هذا خير ما تيسر لكن هذه المرأة التي تكرهها بغير الحق فهو ملك بغير حق فتزوج الذي تستطيع من الصوم وامك في مكان واستعن بالله على ذلك والله يعينك اذا اردت الخير ذلك التمسك والوجهة تعف نفسك وتطيع ربك بالزواج. النبي يقول يا معشر الشباب طاعة ربك وطاعة امك بالكلام الطيب والاحسان اليها اذا كان الزواج المرأة الصالحة المناسبة واذا بين الامرين بين ارظائها وجود المرأة واخر يقول سبق ان قدمت لسماحتكم سؤالي هذا وقد جعلني في قلق وهو انني خطبت بنت متدينة ولكن امي لا تريدها زوجة لي بخلافات عائلية. وقد قلتم سماحتكم انه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. فما هو صحة حديث ابن عمر؟ اطع اباك هذا سؤال ضروري ونرجو آآ من سماحتهم الاجابة فعلا. لذلك انا ابوك مثل عمر ابن الخطاب وامك مثل المقصود الذي امر بامرأة ما تصلح اما اذا كانت المرأة الصالحة غيبة ولكن امك بينها وبينها لا تريدها فاذا استطعت ان تجد غيرها وفيما بين المصلحتين بين امك وبين المرأة هذا احسن