اخر يقول ما حكم من يعرف حكم الله في جزئية من الاسلام؟ ولكنه يرتكب الحرام فيها ويرفض حكم المرأة هذا المعاصي فالناس يعرفون الزنا حرام الخمر حرام يقعون في الزنا صح فعلى من وقع هذه عقوبتها لكن اذا استحل اذا قال الزنا حلال يكون كافرا نعوذ بالله واذا قال ان الخمر حلال صار كافرا فهو كافر اما اذا فعل هذه المعاصي يعلم انها عاصي ويعلم انه مخالف لامر الله ويعلم تحت مشيئة الله عز وجل وان الدولة المسلمة ان تقيم فيه امر الله وتقيم عليه حد الله ولا يكون بذلك اذا زنى ما يكون كافر الا ان يستحل الزين اذا شرب الخمر ما يكون كافر الا اذا استحل الخمر وانه حلال وهل كيف اذا عق والديه ما لكن اذا قال يباح لعموم والديه كن كافرا واذا قال ان نفعل الزنا وان نكفر الصوم فهو كافر فالحاصل على قسمين والصوت يستحل المعاصي التي حرمها الله وقال امرأة مباحة فهؤلاء كفار اباحيون مع الكفرة يعلمون انهم عصاة ولا فهمهم الشيطان على تعاطي المعصية فهؤلاء مثل ما قال الرجل تحت مشيئة الله التي مات عليها ثم بعد ان يطهر في النار يعذب بعد ذلك يخرج من الجنة في اسلامه لمات عليه توحيد لما عليه