في لحظة انس ودعابة وحب مع زوجتي كثرة كلامنا ماما حنونة الخواطر جاءت كأنها امي وفجأة سكت لم اعد ولا قلت هذا هل هذا بهار يا ولدي ليس هذا بزهار تعود الناس على هذا على سبيل الكرام او التقدير او المحبة والزهان لا طاف بذهن ولا طاف بخيالك. الزهار يكون يا ولدي عند المغاضبة. رجل غاضب زوجته وبارم بها ولا يطيقها. قل لي اذهبي انت علي كظهر امي هذا السياق ازدهار السياق كما تقول المحبة والملاطفة والانسجام هذا ليس من الظهار في شيء. بارك الله دفعت الكفار ستين مسكين احتياطا على كل حال صدق اسأل الله ان يتقبلها منك. لكن لم يحدث ظهار ولا يلزمك ان تفعل ما فعلت وبعدين لو كان ظهارا كفرت صيام شهرين متتابعين من قبل ان يتماسى فمن لم يستطع لو كان ظهارا لا تقفز الى الاطعام مباشرة تخاطب بالصوم فان عجزت حقا تطالب باطعام ستين مسكين ليس باظهار ولا يلزمك ولا يلزمك لا اطعام ولا تكفير ولا غيره بارك الله فيك