اذا لم يقتنع الرجل بختان البنات ولم يحبه او يتقبله. يكون قد راد شيئا من شرع الله او كفر لا اريد ان اقفز الى الحكم الى الحكم بالتكفير الجاهل يعلم والغافل ينبه والناس يذكر ولا تكن نكانا على امة محمد صلى الله عليه وسلم تعلمون ان هناك ضجيجا اعلاميا كبيرا في التهييج على ختان الاناث وهي لا زلت غربية انتشرت على كل لسان وفي كل وسائل الميديا يعني تقريبا ومنها انتقلت الى بلادنا المأزومة المنكوبة ان ختام الاناث هو فضيلة من الفضائل مكرمة وليس فريضة وليس سنة لازمة او سنة مؤكدة ولا شك ان الاخذ بها اولى وان يعني ردها يخشى ان يكون فيه رد لجزء من الشرع هي من قضى من من لم تفعلها لا تثريب عليها لا حرج عليها. لكن الاولى بها ان تفعلها وان يكون هذا في في تحت رقابة وفي اطار صحي سليم آآ مأمون. وارجو ان نشتغل بتنبيه الغافلين وتذكير ان ان الناسيين وتعليم الجاهلين بدلا من الاشتغال بتوصيفهم ودمغهم بطابع الكفر او الردة عن الاسلام