انه الاصل عدم قطع الشجر الشوك مطلقا. ولكن اذا حصل فيه ضرر وثمة حاجة ماسة الى ازالته لا بنرسل عليه لا السباع ولا البهايم ولا غيره. شيله. لانه انت الان لما بدك تشيله لاجل مصلحة المسلمين. وانت لم وانت وانت نعم وانت لما تزيله وانت لما تزيله تزيله لاجل الحاجة التي تقاس على مفهوم الا الانخر فان اهو بيوتهم وقيمهم. قال الا الاذخر. ففهم من ذلك العباس اذ ذاك هذا المفهوم. فهذه العلة اذا كانت عنا منصوصة عصى عليها رسول الله موافقة لقول العباس فثمة علة مستنبطة. وذلك يدل على جوائز تخصيص العلة المستنبطة للنص العام واخراج ذلك من اصل العموم واخراج ذلك من اصلهم. فانت الان خرجت النص العمومي مش دي حيلة مش لي انك انت مثلا متسبب مباشر واحد مثلا قال روح ادعس عليها على اساس انه هذا الكلام ذكروه الفقهاء. عليها رذما تفعل عليها يعني ما سوينا الاشي اللي كذا لا تزيل الشوك اذا كان في طريق المسلمين لانه في حاجة لهم. ليش؟ لانه الاذك خير كمان في حاجة لهم. ففهم العباس ذلك ففهم رسول الله ذلك. مثال وليس تخصيص بالضبط. بالضبط فلذلك فلذلك اي شيء مثله يكون مما يقاس عليه واضح؟ هذي نقطة مهمة. اخي الكريم لا تنسى الاشتراك بالقناة والاعجاب بالفيديو وتفعيل زر الجرس