وكيف ان هم بيوفروا سلاسل اه سواء دعوية او علمية لاستغلال الاوقات عن طريق السماع احنا اصبحنا في عصر الاسف يعني صعب جدا والتنقلات فيه كثيرة والاعمال فيه والمشاغل فيه كثيرة. فاني اخوة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله. صلى الله عليه وسلم. آآ هذا المقطع خاص باجابات تساؤلات اللي وردت من الاخوة والاخوات آآ الافاضل اللي شاركوا مع برنامج منصت واستمعوا لسلسلة اشكاليات فالاول بنقول لهم جزاكم الله خيرا على آآ بذلكم لهذا الوقت. وفعلا مهم جدا ان الانسان يستغل الاوقات في السماع فعلا انا بقدم شكر خاص للاخوة القائمين على هذا البرنامج الفاضل ومنصت واخواتي قوموا على برنامج يقدموا لنا سلاسل واقتراحات ان احنا نسمعها بحيس نستغل الاوقات حتى لا نكون ممن قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ. قضية الفراغ قضية خطيرة جدا. النبي صلى الله عليه وسلم اخبر ان كثير من الناس ان كثيرا من الناس للاسف يضيع الوقت. فشكر خاص فعلا لمنصت وشكر للي اشترك في منصت. وارجو ان هم يكملوا في سماع اه السلاسل بحيث ان هم يعني لا يقطعوا ما بدأوه من الخير ويدلوا ايضا يعني ان هم ياريت ان هم ياخدوا سواب الاجر ان هم يدلوا غيرهم. يعني اللي استفاد من بشيء او من سلسلة يدل غيره عليها ليأخذ الثواب اه دي كانت اه البداية. طبعا كانت سلسلة اشكاليات اه بشكر برنامج منصت ان هو ازاعها معهم. وان هو يعني قدمها من المقترحات. وده شرف جزاهم الله خيرا فوردت اسئلة على هذه السلسلة. فانا حاولت ان انا اقرأ يعني دي تقريبا ستة وعشرين سؤال او خمسة وعشرين سؤال حاولت اقرأ آآ الاسئلة كلها واحاول آآ اقسمها بحيث ما يبقاش ان انا بجاوب على اه نفس السؤال اكتر من مرة لان الاسئلة كانت تدور حوالين افكار معينة. وبعدين وانا بحاول اقسم يعني الاسئلة يعني مسلا دي بتخص اسئلة فقهية او دي اسئلة تربوية او دي خارج السلسلة او دي بتصب في صلب السلسلة فوجئت ان غالب الاسئلة سبحان الله يعني وكأنها نفس الايه؟ نفس السؤال لكن بصيغة مختلفة. وهذكر ده الوقتي باذن الله الاول قبل ما اجاوب على الاسئلة آآ نقطة مهمة بس ان سلسلة اشكاليات ما كنش الغرض منها في الاول ان هي تكون سلسلة بهذه الطريقة من احد الاسئلة اللي وردت ليه السلسلة مش مترتبة على بعضها؟ يعني ليه ده مشكلة؟ مسلا تتقال في درس ثم بعد ذلك يأتي الحل في درس اخر ليه ما هياش سلسلة مش مرتبة على بعضها؟ كان الغرض الاساسي هشرح لكم بس سريعا الغرض الاساسي من السلسلة ان احيانا في لقاءات مع الشباب بتقابلني بعض القضايا التربوية والتساؤلات فاضل اه افكر في المشكلة المطروحة مش افكر وده نقطة مهمة جدا ارجو ان انتم تركزوا معنا لان دي هتفيدنا في كثير من الاجابات آآ على الاسئلة القضية مش ان انا بافكر في اه حل للافراد يعني كل فرد بيقابله مشكلة تربوية اسناء الطريق الى الله سبحانه وتعالى في سيره الى الله. فالافراد كتير كل كل واحد بيكون عنده مشكلة انا كنت بحاول اجمع رؤوس المشاكل وصيغها في مشكلة معينة. يعني مسلا فلان عنده مشكلة في اه اه الجامعة بين الكلية والطلب العلم وفلانة عندها مشكلة بين الجمع بين تربية الاولاد والقراءة. وفلان عنده مشكلة كده. فممكن لما اسمع هذه المشاكل كثيرة وتأتينا رسائل في هذه المشاكل احاول اصيغ كل ده في مشكلة كبيرة اسمها اشكالية الجمع بين الدين والدنيا وده للاسف لسه الدرس ده حتى الان لم يتم طرحه من كتر ما بسمع فيه اشكاليات وبحاول اصيغه بصورة عامة فبالتالي في مجموعة من القضايا التربوية الواحد بيقابلها مع الشباب اثناء اللقاءات او بتأتيني رسائل من اخوات فبالتالي الدروس ليست تقديم حلول فردية لكل شخص الدروس ليست تقديم حلول فردية لكل شخص او لكل اخت بتسأل لأ الدرس الغرض منه تفتيح المشكلة ان احنا بنفتح ونتناقش في المشكلة ونثور بس القضايا. لكن مستحيل ان انا اقدم حلول فردية وهوضح الوقتي ليه؟ دي النقطة الاولانية. النقطة التانية ان اه جاتني رسالة جميلة يعني اه بتقول اه طبعا انا اذكر الاسئلة اللي وراء دي بدون ذكر الاسماء المكتوبة يعني بتقول ان سلسلة اشكاليات زادتنا اشكاليات على الاشكاليات. هي ما عملتش حاجة. لذلك احنا ممكن نسمي الدرس بتاع النهاردة هو مقطع النهاردة. اه جوابات اشكاليات اشكاليات يعني ايه؟ ونفضل كل ما نجاوب يحصل مشكلة وهندخل في حالة من الدور ومش هنطلع منها. لكن آآ نقطة مهمة ان الكتاب او الدرس اللي بيثير تساؤلات في الانسان وبيجعله يفكر كثيرا بعد سماع الدرس او بعد قراءة الكتاب ويستثير بداخله شيئا كان كاملا او كان منسيا انا شايف ان ده نوع من انواع النجاح. يعني انا لما اقرأ الكتاب بيستثير بداخلي قضية نصرة الدين. وابدأ اتساءل واقول الكتاب اثار قضية بداخلي. ولكن ان لم يقدم حلول شافية كافية. فهنا انا بدأت اتحرك لسؤال شخص اخر وسماع دروس اخرى في نفس القضية. هو هنا قدم نوع من النجاح يعني الكتاب هنا او الدرس قدم نوع من النجاح. ليس نجاحا تاما وهذا ليس موجودا في كتاب اه الى كتاب الله سبحانه وتعالى فبالتالي آآ ده من باب الاعتزار ان الدروس مش الغرض منها تقديم حلول تفصيلية لكل شخص يعني مش كل شخص يسمع الدرس يفاجئ ان مشكلته اتحلت لأ هي للقضية وبعض التوجيهات اللي تساعده في كيفية التفكير لحل المشكلة. لكن هو في الاخر اللي هيحل مشكلته وهنزكر ده الان باذن الله سبحانه وتعالى طيب آآ لما نيجي نشوف بقى نوعية الاسئلة اللي وردت وزي ما قلت حاولت آآ يعني ان انا اقوم بتقسيمها الى مجموعات يعني فوجئت ان هي بتدور حول اه شبه سؤال اه محوري يعني وهو آآ مش نص السؤال لكن هو بيقول السؤال آآ انا هعيد صياغة الاسئلة اللي جت في سؤال واحد نحن نريد حلا واضحا للمشكلة المطروحة وهذا الحل يكون مناسب لي انا يعني السائل بيسأل بصيغات بقى مختلفة سواء الاخ او سواء الاخت او سواء مقدمات بيقدمها ان هو عايز حلول تفصيلية مفصلة ممنهجة حاجة مناسبة له وانا اقول له هذا مستحيل ان يحدث في درس عام يخاطب مجموعة من الناس. ليه لان كل شخص له تفاصيل في الحياة اعتمادنا بل بالعكس انا اصلا هزه الطريقة من التفكير انا نقدتها اصلا في درس اسمه اشكالية التفكير الهندسي. فالمفروض ان اللي سمع الدرس ده اشكالية التفكير الهندسي ان يكون انا نقضت هذه الطريقة. طريقة سؤال ما الحل؟ هو عايز حل اوحد سريع مفصل ممنهج آآ في خطوات مرسومة يسمعوا في درس فيقوم بتطبيقه تفصيليا ليصل الى حالة من الارتياح والتخلص من المشكلة. هذا ليس موجودا وليس موجودا لا على سبيل الفرض ولا على سبيل الامة. هي حالة امال ايه اللي بيحصل؟ هي حالة من المجاهدة المستمرة والمنازعة ومكابدة مشاكل الحياة الى ان موت ونسلم الراية لجيل تلو جيل. فغالب الاسئلة اللي وردت سواء سؤال ما الحل او سواء سؤال آآ نحن لم نجد اجابات شافية يعني مسلا اكتر اه درس جه عليه تساؤلات درس اشكالية اختيار السفر لان كانت الاستبيان معمول آآ اسم الراز اللي بيرسل المرسل للسؤال واسم الحلقة وضع السؤال اه كتير من الناس اه عنده اشكال في في درس اختيار الثغرة طيب ايه نوعية الاسئلة اللي جت في درس اختيار السغرة انا خرجت من الدرس مش عارف تحديدا كيف اختار صغري؟ طب وهذا لم تعرفه من خلال الدرس. ده تعريفه اهو زي ما انا اشرت في الدرس بمشورات تربوية ونقاش وتجريب نفسك في اكتر من ثغر والتنقل يعني له حلول كثيرة كل شخص له حياته انا ما اعرفش تفاصيل اشخاص. في اي شخص يسأل سؤال طيب انا مهتم بباب الاقتصاد ومهتم بباب الشريعة هل استطيع ان اجمع بينهما. طبعا انا لو جاوبتك على السؤال ده يبقى انا بضحك عليك. اعتزر عنه انا مستحيل اجاوبك عن السؤال ده برسالة انا لا اعرف من السائل ولا اعرف مستواه ولا اعرف مستوى الوقت اللي عنده ولا عارف القدرة آآ الشرعية والمستوى الشرعي اللي حصله انا هجاوب على سؤال عام كده ازاي؟ ده اشبه بالاسئلة اللي بتتبعت على برنامج الاسك اه في الاسئلة مسلا الحياتية الزوجية وتلاقي سائلة باعتة سؤال من من سطرين وعايزة اجابة طب هو هيجاوب ازاي؟ هو محتاج يعرف تفاصيل حتى يجيب لان غالب الاجابات التربوية او الحياتية تحتاج الى معرفة بالسائل. وده اللي بيعمل مشاكل في اجابات الازكار في المسائل التربوية او عتية فبالتالي دور السلسلة ان هي استثارة قضايا داخل الانسان حتى يتحرك للبحث وللمجاهدة وللتساؤل ما فيش درس واحد او سلسلة او حتى كتاب واحد هيضع نهاية لكل المشاكل لكن هي خطوات في الطريق. يعني انسان يسمع درس تربوي معين اسمع سلسلة فيستمر في البناء كل ما بيزداد الانسان خطوات في السماع والقراءة كل ما بتتضح الرؤية اكثر يعني الانسان بيرتفع فوق السور اللي كان عامل حاجز عن الرؤية كل ما بيقرأ وكل ما بيزداد في السماع كل ما بيبصر وبيفاجأ ان في كم مهول من الحلول ليس حلا واحدا فقط. هذا الكم المغول من الحلول بيتناسب مع كثير من الاسئلة المطروحة. فبيبدأ يفهم ان الحياة مش ابيض واسود فقط ان الحياة ليست صح وخطأ فقط. يعني ممكن واحد يسأل سؤال هو انا لو انا اخترت الثغر ده صح ولا غلط؟ هو هنا مش صح وغلط هو ممكن تكون اجابة ليس افضل شيء. آآ جرب قد تفاجأ بعد آآ السير ان انت رؤيتك اتسعت. ما فيش اجابات حدية. ان هي بتنتقل من هذه الزاوية الى هذه الزاوية ده في الحلال والحرام مش في السير في الطريق الله في كثير من الاختيارات اللي ممكن الانسان يعني انا لو في بداية حياتي اصلا سواء في طلب العلم او في اه طلب الشريعة او في الدعوة الى الله او في القضايا التربوية. بدأت بهذه التساؤلات اتعجب ان انا كان ممكن ان اصل الى شيء اصلا لان التساؤلات دي تساؤلات اطوحت بعد سير كثير في الطريق وانا لطالما تكلمت مش عارف بقى في سلسلة اشكاليات او في غيرها من الدروس القرآنية ان طريقة تفكير ما الحل؟ وانا متوقف ده غلط. الانسان لابد ان يسير في ولو عشوائيا حتى تتضح الرؤية يعني الانسان كل ما بيسير في الطريق بتتضح الرؤية. فكثير من التساؤلات التي وردت انا لا املك عنها اجابات بمجرد سطرين من السائل. هجاوبه ازاي؟ كيف ساجيب السائل انا هكون بضحك عليه انا ممكن اتسرع في الاجابة واقول له والله انت انا رأيي تركز في الشريعة او انا رأيي تركز في الاقتصاد. طب على اي اساسا اجاوبت يعني انا اصلا لا اعرف السائل على اي اساس ان اجيب فلذلك مهم ان يكون فيه صحبة صالحة انسان بيتواصل معها. آآ بيعرفوا آآ يعني يعرفون كثيرا عن حياته بيستشير من سبقه التساؤلات اللي عن بعد سواء اللي في الدروس العامة او في الكتب هي بتعلم الانسان كيفية التفكير. هي بتعلم الانسان آآ بتستثير بداخل الانسان مشاعر ولابد ودي اخطر نقطة اقولها في درس او في هذا التسجيل لابد ان يوقن الانسان انه في سيري الى الله سبحانه وتعالى انه يتعامل مع الله فلن يضيعه الله سبحانه وتعالى. قد يسأل السائل سؤالا ويجيب آآ المربي او يجيب العالم او يجيب او يجيب الداعية بحسب ما تبادر له من السؤال وتكون هذه الاجابة خاطئة غير مناسبة للسائل. ويقوم السائل بتطبيق هذه الاجابة بالرغم انها اجابة خاطئة لان السائل كان مخلصا لان السائل كان صادقا يوفقه الله سبحانه وتعالى ويبارك له ويتعلم من الخطأ بل يزداد الدرجات بهذا الخطأ ويوفق في السير وينتقل الى درجات عليا ليه؟ لانه كان صادقا. فلابد ان نفهم اننا نعامل الله سبحانه وتعالى. القضية مش طول ما انت ماشي ماشي مرعوب خايف تكون اخترت اختيار خطأ انت تعامل الله سبحانه وتعالى لن يضيع شيئا يعني ايضا من التساؤلات التي وردت قضية وده كان في درس اشكالية اختيار النخب آآ قصدي اشكالية اختلاف النخب. آآ من اتبع؟ انا اشعر بحيرة آآ وتأتي تساؤلات احيانا من بعض الاخوات. انا بعد ما آآ ارتديت النقاب سمعت لفلان بيقول لها النقاب ليس فرضا. اتعجب وهل الانسان يندم على طاعة لابد ان الانسان يصل الى حالة من اليقين لا تجعله يتزعزع مع اختلافات معينة لان الاختلاف في الفروع لا يضر لا يضر الاصول. الانسان لابد من كثرة القراءة والسماع. يصبح لديه اصولا ثابتة. لا تتزعزع مع فلان او اختلاف فلان عادي الامر فيه نوع من الثبات عند الانسان ويتعامل بنوع من البساطة خلاص ده خلاف معين انا اخترت بسواء ارى النقاب فرض اللي اخترع النقاب فرض او تراه نفي الامر هي اختارت النقاب معقول هتندم على طاعة يعني حيندم الانسان على طاعة قدمها لله سبحانه وتعالى واتعجب حينما تسأل اخت سؤال يعني ارتديت النقاب وبعد سنوات مرتدة النقاب اكتشفت ان في قوله بالاستحباب مازا افعل؟ حينما اقرأ هذا السؤال حقيقة انا اضحك ببقى عايز اقول لها يعني ايه لو انت ندمانة على النقاب خلاص اعملي قصاد الطاعة اللي فاتت شوية معاصي بحيس ان انت تعوضي الطاعات اللي عملتيها. شيء عجيب جدا. هو الانسان يندم على طاعة فالخلاصة حتى يكون الكلام تاني مرتب. اه بالنسبة لدرس اشكالية اختيار الثغر اللي اثار كثير من التساؤلات. هذا الدرس ليس منه خريطة آآ مش هو مش جي بي اس الانسان هيسير عليه فيفاجأ يجد نفسه في السغر آآ المناسب له. يعني هو مش الدرس هيقدم خطوات واحد اتنين تلاتة لما يعمل خطوة واحد يقترب عشرة في المية من الثغر لم يعمل خطوة اتنين يقترب عشرين في المية من السغر اذا وصل الى خطوة رقم تسعة فهو الان خلاص يعني في سنده مقال لكن يستشهد به في في السيرة النبي صلى الله عليه وسلم قال نعيم ابن مسعود في غزوة الاحزاب خاذل عنا ما استطعت. او قال النبي صلى الله عليه وسلم في يوصل الصغر بالسلامة آآ تسعين في المية من الوصول للثغرة. هذا ليس موجودا والذي يعدكم بهذا انا اتعجب كيف يفعل ذلك وكيف يصدقه الناس. تفاصيل حياة الانسان اكثر تعقيدا النفس البشرية اكثر تعقيدا. النفس تتعامل مع الله سبحانه وتعالى هو يتقرب الى الله شبرا فيتضح الذراع. فيسير راعا فيتضح الباع فيسير وفي كل هذه الخطوات لن يتركه الله سبحانه وتعالى ويسير في معية الله طالما كان صادقا يريد الوصول الى الله سبحانه وتعالى والى نصرة دين الله سبحانه وتعالى. وكثير من الناس اه الموجودون الان على الساحة كثير من الناس الموجودين الان على الساحة آآ الذين يقومون بنصرة الدين ممكن لو سألهم سائل من عشر سنوات هل كنت تخطط للوصول لما انت فيه الان؟ قد تكون كثير من الاجابات لا ولكنه كان يريد ان يفعل شيئا كان بداخله حرقة يريد ان ينصر كان بداخله هما يريد ان يصل به الى الله سبحانه وتعالى. ثم بعد ذلك اتضحت الامور مع السير. كلما صار خطوة كلما اتضح الطريق اكثر فكرة وجود حل مثالي كامل هذا اصلا انا انتقدته في درس كما قلت اشكالية اختيار اه الثغرة طيب انا امر ايضا سريعا وانا معكم الان على التساؤلات ده كانت التجميعة آآ للاسف الكل فعلا غالب الدروس تمانين في المية من الاسئلة في درس اختيار السغر آآ انا واضح ايضا ان من اللي اكتشفته ان التساؤلات ان كلمة الثغرة اصلا عملت اشكال نفسها فخلاص دعنا من هذه الكلمة. الغرض من كلمة الثغر ان الانسان يبحث عن شيئا يعمل فيه لدين الله سبحانه وتعالى. انه ينتقل من آآ الصلاح الشخصي الى الاصلاح على قدر المستطاع ايا كان دور الاصلاح اللي هيقدمه انه يقدم نفع عام هذا النفع او هذا الثغر صغر واحد اتنين تلاتة اربعة بحسب طاقة الانسان متنوع كبير صغير بسيط ايا كان ان بس الانسان يبدأ يفكر ان هو يقدم نفع هو عنده طاقة زي اختي بتسأل تساؤل انا متميزة في صناعة مسلا او ان هي بتعمل آآ تصميمات او الانفوجراف او غير ذلك من الحاجات هي بتقول عندي موهبة في التصميم طيب خلاص ده رائع هي توظف هذه الوظيفة في نصرة الدين. هي بتقول انا عندي اشكال في التواصل مع الرجال وخاصة ان ممكن بعض الرجال للاسف آآ يتعدى ويكون ما عندوش ضوابط في التعامل مع المرأة فهي بتسأل كيف تفعل تبحس عن التعامل مع