بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. معكم محمد شاهين التاعب من قناة الدعوة الاسلامية على اليوتيوب. واليوم سنستكمل كلامنا عن حجة الضبط الدقيق للكون في البداية لو كنت مهتما بالقضايا الفكرية المعاصرة ومواضيع الايمان والالحاد والتطور والتصميم الذكي فلابد ان تشترك في هذه القناة. اضغط على زر الاشتراك الاحمر واضغط على علامة الجرس حتى تأتيك كل الاشعارات بكل حلقاتنا الجديدة. تكلمنا في الفيديو السابق عن مفهوم الحجة الغائية او حجة التصميم. وتكلمنا ان حجة الضبط الدقيق للكون جزء من الحجة الغائية او جزء من حجة التصميم. وذكرنا مجموعة هامة جدا من الملاحظات المتعلقة الضبط الدقيق للكون. ووضحنا ان الضبط الدقيق للكون من اجل نشأة الحياة شيء حقيقي وملموس ومدروس من قبل العلماء وهو محل اتفاق ما بين كل العلماء والخلاف الموجود بين العلماء ليس حول حقيقة الضبط الدقيق للكون. وانما حاولت تفسير او السبب في وجود هذا الضبط. قلنا ان هناك ثلاثة احتمالات فقط لا غير لتبرير هذا الضبط الدقيق للكون من اجل نشأة الحياة على الارض. التبرير الاول الممكن هو الحتمية الفيزيائية. والحتمية الفيزيائية تعني ان الفيزياء لا يمكن ان كون بهيئة اخرى غير التي هي عليها الان. التبرير الثاني الممكن هو ان هذا الضبط الدقيق للكون جاء بمحض بمعنى ان الزروف الكونية التي سمحت بنشأة الحياة على الارض كانت مجرد صدفة وهذا الضبط لم يكن مقصود والتبرير الثالث الممكن هو التصميم. بمعنى ان الضبط الدقيق للكون جاء نتيجة تصميم واحكام واتقان بمعنى ان هذه الظروف كانت مقصودة. واذا استطعنا نفي ان هذا الضبط الدقيق للكون جاء نتيجة حتمية فيزيائية او صدفة فان التبرير الوحيد المعقول لهذا الضبط الدقيق للكون هو التصميم. بمعنى انه نتاج احكام وتصميم واتقان فهناك من احكم واتقن وصمم. سنبدأ في قراءة بعض الاقتباسات العلمية الهامة جدا والتي تنفي ان هذا الضبط الدقيق للكون جاء نتاج حتمية فيزيائية. الفيزيائي المشهور جدا جون بيرو والذي له مجهودات ضخمة جدا في اثبات الضبط الدقيق للكون. من اجل نشأة الحياة يقول الاتي. اليوم من المدهش جدا لكثير من العلماء ان الثوابت الكونية والقوانين الفيزيائية والممرات البيوكيميائية والظروف الارضية او ظروف المجموعة الشمسية مناسبة يبقى تماما لنشأة الحياة وازدهارها. ركز كويس في الكلام ده علشان الملحد ما يجيش يستغفلك. هنا العالم الفيزيائي الكبير جون بارو بيز ازكر اكسر من مرحلة من اجل السماح بنشأة الحياة وازدهارها. اولا الثوابت الكونية. سم القوانين الفيزيائية ولم يذكر هنا الظروف الكونية الاولية. وبعدين الممرات البيوكيميائية بمعنى مراحل التعقيد مختلفة على مستوى الكيمياء الحيوية لغاية ما نصل الى مرحلة الخلية الحية. وبعدين الظروف الارضية او بتوضح ان الزروف دي نتاج حتمية فيزيائية؟ لأ. هل نظرية كل شيء بتتنبأ بكل شيء وبتقول لنا لأ اقتباس اخر لعالم الكونيات المشهور جدا مارتنريس صاحب كتاب فقط ستة ارقام الكتاب الهام الظروف الخاصة بالارض في المجموعة الشمسية او المجموعة الشمسية في المجرة او المجرة في وسط المجرات في النهاية بنؤكد على ان ظروف كثيرة جدا لابد ان تكون مضبوطة ضبط دقيق جدا من اجل السماح بنشرة الحياة على ارض والارض نفسها لازم يكون فيها ظروف معينة مضبوطة بدقة شديدة جدا علشان هذه الحياة تستمر وتزدهر. هنا بيكمل كلامه وبيقول بالطبع ليس من المدهش انه بما ان الحياة موجودة فان ظروفها الكونية والكيميائية لابد وانها ضبطت لاجل هذا الزهور. يعني ايه الكلام ده؟ جون بيرو يشير الى مغالطة الملاحدة بيستخدموها دايما. المغالطة دي هي ان الملاح ده بيقوله اننا وجدنا فعلا في هذا الكون يبقى بالفعل الظروف مضبوطة حتى نوجد والا لم نكن لنوجد. فالملحد بيقول يبقى بالتالي ما نستغربش. اكيد الظروف لازم تكون مناسبة علشان احنا نكون موجودين. لكن المغالطة اللي بيقع فيها الملحد كالاتي اه بالفعل بما اننا وجدنا يبقى اكيد الظروف التي سمحت باننا نوجد وجدت اولا. ولكن هذا لا ينفي ان الظروف التي وجدت قبل ان نوجد ظروف مضبوطة ضبط دقيق جدا والا ما كناش وجدنا. فبالتالي الملحد اللي بيحاول يقول لك ما تستغربش لان بما انك موجود يبقى اكيد الزروف مضبوطة علشان تكون موجود. ده ما بيزلش الدقيق وما بيزيلشي الحاجة لتفسير الضبط الدقيق. ليه الظروف دي وجدت علشان نوجد؟ فبيقول بالطبع ليس من المدهش انه بما ان الحياة موجودة فان ظروفها الكونية والكيميائية لابد وانها ضبطت لاجل هذا الظهور. ولكن مع زلك هو ان الظروف كانت من الممكن ان تكون مختلفة. وبالتالي لن تسمح بنشأة الحياة. يبقى بالتالي في السابق لجون بارو جون بارو بيأكد ان ما فيش حتمية فيزيائية ليه؟ لان الظروف كانت من الممكن ان تكون تلف. فبالتالي ما فيش شيء بيحتم على ان الفيزياء لازم تكون مضبوطة بهزا الشكل وما فيش اي تصور او بديل اخر. الظروف كانت ممكن تكون مختلفة. فبالتالي لن تسمح بنشأة الحياة. الفيزيائي المشهور جدا بيقول كلام في غاية الاهمية. حتى اذا كانت قوانين الفيزياء فريدة من نوعها فهذا لا يعني ان الكون الفيزيائي نفسه فريد من نوعه القوانين الفيزيائية لابد ان تكون مدعومة من قبل الظروف الكونية الاولية. لا توجد اي اراء حالية ولو من بعيد حول قوانين حاكمة للظروف الاولية. يعني الفيزيائي بول ديفيس بيقول حتى لو قوانين الفيزياء ايه ده! ما فيش غيرها لابد ان تكون هكذا الا ان القوانين الفيزيائية دي بتشتغل على الظروف الاولية كون. يبقى بالتالي حسب الظروف الاولية القوانين بتشتغل. لو الظروف الاولية كانت مختلفة نفس في القوانين هي هي كانت هتطلع كون مختلف. فبالتالي بول ديفيز يشير الى نقطة دقيقة جدا الا وهي حتى لو في حتمية فيزيائية بالنسبة للقوانين فما فيش حتمية فيزيائية بالنسبة للظروف الاولية للكون. بولديفيز يقول اذا ان الكون الفيزيائي لا يلزم ان يكون على الحالة التي هو عليها الان. كان من الممكن ان يكون على خلاف ذلك اقتباس اخر للعالم الفيزيائي المشهور جدا الملحد ستيفن هوكينج يؤكد على ان ما فيش حاجة اسمها حتمية فيزيائية قل حتى عندما نفهم النظرية النهائية اللي هي نظرية كل شيء اللي عملنا عنها فيديو خاص فلن تخبرنا كثيرا عن كيف بدأ الكون ولا يمكن ان تتنبأ بابعاد الزمكان ولا بمجموعة القياس ذا جاد جروب بقيم نظرية الطاقة المنخفضة المؤثرة. لن تحدد كيفية تقسيم هذه الطاقة بين المادة التقليدية ولا بقيمة الثابت الكوني الكلام اللي فات ده ستيفن هوكينج بيؤكد على نقطة في غاية الاهمية. ان نظرية كل شيء مش هتتنبأ بكل شيء مش هتبين لنا ليه الكون على ما هو عليه. يبقى السؤال نظرية كل شيء مش هتقول لنا واي ، ممكن تقول لنا ايه هي القيم. لكن مش هتقول لنا ليه ؟ ستيفن هوكين بيكمل وبيقول فلنعد مرة اخرى اخرى للسؤال. هل تتنبأ نظرية الاوتار بوضع الكون؟ الاجابة لا. انها تسمح بعدد كبير جدا من اكوان الممكنة والتي نشغل فيها موقعا يسمح بوجود البشر. فبالتالي احنا كبشر موجودين على كوكب الارض وجودنا ده كان لازم يسبقه ظروف معينة مضبوطة بضبط دقيق جدا علشان تسمح بوجودنا. هل نظرية كل شيء جدا في الضبط الدقيق للكون بيقول الاتي. حتى لو كان من الممكن شف تنزل حتى لو كان من الممكن تفسير كل الاحداث المتسلسلة ظاهريا للسماح بوجود الحياة الانسانية من خلال ما يسمى بنظرية كبيرة موحدة فسيظل من المدهش ان العلاقات التي املتها النظرية الفيزيائية هي ايضا التي تسمح بنشأة الحياة. دي نقطة في غاية الاهمية مارتنيز بيقول لك فلنفترض ان الفيزيا ما ينفعش تكون غير كده. وان النظرية النهائية هتورينا ليه الفيزياء لابد انها تكون كده وما ينفعش تكون غير كده. مارتن ليس بيقول حتى لو هي دي الحقيقة الا انه هيفضل برضو من المدهش هو ليه الفيزياء ما ينفعش تكون غير كده. يعني حتى لو الضبط الدقيق للكون نتاج حتمية في فمن هو الذي ختم على الفيزياء ان تكون بالطريقة التي تسمح بنشأة الحياة. ده تنزل من مارتنريس بيقول حتى لو الضبط الدقيق نتاج حتمية فيزيائية فان الحتمية الفيزيائية لا تنفي بالضرورة التصميم سيظل امرا عجيبا. ليه الفيزياء ما ينفعش تكون الا بالطريقة التي تسمح بنشأة الحياة البشرية. ننتقل الى كلام الفيلسوف جون ليزلي يقول الاتي الادعاء بان الضرورة العمياء هي السبب بمعنى ان وجود اكوان لها قوانين وثوابت اختلف قليلا ليس احتمالا فيزيائيا حقيقيا مردود عليه بوجود النظريات الفيزيائية المختلفة خصوصا نظريات كسر النظام العشوائي راندوم سامتري بريكينج والتي تظهر احتمالية وجود مجموعة متنوعة امن الاكوان. صلى عليه الغالبية العظمى من علماء الفيزياء والكونيات هو ان ما فيش حاجة اسمها حتمية فيزيائية. والفيزياء كانت ممكن تبقى مختلفة بظروف لا تسمح بنشأة الحياة وازدهارها. لكن الواقع ان الكون الفيزيائي مضبوط ضبط دقيق جدا سمح بنشأة الحياة وازدهارها. التفسير الممكن الاخر للضبط الدقيق للكون هو الصدفة لكن قضية الصدفة مبنية على فرضية