سؤال اخر ما حكم الصلاة على ميت حرقه اهله ميت حرقه اهله مات وهو وفقا يبدو ان هو من المسلمين الجدد وعايش بين اهله من غير المسلمين وحرقوه وفقا لمعتقدات القوم وفقا لما عليه رفعته طبعا قبل الدخول في في تفصيل نؤكد على ضوء كتابة الوصية لا سيما اذا وجد ما يسوغها مسلم جديد بين قوم غير مسلمين في مجتمعات تجعل الولاية بعد الموت وفق تراتيب معينة تحرم منها جماعة المسلمين فينبغي ان تبادر الى ان تكتب في وصيتك ان تجهز على وفاق الشريعة وان تفرض على وفاق الشريعة حتى لا تتعرض لمسل هذا موقفي البئيس النكد الحرج عياذا بالله من الخصم الامر الثاني لا يخفى ان الصلاة على موتى المسلمين من فروض الكفايات لا ينبغي ان يوارى ميت مسلم في قبره قبل الصلاة عليه ما امكن دائرة وان تعذر صلينا عليه صلاة الغائب وهذا الذي حرقه اهله ما دام هذا الحرق لم يكن باجازة منه في حياته ولا بوصية منه قبل مماته فلا تبعت عليه. هو ما هو ما هوش بالسنبل قد يكون قصر انه لم يكتب وصية لكن لا توجد مسئولية مباشرة عن هذا ونبذل له حقوق الاسلام التي تبذل للمسلمين كافة. ومن بينها الصلاة عليه والميسور لا يسقط به اذا امكننا اهله من رفاته صلينا عليه ودفناه في مقابر المسلمين اذا لموكنا اهله من رفاته صلينا عليه صلاة الغائب بل تحدث اهل العلم اكسر عن تغسيل الغرقى والحرقى مش فقط الصباح. التغسيل ولهذا ابن قدامة يقول والمجدور والمحترق والغريق اذا امكن غسله غسل وان خيف تقطعه بالغسل صب عليه الماء صبا ولم يمس فان خيفة تقطعه بالماء لم يغسل وييمم ان امكن كالحي الذي يؤذيه الماء وان تعدل غسل الميت لعدم الماء يم وان تعدب غسل بعضه دون بعض غسل ما امكن غسله. ويمم الباقي كالحي سواء والقاعدة في هذا ونظائره فاتقوا الله ما استطعتم. وان الميسور لا يسقط بالمعسور ثم بقيت كلمة اخيرة حتى لو كان قد اوصى بحرقه قبل موته جهالة معصية فان هذا لا ينقض عقد اسلامه لا يجعله مرتدا معصية تكبو المعصية او تصغر لكن لا تخرج اصحابها من الملة ولا يسقط حقه في الصلاة عليه ولكن بغير احتفال او حضور وجوه الجارية يوم الجمعة امام الناس كلها والناس عارفة ان ان ده اوصى بحرقه قبل موته هذا يعمل للناس فتنة لكن يعني يصلى عليه قبل دفنه عند المقبرة يعني او قبيلها ونحو ذلك. لكن لا يوارى في في لحده او في قبره حتى يصلى عليه قياما بحقه لا اله الا الله محمد