رجال صالحين ليس كل جل اه بهذا السوء. او يكون التواصل من خلال مكان اه يعني صورة مفتوحة. يكون فيه مجموعة يكون فيه محرم موجود او غير ذلك هتستطيع في الاخر ان تجد صورة طيبة للتعامل بدون ان تقع في اشكال شرعي. وده امر اصبح الان بفضل الله كثير من النساء بتعمل في في هزا المجالات وكتير من النساء متميزات جدا في هزا المجال مجال الدعوة على النت او مجال التصميم او مجال تفريغ الدروس او مجال جميع الدروس ونشرها والمجموعات النسائية كثيرة موجودة الان بفضل الله. بل بالعكس غالب النشاطات اللي موجودة على الانترنت انا اجد ان المشتركين حينما انظر فيها اجد في المشتركين اجد ان الغالب من النساء بالعكس يكاد تكون غالب المسابقات اللي بيفوز بها النساء فهذا ليس مانعا. نرجع تاني لكلمة السغر هو مجرد ان الانسان يبحس عن شيء يقدمه للدين مش لازم يكون ايضا اشبه بالوظيفة. يعني مش لازم يكون واضح المعالم. واضح المنهج اللي له سلم للوصول اليه ايه له نهاية وله بداية ليس كالوزيفة الدنيوية وانا زكرت ده ازن ايضا في بداية درس اشكالية التفكير الهندسي ان حياتنا الدنيوية المنزمة بصورة عجيبة وفي شخص بيستلمك من اول الحضانة ومن اول الكي جي لغاية تدخل سنة اولى وبتدخل الابتدائي والمتوسط او الاعدادي والسانوي وتتخرج وبعدين وزيفة هو عايز مسل ده في الدين وده ليس موجودا في الدين الدين اوسع وارحب من ذلك. في نوع من الرحابة. ممكن الاخت او الاخ يخدم الدين بصورة اه هو على قدر ان هو وقت فكل واحد بيحاول خذل عنا ما استطعت. وانا ذكرت ان تأتي اوقات احيانا لا نستطيع ان نقدم اجابات تفصيلية. كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لن علي ابن مسعود وان كان صلح الحديبية آآ حينما جاء ابن سهيل بن عمرو وقال اتردوني؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم ان الله جعل لك فرجا ومخرجا وكذلك هذا مع ابو جندل وكذلك فعل النبي صلى الله عليه وسلم مع ابو بصير. ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يقدم لهم حلا تفصيليا. لم يكن في وسع النبي صلى الله عليه وسلم وان يقدم لهم حلا تفصيليا وهم اجتهدوا ووصلوا الى حلول وكانت حلول مبهرة. فاذا الانسان لا يفقد الامل. هو قد آآ آآ مع كثرة السماع وكثرة القراءة والتساؤلات اهل الخبرة. آآ تتضح له الرؤية ويصل الى آآ حالة من التوفيق والاستقرار في البدء التعامل مع السغر على ان وظيفة دنيوية لها سلم ولها بداية ولها يعني ايضا من الاسئلة التي جاءت في درس اختيار الثغر اه متى اشعر انا وصلت للاكتمال او النهاية او هذا ليس موجودا الانسان بيتعلم وقل ربي يزيدني علما. الانسان طالما عنده القدرة على الاستزادة يستزيد في شيء ان انا مسلا خدت ماجستير ودكتوراه فاتوقف لا احنا الدين ليس فيه اه هذا الامر طيب ايضا من انا بمر سريعا وانا معكم كده على الاسئلة سؤال بيتكرر كثيرا آآ الانشغال بالامة وآآ وهل انشغاله بيستغرق هيصلح الامة الاسلامية ده انا وضحته ايضا في اكتر من درس الموازنة بين الكليات والجزئيات او الموازنة بين الهموم العامة والهموم الخاصة. وان التغليب الهم العام قضية الامة على الهم الخاص بيؤدي الى مشاكل والعكس ايضا صحيح. وذكرت ده بالتفصيل في هذه السلسلة شخص ايضا بيسأل سؤال انا تخصص شرعي وابتلي بذنب معين هل يستمر وكان يعمل في الدعوة؟ هل يستمر بالدعوة بالرغم من الوقوع في الذنب آآ لا يتجاهل الذنب وكأنه غير موجود ويستمر في الدعوة. وفي نفس الوقت لا يترك الدعوة. لكن آآ طالما انه يتألم ويتوب ويندم يبقى آآ اه هو يستمر في الدعوة. لكن لو وصل الى حالة من اللامبالاة مع الذنب وحالة من استمراء الذنب. بل بالعكس يستفيد في الذنوب. هنا يحتاج الى وقفة خطيرة حتى ليستمرئ هذا الوضع ويموت على ذلك والعياذ بالله السلام عليكم دكتور انت قلت مع التضييق على الدين اصبحت السبل المتاحة قليلة اقصد متاحة قليلة ليس المقصد ان الثغور اللي امامنا قليلة بالعكس صغور كثيرة جدا جدا يعني الناس لا تكاد تجد فيها راحلة. احنا كمية الشهور التي نحتاج فيها الرجال ونساء كثيرة جدا. اقصد المتاح ان الانسان يعمل فيها باريه يعني يعني مسلا شخص يتقن الدعوة الى الله ويريد مسجدا ان يدعو فيه الله. قد لا يجد مسجدا متاحا بسبب نوع من انواع التضييق او غير ذلك. آآ او وبسبب قلة الدعم المادي في ان هو يريد ان يفعل دعوة معينة. ده المقصد. لكن الثغور الابواب المفتوحة اللي تحتاج من يسودها كثيرة جدا فتحتاج الى ان يجاهد ويبذل وينصر هذا الدين آآ سؤال في درس اشكالية اختلاف النخب العامة يريدين توضيح آلية لاستفتاء النخب آآ طبعا احنا عندنا ان احنا بنقلد الاعلم والاتقى والاورع في ظننا فبالتالي الانسان بيظن ان فلان اتقى واورع فيقلده. وهنا نقطة هامة فأظن ان انا ذكرتها في درس اشكالية اختلاف النخب او في غيرها. مش معنى ان فلان من العلماء سقط سقطة انه يسقط كلية. لابد ان انا اكون اعرف اتعامل معه الجزئي يعني هو في منطقة ما سقط فخلاص في هذه المنطقة آآ لن اخذ برأيه في وفد في نقطة معينة لكن في باب معين من ابواب العبادات لم يفتن آآ لانه ممكن انسان لا يجد من يسلم له في كل الامور. الا اذا وجد من يقلده بسورة ما غير انه الاتقى والاورع والاعلم فليقلده. طالما انه يبتغي بذلك رضا الله ولا يريد ان يراوغ ويلعب في الدين آآ خلاص بقى الفتاة اللي عندها موهبة في التصميم بعد كده سؤال في اشكالية البناء المعرفي كيف احفز جهدي الزاتي على بناء المعرفة بالاستمرار في ايضا في السماع والصحبة الصالحة سماع في القضايا في القراءة واهميتها واهمية الاستزادة اه كيف اربي ابنائي على التفكير المختلف؟ هذا ليس تخصصي لست متخصصا في هذا الباب اه من خلال سماعي لسلسلة اللي شعرته انني شعرت ان السلسلة موجهة لطلاب العلم الشرعي فاحسست بضيق كيف لي وانا صغيرة وشابة اه في بداية السنوات الجامعية في تخصص شرعي ايه اريد ان التحق بهذا الرقم كيف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. نكمل الاسئلة. اعتذر عن انقطاع التسجيل. كان اخر سؤال لاخت بتسأل من خلال سماعي للسلسلة بتتكلم انها شعرت اه شعرت بان السلسلة موجهة لطلاب العلم الشرعي ولكنها في بداية السنوات الجامعية وتريد ان تلتحق بهذا الرقم وهي تقول عن نفسها انها عامية اقول حقيقة كلنا عوام. يعني الفارق بحسب الاجتهاد فروقات قدرا بيجتهد الانسان بيرتفع آآ قليلا آآ مسألة ان الشيطان يخبط الانسان ويقول له انت آآ لم تبدأ وانت تأخرت انا اصلا حقيقة بدأت في طلب العلم الشرعي والتوجه الى آآ التدين عموما وغير ذلك يعني اصلا في آآ يعني الجامعة كمان في الجامعة متأخرا في الرابعة كلية طب مسلا سنة رابعة طب وكثير ممن ارى اصلا من حولي ممن فتح عليهم بدأ متأخرا. ومنهم من بدأ في اول عمره. لكن البداية المتأخرة لا تمنع الانسان. فالانسان الصادق يستمر ويتوكل على الله سبحانه وتعالى ولا يجعل آآ اي شيء عائق سواء التخصص الغير الشرعي سواء آآ في الجامعة سواء الواقع يفعل ما يستطيع الله سبحانه وتعالى لن يضيعه باذن الله سبحانه وتعالى اه السؤال بعد كده يقول هل التمذهب اسأل ان تذهب ليس من تخصصي سؤال في اختيار الثغر كيف اعرف اني مناسب او غير مناسب لهذا الثغر والنتائج او الثمرة صفر تقريبا. مثال الحساب الرد ودعوة الملحدين. حقيقة ايضا لا استطيع ان اجيب على هذا السؤال بدون ان اعرف الشخص معرفة شخصية. ما معنى كلمة الثمرة صفر. هل بسبب المنتج ضعيف؟ هل بسبب الكلام عميق؟ فكثير من الناس لا يستطيعون ان يفهمونه. لا استطيع ان اجيب على مسل هزه التساؤلات التي لا اعرف السائل فيها شخصيا لكن اذا كنت تمتلك الادوات الحقيقية من اه فهم واطلاع شرعي واطلاع على الواقع واقرأي في الكتب المعاصرة وتستطيع ان تقوم بالرد على الموحدين فقم بذلك ولا تنشغل بمسألة الثمرات فيأتي النبي وليس معه احد يوم القيامة آآ السلام عليكم سؤال اخر لو انا تركت الثغرة اللي عليه فترة مؤقتة لاستزادة في طلب العلوم التي تنفعني وتصورني. هل هذا من كفران نعمة؟ ابدا بالعكس اذى مما يزيد من طاقة الانسان. يدخل في قول الله سبحانه وتعالى الا متحرفا لقتال او متحيزا الى فئة. فالانسان اما ان هو بينفصل قليلا ليطور من ادواته وهذا اراه انه مطلوب جدا ولا سيما في زمن الانفتاح الذي نعيشه. فالشاهد ترك الثغر فترة من الزمن للاستزادة لا يعد كفرا بالنعمة وافضل انه لا يكون تركا كليا. ممكن التقليل فقط سؤال كيف يجيب من خطأ خطوات في عالم القراءة على سؤال ماذا نقرأ؟ سؤال عن القراءة. اظن الشيخ عبيد له محاضرة عن القراءة وممكن آآ يعني يفيدكم بها او يعني شيخ ايضا دكتور عبدالكريم بكار هو يعني اتقن مني في هذا الباب آآ سؤال عن الانفتاح الرهيب ومسألة نزرية الصدمة ايضا سؤال تكرر. لا ارى الانشغال يعني تحليلات ونظريات هي كانت مجرد بخاطرة قرأتها في كتاب واردت ان ابين مسألة كيف ان الانسان لا يصيبه الصدمة وانا لا اذكر ذكرت لكم ام لا في سلسلة. قصة الهدهد وكيف انه حينما ارسله سليمان او هو انطلق من ذات نفسه وجد قوما اه يعني في نوع من التقدم بدليل قول الهدهد واوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم. اعترف بالتقدم اللي عندهم اه يعني ما يملكونه من تطور ومن اه عرش عظيم. وبالرغم من ذلك قال وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله. يعني رأى الكفر على حقيقته ورأى الدنيا على حقيقتها. فممكن الانسان حينما يسافر الخارج بتصيبه نوع من الصدمة. ان هو لا يستطيع ان فاذا رأى تقدما دنيويا آآ طغى ذلك على تقييمه للكفر الموجود. فالانسان يكون متوازن في هذه النظرة اه سؤال بعد ذلك اه ما الكتب التي تنصحون بها في الزوج او الزوجة او الاطفال تربية الاطفال؟ حقيقة ايضا ليس تخصصي مسألة تربية الاطفال اريد سؤال اريد ان اسأل عن المصادر التي يحاضر منها الشيخ اريد الرجوع اليها حقيقة هو للقرآن والسنة وكتب الفكرية والتربوية لكن اكبر مصدر استفيد منه النقاشات مع اه الاخوة والاسئلة التي تأتي الي من الاخوات. اه حقيقة دي بتفتح كتير جدا بالاطلاع وفهم الاسئلة وحقيقة انا اشعر ان هذا المقطع او هذا الدرس لم يجب على كثير من الاشكاليات التي نتجت نتيجة سلسلة الاشكاليات بل هزا المقطع اضاف الى اشكاليات الاشكاليات اشكاليات اخرى وندخل في حالة من الدور لن نخرج منها المعاناة او المشاكل التي يواجهها الشباب آآ سؤال ايضا ما اريد توضيح لنقطة الفرق بين تحقيق العبودية وتحقيق الانجاز. كان هناك مقطع على الساوند كلاود موجود ممكن البحث عنه بهذا العنوان كنت تكلمت عن هذه النقطة في خلال عشرين دقيقة. واسأل الله ان يعينني لاعطاء درس في هذه النقطة. فارجو عن هذا المقطع بنفس العنوان فارق بين تحقيق العبودية وتحقيق الانجاز واول ما كان في منشور ايضا كتبته بهذا العنوان اه سؤال من يريد التعمق في الدين ودراسة علوم شرعية اين يدرس وماذا يفعل ايضا هذه الاجابة تختلف من شخص لاخر فاذا شخص لديه اه مكان واقعي يلتحق به شيخ يعلمه صحبة صالحة يتدارس معها هذا افضل. فان لم يجد فالنت فيه كفاية بفضل الله وهذا من فضل الله علينا انه يشترك في اي اكاديمية اكاديمية زاد او غير ذلك. او تاج الكرامة اي شيء يتابع مع منصت. يعني ان هو يستمر فيه اه المتابعة مع البرامج الموجودة اون لاين بل بالعكس هي كثيرة جدا. وايضا ده بيدخلنا في سؤال آخر ورد الي كثيرا باشكال المختلفة مسألة التشتت نتيجة البرامج الكثيرة المطروحة يعني في صفحة على تليجرام وصفحة جيدة جدا اسمها اعلانات الدروس او اعلانات الدروس والسلاسل بهذا العنوان يعني. آآ كمية الدورات والمبادرات والمساقات يعني كثيرة جدا. فاحيانا بتحدث تحدث للانسان نوع من التشتت نتيجة الطمع ان هو يريد ان هو بيدخل في