولو كان قال لا ادري ما معناها انا نسيت درست لها ولكن نسيت او اجاب غلطه او ما اشبه ذلك. فاذا العلم المقصود به ان يعلمها في عمره مرة ثم لا يأتي بما يناقضها من جهة القول او العمل ولا يعني ان يستصحب العلم اللفظي بها فائمة الدعوة رحمهم الله لما اشترطوا ذكروا هذه الشروط وجمعوها من كلام اهل العلم بالتفسير والفقه وما جاء في السنة فهي واضحة بينة تفهم على ضوء ما ذكرت اولا تفسيرها بالمنافي وهذا المنافي قد تستدل عليه بالقول قد تستدل عليه بالعمل يعني من جهة اسبات الاصل يعني انتقاء الجهل يقوم بالقول فان لم يكن قول بالعمل ما لم يأتي بما يبالي. انتفاء الريب يكون بالقول فان لم يكن بالقول فيكون بالعمل. وعلى هذا نفهم طريقة الشيخ محمد بن عبد الوهاب في دعوته اما الثاني الجهة الثانية اننا نأخذ بشروط لا اله الا الله وما شابه ذلك مما قاله ائمة الدعوة رحمهم الله على ما قرره ائمة سلفنا الصالح في العقيدة وهكذا كان علماؤنا ولا يزالون على هذا لكن الاتجاهات اللي اخذت هذه الشروط دون معرفة للدعوة ظنوا انها بمعزل عن العقيدة بقية العقيدة هذا لا شك انه قلق كبير نعم هنا هنا يا على احسنت ندخل الداخل ها اكيد؟ في مكانها في مكان. في مكان تحت حياك الله كيف الحال لا طبعا الله على الاسئلة منك ولا من المجموعة طيب ايه تفضل رده ايش ايه نعم او عن الرد وعدم الالتزام بمعنى ان يرد الحكم او يرد ما دلت عليه الشهادة من التوحيد يرد على الحكم يقول لا هذا ليس ليس معنى حضرت لها يعني رد دلالة الشهادة على التوحيد لان الترك فقد يكون مع الاقرار بالمعنى لكن يترك ما دلت عليه كحال بعض العلماء المسجونين الذين يعلمون معناها ولكن يتركون ما دلت عليه اما كبرا واما اباء واما خشية من قيل وقال في اكوام زيارة قبره ايه اما اه الذهبي رحمه الله تعالى فهو في توحيد العبادة جيد على طريقة شيخ الاسلام ابن تيمية وفي الاسماء والصفات وعقائد السلف في الايمان والقدر وغيره فهو كذلك على عقيدة السلف الصالح وله في ذلك مؤلفات كثيرة فالغلو الاربعين وما اشبه هللة واما في وسائل الشرك فانه حصل له آآ عدم تحرير فيها رحمه الله خاصة في كتابه الاخير هذا السير الذي الفه بعد زمن شيخ الاسلام ابن تيمية بعد وفاة شيخ الاسلام بعشر سنين فعنده كثير من العبارات التي فيها تساهل بوسائل الشرك لا الدعاء عند القبور والصلاة عندها والتبرك برؤية الصالحين او التبرك الدعاء عند اهل القبور او في الاماكن في المشاهد او اشبه ذلك عنده تساهل في هذا اه راجع الى عدم تحريره مسألة الوفاء لو فضلت اشتغلت التبرك هو طلب الخير وثبات مأخوذ من البركة التي هي مكان مجتمع الماء فالبركة عند عند العرب مهمة انهم يشتقون منها وترد اليها الابل والمواشي فاذا اذا استقرت في هذا المكان وسميت بركة فدام عندهم خير اشهر و البركة من الله جل وعلا هو هو جل وعلا الذي يبارك وحده واما الناس والمخلوقات فلا تبارك. لانها لا تستطيع ان تمنح ثوابت ثوابت ان تمنح ثبات الخير والدوام الخير ولهذا قال جل وعلا في وصف ذاته العلية تبارك الذي نزل الفرقان على عبده تبارك الذي بيده الملك بان البركة وصف ملازم في ان كثرة الخيط هذا وصف ملازم للرب جل وعلا واثباته وادامته لانها نوع من خلقه جل وعلا. وهو جل وعلا الذي يبارك على الافراد كقوله جل وعلا وباركنا عليه وعلى اسحاق وهو المبارك جل وعلا في الامكنة كما قال جل وعلا الذي باركناه حوله سبحان الذي اسرع بعبده ليلا من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى الذي باركنا حوله وهو جل وعلا الذي يجعل بعض مخلوقاته مبارك كقوله جل وعلا في الماء ونزلنا من السماء ماء مباركة فانبتنا به جنات وحب الحصير فهو مبارك في جاء لله جل وعلا له مباركة هو سبحانه الذي يبارك والبشر تحسن فيهم البركة وهذه البركة في البشر هي بسبب الايمان بسبب ما عندهم من