بعض القنوات الفضائية تقطع من كلامي كلاما انا لا اقول به اطلاقا وهو الكلام الذي قلته فيما يتعلق بالسبايا انا كنت ايامها اشرح في كتاب الجهاد بشرح اشرح كتابا من الكتب ما احكام الجهاد؟ قلت من احكام الجهاد ان المسلمين اذا دخلوا بلدا انهم يغنموا ما في هذا البلد من رجال ونساء واموات ويقسم هذا على المجاهدين ده الكلام ده كله انا بقى اشرحه في كتاب وقلت آآ من ضمن الكلام ده ان الرجل ممكن يأخذ امرأة او يأخذ رجلا او يأخذ طفلا او الكلام ده ها نحن فقدنا بترك الجهاد بابا من ابواب الغنى الى اخره ده كان تعليق يأتي هؤلاء على قناة فضائية ويقول لك ان ابا اسحاق الحويني يقول الحل للفقر الذي يقبع في بلاد المسلمين ان احنا ندخل بقى على الغرب والكلام ده ونجتاح الغرب وناخد نساء الغرب ومش عارف الكلام ده وبتاع وبعدين يبتدي يشتمه انا ما قلت هذا اطلاقا ما قلت هذا بل في كلامي في كلامي انذاك وضع ضوابط لهذا الجهاد اللي هو جهاد الطلب وضع ضوابط لهذا الجهاد. وقلت في هذا الشريط ايضا ان في هذا العصر انه اصبح غير ممكن لضعف المسلمين الشديد يوم حتى ارائي يريدوا ان يشوهوا صورتي يأخذ قطعة من الكلام وبعدين يبتدي يجيب علماء يردوا علي وبعض العلماء يتهمون بالسفه ان انا غائب عن الواقع وان انا رجل متخلف عقليا الى اخره. ما هذا كله من الظلم والعدوان. ولذلك انا اقول لمن يتصدى من اهل للعلم لهذا لا اذا اذا عرض عليك قول من آآ اقوال بعض من ينتسب الى العلم مثلي لا تأخذ على هذا على ما عارضوه عليك. ولكن تحرى قبل ان تخرج حسناته من حسناتك الا صحيفتي عشان كده يا اخواني يعني تحرر الصدق وتحروا البراءة للمسلمين واختم يعني عارف الحلقة بدأت او شكت على النهاية اقول براءة للمسلمين ما رووه عن الاعمش سليمان ابن مهران الاعمش رحمة الله عليه انه كان يمشي مع شيخه ابراهيم النخعي وكان ابراهيم ابراهيم النخلي اعور فقال له الاعمش والاعمش كان فيه شيء في وشه يعني فقال له ابراهيم اليك عني. يعني اه انت في طريق وانا في طريق اعمش واعور يعني اعمى شوية يا عمر ماشيين مع بعض فالناس هيتريقوا علينا بقى ويعني يبقى في سخرية وكده فاليك عني اي ابعد عني يعني. حتى لا يسخر الناس بنا اعمش واعور. فقال له الاعمش نمشي ويأثمون لأ نمشي مع بعض واللي عايز ياخد اسم ياخد فقال له ابراهيم النخعي بل نفترق ويسلمون لان طلب البراءة وطلب السلامة للمسلم هو من تمام الاخلاق التي تعلمناها من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم