ما حكم تارك الصلاة قال حكمه ان تأخذ بيده الى المسجد ما دام نقول كافر ولا فاسق وندخل في معركة كبيرة حكمه ان تتألف قلبه على الصداق وان تقعد بيده الى المسجد طيب قائد يقول ان استغاثة الاموات ليست بشرك بل هو كبيرة. ما هو توجيهكم اثابكم الله في الكلام تفصيل من حيث المبدأ استغاثة المخلوق من مخلوق كاستغاثة الغريق بالغريق باستغاثة السجين بالسجين لا يستغاث فيما لا يقدر عليه الا الله الا بالله. فيه استغاثة بهيئة الاغاسة قضية اخرى. لاسباب بشرية. عندي ان هيئات اغاسة وغيره فاستغاثه الذي من شيعته على الذي من عدوه فواكزه موسى فقاضى عليه هذا ما فيش اشكال في هذا انما الاستغاثة فيما لا يقدر عليه الا الله هذا شرك بالله لكن بعض من يقعون في هذا من جهال المتمسكة والمتصوفات يتأولون الاستغاثة على التوسل نحن نستغيث به ان يدعو الله لنا. والدعاء مشروع والدعاء عمل من اعمال العبد وليس عملا من اعمال الرب تأولهم ان الميت يسمع فهو يسمعنا الان يقول يا فلان ادعو الله لنا. هذه ليست لها سابقة في تاريخ المسلمين نرد عليها بعشرات الردود لكن قد يكون في توصيفها على انها شرك ممن يتأول هذا التأول قد يكون فيه نظر وعلى كل حال ليس من مهماتنا توزيع آآ القاب او اوصاف الشرك على الناس انما مهمتنا ان ندعو الناس الى التوحيد وان يتألف قلوبهم عليه. مرة الشيخ محمد الغزالي سألوه لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين