شوف حبيبي لعلي اختم بهذه اللطيفة الفقهية. اشار بها شيخ الاسلام رحمه الله ولا تحمل علينا اصرا كما كما حملته ما هو ربنا سبحانه وتعالى رفع الاسوة ويضع عنهم اصرهم والاغلال التي كانت عليه. وفي اصل السباقي ممكن. عارف ازاي في شخص بيتكعبل في سكته كده بفقيه متشدد في مسألة. ويبقى قدامه غيره ويقعد مشتكح حياته كلها مع المزهب ده. اهو ده من الاصف قد يكون قد يكون عقوبة على الشخص ده بسبب تفريط في جماع الاخر. فربنا لم ييسره لليسرى. في من ييسره لليسرى ونيسره للعسرى فلييسر لليسرى ان يضع في طريقه مفتي ملم بالمسائل كلها وعنده قابلين للتعامل مع تدوير الفقهية للناس تخيل يا حبيبنا احنا بنركب الطيارة. المسامحون امسالنا نص حياتهم في الطيارة لما تطلب مني انا في الطيارة ان انا اخلع الشراب واخز منجي في حوض الطيارة هعمل فضيحة للمسلمين يعني في الطيارة والا ابطل صلاة حرج حرج حقيقي موجود لا يعرفه الا من كانت الاسفار وعرف الطيران مش ممكن ترفع ايدي على حوطة الصغير بتاعة هو الطيارة وتبلبل الدنيا كلها وتطلع من الحمام وقد جعلت كله وطبعا ده ازا دخلت المضيفة هذا مسلم قزر يعني الشخص اللي الانسان بتاع الحمام لم يجففه بعد يعني قبل خروجه يتهم بالقزارة وعدم النضافة وتبقى سبة في جنود الامة. فالله جل وعلا جعل الرخص الفقهية باب من ابواب التيسير والرحمة والجود التوسعة. اجماعه حجة القبر واختلافهم رحمة واسعة. فانا افتيك بجوار المسح على