سماحة الشيخي ذكرتم ان الشيوعية وخطرها. وبالنسبة الى المملكة السعودية تبعث للخارج سواء امريكا او غيرها فهي العن واخبث من الشيوعية علما انهم يأتون بافكار غير اسلامية. ومع هذا يحتلون مناصب رئيسية وهم مطبقون افكار الغرب واقول كما قال الملك فيصل رحمه الله ان الصهيونية وليدة الشيوعية مثل ما سمعتم ان الغرب والشرق اليهود في محاربة الاسلام والقضاء على الاسلام وعدال الاسلام والكذب لاهل الاسلام في هذا لكن ليس الامر كما قلت ليس ضرب واحد على النفاق لا بل الشرع من الارض. الشرط لا يؤمن بالله ولا باليوم الاخر. والاسبوعيون هم العن واكبر. واما الغرب هم النصارى يؤمنوا بالله وانه هناك ربا وهناك جنة وهناك نار وهناك معاذ هناك بعظهم هذي من النصرانية واليهود يؤمنون بهذا ولكنهم كذبوا محمدا صلى الله عليه وسلم ولم يؤمنوا بمحمد عليه الصلاة والسلام ولن تؤمن اليهود بعيسى فصاروا بهذا كفارا مع ما وقعوا فيه من كفر بعد ذلك النصارى لهم حال وجهودهم حال الشيوعين لهم خلق الله مشيوعي الالعن واكبر واضل بعدم ايمانهم بالله واليوم الاخر للعباد واستبدادهم بكل ما قدروا عليه. والنصارى كفار ملعونون ضالون اضلهم الله والعنهم لكنهم كفروا الشيوعيين. ولا ينبغي ان يبتعث الى هؤلاء ولا الى هؤلاء. لا ينبغي الى هؤلاء طلبة ولا الى هؤلاء لان الطالب ذهب اليه ربى بما يراه هناك من الفساد والشر في الغرب والشر اعيدوا واسناده ومنهجه وبيئته كلها شر عليك لا في الشرق ولا في الغرب لكن في الشرق والصين الشعبية اشد والعن واكبر وفي وفي الغرب الزنا وجود الخمور الفاسدة ولكن يوجد سمعة من امام الله والاخرة يوجد من يتكلم بامام الله والمنافق والدعوة هي الحق من المسلمين ومن المراكز الاسلامية ومن الطلبة الطيبين يوجد هذا بخلاف السفيه وبخلاف الصين وان هؤلاء لا يرضون ان يتكلم عنهم الدعوة الى الاسلام ولا حول ولا في اظهار الاسلام ابدا قاتلهم الله انه الابتعاث الى هؤلاء ولا اذا هؤلاء والدولة قد عرفت هذا وقررت عدم الانفعال الى الى وهي لا تبتعد الى الشر فلا ينبغي الى هؤلاء ولا هؤلاء اللهم اللهم الا ان يبتعث من قد عرف دينا من العلم والايمان الذين درسوا في الشريعة وعرفوا ما ينبغي وكانوا على على اخلاق فاضلة وعلى عقل متزن وعلى علم وفضل اذا تعيده للدعوة الى الله في اوروبا او غيرها لتمثيل الاسلام والدعوة الى الاسلام اما انزالهم يتعلمون هناك الثانوي وابناء الكليات التي لم تلتزم بالاسلام ولم احكام الاسلام هذا خطر عليهم. والدولة لا تزال تقرر عدن بعد هؤلاء. وان كانت تبعث بعض الناس. والواجب الا يبعث احد اهل العلم ينصحون الدولة بان لا يمتع فاذا هذه البلدان الخبيثة احد مهما امكن ويجب ان تكون العادة موجودة في جامعاتنا يجلب اليها من يعلمها اذا كان هناك حاجة لم تدرك الجامعات. اما ارسال هؤلاء المساكين طلبة الذين لم يتيقنوا فضيلة الاسلام ولم يعرفوها ولم يعرفوا بالاستقامة وحسن الاخلاق وطيب العقيدة وابتعاثهم على خطر عظيم ابدا بعض الدول العربية لما شاء فيها من الفساد الكثير فينبغي ان تكون ان يكون تعذيبهم هنا وان يحافظ عليهم وان يجتهد في تكفير الشر ما امكن وفي ابعاد كل عنصر يخشى شرهم في هذه البلاد حتى يبقى لها خيرها وصلاحها واعلانها استقامتها عليه وتحكيمها لشريعة. نسأل الله لها الثبات والعافية من