الايمان والبركة منقسمة الى قسمين بركة ذات وبركة عمل اما بركة الذات لان رؤية في ان مس مس الجسم يحدث للانسان منه خير نفس الشهر البساط العرق الى اخره. فهذه انما هي للانبياء ولم ولم يدل دليل على تجاوز الانبياء في ذلك فهذا مجمع عليه على الاجماع على ذلك الشاطبي وجماعة وهو المعروف من هذه السلف الصالح رظوان الله عنهم كما احد من الصحابة تجاوز في غير النبي عليه الصلاة والسلام الحدث المعلوم به في التبرك بالمال. وانما تبركوا بذات النبي صلى الله عليه وسلم بعرقه بشعره الى اخره. واما ابو بكر فلم يتبرك بذاته وعمر لم يتبرك بذاته كما قال الشاطبي في اثناء كلام له في الاعتصام قال وهذه البركة بسبب الايمان ولكن نازعنا في ذلك او قال يشكل على ذلك امر مقطوع به في متنه مشكل في تنزيله وهو ان الصحابة لم يفعلوا بابي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل ما فعلوا به بنبي صلى الله عليه وسلم ولم يفعلوا بعمر مثل ما فعلوا ولم يفعلوا بعثمان ولم يفعلوا بعلي مثل ما فعلوا النبي عليه الصلاة والسلام في تبركهم بذاته وفي اجزاء بدنه. فدل هذا على ان هؤلاء الذين اجمع اهل السنة على انهم افضل هذه الامة دل هذا على امر قطعي وهو ان التبرك بالذات ليس الى غير الانبياء عليهم الصلاة والسلام اما القسم الثاني فهو بركة العمل وهذا ثابت لكل مسلم وكل مسلم ومؤمن له بركة بسبب عمله الصالح بقدر ما عنده من العمل يدل على هذا ما رواه البخاري في الصحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ان من الشجر شجرة بركتها كبركة المسلم في حديث ابن عمر المعروف قال فوقع الناس في شجرة وادي هذا لفظ في بعض الروايات اه المواضع في الصحيح قال ايضا اسيد بن حضير لعائشة ما هذه باول بركتكم يا ال ابي بكر يعني بركة ايمانكم وعملكم لانه نزل التخفيف عن الامة بسبب لا يعني عقد وتأخر عادي فاذا بركة العمل هذي للجميع فاذا قيل مثلا هذه زيارة مباركة وحصل لنا بركة في هذه الزيارة يعني ان هذه الزيارة عمل صالح امل من الاعمال التي يرجى ثوابها. وكل عمل يرجى ثوابه فهو من البركة من بركة المؤمن وعمله كذلك رؤية العالم رؤية الصالح تحدث للمرأة بها بركة لانه يتذكر الله جل وعلا ويتذكر ما يجب عليه من الايمان وما يحصل في ذلك من الخيرات هذا نوع من انواع بركة الامن في بحث يعني معروف لكن هذا تفصيل هذا المذهب انا لله وانا اليه راجعون فتوى وما في شك ان آآ الفتوى العالم للمقلد هي كالدليل عند عند المجتهد. هذا صحيح لكن تفسيره بهذا الذي ذكرت غير صحيح وذلك ان المجتهد لا يجوز له ان يعمل الا على وصف الشرع على وصف امر الله جل وعلا ولا يجوز له ان يتكلم الا على وقف امر الله. والله جل وعلا حرم القول عليه بغير علم فوجب على المجتهد ان يبحث عن الدليل لحكمه فهذا القدر واجب عليه شرعا واذا رأى الدليل فقد احسن من انتهى الى ما سمع والفتوى عند العامي فتوى هي بمقام الدليل عند المجتهد في انه هذا هو الذي وجب عليه. وجب عليه ان يستفتي فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون فوجب عليه ان يسأل وهو اذ لا يعلم الادلة فان فتوى العالم عنده بمنزلة الدليل الشرعي بوجوب الاتباع لان الله جل وعلا اوجب عليه ذلك والمجتهد يذم اذا اتاه الدليل الذي هو بخلاف ما هو عليه وخالفه وكذلك العامي يذم ويكون عاصيا. اذا علم الدليل وحكمه بل هو اوثق من اهل العلم بادلتهم وترك ذلك لهوى في نفسه فالمجتهد اذا اتبع الهوى في الدليل اثم والهامي اذا اتبع الهواء في الفتوى فاذا الكلمة من حيث التأصيل في الاصول صحيحة لكن من حيث التطبيق تحتاج الى هذا القيد الذي ذكرته لا نعم خوف الله عز وجل يقول ايه رح الله يعني فرجه ورحمته وما تقوم به الراحة هذا هو الراوي الروح ليس هو الروح الروح بالفتح يعني الرحمة والخير والفرج هو هو اراد بهذا الرد على المعتزلة لان