اه وآخر يقول لقد طغت المادة على الكثير بسبب كثرة الطرف. واصبح المعيار والميزاني هو المادة. حتى سمعنا فمنهم من يقول ان الكفار لا يصلون ونحن نستفيد منهم في هذا الوقت الذي يصلي فيه المسلمون. لان الصلاة تعطل عن العمل في زعمهم ما رأينا منهم من يغضب من عماله المسلمين اذا حافظ على الصلاة؟ فما حكم هؤلاء وما هي نصيحة بناتهم لهم من الاغلاط العظيمة وهذا من الخطر العظيم. واستكماله لانه لا يصلون هذا بلاء كبير. خطأ عظيم. لان معناها هذا معناه يصلي حتى تكون اوقاته كلها في العمل وهذا من البداية المجتمع وبصلاة لانه اخونا هذا من البلاء العظيم البشع عليها نسأل الله السلامة