آآ ما حكم العمل في القضاء الذي يحكم بقوانين الوضعية؟ وكذلك العمل في البنوك الربوية الذي اذا تركها تمكن منها المسلمين هذا لا يجوز يجب منعه بالربا وعدم الموافقة عليه والاجتهاد بتطبيق احكام الله الشرعية في البنوك وغيرها وهذا يجب على الدول الإسلامية ان تعنى بهذا وان سير الملوك المصارف على حكم الله عز وجل وان تبذل الغسل بذلك حتى تستقيم الذنوب في البلد الاسلامية على شريعة الله وان تمنع الربا منعا باتا وهكذا القوانين الوضعية يجب ان تمنع الا ما وافق منها شرع الله عز وجل فيجب على الدول الاسلامية ان يحكموا كتاب ربهم وسنة وان يحذروا السير مع اعداء الله في تحكيم الوضعية التي تخالف شرع الله. هذا من اهم الواجبات عليهم وليس لهم عذر في ترك ذلك بل يجب عليه وجوبا قطعيا ان يحكموا شريعة الله ان كانوا صادقين في دعوة الاسلام عليهم ان يحكموا شريعة الله وعليهم يجتهدوا ايضا في تسيير المصارف على النهج الاسلامي على النهج الاسلامي في منع المعاملات الربوية وان يستعينوا باهل العلم لذلك حتى يضعوا ما ينبغي وظعه للسير عليه في البنوك وفي غير البنوك من الاشياء التي يتعاطاها الناس مكلفة بالشر الله المستعان نعم ما حكم الناس بالسبب بالربا والقوانين الوضعية هذا معصية. العمل يعني معصية عظيمة وكبيرة. مغفرة عظيمة وكبيرة واذا استحلها كثر. من استحل الربا كفر. ومن استحل الحكم بغير ما انزل كفر اما اذا فعلها للهوى ويعلم انك عاصي انه ظالم لا يكفر بهذا يكون عاصي كبيرة عظيمة نسأل الله العافية وهذا على المسلم ان اتق الله وان الوقت ينصح اخوانك وان يردها اللهم يا موظف بالبنك لا لا يعمل لا يبحث عن عمل اخر يعني لو سمحت. يعني مسلا في مصر احيانا لو خرج المسلم من موقع لمكانه تحل مكان واحد غير مسلم صليبي وخلاص. فلو حتى ترتب على خروجه ان يحل محله صليبي او سافر هذا. يسر برضه يعني لا يجوز له لذلك الله يقول ولا تعاونوا والله ولي عباده نعم