سمعت حديثا من قرأ بالايتين من اخر سورة البقرة في ليلة كفتاه من العلماء من قال تكفيه قيام الليل هل يعني ان قراءتها تعدل قيام الليل في الجزاء اذا قام بها في في ليلة من الليالي يكفيه عن قيام الليل في هذه الليلة لكن لا شك ان من اضاف الى هذا انه احيا ليله كله فكان من القانتين قام بمائة اية قام بالف اية فلا يستويان عند الله سبحانه وتعالى ولكل درجات مما عملوا ولا يظلم ربك ان الله سبحانه وتعالى عدله لا يساوي بين من قام بايتين من سورة البقرة. ومن قام بمائة اية ليكون من من القانتين ليكون من المقنطرين وقلت لحضراتكم ان السبيل الى ان تكون من من المقنطرين سهل جدا ان ان تقوم في ليلة بجزئي تبارك مع الفاتحة يساوي الف اية طبعا هذا صعب تحصيله الكبيرة اللي اياتها طوال ايجز عم ايات قصيرة. ففي جزئين تحصل الف اية بسهولة مع تكون من المقنطرين جرب هذا في بعض الليالي ولا تحرم نفسك من ان تدخل في هذا الفريق من المقنطرين الذين يوفون اجرهم بالقناطير المقنطرة ان شاء