المعتزلة عندهم ان الاسماء محدثة وانه لم يصل خالقا الا بعد الخلق ولم يصل مصورا الى بعد التصوير فبالتصوير صار مصورا وبالخلق صار خالبا فهذا مخالف منهج اهل السنة والجماعة في ذلك لان المناهج او الملاعب في هذه المسألة ثلاثة مذهب اهل السنة مذهب الاشاعرة وما تريدية ومذهب المعتزلة يعني المذاهب ساعتها مشهورة مذهب المعتزلة انه لم يكن خالقا الا بعد الخلق كما وصفت له وهكذا في جميع الاسماء. يعني ان الاسماء محدثة متعلقة بالمخلوق متعلقة بالمحدثات هذا واحد الثاني مذهب الاشاعرة انه كانت له هذه الاسماء ولكنه معطل جل وعلا عن الفعل حتى حدث الفعل معطل عن الفعل حتى حدث الفعل بعد زمن طويل. والفعل الذي حدث هو هذا الملكوت الذي يرونه تعالى الملكوت خلقه قريب ليس خلقه بعيدا و يلزم من هذا ان الله جل وعلا اتصف بصفات وانه جل وعلا اراد اشياء ومنع نفسه من احداثها زمنا طويلا هذا لا دليل عليه انما هو حق البحث والمذهب الثالث ومذهب اهل السنة والجماعة واهل الحديث من الفلاسفة الاسلاميين ان الله جل وعلا له الاسماء الحسنى والصفات العلى والاسماء هذه والصفات فاطلبوا اثارها في الخارج وانه جل وعلا لم يزل فعالا ولم يزل مريبا وهو جل وعلا فعال لما يريد فما اراده كان سبحانه وتعالى فلا نمنع من جهة عقلية يعني من جهة لا نمنع وجود حوادث قبل هذا الملكوت لاننا نمنع ان يكون الله جل وعلا محقق على الانسان ظهور اثار صفاته واسمائه في بريته ما يريد فهذا يعني ان هذا الملكوت الحادث ليس هو اول الحوادث هل هناك قبلك جيش مخلوقات لا نعلمها نعم وتعرف ان التسلسل ثلاثة انواع؟ انه ذكر في الشارع في هذا الموضع فهو كأن الطحاوي يعني اذا عرفت انه يميل الى قليلا اه يميل اليه على انه حنفي آآ يعني كأنك تستشف منه انه اطلق عبارة المسئولية دي يعني هلأ انه كان متسميا ولكن لا حوادث مثل ما ذكرت لك مذهب الاشاهرة او ما تريدين. ما هو انت اسم الخالق ولا ولكنه مغفل عن الفعل. فلم يستفد من الخلق بل كان قبله ولكن لم يخلق الا هذا هذا قد يحوم حولها ها لانها ما يحتاج اذا عرفتها اذا هاي محتملة والمحتمل ما يحتاج كثير نحن على طريقة السلف الصالح ونمشي لا شك انها محتملة يعني كلام شيخ الاسلام فيها رحمه الله جعل الشارع قناة العز حساسية المنزه عن الزمان بمعنى اهلها منزه عن الزمان هناك من اللي قال كان احد من المخ لا اه منزه عن الزمان ما هو جل وعلا كان ونزل لان الزمان مخلوق اذا كان يريد هذا المعنى انه كان ولا زمان لان الزمن نسبي زمن اشياء والله جل وعلا جعل في الخلق هذا مرتبط بزمن وقال جل وعلا وان يوما عند ربك كالف سنة مما تعدون وفي حديث بن مسعود المعروف ان ربكم ليس عنده ليل ولا نهار الى اخره ولكنه حديث ضعيف جدا وموضوع انا تخيل بالسنونية اصلا ما معنى ان الله جل وعلا استغرق الحزن بقوله هو الاول والاخر فهو جل وعلا كان ولا زمان فيبقى بعد انتهاء الزمان. زمان مخلوق ميسي نعم كل شيء في معارفك غريب عليك خلاف لان النظرية المعروفة نظرية يعتني بها الفلاسفة لاكتساب المعلومات رئيس المعرفة في كتاب المعلومات هذه انت تكتسب المعلومات. صحيح؟ المعلومات التي تكتسبها نسبيا ما عندك لا يوجد شيء عندك مطلق ولهذا تسمع كلام شيخ الاسلام وغيره ان الكل لا يوجد كليا الا في في الذهن من المعاني وكل معلومة عندك لابد انها منسوبة لا يمكن ان تكون عندك معلومة مطلقة بشيء اكتسبته بمعارفه والله اخرجكم من بطون امهاتكم لا تعلمون شيء ولا شيء مثلا وجعل لكم السمع والعصارة قليلا ما تذكره وجعل لكم السمع والابصار والعتيدة لعلكم قال جل وعلا وجعل لكم السمع والابصار والافدة يعني وسهل الادراك الذي تأخذ منها المعلومات. فالسمع نسبي تنسب هذا الى هذا نعم والبصر نسبي والاحساسات هذا حار وهذا بارز كيف عرفت ان هذا حار؟ لانك شفت البارد لو ان هذا حار مفلح وهذا بارد مغلق هذا قد يكون شيء حار بالنسبة لك لكنها لا شيء بالنسبة للجسم ها فاذا كل ما عندك جهة الازمنة ليل النهار من جهة المعارف من جهة احجام الاشياء الى اخره كله نسبي. لهذا ظل من ظن من الفلاسفة والمتكلمين في جهلهم المعارف وجعل ما يكتسبونه انها كليات في الخارج تعطل الله جل وعلا عن كثير من صفاته لاجل هذا الفهم النسبي هذا ما يعرفون مطلقات خلاص يد مثل يد انت يد هذي منسوبة لك يظهر منسوبا. الله جل وعلا له كما يليق بتلاله واعظمه في الزمان والمتاعب هذي امور نسبية يعني كل الناس هو اننا نقول الزمان اذا قلت الال هذه يعني الزمان المعهود النسبي اللي هن ما في بس لا ليس هذا المقصود لانك ان تأخذ الابدية والازلية من قوله جل وعلا هو الاول والان فالاول استغرق عن الازمنة الماضية التي تتصورها والتي لا تتصورها يعني استغرق الماضي كله والاخر يستغلق الابدي فاول اسم لازليته. والاخر اسم لعبديته جل وعلا. فاستغرق الازمنة التي نعلمها والتي لا نعلم وهذا مثل البحث نزول في سماء الليل الاخر ها في الليل الاخر كيف؟ كلها مثلا الواحد ينظر الى نسبية الزمان يجعله الحكم على عالما اخر هذا غلط تمشي سهلا بسرعة تنسب الى سرعة ثانية انها واسعة وماشية تغلط فيه صحيح يعني انت الان ماشي وجنب السيارة بنفس السرعة انت شوف سيارتك هي بالنسبة لك واقفة تقول هي واقفة مالك؟ بالنسبة لشي فوق هنا مثلا اه نمل او شيء ها؟ بالنسبة لك فوق بالنسبة لنا يعني هو نحن بالنسبة اليه لانه هو رجليه كذا ورأسه كيف من لم يرى النسبية خلط في هذا المجال تخليطا في كل شيء. فمعارف البشر مسكين فاذا دخلت النسبيات كليات خلاص اختلطت الامور وظلل وان تريد من الله عز وجل انك تحب اولا ما دلت عليه النصوص فهو حق ولا يتعارف فقول الله جل وعلا انه لقرآن كريم في كتابه مجنون لا يمسه الا المطهرون لا حرج بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ هذا حق فهو محفوظ في في الناس المحفوظة ومكتوب هنا ولا يمسه الا ملائكة الله جل وعلا لذلك المقام العظيم تكريما له وتشريفا هذا من جهة الكتاب هذا القرآن المكتوب والا باللوح المحفوظ على قول ابن عباس حتى اذن الله جل وعلا بان يكون في سماء الدنيا كما قال ابن عباس في تفسير قوله تعالى حا ميم والقرآن حا ميم والكتاب ايه فاهمين ليه؟ المحامين والكتاب المبين انا انزلناه في ليلة مباركة انا كنا منذرين وفي قوله جل وعلا انا انزلناه في ليلة القدر هذا انزال قال انزله الى سماء الدنيا ليلة القدر جملة واحدة فهذا الانسان للكتاب المكتوب الى بيت العزة في سماء الدنيا بيت جعله الله جل وعلا السماء الدنيا على قول ابن حبان وهو مروي باسناد طويل. هذا شيء يتعلق بالكتاب مرحلة او كون القرآن مكتوبا في اللوح المكتوب واما التكلم به فهذه هذا شيء اخر صفة اخرى. هذه صفة ان الله جل وعلا كتب هذا الكتاب العظيم في اللوح المحفوظ. واذن بانزال ما كتب اللوح المحفوظ الى بيت العزة في سماء الدنيا على قول ابن عباس رضي الله عنهما اما التسلم به فالكلام لا يسمى كلاما حتى يسمع تأجيره حتى يسمع كلام الله وكلم الله موسى تسليما الى اخره الله جل وعلا وصف القرآن لانه كلامه وبانه كتب في اللوح المحقوقة. فاذا لا تعارض بينهما لان هذه كتابة وهذا وهذا اسلام ومن يقول له هذا من رأسه محفوظة من بيت العزة هذا ليس شيئا للدليل استنكار والاستنفار غلط شيخ الاسلام ابن تيمية في مواضع قال من لم يكفر الكافر الذي كفره الله ورسوله فهو كافر منه ومن شك في كفر الكافر الذي كفره الله ورسوله فهو كافر. يعني من شك في كفر ابليس فهو كافر مثله. من لم يكفر ابا لهب فهو كافر مثله وهكذا. من لم يكفر فرعون فهو كافر مثله فما من نص على تفسيره قال القائل لا لا اكفره او شك في كفره معناه شك في القرآن لم يؤمن به فرجع الى تكليب القرآن كما نص شيخ الاسلام وفيما اذكر انه قال لانه يرجع