كل المجالات فيفاجأ بعد ما نشترك في خمس دورات انه لم يكمل في اي دورة. فلابد الانسان يكون عنده نوع من التركيز ويسير لا اقول دائما يسير غالبا بالتوالي وليس بالتواسي. التوالي يعني يخلص شيء فيدخل في الاخر. بالتوازي شيئين مع بعض احيانا الانسان عنده قدرة انه يمشي في شيئين او تلاتة ليس هذا هو الاصل يعني ممكن الانسان يشترك في صناعة المحاور ومعهد افاق وبرنامج مساق او غير ذلك ويستطيع ان يوفق نتيجة نوع من التفرغ او الطاقة الذهنية او او غير ذلك. لكن عموم الناس اللي عنده انشغال غالبا لا الا ان يتابع في برنامج او برنامجين بالاكثر الا اذا كانت اوقات مختلفة وعنده نوع من الوقت. فارجو ان احنا نتخلى عن هذا الطمع ونتواضع قليلا حتى نستطيع ان نستمر ولا يصيبنا آآ نوع من الفتور والاحباط اه سؤال الدكتور بيقال آآ في درس لو كان عندك فكرة وما قدرت تطبقها اعطيها لغيرك. طيب لو انا رافض ومتردد اعطي الفكرة. حقيقة هنا ليست الاجابة مسألة حلال او حرام انك انت تعطي حرام لو انت يعني السائل بيقول لو انا عندي فكرة وهو يوقن انه لن يستطيع ان يطبقها وقد يعطيها لغيره ويستطيع ان يطبقها. هل لو منع نفسه من ذلك؟ هل هو اثم؟ القضية ليست في الحلال والحرام. القضية يعني انت خسران يعني لو انت ممكن انك مش هتطبقها طب اعطيها لغيرك. ان لم تعطها انا لا اتجرأ واقول انت اثم وحرام وغير ذلك. لكن القضية انت خسران انت كان ممكن الخير وتأخذ الثواب لو انت احتسبت فمسألة ان الانسان محتاج ان هو يفكر ماذا سيخسر بذلك مش قضية حلال وحرام فقط آآ السؤال آآ في اظن في آآ لا هذا ليس سؤال دي بتتكلم على مسألة العلمانية وفصل علوم هذا ليس اه سؤالا هي تحذير من العلمانية. طيب سؤال انت حضرتك اتكلمت عن النقد وان احنا لا ننقد في العلن انا لا الاجابة لست ضد النقد مطلقا بالعكس هذه السلسلة اصلا فيها نوع من النقد آآ لنفسي ولغيري من العاملين ونحن لابد ان نطور انفسنا. القضية في كيفية وتوقيت ومكان النقد كما ذكرت ذلك. القضية في الكيفية والمكان اللي لا يطرح فيه النقد وكيفية النقد هل هو هدم او نقد لكن لست ضد النقد بالعكس انا ارى انه بدون نقد لن يحدث تطوير لانفسنا سؤال ما اهمية وجود منظومة لبناء الفرد فكريا وكيف يكون؟ طيب اه اذا لم الافضل طبعا الانسان يبني نفسه ضمن مؤسسة او منظومة لكن اذا فلم يجد هل يتوقف؟ لا بالعكس يكون ذاتيا. وانا ذكرت ان وجود المبادرات الكثيرة على النت بتحتم على الانسان ان يكون ذاتيا. وانه يكون عنده نوع من من التركيز. فازا وجدت التركيز فوجد الزاتية بازن الله الانسان يستطيع ان يبني نفسه ان يطور بنفسه وتتضح الرؤية اه كثيرا. سؤال عن التشتت وكثرة الدورات اه اجبت عنه سؤال عن آآ ان الدروس غير مرتبطة ببعضها ببعض السلسلة وهذا ذكرته في اول الكلام نعم. آآ هنا انتهت الا بالاستمرار الا بالمجاهدة الا بكثرة السماع والقراءة فتتضح رؤية الا بكثرة التضرع والتوجه الى الله سبحانه وتعالى وطول قيام الليل والتضرع الى الله سبحانه وتعالى الا بمشورة اهل الخبرة لابد ان نستمر حتى تتضح الرؤية اكثر. وكلما قرأنا بتتضح الرؤية وتظهر اشكاليات جديدة فنقرأ ونسمع اكثر فتتضح الرؤية اكثر وتظهر اشكاليات جديدة. هكذا ونستمر دائما ونقول قل ربي زدني علما. شكرا كثيرا اه المستمعين منصت شكرا لمنصت الاخوة والاخوات القائمين على منصت شكرا لهم اه وجزاهم الله خيرا على ما يقدمه. اسأل الله ان يبارك فيهم. اخيرا اه اللي عنده سؤال خاص يريد ان على صفحة التواصل يكون عن صفحة الفيسبوك باسم احمد عبدالمنعم توصيف الوصيفي فيها حتى لا يختلط الاسماء. انا مدرس في كلية طب جامعة المنصورة صورة اه الاكونتسور عبارة عن مصحف اه مفتوح مع ساعة اه محطوطة بجوار المصحف آآ من اراد التواصل يرسل اسأل الله ان يعينني على يعني الاجابة قدر المستطاع. وفقكم الله. استمروا ولا تتوقفوا ابدا. وجزاكم الله خيرات