لدينا رجل طلق زوجته ثم يريد الزواج من بنتها مدعيا انها ليست في حجره والمسألة فيها قرب الجواب من الخليفة عمر وعلي وكثير من العلماء فهل يجوز ان اعتقد له علما اني ان اعقد له علما اني ارى بطلان هذا النكاح بقول الجمهور النكاح باطل والاقوال الشاذة تطوى ولا تروى تمات فلا تزاع ولا تشاع. لا تعقد له عظه وقل له في نفسه قولا بليغا اسأل الله ان يرده اليه ردا جميلا وان يأخذ بناصيته اليه اخذ الكرام عليه لو تتبعنا زلات العلماء لاجتمع لنا من كل دين افسد وتحقيق القول في نسبة هذا هذه المسألة الى عمر والى علي يحتاج الى نظر طويل واظن ان هذه النسبة موضوعة وباطلة