الاكوان المتعددة فرضية الاكوان المتعددة معناها ان الكون الفيزيائي اللي احنا عايشين فيه مش هو الكون الوحيد في كل الوجود. هناك خارج هذا الكون اكوان اخرى كثيرة جدا. وما ينفعش تكون اكوان كثيرة جدا فحسب. لأ لازم تكون اكوان كسيرة جدا جدا جدا بدرجة غير معقولة بحيث ان كل هذه الاكوان مختلفة لها ظروف فيزيائية مختلفة وبمحض الصدفة الكون بتاعنا ده له ظروف تسمح بنشأة حياة وازدهارها يبقى بالتالي قضية الصدفة مبنية على فرضية الاكوان المتعددة وحنعمل فيديو مستقل بازن الله نتكلم فيه عن فرضية الاكوان المتعددة ونسبت بما لا يدع مجالا للشك. انها فرضية مبنية على التكهنات والافتراضات في الذهنية المجردة ما عليهاش اي دليل علمي واحد. اقتباس في غاية الاهمية للفيلسوف الامريكي المشهور جدا ويليام لين يقول ان اكتشاف الضبط الكوني الدقيق الذي يسمح بنشأة الحياة الذكية قد قاد الكثير من العلماء الاستنتاج ان التوازن الدقيق للثوابت والكميات الفيزيائية والتي تسمح بنشأة الحياة لا يمكن ان تستبعد باعتبارها مجرد صدفة ولكن بالاحرى تصرخ من اجل نوع من التفسير. الكلام ده العلماء الملاحدة نفسهم عارفين ان تفسير الصدفة لهذا الضبط شيء يعني يكاد يكون غير معقول. ومبني على افتراضات كثيرة جدا ليس عليها اي دليل علمي واحد. وان ابسط تفسير واسهل تفسير هو ان الضبط الدقيق للكون احكام وتصميم واتقان. الفيزياء الفلكي المشهور جدا جورج اليس يقول الاتي ضبط دقيق مذهل. في القوانين جعل هذا التعقيد بتاعة الحياة يعني جعل هذا التعقيد ممكنا ان ادراك تعقيد ما قد تحقق يجعل من الصعوبة بمكان. تحاشي استخدام كلمة معجز من دون الوقوف على المكانة الانطولوجية للكلمة. يعني ايه الكلام ده ؟ احنا قلنا ان في ظروف كثيرة جدا جدا متسلسلة مترتبة على بعضها البعض لازم تكون مضبوطة. ضبط دقيق جدا حتى تسمح في النهاية بنشأة الحياة وازدهارها ان كل هذه الظروف المتسلسلة مضبوطة بشكل دقيق جدا بالفعل سمح بوجود هذا التعقيد جعل هذا التعقيد ممكنا كون ان كل ده يبقى مجرد صدفة اقرب للمعجزة ثانك يو عند في اللايف تم ازل دي زلمة فجورج اليز بيقول كون ان انت تعتقد ان كل هذه الظروف المضبوطة تدخين جدا جاء بمحض الصدفة يعني كانك بتؤمن بمعجزة ما ينفعش اصلا تستخدم هذه الكلمة بدون ان تبحث عن مصدرها انطولوجي لان المعجزة مبنية في الاساس على وجود الله. ولا يوجد شيء معجز الا بوجودك الله! عالم الكونيات والفلك المشهور جدا ادوارد هاريسون يقول الاتي. ها هو الدليل الكوني على وجود الله هو نفسه قدرة التصميم لبيلي اللي هو بتاع صانع الساعات. ولكن مع تحديث واعادة طرح. يقدم الضبط الدقيق للكون ده بديهيا على التصميم الربوبي. يعني ايه دليلا بديهيا على التصميم الربوبي؟ هو نفسه بيقول ديستك ديزاين القضية دي تحتاج الى مناقشة فلسفية. هل الضبط الدقيق للكون ضبط ربوبي ربوبي بالمعنى ان ربنا ضبط الكون هكذا من البداية والسايب الكون يمشي فبالتالي تلقائيا كل شيء يحدث اوتوماتيك في النهاية تنشأ الحياة وتزدهر قلنا ان الكلام ده من ابطل الباطل. وقرأنا اقتباس لانتوني فلو بيأكد على الكلام ده. بنقول ان الضبط الدقيق للكون. الضبط الخاص قوانين الفيزيائية والثوابت الطبيعية والظروف الكونية الاولية. كل ده لازم يكون مضبوط من اجل نشأة الحياة. لكن الضبط الدقيق للكون ليس سببا كافيا لنشأة الحياة. الظروف موجودة لكن لابد من تدخل الهي لتنشأ الحياة الكلام ده اثبتناه في الحلقة الخاصة به نشأة الحياة معجزة ودليل على وجود الله. ساضع الرابط اسفل الفيديو. هنا بيكمل وبيقول لك كأن تختار بين صدفة عمياء تستلزم اكوان متعددة او تصميم يستلزم كونا واحدا. وبيقول حين يدلي في علماء كثر بارائهم يميلون الى الحجة الغائية او التصميم. الباحث في علم الفلك لوك بارنز يقول الاتي نستنكر او نستنبط ان الكون مضبوط بدقة من اجل نشأة الحياة. فمن بين كل الطرق التي كان يمكن لقوانين الطبيعة وثوابت الفيزياء وظروف الكون الاولية لا يسمح بنشأة حياة زكية منها سوى مجموعة صغيرة جدا. فبيقول بفكرة الاحتمالات لما تشوف ايه هي الظروف التي تسمح ما بين كل الظروف الممكنة ان كنا يكون بالظروف البسيطة جدا التي تسمح لا تكون باي ظروف اخرى هذا الاحتمال بعيد جدا ان يكون قد جاء بمحض الصدفة. نختم باقتباس في غاية الاهمية لعالم الكيمياء الحيوية مايكل دانتون. ومايكل دانتون له كتاب مترجم باللغة العربية بيتكلم فيها عن الضبط دقيق للكون اللي هو كتاب قدر الطبيعة او نيتشرز داستني. مايكل دانتون يقول لو كانت نشأة الحياة ممكنة من خلال نطاق اوسع من القيم فيما يخص الثوابت الاساسية او بمعنى اخر. لو كان من الممكن ان يكون الكون مختلفا عما هو عليه ومع ذلك يسمح بنشأة الحياة واستمرارها الحياة اللي احنا نعرفها دي حينها ستقل جدا احتمالية ان كون هذا الكون نتاج تصميم من الضروري ان يكون تماما كما هو مضبوط عليه في مقابل ما يقارب فعلي قيم لا نهائية. في سلسلة طويلة من الاشياء. مما يجعل الاستنتاج الغائي او استنتاج تصميم مقطوع به. اذا في النهاية بما ان الضبط الدقيق للكون ليس نتاج حتمية فيزيائية. وليس نتاج مجرد صدفة وان تبرير الصدفة لا يكون الا بفردية الاكوان المتعددة. وهذا افتراض ذهني مجرد ليس عليه اي دليل قط بالتالي الاستنتاج او الاستنباط الطبيعي هو ان هذا الضبط الدقيق للكون نتاج احكام وتصميم واتقان انا ساكتفي بهذا القدر في هذا الفيديو لو حاز هذا الفيديو على اعجابك فلا تنسى ان تضغط على زر اعجبني ولا تنسى ان تقم بمشاركة الفيديو مع اصدقائك المهتمين بنفس الموضوع ولو كنت قادرا على دعم ورعاية محتوى القناة فقم بزيارة صفحتنا على بترون ستجد الرابط اسفل الفيديو واتمنى مراجعة التي ساضعها في وصف الفيديو لو عاوز تستفيض اكتر في موضوع الضبط الدقيق وحجة التصميم وهكزا. الى ان نلتقي في فيديو اخر قريب جدا باذن الله عز وجل لا تنسوني من صالح دعائكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته