رضي الله عنك الاقتراض بالربا لا يترخص فيه الا عند من وقع في ضرورة حقيقية واكرر لنفس العبارة قطعت به الاسباب وغلقت دونه دون كفالة ضروراته الحياتية الاساسية. من طعام وايواء وكساء ودواء. الاساسيات ليس عنده ما يقيمها. وان يوجد قرضا حسنا ولا سبيل الى عمل اضافي ولا كزا. وتعين هذا القرض الربوي سبيلا ضروراته الحياتية يرجى ان تكون له رخصة على ان تقدر الضرورة بقدرها ويسعى في ازالتها. فهذا القاعدة تطبيقها اجتهاد بشري موفور الى الى دينك والى ضميرك. والمرء امين على دينه. الله. من كان في اضطرار لكفالة ضروراته واساسياته الحياتية وتقطعت به الاسباب وغلقت دونه الابواب. ارجو ان رخصة على ان تقدم ضرورة بقدرها. ده بالنسبة للسؤال الاول يا حبيبي