سؤال تاني لعلنا نختم به اذا خلى زوج بزوجته لمدة نصف ساعة في صالون بيت اهلها قبل الدخول الفنانة منها كل شيء الا الجماع لم يكن يعلم ان البيت لا يوجد به احد هل تستحق نصف المهر او كل المهر علم انه هو من اراد الطلاق الخير وحصلت اربع مرات في صالون بيت الاهل. لكن دون خلو البيت. لان في الطابق العلوي. المرة الوحيدة التي كان البيت فيها فارغا نصف ساعة وهو لم يكن يعلم الجواب عن هذا ان المهر يستحق بالدخول او بالخلوة الصحيحة اما اما الطلاق قبل الدخول وقبل الخلوة الصحيحة فليس فيه الا نصف المهر. كما قال تعالى وان طلقتموهن من قبل ان تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم الا ان يعفون او يعفو الذي بيده عقدة النكاح وان تعفو اقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم الخلوة الصحيحة يعني ايه ان يخلو الزوج بزوجته في مكان يتمكنان فيه من الوطء. يأمنان من دخول احد عليهما بغير وقد تفاوتت عبارات الفقهاء في التعبير عن هذا المعنى. الاحناف يعرفون الخلوة الصحيحة بانها التي لا يكون معها مانع من الوطء. لا حقيقي ولا شرعي ولا طبيعي المالكية الخلوة الصحيحة هي خلوة الاهتداء اي ارخاء الستور او غلق الابواب او غيره عند الحنابلة الخلوة التي تكون بعيدا عن مميز وبالغ مطلقا ان كان الزوج يطأ مثله وكانت الزوجة يوطع مثلها ولم تمنعه من المواطن الذي يظهر ان هذه المرات المذكورة ان كانت على وجه على نحو يأمنان فيه من دخول احد عليهما بغير اذن فهي كافية في تحقيق الخلوة الصحيحة يجب بها المهر كاملا عن الزوج وتجب بها العدة على الزوج متابعة لسؤال ورد في الحلقة الاولى اذا خلى زوج بزوجته لمدة نصف ساعة في صالون بيت اهلها قبل الدخول فلنا منها كل شيء دون الجماع ولم يكن يعلم ان البيت لا يوجد به احد هل تستحق نصف المهر او كل المهدي علم النوم هو الذي يريد الطلاق خلوة حصلت اربع مرات في صالون بيت الاهل لكن دون خلو البيت. فاهله دايما في الطابق العلوي المرة الوحيدة التي كان البيت فارغا نصف ساعة لم يكن يعلم فيها ان البيت فارغا الجواب عن هذا ان المهر يجب كاملا بالدخول او بالخلوة الصحيحة. واتوا النساء صدقاتهن نحلة. فان طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا الخلوة الصحيحة ان يخلو الزوج بزوجته في مكان يمكن فيه الجماع بحيث يأمنان ان يدخل عليهما احد الا باذنه عمر بن الخطاب يقول اذا ارخيت الستور وغلقت الابواب فقد وجب الصداق وقد تفاوتت عبارات الفقهاء في التعبير عن هذا المعنى الاحناف يعرفون الخلوة الصحيحة بان بانها التي لا يكون معها مانع من الوطئ. لا حقيقي ولا شرعي ولا ولا طبيعي المالكية الخلوة الصحيحة هي خلوة الاهتداء اي ارخاء الستور وتغليق الابواب الحنابلة التي تكون بعيدا عن مميز وبالغ مطلقا ان كان الزوج يطأ مثله وكانت الزوجة يوطأ مثلها. ولم تمنعه من الوطن وصفوة القول ان كانت هذه المرات المذكورة كافية في تحقيق الخلوة الصحيحة بهذا المعنى السابق التمكن من الوصل بلا خوف من المفاجأة والدخول بغير اذن فيجب بها المهر كاملا على الزوج وتيب بها العدة على الزوجة وان لم تكن كذلك فالواجب على الزوج نصف المهر المسمى فقط بقول الله تعالى وان طلقتموهن من قبل ان تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم الا ان يعفونا او يعفو الذي بيده عقدة النكاح. وان تعفو اقرب تقوى ولا تنسوا الفضل بينكم. ان الله بما تعملون بصير