الخلاصة الحيوان البرمائي بيعيش في البحر وفي الماية حلال عند الجمهور محرم عند الحلال والظاهر ان نحله هو الاصوب والاظهر والاقعد. والله تعالى اعلى واعلم واحد بيسألني بيقول لي سؤال بيقول لي ايه حكم اكل شحم الفقمة. سمعتم عن الفقمة ها عجل البحر او جلب البحر. بيسموها الفقبة مرة سموه عجل البحر تسمى كلب البحر الله اعلم فهذه الكلمة الفخمة حيوان بر مائي. يعيش في البر ويعيش في الماية ينتمي الى الثديات يعيش في البحر لكن يخرج الى اليابسة للتناسل او التوالد ووضع الصغار او من اجل للراحة من الغوص حكم هذا الحيوان البرمائي من مسائل النظر بين اهل العلم. يمنع منه الاحلاف الحناف لا لا يجيزون من صيد البحر الا السمك. وحتى ما كان طافيا ميتا على وجهه. اضيق المذاهب في هذا مذهب الحناف لا يحل عندهم الحيوان البرمائي ولا يحل حيوان البحر عموما الا السمك. بشرط الا يكون الا حرم كذلك لكن بقية المذاهب المالكية والشافعية والحنابلة على اباحة اكل الحيوان البرمائي على خلاف بينهم في بعض انواعه. المالكية اباحوا جميع انواعه دون تفسيره الا لحم الخنزير الخنزير المائي الخنزير المائي عند عند الملكية مكروه وعند غيرهم جائز. يعني اسم الخنزير يكون محرما في الخنزير البري خنزير البحري ما كان على هيئة الخنزير في البحر فهو على اصل الحلم لعموم قوله تعالى احل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة. والطهور ماؤه الحل ميتته الشافعية اباحوا البرمائي عموما لكن يستسني الضفدع نوضع عند الشافعية لا تحل النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتل الضفدع لانها تسبح الله عز وجل. فنهى النبي صلى الله عليه وسلم عن قتلها