الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم فرع اهل السنة جملا من الفروع العقدية على هذه القاعدة. فمنها تحريم لعن معين فلا يجوز للانسان ان يلعن معينا من اهل القبلة لما؟ لان اللعن هو الطرد والابعاد عن رحمة الله عز وجل وانت لا تدري عن الامر عن عن ما سيختم له به عما سيختم له به فلا يجوز للانسان ان يلعن معينا من اهل القبلة. ولذلك في صحيح الامام البخاري رحمه الله تعالى من حديث ابن عمر رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول اذا رفع رأسه من الركعة الاخير من من الركوع في الركعة الاخيرة من صلاة الفجر. اللهم العن فلانا فلانا فانزل الله ليس لك من الامر شيء. وفي رواية للامام البخاري يدعو على صفو ابن امية وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام. فانزل الله عز وجل ليس لك من الامر ليس لك من الامر شيء. وجميع من كان يدعو عليهم النبي صلى الله عليه وسلم باللعنة كلهم قد قد اسلموا فلا يجوز لاحد ان يلعن معينا. لانك لا تدري عن حاله وما سيختم له به