ما حرم الله ولا يوفقها على الفاحشة لكنه فرض انه ما استطاع وانه ليس له خيار الا الزنا والقتل في هذه الحالة وهو مكره والمكره لا لا ينتشر المكره اذا كان صادقا اه اشتغل عند احدى النساء خادم ففي يوم من الايام تقول لي اذا لم تفعل في الزنا فسوف اقتلك وتهددني بالسلاح وهو في يدها فماذا اعمل؟ وهل امتنع وارضى بالقتل؟ وما هو الحل؟ نسأل الله العافية والسلامة هذا سؤال خطير نسأل الله العافية والواجب عليه الا يخضع لهذا الامر وان يجتهد بالهرب منها والبعد عنها وعن ثبتها. لان هذا هو الواجب عليه البعد عن ما حرم الله. والتماس اي حيلة يستطيعها في البعد عن ما ينتشر ولا يستطيع ان هذا هو المعروف من المكره تختل يحتل مزاجه وتحتل نفسه فلا يستطيع فلو حاول ذلك لم يستطع لكن لو قدر انه انه الزمن بهذا الشيء او القتل لكان هذا اسهل مع التوبة الى الله ومع فعل ما يستطيع اذا كان صادقا