ما حكم ذكر الله والصلاة في شقة استأجرتها بعقد يشتاط في غرام التأخير عند التأخر في سداد الايجار الشهري هل يحرم هذا الذكر؟ هل تقبل صلاتي؟ هل يوجد شبهة كفر في في هذا؟ ما حكم الامضاء على مثل هذا العقد؟ هل في الاقرار به حلال يبدو ان حبيبنا مع حرصه وانا اقبل رأسه عن بعد على حرصه الشديد لكن يبدو ان له قدر من الوسوسة في هذا الباب التي ارجو ان يعالج نفسه منها او ان يكون حديث عهد بتدين فاختلطت عليه الامور يا ولدي لا على من اشترى بيتا بالربا الزاهر عليه اثم الربا لكن البيت الصلاة فيه صحيحة. حتى قال اهل العلم لو بني مسجد بالربا هذا لا يحرم الصلاة فيه لكن على من على من تولى كبر الربا اسمه وعاره وعقوبته عند الله القيامة اذا لم يتب فغرامة التأخير ايها المواك نعم غرامة التأخير على الديون من الربا لكن في بعض العقول لا نستطيع تحاشيها. الان عقود الكهرباء والهاتف والايجار والانترنت في الاشياء الحيوية الضرورية بتوقع على عقد ازعان شئت ام سخطت يقال لك اذا لم تدفع في الميقات عليك كزا مش عاجبه البلاش بس ما عندكش بديل لا تستطيع ان تعيش بغير هاتف ولا كهرباء ولا ميه ولا ايجار بايه تبقى في الشارع هذا فاذا دخلت العقول فاذا دخلت هذه الشروط فيما لا غنى عنه من العقود الحياتية الاثم على من الزم بها وانت لست مسئولا واجتهد في ان توفي بالتزاماتك في مواقيتها حتى تسقط هذا الشرط عمليا ان عجزت عن اسقاطه قانونيا. لكن هذا لا يحرم ذكر ولا علاقة له بقبول الصلاة ولا شبهة كفر ولا انت مستحل انت مش مستحل انت لا ده انت متحرش. انت متورع انت في اعلى درجات يعني الاحتياط عندما تصوغ سؤالك على هزا النحو يا ولدي فاسأل الله ان يربط على قلبك وان وان يلهمك الرشد في القول والعمل يا ربي اللهم امين امين امين