ذلك لتكذيب القرآن فاما المسائل المجتهد فيها هذا يذكر او لا يذكر ليختلف فيها العلماء ما تأتي هذه المسألة لان معناه ان بعض الامة يكفر بعضا لانهم مختلفين في التكفير هل يذكر او لا يذكر جهة الفقهاء صلى علي قول علي رضي الله عنه القدر سر الله فلا تكشفه يعني لا لا تحاول كشفه لا تسعى في كشفه لتفهمه سر الله في بريته القدر فهو كونه جل وعلا اصح وامرظ وعثر واغنى ومات واحيا و اشبه ذلك فالقدر سلو الله فمن دخل في القدر برأيه وفي سياحته ليذهب الى الافعال لله جل وعلا او لما فعل او يعترض على ذلك ويحاول تحليل فهذا الا اذا كان في ذلك موافق او عنده فقه عظيم في الكتاب والسنة ولهذا قال شيخ الاسلام في فاهيتها القدرية واصل ضلال الخلق من كل فرقة هو الخوف في فعل الاله بهلته فانهم لم يفهموا حكمة له فصاروا على نوع من الجاهلية. هذا كله من ظل بباب القدر سببه الخوف في قدر. وقد جاء في في الحديث الصحيح اذا ذكر القدر فامسكوا واذا ذكرت النجوم فامسكوا واذا ذكر اصحابي فامسكوا وذلك يعني امسكوا عن الخوض فيه بلا علم بلا توقيف من الشأن لا يجوز الخوف القدر بنعم لانه يسر الله جل وعلا قريب قد قال جل وعلا وجعلنا بعضكم لبعض فتنة وكان ربك بصيرا هو ذكر ما دلت عليه النصوص ورد على المخالفين الذين خالفوا النصوص ابن القيم يعني ما اجاب على اشكالات المتشككين في القدم هو اجاب على آآ شبهات الفرق محترف اما المتشككين يعني ان العوام والاشياء بحثهم اخر اصلا ما يقدر يفهم كل شيء الانسان لا يستطيع ان يفهم كل شيء ما يقدر يفهم الا شيء شيء بسيط على قدر ما عنده من استعدادات ما كتب الله له وقصص مع موسى عليه السلام فيها عبرة كبيرة في القدم فان الحظر فعل افعالا انكر عليه موسى هذه الافعال عليه السلام وهي من القدم ما فهمها دخلت السفينة للمساكين تقتل غلام تبني جدار لاناس طردوك يعني اشياء عجيبة ولهذا كان سبب الخلاف بينهما اختلاف العلم ومعارضة موسى عليه السلام للصبر حرمته العلم وجدنا ان موسى طبعا عليه الصلاة والسلام فمعارضته للقدر او لهذا الشيء العجيب الذي فعله الخبر حرم العلم حرمان العلم كثير ما استفاد منه الا فكيف من يعارض الله جل وعلا العليم الحكيم بعض اهل العلم وما سبب الخلاف سوى اختلاف العلوم هناك؟ بعضا او تماما فكان من اللوازم ان يكون الاله مخالفا في الهنامة فلا تجهل لها قدرا وخذها شكورا للذي يحيي الانامة. من اعظم ما تستفيده في باب القدر انك تعرف انك تختلف مع واحد في مستوى كذا سبب الخلاف العلمي ثم يظهر لك بعد فترة فعلك صح وانت ما تصورتها لبعض علمك. فكيف تقيس اذا علم البشر الى فما يفعله الله جل وعلا هو الاصلح بعباده سبحانه وتعالى طيب. نعم هذا بلا يبي لها استعداد وبس لان هذا منهج والمنهج اللي له استعداد حتى ما يروح الحفل هذا او الشريط النافل كلام موجز يستدلون به على غيره تحتاج الى بحث يعني هو سيشتغل بالعلم اربعة وعشرين ساعة في الوقت الذي ما يشتغل فيه في الهند يخالط الناس بنية الدعوة ذي الحصة فلابد ان ما اعرف لا اعلم هذا ان صاحب البدعة لا يقبل فعمل ولا جهة لا لا ما اعلمها ولكن الذي جاء اه في حديث الحسن واحتجاز التوبة قال صاحب البدعة ان الله احتجز توبة عن كل صاحب بدعة حتى يذهب الاذى وهذه البدعة التي احتجزها الله جل وعلا التوبة ليست كل بدعة ولكن البدع التي تلازم المرء وتجاريه ولا يبقى منه ارث ولا مفصل الا دخلته تلك البدع ولهذا قيدها الشعبي في اخر الانتقام وقال لاننا وجدنا قطع ان كثيرين من اصحاب البدع تابوا فهؤلاء الخوارج الذين اتاهم ابن عباس رضي الله عنهما وحاجهم رجح ثلث البيت وتابوا الى الله جل وعلا وكثير من اصحاب البدع رجعوا فوتابوا الى الله جل وعلا فكونه كون هؤلاء لا تحصل لهم توبة او تحتجز عنهم التوبة وما اشبه ذلك مما جاء في هذا هذا يقيد بالذين جاء ذكرهم في حديث فلا يبقى منه