ولذلك رب العالمين حمى التشريع ديال الأسرة بقوانين قطعية لا تقبل الجدل ولا تقبل التبديد ولا التغيير اذن هاد الرحم هادي ديال المرا ديالنا حنا المسلمين. ما عندناش الحق نفرطوا فيها وتمشي تعطى ليهودي او نصرانية او ماجوسي يحط فيها النطفة ديالو باش يفرخ الكفار سيقول قائل لا قد تغلب المرأة وثقافتها قد تكون غالبة وو الى اخره الى اخر دلك من الخزعبلات الاعلامية خليونا من الكلام ديال الإعلام والكلام ديال الثقافة الإستهلاكية ولنحتكم بعد كتاب الله بعد كتاب الله وسنة رسول الله الى الواقع هذا الواقع التاريخي هذا الواقع التاريخي المعاصر قديم وباقي من حيث الثقافة والدين الابوة تؤثر الابوة تؤثر لان قلنا الادارة عند الاب والإدارة العامة بصفة عامة تأمنو. الواحد يخدم عقلو راه ربي عطاه عقل. الإدارة العامة الغالبة للإجتماع البشري يعني تسيير عند الاب وعند الرجل بالتبعي دعك من الخلافات الفقهية المرأة واش عندها الحق تكون في الإمامة الكبرى او الصغرى الى اخره خلينا من هذا انظر الى الواقع شحال من رئيس ديال الولايات المتحدة دازت بالتاريخ وشحال من رئيسة صفر رئيسة ياك هاديك هي بلاد الحرية وتمثال الحرية صفر رئيسة النجليز نعلم ما كان عندهم ومن كانت على رأسهم شحال من وحدة ينظر الانسان بعقلية رياضية حسابية. شحال من وحدة غير النسبة ما غطلعش صفر فاصلة صفر وحدة فالمية. ديال الرئيسة ديال الحكومة وخذ هذا قياسا على تاريخ البشرية من مملكة سبأ مكنتكلموش الان على يجوز لا يجوز هذا بحث اخر وليس محلها هنا وانما القصد بيان ان الطبيعة البشرية التأثير الفكري والثقافي والتوجيه ديال يعني ما يسمى بالخلفية الثقافية تكون للرجل والمرأة في ذلك تبع والمرأة في ذلك تبع والمرأة في هذا على دين زوجها اذن هادي رحم هادي امانة المرأة رحم امانة لا يحق لها ان تخون ربها. راه المرأة اللي تزوج بيهودي او نصراني لقد خانت الله وخانت عهد الله من يوم ان اناط الله الأمانة بالإنسان وحملها الإنسان عنا عرضنا الامانة على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان. هذا الحمل حمل الامانة كل حمل على حسب اختصاصه. وحملت المرأة من ذلك من بين ما حملت امانة الرحم وبمقابل ذلك حمل الرجل امانة النطفة النطفة لأن هاديك النطفة هي التي توجه الرحم الرحيم وعاء يستقبل وعندو قابلية لاستقبال جعل الله فيه خصبا ونماء لما خلق من بويضات مما هو معلوم لكن لا يكون من الرحم شيء ان لم يكن بذر من الرجل الرجل اذا نطفته هي السبب المؤشر الذي يوجه بإذن الله وبما فطر الله في الرجل والمرأة يوجه طبيعة الخلق الذي سيكون ولهذا في الإسلام في الحقيقة في الطبيعة البشرية حتى عند النصارى واليهود الان وان فقدوا ذلك من حيث المرجعية الدينية الاصل ديال هادشي راه حتى هما عند اليهود والنصارى راه ولكن ولى ثقافة ولا عرف اجتماعي عندهم ان الابن او ان الولد ذكرا كان او انثى يلحق بابيه في النسب بل هوما كيزيدو حاجة خرى ملي كتزوج المرا بشي راجل حتى الاسم العائلي ديالها كتفقدو تأخذ اسمها الشخصي والإسم العائلي ديال راجلها هم زادوا شيئا اخر ليس عندنا لكن الاساس الشرعي ان الابن الذي يولد من اي رحم كانت يحمل خصائص والده الثقافية ويحمل اسمه ونسبه كيحمل الاسم ديالو والنسب ديالو اذن هاد الأمر رب العالمين راه شرعو ووجبو بالقرآن وبالسنة واجماع العلماء على ذلك اجماعا علاش؟ لأن رب العالمين هو لي خلق بنادم ماشي الجهة الفلانية ولا المؤسسة الفلانية ولا الثقافة الفلانية ولا المنتدى الفلاني هو لي خلق افمن يخلق كمن لا يخلق رب العالمين لي خلق وعالم سبحانه اش داير في الراجل وعالم سبحانه اش داير في المرا وكيقولك هادي الا كانت مع هادي غتعطي نتا تجي تفهم عليه وتوريه سبحانه وتعالى الا يعلم من خلق وهو لطيف خبير تعلمون الله بدينكم حنا غادي نوريوه. سبحانه جل وعلا ولذلك الأمر خيار بين ايمان وصف المؤمنين وذلك السبيل الى الجنة ان شاء الله وبين طريق اخرى وهي طريق الجحيم والعياذ بالله الله سبحانه وتعالى لما جعل الرحم تتقى واتقوا الله الذي تساءلون به والارحام اجعل الرحم تتقى راه عطاها معنى تعبدي كما قبل في غير ما مناسبة. جعل الرحم عندها معنى ديال العبادة. راه ما بقاتش الرحم هنا هي هذاك الغشاء البطني اللي كيتكون فيه الجنين. بل صارت اعلى من ذلك لأنه مايمكنلكشاي دير التقوى مع واحد المادة لحمية صار لها دلالة معنوية وهي تلك العلاقات التعبدية التي تثبت بمجرد ثبوت الحمل الشرعي. هذا الذي يتقى يعني اتقوا الله واتقوا الله الذي تساءلون به. عبد الله واتقوا الله لي هو سبحانه وتعالى نعبده نستعينه نسأله نحتكم اليه في كل شيء قال بعد ذلك وايضا المعنى والارحام اي واتقوا ايضا الارحام لي هي سبب الوجود ديالكم. وسبب الإستمرار ديالكم. يعني بيولوجيا كبشر وثقافيا كمسلمين باعتباركم بنادم راكم مستمرين بالأرحام. وباعتباركم مسلمين ايضا. مسلمين ايضا. انما نتوما مستمرين بالأرحام. ولولا الأرحام ولولا الأرحام الشرعية مستمرة الإسلام في الأرض ولا جيلا واحدا ولا جيلا واحدا اللي يكون ماشي هاد الأرحام ربي قننها وشرعها ودار فيها الحلال والحرام راه الدين ميبقاش فلرض لأنه دخل للإباحية وتدخل الزنا انتهى تختلط النوطاف تختلط الأرحام لا يبقى حلال من حرام اذن ما الدين بعد ذلك وقبل ذلك لهذا سبحان الله العظيم الإنسان ملي كيخرج يعني باعتبارو ابن او ابنة من مؤسسة شرعية سميتها الأسرة بني العقد فيها على ما شرعه الله وشرعه رسول الله عليه الصلاة والسلام كيحس بواحد المتانة نفسية وقوة شخصية انه سميتو مسلم مسلم ولذلك يسأل الرجل نفسه وتسأل المرأة نفسها انا من نتا او نتي شكون نتا او شكون نتي قيمتك الوجودية الثقافية في الأرض شنو هي؟ غير باعتبارك بنادم مكان غير البشر موجود وانما القيمة الحقيقية للانسان المسلم دينه. ولذلك ابن عبد البر رحمه الله. فقيه المالكية في عصره. وكذلك بعده الامام ابو عبد الله القرطبي كلاهما وغيرهما كثير من علماء الإسلام قالوا بأن السبب لي ربي تعالى فرق به بين المومنة والكافر هو اختلاف الدين اختلاف الدين صافي ما بقات عشرة لأن وضعية المرأة قلنا على خلاف وضعية الرجل. وضعية المرأة ماشي بحال ديال الرجل. المرأة تملك رحما وحنا مسؤولين على حماية هذه الرحم ولذلك نقول في خاتمة هذا الكلام انه صحيح ان الرجل عندو الحق بالمقابل عندو الحق يتزوج بيهودية او نصرانية ولكن لابد من مراعاة شروط معينة نصية كاين نصوص واجتهادية في كتاب الله وسنة رسول الله. واما الاجتهادية فعلى رأسه اجتهاد امير المؤمنين