جزاكم الله خيرا واحسن اليكم من المعلوم ان من السنة بعد الفراغ من الصلاة ان نقول بعض الاذكار والادعية مثل قراءة سورة الاخلاص والمعوذتين والاستغفار والتسبيح والتهليل وان التسبيح والتحميد والتهليل ثلاثا وثلاثين. ولكن يحدث احيانا سهوا ان تسبح احدانا اكثر من ثلاث وثلاثين ما حكم ذلك؟ سواء حصل سهوا او امداء. يستحب الذي ورد به الدليل ان يقول الله والحمد لله والله اكبر ثلاثا وثلاثين من كل كلمة من هذه الكلمات وان يكون تمام المئة لا اله الا الله وحده لا شريك له منكم وله الحمد وهو على كل شيء قدير. وفي صفة اخرى انه يقول اه سبحان الله الحمد لله والله اكبر ولا اله الا يقول سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر. اربع كلمات والكلمة خمس وعشرين مرة. ويقول تمام المئة لا اله الا الله وان زاد على ذلك فلا مانع. ان زاد على هذا العدد فلا مانع من ذلك. نعم. تقول سهوا او عملا. فهو نوعا ما الحمد لله. ان يزيد ما شاء الله ما شاء الله زيادة للخير خير. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم. قال الحبيب ذكر العدد شيخ صالح لا يعتبر له اعتبار يمنع من الزيادة. نعم صحيح. وانما حدد هذا العدد لاجل الحصول على الفضيلة التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم. فاذا زاد على ذلك فانه زيادة خير الا ان الا ان يرى ان ان الاكتفاء بالصلاة الثلاثين انه قليل وانه لا يكفي. مم. هذا غلط الله. لكن اذا اذا زاد على هذا من بابه غاب في الخير نعم نعم. التجلد من الخير نعم. جزاكم الله خير تبقى واحسن اليكم. شيخ صالح هل يلحق هذا او يقرب هذا من كون اه التقيد بوجود الفاظ الادعية او لا الاسنان التقيد بالفاظ الادعية الواردة عن الرسول صلى الله عليه وسلم. هل يلحق هذا بذات او لا؟ يدعو بنفعه والده ولا مانع ان يدعو بغيرها مما لا يخالف ما جاء في الفرج والسنة. طيب ما معنى من الدعاء بغير الادعية الواردة؟ نعم. اذا كان هذا لا يخالف الوالدة في كتابه وسنة لكن التقيد بالادعية الواردة في بعض الاحاديث والاثار ما هو رأي افضل؟ الحرص على الاتيان بالالفاظ الواردة ولكن لا يمنع هذا ان يدعو الانسان بادعية صحيحة ولو كانت غير واردة اذا كانت لا تخالف فهو الحمد لله. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم