جاء في مجلة التوحيد في احد اعدادها الصادرة العام الماضي بان وقت صلاة الفجر لا تحين الا بعد عشرين دقيقة من الاذان وعليه لا يجوز صلاة السنة قبل هذا الوقت. كما اباح البعض لنفسه الطعام والشراب حتى ذلك الوقت. هذا يختلف بحسب البلدان اذا عملت ان الاذان يبكي في البلد وانه ان صاحب الاذان يؤذن قبل الصبح هذا غلط. ولا الطعام على الصائم اعلم ان الصبح فلا يحرم الطعام ولا تحل الصلاة. لكن هذا النصر ولا بغير نصر. هذا في كل بلد. اذا عرف الانسان في بلده في قريته او في مكانه او في قبيلته او في الصحراء اللي هو فيها. اذا عرفنا هذا مؤذن اذن قبل الصبح فان الطعام لا يحرم على من اراد الصوم يأكل ويشرب حتى تغسل ولا تحل لها الصلاة لا الفريضة ولا الراتبة الراتبة ما تجزي قبل صلاة الفجر واما اذا كان عرف انه الفجر وجب عليه الامساك عن الطعام والشراب وحلت صلاة الفجر وراتبتها ايضا هذا ليس خاصا بمصر ولا بغير وجميع البلاد على هذا النظر هذا يتحرى الفجر ويؤذن على طلوع الفجر ولا وليس للمسلم ان يأكل بعد طلوع الفجر ولو ما اذن ولو ما سمعنا لعرف الرجل طلع فلته يريد الصوم لكنه صوم فريضة في رمضان فليس له ان يأكل بعد ما علم طلوع الفجر ولو ما اثان مؤذن ولو كان مؤذن المؤذن العمدة على الصبح. فاذا اذن قبل الفجر وعرف انه اذن قبل الفجر فان اذانه لا يحرم الاكبر شرع الصائم ولا يحل الصلاة والاذان يكون غلط وفي غير محله فلا يحرم الطعام على الصائم ولا يبيح صلاة الفجر. فان صلاة الفجر بعد طلوع الفجر والصيام انما يصام في في النهار ما في الليل. واذا كان اذانه مبكرا فان اذانه ليس في محله الا اذا اراد الاذان الاول فلا اما انه يستفيدوا لا لا يستفيدوا بل يؤذن بعد طلوع الفجر. نعم. طيب هل يعرف الفجر بقول الله سبحانه وتعالى حتى يتبين لكم الخيط ابيض من الفجر. اذا يلزم كل مسلم هذا؟ ان يكتفي باذان المؤذن. والمؤذن الذي يتحرى ويعتني ولا يؤذن الا والمسلمون يكتبون بالاجر كانوا في عهد النبي يكتموا بالاجر