وهكذا حال الذكر او هكذا حال الذكر وقيل سموا يهودا لتهاودهم في الذكر ولذلك ذكر ابن كثير هذا في تفسير قوله تعالى في اول البقرة ان الذين امنوا والذين هادوا اذا هذا مكروه واما اذا كان تحريكا يسيرا ككونه يرفع او يخفض او يتماين يتياسر لكي تتحرك عضلات الحنجرة هذا لا بأس به واما رفعه صوته في التشهد في الدعاء اذا كان كله هذا خلاف السنة يقول امام يهز رأسه اثناء الصلاة بقراءة القرآن لتحسين صوته. ويجهر بالتشهد وبالدعاء عقب التشهد فما حكم ذلك اذا كان هز الرأس شيئا يسيرا فهذا لا بأس به وليس بمكروه وانما المكروه هزه شديدا كما نص على ذلك بعض الفقهاء حتى يشبه اليهود. اليهود يهزون رؤوسهم اذا كان في بعضه فهذا لا يظر ان شاء الله