فتجارى بهم الاهوى فلا يبقى منهم مفصل او عرق الا دخله يعني الذين تتجارى بهم الاهواء وهذولا عندهم شبهة ما يتركون بذلك ثم من جهة ثانية الحديث فيه حتى يدع بدها فاذا ترك بدعته كيفما قلت لك الخوارج يا عرب المسلمون ولم يتعرضوا يعني ما لك قتل حديث اخرى كان اجر عظيم ايه هذا اذا قاتلوه اما اذا لم يقاتلوا فاتركوه يقاتلهم الامام يعني عقوبات قبل الايمان هو الذي يعاقبه. اما مقاتلة الناس لهم انما هم اذا قاتلوا علي رضي الله عنه ما قابلهم حتى تتقاتلوا كانوا بالليل هم سبب في حرب الجمل ستين هم سبب الخلاف بين علي معاوية وهم ظهر هم اللي عقدوا شرارات الحروب والفتن. اذا وجدوا ولم يقاتلوا ولم يقاتلوا قناة تفرق ما بين الداعية وغير الداعية اذا كان داعية وجب حثه حتى ما يدعو الى ربه واذا كان غير داعية والامام احمد اختلف قوله ايه وقال في شأنه من كان داعية منهم فارفع بها الدين فقيل له فانها هنا قوما لهم كذا وكذا يعني من الرأي قال لا لا ترفع بشأنهم يعني مختصرين على انفسهم قال لم؟ قال لهم امهاتنا واخوان ثاني ما في شرع دفع المفسدة يقوم بمصلحة لكن بيروح عنهم ولها امهات واخوات وله يعني وهو ما يدعو اصلا شيء لنفسه خلاص او ينكر عليه ويمسح لكن ما هذا قوله طائفة من اهل العلم يقولون الجميع يجب حبسهم بداية استجابتهم فان تابوا والا قتلوا لقول النبي صلى الله عليه وسلم اينما لقيتموه فاقتلوه فان في قتلهم هجرا لمن قتلهم عند الله على زلك وعملوا نفس المعاملة لم يوجد دعوات مطلعة على وهذا في هو الدار اذا كان دار اسلام وقامت وقامت دولة الاسلام او هي موجودة والفئة هذه ومن ضمن الدار فهؤلاء يطلب منهم الالتزام بالسنة فين قبلها ظاهرا فتقبل منهم ويصير حكمهم حكم المنافقين النبي صلى الله عليه وسلم ابقى المنافقين وهو يعلم اعيانهم. انهم في الدرك الاسفل وهذا هو الذي عليه ان علماء الدعوة والدولة عندنا بالقاء الطواف اللي عندنا الكافرة مثل غلاة الروافض والاسماعيلية على اساس انها كطائفة في هذه الدار ما دام قبلوا الحكم ظاهرا حكم السنة فان لهم احكام المنافقين وعمل ظاهرا معاملة يعني من لهم حقها مثل ما افعل بالمنافقين في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ثم يرفع حكم الحفرات من اظهر منهم شركا اللهم اسرع يطبق عليه. بدل ما نظهر نفاقا فقط يقتل ومثل من اظهر ويكون هنا فيها الاجتهادات وعلى هذا كان في زمن دول الاسلام المتحاسبة وجدت الاسماعيلية في دول وجدت دول وهكذا الان اذا كانوا تحت تحت الدولة اما اذا تحيزوا في مكان وامتنعوا صار لهم منعة هنا وجدوا قتال تحية له. بدل ما كان في وقت آآ شيخ الاسلام ابن تيمية لما تحيز النصيرية في جبل صار لهم استقلال ولم يدخلوا تحت سلطان المسلمين؟ هنا يجب قتالهم قريبة من اهل الشرك اما في دار الاسلام اذا قبلوا السنة فلهم احكام المنافقين واذا منع السلطان في الارهاب له ذلك يعني قتالهم في في دار الاسلام ما يقاتلون بعضهم هم احكام المنافسة اذا كانت دار الاسلام احكام الجهاد المعتادة انها القدرة واحكم بهذا اما اذا كانوا في دار الاسلام ما يجوز فداؤهم لانهم داخلين ضمن العهد العام قال لا يتحدث ان محمدا يقتل اصحابه عليه الصلاة والسلام المنافق يرث ويورث هم وتنطبق عليه الاحكام محمد المصري زكيا اما ما يدل على تفضيل التابعين العامة لا يدل على فضل كل واحد فالقد يكون ظهر ممن هم تابعون اهل بدع صحيح؟ نفي الصحابة وكذا هم مسلمون في الجملة لكن عدم الخروج على السلطان وطاعته شلل متواتر فمخالفة المخالف المفاصل لا عبرة بها كيف ان بعض الشباب الغالب ان الجميع مجاز الرسول رد على بعض المخالفين بعض وسائل الدعوة فلكل انسان يتحير ما يجد يعني سبيلا العوامل الاثرية في هو هو قدر الامكان تترفق لان الرفق ما كان في شيء الا زانه ولا يكن المرء متعصبا لان التعصب يجعل من يقابله يتعصب ايضا عشان يعني عفوا لا اقبلها الا من ظهرت عداوته وظهر هذا لا عبرة له فقلا له قولا ليث في البداية لعله لعله يتذكر او ثم العلم الوصية بالعلم ما وجدت شيء امثل في ضرب اهل الاحزاب من الدعوة للعلم لانه يهتز وما عنده شيء يعتز اذا هزيتها من هذا لا للاسلام نصروا ولا للبلاد التي ممكن في بعض الشبهات ان بعض بعض دعاة السلفية يمكن يقولون ان الدعوة في اقرار الحق سواء كانوا عوام هذا موجود في الصف الثاني عندنا يعني من سلك نفوس الناس قد يتعرض يعني يعني الامر بالمعروف والنهي عن المنكر حيث ترى المصلح حيث ترى المصلحة فيه اما اذا كان امرك بالمعروف ونهيك عن المنكر فيحدث امرا يعثر على الدعوة فاخرهم اما اذا كانت مصلحة اراده لهذا اجمع العلماء على ان النهي عن المنكر يشترط فيه الا يخلف بمنكر اشد منه الله المستعان اذا قلنا يزيد وينقص فهو في المعين ويتفاصل بالنسبة للاشخاص يعني الان عندنا العبارة اللي خلت السلف يقولون هذا ايش هل الناس دعاة الايمان سوا ام لا فنقول يزيد وينقص معناها انهم ايه ليس في اصله سواء. او يتفاضل معنى هذا يكون اصلا من هذا في الايمان هذا حقه ايمانا من هذا لكن كلمة يتفاضل اقل في الدلالة من يزيد وينقص لانها تحتمل انه يسكت الناس يتفاضلون فيه يعني هذا افضل من هذا في الايمان وهذا اكثر ايمانا من باب لكن هذا بالنسبة له كقول مالك وغيره ها في المسألة لانه يزيد ولا ولا كلمة يتفاضل لا تعني انه يزيد وينقص في المعين في الفرض ولكنه يختلف الناس فيه. ولكن الجميع يدل على ان الناس ليسوا في اصله ثروات. هذا مهم ان هذا قول المرجئة اختلفت عباراتهم حنفية نعم ها هي يرحمك الله. لا ليس لفظيا ليس لفظيا اقول هذا لب الخلاف بين المرجئة والسلام كيف يكون لفظي وهكذا يظن لكن هو ليس نعم ذكر شيخ الاسلام من لفظي ترتب عليه رد مرصوص لان النصوص دلت على ان العمل من الايمان منه فاذا رددنا ما بدينا المقصود هذا فيه خطر على الامام هذا من جهة. الجهة الثانية ان انه لو تصور ان احدا قال انا ساعتقد وساتكلم ولن اعمل قط لن اعمل خلاص عندنا ليس بمسلم نواحي الزوجة قال انا بتشهد ونشهد ان لا يعلم وانا معتقدها لكن لا انتهى منها بطلها الكلمة او مات ولم يعمل شيئا مع امكان الحنك فعندنا ليس وعندهم مثلا نحن لا نصلي عليه وهم يصلون الان اترحم على امي ترحم يعني ان جنس العمل اجهزة العمل عندنا لابد من من اركان جنس العمل لا بد ان يعمل عملا صالحا ما هو ركن لا تركمان ولا تركن وما كان الله ليضيعه ايمانكم والصلاة ايش؟ عمل صحيح التعبير عن الشيء ببعضه هذا يدل على انه ايش على انه ركن فيه من حقيقته وهذا حقيقي انا الحقيقة نكتفي بهذا نعم ها العمل يعني عمل صالح اي عمل صالح اي عمل صالح ينمو به التقرب الى الله جل وعلا منشغلا فيه امر الله جل وعلا هذا متفق عليه. من قال لان تارك الصلاة يكفر مثلا قال العمل الصالح له ومن قال من تارك الصلاة لا يكفر فسله قال من السلف قال لابد من جنسها اختلفوا تارك الصلاة هم ومن قال لتارك الصلاة يكفر قال الصلاة هي جنس العمل لابد انه يأتي بالصلاة ومن قال لا تارك الصلاة لا يكفر تهاونا وكسلا تهاونا او كسلا فقالوا لابد من جنس العمل لابد يعمل عمل قال من اين يأتي يعني جنس العمل لابد منه العمل القلبي يعني كيف الان عمل القلب متفق عليه امل القلب متفق عليه المقصود عمل الجواز لابد من عمل الجواز هو هذا اي عمل صالح ينبذل به امر الله وانا يوما لا اله الا الله هذا الحديث مشكل حديث المسك لها ايضا الفاظ اخرى اه مسكين لكن لعله اقرب في اقرب ما يحمل عليه ان هذا في حال خاصة من الناس حققوا حققوا التوحيد قوية هذا جدا ولم يأتوا شركا قط واتوا ببعض هذا هذا توجيه توجيه بعدة توجيهات انا ما قلت المسائل المتفق عليها لا انا قلت انه النص من نص على كفر ولكن اذا كانت المتفق على المختلف في ان بان المسائل فيه مختلف فيها الصور منهم من يكفر ومن لا يكفر لمن شك في كفر هذا المختلف في نفسه صار هنا الامة بعضها يستغفر البعض من حدود الاجماع فاذا يعني وبالمثل هالخمس مئة؟ نعم لكن هذا وماسك برضو. لا انا كافر لابد الكافر اللي سفره الله من شك في كفر كافر هذه قاعدة اتوا بها من اه تكريم مسألة تكبير القرآن يعني ما في عندنا من شك في كفر الكافر ما دل عليها الناس ولم تذكر في كتاب من كتب العقيدة ولا تحصيله من كتر السلف ما فيها ذمة انما ذكرت لما شك طائفة بكفر بعض من سمي بالقرآن انه قال كيف؟ لا ما ما طبق هالقاعدة هذي. قاعدة ما لا تطبق المجمع عليه نعم بعد بيان الدليل هذا من لم يفسره فهو كاف فمن نص الله على تفسيرهم اليهود والنصارى كطوائف او الافراد فرعون ابو لهب ليه يدخل به تفضل تفضل الان من دعا غير الله عز وجل من المسؤولين هذه مثلا في نعم المعين المستغل بغير الله ما فيش لكن هنا هذا الكفر ما هو هل هو الكفر مثل المثال اوقف الاكبر يعني هل هو كفر الظاهر او كفر الباطن هذا البحث فيه عندنا صحيح انه كفر الباطل ولا يكفر ظاهرا يعني كفر النفاق. ولا يكفر ظاهرا حتى تقوم عليه الحجة يعني ما تجي تقول لاهل كافر يا عيني او تنص على هذا الشخص انه كافر بعينه تنص عليه مع اعتقاد السنة يعني تعتبرك كفر نفاق شيخ الاسلام نص على الفصل بينقصه الظهر والباطل وان كفر الظاهر يعني هو الباطن هو من بحق من اقيمت عليه الحجة واما كفر الباطل فقد يكون المرء في باطنه في حتى نحكم بالبعض من الاول اذا كان كافر ظاهرا وباطنا. اما الكفر الظاهر يعني عمل عمل كفيا ظاهرا يحكم عليه به بالكفر. لكن قد يكون منافسا فلا تترتب عليه الاحكام. يعني ما يقتل ولا لكونه منافق قد يكون اه ما اقيمت عليه الحجة يعني فيه ضوابط له اي نعم آآ هو اقامة الحجة عليه بمعنى ان يعلم بالحق ثم لا يسأله اذا كان بمحافظة واحد بعينها ابلغ واذا كان في السماع العام يكفي فاجره حتى يسمع كلامه هذا يختلف على هذه المقالات الخطية هذا الذي يوجد في البلد يوجد في بلدهم معاكم هل يشترط عليه وعينه وعلى كل حال انت اه اقامة الحجة لترتب الاحكام الفقهية على المختص او على الكافر يعني تشهد عليه بالناس تقاتله تكفي آآ تستحل منه اشياء هذا فائدة اقامة الحج اما مجرد الحكم بالكفر لك انت ما تعامله ولا تعامله معاملة فهذا يكفي ما قام به من قام به الربا فهو مرادي ولو كان معذورا. من قام به الزنا فهو زاني ولو كان معذورا. لكن هل نصوم عليه حتى الزنا؟ لا لابد من ترتب الشروط فقد يكون هذا الداعي من دعا الى الله او استغاثة لغير الله ان يطلق عليه الكفر شرك والكفر والشرك احسن لان الكفر فيه تفصيل كفر ظاهر وباطن هذي اما الشرك فنطلق عليه الشرك هو اللي كان يستحمله علمائنا متسابقين ثم هو مشرك فهو مشرك. مشرك؟ او فهو كافر الكفر اللي ترتب عليه احكام الدنيا اذا كان اقيمت عليه الحجة او الكفر الظاهر اذا لم تقم عليه هذه مسألة مهمة فما الخلاف يا سيسي في مسائل ادق من هذي مفاعل الجهل هذه الجهل ومسألة سماح بالاسم بالوهابية واشباهها هذا اللي يجي فيها الكلام هل يكفي في اقامة الحجة او لا يكفي ما يجالس الا اذا كان انتدب من ولي امر من عالم او والي في مصلحة شرعية او او بالشهادة لابد يكون من ولي امر. نعم لابد يستشير ولي امر اذا كان مسألة دينية برد مثلا في بدعة ظاهرا لتحذير الناس من رجل المسلمين يكون ولي الامر في هذا العالم واذا كان في مسألة حبسة او قتله فلابد يستأذنه. ولي الامر اللي بيد حارثة ان الشر مجالسته اهل البدع والسماء معهم هذا شر ما الواحد ما يضمن نفسه الواحد اللي امن الله عليه في الهدى فلا يفرط فيه من الله عليه بالسنة لا يضر فيه ومن اسباب التفريق مع الاذن شوي اسمع كذا ممن ليس متحصنا يأتي لا تصغي الا بهوا باذنيك فانك لا تدري ما يفيدني امسينا وامسى الملك لله الحمد لله