امرأة مرضت في شهر رمضان وافطرت اياما منه. والان شفيت من المرض لكن تستطيع الصيام الايام التي ذكرتها معرفش لكنها لا تستطيع ولكن تستطيع ما ادري. من هذا الصوت. على كل حال انا افترضت في رمضان اوفر غيرها من الرجال ثم عافاه الله وعافاه الله عليهم القضاء الله يقول جل وعلا ومن كان مريضا او على سفر فعدة من ايام اخر فعلى المريضة والمريض اذا اذا شفي ان يقضي ما افطره من رمظان ولا يلزمه ما يكون متتابعا ولو مفرقا يصوم ويفطر حتى لا بأس بان يقضي مفرقا. فان كان لا يستطيع لان المرض باقي يبقى عليه الدين في ذمته. حتى يستطيع وحتى يشفى. ولو بعد اعوام ما دام الرجا ما دام المرظ يرجى زواله يسن منه بل الصوم يبقى في الذمة حتى يشفى ثم يقظي بعد ذلك ولو بعد رمظانات معه حتى اذا عرف الاطباء ان هذا المرض وانه مستمر وان مثله يستمر فحينئذ يطعم كل يوم ولا قضاء عليه اليوم عن كل يوم مسكين صفاء من قوة البلد اذا كان قادرا ولا جانب بعد ذلك. هذا اذا قال الاطباء ان هذا المرض مثله لا يرجى برؤه وانه يستمر اما ما دام المرء يرجى برؤه ويرجى زواله فان الصوم يبقى في الذمة فاذا شفي الانسان من رجل او امرأة اذا شفي قضاء قضاء غير متتامز متتابعين تتابعوا هو افضل والا فليس تتابع اذا قضى مفرقا يصوم ويفطر حتى ينهم عليه فلا بأس بذلك المرأة نعم؟ اذا دعت الحاجة الى ذلك لا بأس طبيبة تكشف فهي اولى واحسن طبيبا تعرف امراض النساء ولا ان يكشف على النساء في الالحاد حلف بالطلاق الا يذهب الى محل كذا وكذا. هناك وهنا شيء ينبغي التنبيه عليه عند ذكر الصوم. طيب. كثير من المرضى اذا جاءه المرض يتساهل في الصلاة وربما قال اواخرها حتى اشفى حتى اصلي على بصيرة وهذا غلط انما الصوم يؤخر لان الرجل لا يستطيع لكن الصلاة لا تؤخر يجب ان يصلي المريض على حسب حاله ولو انه على جنبه ولو انه مسترضي يصلي على حسب حاله بالايمان بالنية ولازم التأخير قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمران حصين وهو مريض صلي قائما قاعدة على جنب اخرجه البخاري في الصحيح لدى النسائي في سننه مستلقية المريض هكذا بدأ صيام صلى قائما وان عجل صلى غائبا صلوه قاعد يركع في الهواء ثم يسجد في الارض ما استطاع حتى يكمل صلاته فان عجز صلى على جنبه والافضل على علمه يصلي على جنبه فان عجز صلى مستنطيا يكبر ويقرأ ويكبر ويركع بالنية ويقول سبحان ربي العظيم. ويقول سمع الله عز وجل ويرفع بالنية ويقول ربنا ولك الحمد. ثم يكبر ويسجد بالنية سبحان ربي الاعلى ثم يرفع ويقول رب اغفر لي بالنية ثم يسجد يقول ربنا سبحان ربي الاعلى بالنية وهكذا حتى يكمل صلاته. وعلى جنبها واستوفى وليس له التأخير ابدا ولا يجوز له التأخير فليصلي على حسب حاله الفريضة والنوافل يتعبد وهو على حاله واذا كان هناك مشقة في الوضوء تأثيرنا بالتراب الى ما تيسر الوضوء او عجل الوضوء يتيمم بالتراب او في خلقة عنده حتى يتيمم منه وقت الحاجة وكذلك قضاء الحاجة فاذا قضى حاجته يمسح بالخرط والمنازيل ولا حاجة الى الماء بل يمسح دبره وقبله بالمناديل حتى يزال الاذى ثلاث مرات او اكثر حتى يزال الاذى عنه ويكفي ذلك وهكذا فراشه ان تيسر ابداله رجل طاهر يصلي عليه وجب فانه تيسر في رجل طاهر صلى على حسب حاله على فراش نفسه ولو كان فيه النجاسة فاتقوا الله ما استطعتم لا يكلف الله نفسا الا وسعها. والنبي عليه السلام يقول اذا امرتكم بامر فاتوا منه ما استطعتم. ينبغي التنبيه على هذا كل من كان يزور مريض او عنده مريض او يعود مريض ينبه على هذه الاشياء لا يخلي الصلاة لا يؤجلها ولا بأس يصلي الظهر والعصر الجميع والمغرب والعشاء جميع المشقة عليه نعم