المسألة دي ومن باب انا مش هقول بقى اصل انا للشاب اللي مش عارف ايه اللي كنت وكنت وكنت يعني الحوارات دي في الغالب آآ ليس لها معنى. آآ ونسأل الله بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم. آآ دي الحلقة الثالثة. ان شاء الله في آآ صناعة الطفل المصلي. طيب اه حابب اكد بس على ان الطفل على ما سنرجح ان شاء الله انه ما قبل البلوغ. خلاص؟ يعني صناعة الشخص اللي بيصلي في مرحلة ما قبله طيب انا عملت خريطة عامة واكدت على بعض المفاهيم في في حلقتين الماضيتين آآ ان شاء الله بقى نبدأ في استعراض الكتاب علشان ما نقولش كلام مكرر او بمعنى ادق ان انا اه اكلم حضرتك فيه يكون فيه مصدر انت ممكن تكوني بترجعي له. خلاص آآ يعني كلمة بسيطة كده بس على الكتاب. انا الحقيقة آآ بالنسبة لي انا شخصيا عندي اهتمام كبير بمسألة الصلاة اه ابتداء لتجربة شخصية او مش تجربة شخصية الواقع شخصي ان انا دخلت دي من بوابة الصلاة. خلاص؟ اه ده ابتداء وده هتلاقوه موجود في الكتاب ان شاء الله في يعني في اوله لازم يقرأ كده بقلب الجزء ده. النقطة التانية ان انا ارجو ان اه الواحد اه يعني تقصيره في الصلاة يجبره الله سبحانه وبحمده له بسعي في اقامة الصلاة في غيره. النقطة التالتة ان انا ارجو ان شاء الله ان انا من يهمني يعني من من اولادي واولاد آآ من يهمني يعني من اخواني واخواتي آآ ان ربنا عز وجل فيهم فيكونوا مقيمين للصلاة. ودي قرة العين الحقيقية. من قرة العين الحقيقية ان يرزق الله العبد آآ طفلا يصلي الصلاة التي يريدها الله. فنسأل الله عز وجل ان يقر عيننا جميعا بذلك. انه ولي ذلك والقادر عليه آآ في العادة انا الكتب بتاعتي بتبقى مخطط لاخراجها. يعني انا مسلا ببقى مخطط ان انا اخرج الكتاب الفلاني ده مسلا السنة دي السنة الجاية اه في الغالب ما فيش كتاب بييجي قبل معاده. يعني في الغالب الكتاب بييجي بعد ميعاده. يعني مسلا ابقى مخطط ان انا السنة دي هاعمل الكتاب الفلاني ما اتمكنش فيرجأ للسنة اللي بعديها او مسلا ربما سنتين وتلاتة واربعة اصلا يعني. آآ لكن في كتب كده لها سبحان الله طبيعة خاصة هي ما ما بيبقى مخطط لها مسلا انها تيجي بعد خمس ست سنين وتخرج آآ في شهرين. على عكس خالص يعني اا النوع ده من من الكتب بحس ان انا كما لو كان يعني انا ربنا بيوجهلي رسالة ان الامر ده هو مش على اختيارك انت بقى وترتيبك ينبغي ان ياخد ده مكانه في الاولوية ومكانه في الاهمية وآآ وضروري ان هو يهتم بالامر ده بالشكل التالي. انا الحقيقة كتاب اطفال من الصلاة او ما يتعلق بالصلاة انا كنت ناوي اعمل فيها حاجة لكن ما كنتش ناوي اطلاقا على ان الكلام ده يتم السنة دي يعني لم اكن انوي اطلاقا المسألة دي. يعني كان قدامي بالكتير يعني على الاقل تلات سنين. يعني تلات سنين يعني انا مسلا بفكر في كتاب في الغالب ببقى بفكر فيه قبلها بعشرة عشر سنين مسلا فبقى قاعد برتبه في دماغي وفاتح له ملف كده كل شوية آآ ابص عليه اضيف ازيد يعني في الغالب انا مش ببقى ماشي في كتاب واحد. يعني في الغالب ببقى مصنف مسلا في عشر كتب او خمستاشر كتاب بالتوازي. المهم فالكتاب ده ما كنش مرتب له كده خالص. هو كان المرتب الحقيقة انه يخرج بعد حوالي تلت اربع سنين كده لكن انا كنت بجهز كتاب المنهج النبوي في تعليم الاطفال القرآن. خلاص؟ والكتاب ده والحمد لله او ده مسلا واحد من الكتب اللي انا هو لسه ما وصلش المغرب ان شاء الله يصل قريبا. المفروض ان الكتاب ده يعني كان المخطط له يخرج مسلا من من خمس سنين بس كل سنة يتأخر لسوا كل سنة يتأخر لسبب كل سنة يتأخر لسبب لدرجة ان انا حتى لما اخرت على الناس جدا فنزلت فصل الفصل الفصل الاول منه كان بينزل للناس في الدبلومات عشان محتاجين اه المهم يعني وانا بجهز في فصل من فصول الكتاب ده كنت باجهز في المنطقة بتاعة آآ العمر اللي يتعلم فيه طفل القرآن يعني متى يبدأ تعليم القرآن للاطفال انسب سن يبدأ والمراحل السنية يعني دخلت الحياة اكتر في مسألة المراحل العمرية. يعني احنا لو حبينا نقسم الاطفال كمراحل عمرية هل التقسيم النهاردة اللي عامله جيم يا جيه او التقسيم مسلا اللي معتمدة ليونيسيف او الدبليو اتش او او غيرها. هل هو ده التقسيم اللي هو الانسب ولا مش الانسب؟ فقلت اكيد احنا يعني ايه؟ انا انا واحد من الناس اللي عايشين النهاردة يعني انا كنت دايما اقول لهم دي مش قصتي دي قصة ملايين زيي بس الفرق ان انا كتبتها وهم ما كتبوهاش عندنا في الشريعة ما يخص المسألة. المهم يعني يعني دون خوض في التفاصيل. آآ وهو لسه المشروع ما خلصش. مشروع خصائص الطفولة. ان هو مشروع كبير ضخم محتاج مجهود كبير يعني انا يعني اشرت اليه لبعض المهتمين لعل ربنا ايه يكرمهم يعني وينتهضوا ليه. آآ لانه ومحتاج محاور كتيرة محتاج محور شرعي يعني في تلات محاور رئيسية. محور شرعي متمكن فيه الشخص من كل النصوص اللي جت في الوحي اللي تخص الاطفال ومحور تخصصي يكون بصورة اساسية طبيب يعني لازم يكون طبيب ويكون عنده اهتمام بالناحية يعني ما يخص الجزء بتاع الوزايف الادراكية والمعرفية والحاجات دي. آآ ده ده الجزء اللي هو الاله علمي والتالت اراء الخبراء. الناس اللي عندهم شغل كتير. دي تلات محاور رئيسية لهم مشروع طويل مش مش هصدع دماغكم بتفاصيله. اه لعل الله ييسر اخراج للامة يوم. اه احنا ما عندناش منتج لدرجة انا حتى في الكتاب ده انا اعتزرت انا اول مرة كان يبقى عندي فصل في كتاب اعتزر عن اني مش هكتب فيه حاجة كم واحد في العالم عايزكو كافرين كتير كل المجهودات اللي بتبزل في الوسائل الاعلام ومش عارف وايه والسوشيال ميديا كم واحد عايز البنت دي كافرة؟ كم واحد عايزها داعرة نسأل الله العافية مش هكتب فيه وانا عندي فيه قد الكتاب ده واضعافه بس مش مقتنع باللي هكتبه. لا اكتبه كله اما كلام بتاع الغربيين او تعريب الكلام بتاع الغربيين ان احنا في الزمن ده كل ما يخص التربية والعلم النفسي والكلام ده ما عندناش منتج فيه. ما عندناش منتج فيه اطلاقا وتعريب غبي. يعني صراحة مع احترامي. فيه ناس كويسة. فيه ناس كويسة. افراد قليلين فاعتزرت ان انا مش شايف ان انا انا مش مقتنع بالكلام ده. انا مش مقتنع ان في حد اعلم بالانسان من اللي خلقه ومش مقتنع ان ربنا فيه حاجة تخص الانسان ما يقولهاش موجودة السباق ازاي يتم استخراجها والشغل عليها والعمل عليها ده بقى اللي محتاجه. فما كانش عندي من الوقت ولا من الجهد ولا الفكر ان انا اقدر آآ اعمل الكلام ده فاعتزرت عن الفصل بتاع خصائص الطفولة. المهم الشاهد يعني هو دخلت في القصة دي ليه؟ لان انا اتعرضت للحديث بتاع صلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وطبعا قلت ان تعليم الصلاة ميزان. لان ما فيش تعليم اهم من تعليم الايه؟ الصلاة فكل ما دون الصلاة يلتحق بالايه بالصلاة دي الصلاة هي الاكبر والاهم والاصعب لانها عبودية فيها غريب يعني. يعني عبودية محتاجة ان الشخص يعمل حاجات كتيرة بالتزامن مع بعضها يعني مهارة مركبة مش مهارة بسيطة. انه ازاي بيتحرك وقلبه حاضر وزهنه صافي يعني حاجات اصلا اللي ينجح يصلي ينجح يعمل اي حاجة تانية المهم يعني وكمان هي جماع العبادات كلها ان فيها عبادات قلبية وفيها عبادات وكمان انها كل اركان الايمان هتنعكس فيها حاجات كتيرة في الصلاة يعني المهم فاضطريت ان انا احرر الحديس اشوف كلام العلماء عن الحديس بتاع علموهم الصلاة الايه؟ لسبع. خلاص فانا قلت خليني انا معي معي حاجات تخصني يعني معي ما يخصني في اختصاصي. ماشي فيما يخص الطفل ومعي الحمد لله قدري لا بأس به من المجهود برضه عما يخص الطفل في الوحي. وعندنا لون من الخبرات هي في النهاية خبرات مؤسسة واحدة لكن حاولنا نجمع خبرات غيرنا بس كان النقطة دي بقى قلت عشان انا اتكلم في الحديس ده انا محتاج اروح اشوف كل الناس اتكلمت عنه بصورة اساسية بقى عشان اشوف كل الناس اللي اتكلمت عنه هو الحديث ده اي حديث هيستعملوه الفقهاء هيتعب الباحث عنه. هيتعبه من زاوية ايه؟ استيعاب اقواله هيسهل عليه انهم يتكلموا فيه بس هيتعبهم من باب استيعاب ايه؟ اقوالهم. الحديث طبعا بتاع اليوم الصلاة السبع واضربهم عليه العشر. حاضر في باب تعليم الصلاة وحاضر في باب التكليف في اصول الفقه وحاضر في الباب ده عند الفقهاء لما يتكلموا الصلاة يكلف بها العاقل البالغ فيجيبوه يجيبوا الحديس ده. المهم له مواطن كده حاضرة انا عارف مواطنه فين بالزبط في كتب الفقه ومواطنه فين في كتب اصول الفقه. انا تقريبا بلا مبالغة قعدت قرابة اسبوع على ما اذكر كل يوم تقريبا في شغل حوالي اربعتاشر ساعة بيتتبع بس كلام فقهاء يعني على ما اذكر ان الكتب كانت يعني ما كانش عندي احصاء دقيق بس انا فاكر كده النتايج البحثية كانت ما بين خمسمية وخمسين لسبعمية. يعني خمسمية وخمسين لسبعمية مصدر بشوف فيها ما يتعلق بهذا الحديث المهم كان عندي يعني دايما قبل ما تبحث لازم يكون عندك مجموعة السؤالات بتطرحها انا عندي تساؤلات بدور لها على حلول التساؤلات دي هو سن العشرة ده هي العشرة العشرة ولا يعبر عن البلوغ؟ هو سن السابعة ده اول السبعة ولا اخر السبعة؟ طب السبعة ده هو المقصود بيه التمييز ولا المقصود بيه السن كرقم؟ حاجات كتيرة تساؤلات بالنسبة لي تشغيلية ان انا كده كده في الايه في المجال وباشتغل مع الطفل فالتساؤلات دي شغلتني يعني حطيت قدامي مجموعة تساؤلات وانا بدور بقى بايه؟ بدور على اجابات للتساؤلات دي. المهم الحمد لله بعد وقت انتهى الفصل وبدأت كل التساؤلات اللي كانت عندي الحمد لله تقريبا شبه وجدت اجابات عليها. حطت الاقوال جنب بعضها ووازنت وطلعت منها بمبحس مهم برضه مبحس التمييز. امتى نقول الطفل مميز والتمييز ده فكرته ايه وضابطه ايه وما يتعلق به خدني من التمييز ده لرحلة تانية شوية ان انا ابص عند الجماعة اللي آآ المهتمين بحاجة اسمها اه اللي هو يعني بيقولوا عليه بالعربي علم نفس النمو. اه او احنا بنقول عليه يعني بالنسبة لنا او يعني ما يتعلق بالسلوك بتاع الاطفال وكده تطورهم السلوك يعني او تطورهم على مستوى الوزايف الادراكية وعلى مستوى الجزء ده. فانا بصيت عندهم عشان مسلا في مسألة التمييز يعني هم القدماء حطوا ضوابط للتمييز زي ما قالوا مسلا انه يعرف يمينه من شمال. فانا كنت لازم اروح اشوف الناس بتوع سيكولوجي وبتوع بيقولوا امتى بيعمل اللي بيسموه بيعملوا امتى ؟ وامتى بتبقى عنده القدرة عليه؟ طبعا كانت المفاجآت العجيبة ان اللي انتهوا له النهاردة يعني اللي انتهوا له النهاردة هو اللي هم قالوه من سنين الزبط يعني معايير اللي حطوها في السن اللي حطوه في منتهى الدقة. سبحان الله! المهم يعني ما علينا فتوفر عندي يعني كلام كتير في الحديس ده فجيت قلت طب خلاص اهي فرصة بقى انا اخده لوحده كده اعمله كتيب كتيب ان انا يبقى الكتيب ده هتكلم عن تعليم الاطفال الصلاة هتكلم عن الحديس ده بس وبعدين قلت طب ما ايه ما بالمرة بقى ما هو النبي لما يقول علموهم الصلاة لسبع السنة هي بيان للقرآن بيان قولي وفعلي وبيان علمي وعملي ماشي بيان قولي النبي يقول وفعلي يتكلم او بيان علمي يعلم او عملي يطبق فقلت اعلموهم الصلاة لسبع واضربوهم علي العشر المفروض ان ده بيان ايه قولي ممكن ينتمي للبيان العلمي ماشي؟ طب ما انا اكمل بقى اكمل البيان اروح اشوف البيان الايه؟ الفعلي ولعمل النبي صلى الله عليه وسلم. تفاصيل الموضوع واشوف هو عمل ايه مش معقول هيقول لهم اعملوا كده وهو ما يعملش كده فده خلاني رحت رحلة تاني كده رحلة طويلة مع السنة. وانا بالنسبة لي كان عندي اللي زي ما بيقولوا القماشة او المادة الخام اللي هو النصوص اللي تخص الاطفال فقعدت اشوف النصوص اللي النبي صلى الله عليه وسلم فيها ايه؟ ربطته باطفال في تعليم الصلاة وتجيب النصوص دي وكالعادة نحللها ونحللها وننزلها طيب قلت طب خلاص بقى مش دي السنة ودي بيان طب ما هو اكيد بيان للقرآن. فهشوف كل ما يخص تعليم الصلاة في القرآن فتتبعت الايات اللي بتخص تعليم الصلاة وكل اية طبعا يعني انا ازكر الزيارة الاخيرة كان منهم ايات اشتغلت عليها هنا في المغرب يعني كان في اية اشتغل عليها تلات تيام مسلا اشوف كلام المفسرين فيها كله وبعد كده نشوف اللي احنا ممكن نخرج به من اصول ايه؟ بنائية. فلقيت الموضوع ايه يعني بعد تجميع الايات دي نفسها وترتيبها بشكل معين وتسلسلها وبعد ما يخص الجزء اللي هو البيان القولي وبعد كده البيان العملي النبي صلى الله عليه وسلم كمواقف باقي بقى قلت خلاص انا يعني بالمرة بقى اكمل الايه ما يخص الموضوع بقى بالمرة الصلاة بالمرة فانا كان عندي مقالات سابقة يعني في بعض الكتب كنت او مواطن انا كنت متكلم فيها عن الصلاة من ابعاد معينة بس لو لو كلمناهم هيقولوا نفس الكلام. لو حكينا لهم هيحكوا تقريبا نفس الكلام. هيحكوا نفس الاشكاليات لدرجة مثلا انا في كتاب آآ رحلة البحث عن ابواب القرآن نسخة المستورة. فانا كاتب في الاول كده رحلتي مع الموضوع ده. فمن الحاجات العجيبة ان كل واحد يشوف الكتاب فجمعت الابعاد دي لانها كلها كانت بتصب في خانة واحدة حاجتنا الى الصلاة انا كنت عايز الفت الانزار لقد ايه احنا محتاجين الصلاة بس بقى مش بالكلام ولزلك الحمد لله كانت زوايا جديدة يعني احنا في العادة بنقول الاحاديس اللي هي في فضائل الصلاة لان دي كانت زوايا جديدة تماما مرتبطة بالمقاصد الكبرى بالمسألة الوجودية بتاعة الانسان اصلا في الحياة والصلاة ودورها في حياته يعني المهم يعني فده كان كده تم فصل اه باقي بقى فص قلت خلاص يبقى احنا لو انا عرفت حاجتنا الى الصلاة مفترض بقى هبدأ انا اتكلم عن ما يخص الصلاة في الوحي. اه بس قبلها شفت ان مهم ان انا انبه لبعض الممارسات المتعلقة ببناء الاطفال في اي حاجة ممارسات عامة بصناعة الطفل ده في اي شيء فنبهت على شوية ممارسات زي مسلا آآ يعني آآ تعرفوا عليهم قبل ان تعرفوهم يعني مسألة ان انا داخل على الولد اصلا وانا مش عارف هو اصلا آآ ايه اللي بيرغبه وايه اللي بيرهبه وهو طبيعته ايه وامتى يتحمل ده وما يتحملش ده وما يتحملش الكلام. يعني كانت حاجات في الصدد ده مسلا كان منها عيوبنا التي فيهم ان انا عمالة زهقانة منه انه كسول كسول كسول وهو عشان شايفني انا كسول ده ما ده العيب اللي في اصلا انا ليه ما انتبهتش له؟ هو حاجات ده كان تقريبا الفص التاني. آآ حبيت في الاخير آآ يعني وكان الموضوع محتاج تفاصيل اكتر بس حبيت في الاخير كده يعني اعمل حاجة سميتها كمنظومة تشغيلية هي لوازم التعليم والتقويم. طبعا آآ ابرزها قوي مسألة الصلاة ان اتضحت فيها المسألة. حطيت اتناشر آآ لازم من لوازم التعليم والتقويم حاولت اعملهم بشكل في قالب كده بسيط اشرت اليه انا في محاضرة اطفالنا والصلاة آآ اللوازم دي باختصار قلت انها اه كأنهم اتناشر زاد انا محتاج احطهم في جيبي. الاتناشر زاد دول لو انا راعيتهم بشكل كويس جدا آآ يرجى ان شاء الله ان هم آآ يعني يساعدوني على اني اقدر اصنع الطفل المصلي صناعة جيدة طيب واشرت بقى في الاخير اعتذرت عن فكرة ان انا ما قدمتش منتج آآ اللي هو اللي الناس معتادة عليه اللي هو الخطوات التالية والخطوات العملية والقصة دي. وفي رأيي ان ده الاسهل مش الاصعب في المسألة. لكن ازعم ازعم بفضل الله عز وجل لان انا من عادتي ان انا ما بشوفش كتب قبل ما اصنف. يعني انا باصنف وبعد ما اصنف ممكن يشوف لو وجدت فائدة في حاجة ممكن اضيفها. فالحمد لله رب العالمين انا ما وجدت خالص في المكتبة الاسلامية حد تناول الصلاة بالنسبة للاطفال بهزا الشكل. خالص بل حتى اغلب الكتب بتتكلم في الاطفال والصلاة زي ما قلت بيخش على الايه؟ على يعمل كزا ويعمل كزا ويعمل كزا ويعمل كزا ويعمل كزا. وانا في رأيي ان الازمة اللي فيما قبل هي اكتر بكتير من الازمة اللي في ايه؟ اللي في ذلك. والا فاحنا احنا او فعليا بنقول لهم صلوا وبنعمل حاجات كويسة واحيانا بنرغبهم واحيانا بنعمل الحاجات اللي بتتقال وبرضو مش بيصلوا وعلى احسن التقديرات في رأيي هتخليه يصلي شوية بس مش هتخليه يتخلق بالصلاة في رأيها لاحسن التقديرات مش هتصنع الطفل المصلي. مش هنعمل المقيم للصلاة التي ارادها الله في نفسه وفي غيره. فيعني ده يسهم في حل المشكلة يعني ويسهم في الامر. آآ ودي كانت قصة الكتاب ده آآ باختصار لان المفروض ان هو هيبقى ده مرجان اللي احنا ننطلق منه ان شاء الله في في الدورة دي. طيب نشوف كده نستعرضه مع بعض. اه الكتاب بادئ بحاجة اسمها اه بداية الحكاية ده انا بحكي فيه قصتي الشخصية مع الصلاة. اه هو يعني بعض الناس احيانا لا يرق لها الكلام ده يقول لك انا ما لي انت هتحكي لي ليه؟ هو ابتداء ليست النائحة الثكلى كالنائحة المستعارة. انا الحمد لله رب العالمين الحاجات اللي ربنا من علي بها ان انا ما كتبتش حاجة مش محتاجة يعني انا بكتب اللي انا محتاجه اللي انا شايف ان انا زي بالزبط اللي هو دافعين له قرشين علشان خاطر يقول قصيدة قصيدة مسلا رثاء لفلان اللي مات. ماشي؟ واللي هو مسلا توفي عزيز عليه فبيرثيه لزلك العرب حتى تقول ليست النائحة الثكلة كالنائحة المستعان. فانا انا بحكي عشان اقول ان انا باء اولا اولا آآ قلتها حتى في كتير من الكتب المتعلقة بالقرآن انا امثل واقع الام كشخص ايه ده بالزبط اللي حصل لي ده بالزبط اللي حصل لي ده بالزبط اللي حصل لي ده بالزبط اللي حصل لي طب ما هي كده هو الفرق ان حد في في الحقيقة لا اراها قصة شخصية بقدر ما انا اراها قصة بتعبر عن الواقع اللي احنا كتير مننا عشناه بس ممكن حد اتكلم وحد ما اتكلمش. آآ على الاقل ما حدش ما لوش نصيب من القصة يعني ما لوش نصيب من حاجة حصلت له. والناس الحقيقة يعني لعل بيؤثر فيها اكتر انها تجد اه مثال واقعي قدامها. يخص حاجة وانا ما استنكفش اني اقول اخطاء او ما استنكفش ان انا اقول يعني ايه كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم. يعني ما نستنكفش بالعكس الواحد يفرح ان يجعلنا خيرا مما يظنون والا ويغفر لنا ما لا يعلمون والا يؤاخذنا بما يقولون. طيب في بداية الحكاية ديت بتحكي قصة فيها رسايل مهمة جدا متعلقة بالصلاة فيها مطبات انا ممكن اكون قاعد فيها فيها مناطق كانت مهمة جدا ولها اثر يعني يمكن انا اعتدت على الطريقة دي طريقة ان يبقى في قصة انت بتلخص اللي انا عايز اقوله ولو الحدس ده انا مريت به فده اولى وبعدين نيجي بعد كده التفصيل بقى آآ ولزلك دي مفيدة في ان احنا ممكن ولادنا يقرؤوها. ممكن احنا حد مسلا مش غاوي قراية ممكن يقرا الجزء ده ان هو كجزء صغير كده حتى لو هنصوره له هناخده نقصه له من الكتاب نقراه معه الجزء ده زاته الناس سهلة عليها مشوار القاصص ده ده لعله يكون مفيد في المسألة دي. طيب بعد كده صفحة تلتاشر نبض الكتاب في الغالب انا بحاول اقول في الجزء ده آآ انا عايز ايه؟ وايه فكرة الكتاب؟ وايه اللي وايه اللي يعني آآ اللي دفعني لان انا اكتب فيه والقصة دي. وده ان شاء الله مع بعض انه مهم جدا لانه كانه بيدي برضو الخريطة العامة لما يراد يعني. طيب بعد كده هيكون عندنا المفروض اربع فصول الفصل الاول منهم هيبقى بعض مظاهر الحاجة الى الصلاة خلينا ماشيين مع بعض في فارس يا جماعة عشان يعني ما تقعدوش تقلبوا في الصفحات عشان ما تلخبطوش بس. الدقيقة اللي انت بتروحيها في صفحة تانية بدماغك بيروح منها كلمة ممكن تلخبطها. طيب فبعض مظاهر الحاجة الى الصلاة اا انا الحقيقة قلت بعض لان انا مجبتش كل مظاهر الحاجة الى الصلاة لان في الحقيقة دي حاجة لا تكادي تجدي شيء في الدين الا والصلاة حاضرة فيه حاضرة في حضور رهيب يعني لكن زي ما قلت انا اخترت بعض المظاهر الحاجة احنا قد ايه محتاجين الصلاة وانا قلت برضو ان انا قاصد ان يتفهم الموضوع من الزاوية دي احنا محتاجين الصلاة احنا محتاجين الصلاة. مش ربنا اللي محتاج ان احنا نصلي حاشاه ولا غيرنا محتاج ولا الدين محتاجنا ولا الاسلام محتاجنا احنا محتاجين الصلاة محتاجين نصلي يعني عندنا احتياج للصلاة المهم آآ الاحتياج ده برضو لان في اوقات انا ما بعرفش ان انا كنت محتاج كزا يعني مثلا انت النهاردة بتعاني من شيء ما مثلا وليكن انت مش عارف في عضمك مكسر شوية وحاسة ان انت مش عارف ايه مش قادرة توقفي على حيلك ودماغك بتصدع ومش عارف وكذا اه فانت رحت مسلا الطبيبة فقالت لك انت محتاجة فيتامين دي او محتاجة فيتامين دال. طب ما انت كنت عارفة ان عندك مشاكل بس انت ما انتيش عارفة انت محتاجة ايه. طيب كانت والدتك او اختك بتقول لك ايه انت على فكرة لازم تاخدي فيتامين دي. فيتامين دي كويس النساء بيحتاجوا فيتامين دي يا بنتي خديه ده موجود مش عارف في كزا. طب مش عارف كلي الاكل الفلاني تاني طب حاولي تتعرضي للشمس وشعرك في الجزء الفلاني انتي كنتي عارفة ان انتي محتاجة فيتامين دي بس ما انتيش متصورة ان المشاكل اللي عندك دي كان هيبقى حلها فيتامين دي وصل فكرة بحنية وعارفين ان احنا محتاجين الصلاة بس احنا ما احناش متصورين ان المشاكل اللي موجودة في حياتنا المعاناة اللي حاصلة دي كانت ممكن تحل بالصلاة او ان الصلاة تحل قلبه احنا مش متصورين ده اصلا فده اللي بحاول الفت الانزار اليه يعني ان كتير من المرغوبات بالغين او المطلوبات احنا محتاجين عشانها الصلاة عشان تحقق وكتير من المرهوبات او من الحاجات اللي احنا بنخاف منها وقلقانين منها او اللي مكدرة عيني عيشتنا احنا محتاجين الصلاة عشان الصلاة فعلا هتفيدنا فيما يتعلق بها انا اخترت عشر حاجات في الحقيقة هم كانوا حاضرين في آآ في كتب تانية انا كنت اتكلمت فيهم عن الصلاة وازن في كتير تاني ولعل في الطبعات اللي جاية تضاف امور بس انا شفت ان دول ابرز حاجات محتاجينها العشر حاجات دول آآ هنستعرضهم بس المهم الشاهد كل فصل انا بعمل قبل ما يبدأ الفصل كده بين يدي الفصل صفحة واحدة بلخص فيها الفصل ده بيتكلم عن ايه. ماشي؟ لاني لقيت ان طبعا الفصول لما بتطول ناس ممكن تلخبط. فلو انت عايزة تاخدي فكرة عامة كده ابتداء كل فصل بيتكلم عن ايه؟ هتقري الصفحة دي هتعرفي الفصل بيتكلم عن ايه بالضبط. ماشي؟ طيب العشر حاجات اللي تم اختيارهم هم الى حد كبير بيبرزوا علاقة الصلاة بكل ما يخص الانسان. في علاقة طلاب الحياة علاقة الصلاة بامداد الاوراد تحسينا وتحسينا واقصد بالاوراد اقصد بها الصلوات واقصد بها الدعوات. الصلوات علاقة الصلاة بالصلوات بالصلوات ايه؟ الصلوات هنشوف. آآ على يعني الاثر بتاع الصلاة في الصلاة علاقة الصلاة بالاوراد اللي زي ورد القرآن آآ الاذكار ايه العلاقة اللي ما بينهم؟ يعني بيفرقوا مع بعض ما بيفرقوش وايه حكايتهم. الصلاة والانعاش ودي اقصد بيها انا طبعا رتبتهم بترتيب اقصده يعني انا قاصد الترتيب انا برضو من الناس اللي ممكن اقعد وقت طويل برتب يعني انا ما فيش حاجة اسمها ان انا احط حاجات فوق بعضها كده خالص. ده انا ممكن يجي لي سكتة قلبية لو عملت كده. انما انا ممكن اقعد وقت طويل بقول دي بعد دي ليه؟ ودي قبل دي ليه يعني انتم لو لاحزتوا احنا الصلاة الات الصلاة بالحياة ككل وبعد كده دخلنا فيما يتعلق بالاوراد تحديدا حالة بقى حالة الصلاة والانعاش. حالة ان انا فعلا انا محتاج لانعاش كانما بعيدة عن ربنا خالص لدرجة انه كان احنا الانعاش بالنسبة لنا في في الطب آآ لدرجة ان بعض الناس كانوا يقولوا اسمه انعاش يعني انعاش لو عاش يعني. خلاص؟ آآ يعني معناه انه واصل لحالة اللي هو خلاص اللي هو يعني هو خلاص احنا كل هدفنا بس انقاز حياته يعني فدي حالة بتبقى حالة صعبة جدا اللي هو ماذا اذا؟ لو انا وصلت للحالة اللي انا فيها ايه انا اشعر اني ميت ماشي على الارض او اني خلاص كده الفظ انفاسي الاخيرة. ايماني بيلفظ انفاسه انفاسه الاخيرة. نفسيتي فعلا علاقة الصلاة بالحالة دي هل الصلاة لها دور في الحالة دي؟ علاقة الصلاة بالميلاد الجديد اللي هو انا ضجيت بالواقع اللي انا فيه. ضجيت بكسلي ضجيت بتقصيري نفسي نفسي اعمل زي الجهاز كده ادوس على على الزر بتاع ريستارت وابدأ من الاول في علاقة الصلاة بالميلاد الجديد آآ اللي هو عبارة الرجع كمان ولادته وامه. علاقة الصلاة بتمكين اليقين هل الصلاة لها دور في تمكين اليقين ولا ما لهاش دور في تمكين اليقين؟ وده بقى ما يخص الشبهات والحاجات اللي بنعاني منها وتمكين اليقين مش بس يا جماعة دفعا لأ هو تمكين يقين اليقين رفعا يعني انا كل اصلا كل ما انسان يترقى في مراتب اليقين او في معارج اليقين كل ما بيترقى في العبودية اصلا. يعني انت اصلا كتير من مشاكلك يقينك في الدار الاخرة يعني في حاجات دي مقصرة فيها بسبب منسوب يقيك في الدار الاخرة. لو عندك منسوب يقين كافي في الدار الاخرة. فيه كتير من الحاجات اللي انت بتعمليها مش هتعمل. الصلاة والرضا متعلقة بقى بالحاجات اللي احنا بنمر بها في حياتنا مسألة الرضا آآ وكلمة الرضا آآ هي الكلمة اللي الشريعة بتستعملها في التعبير عن السعادة ما تعملش كلمة السعادة. لان انا ممكن ابقى سعيد بس مش في حالة رضا. يعني حالة الرضا دي حالة اعلى من السعادة. خلاص؟ انا واحد مبسوط دلوقتي انت مبسوطة ليه؟ لامر ما انما الرادي ده راضي راضي حالة الرضا دي مش حالة مؤقتة حالة عارضة دي حالة كده حاضرة في القلب حضور كبير. انا راضي الحمد لله رب العالمين بشكلي راضي باكلي راضي بنسبي راضي بكل حاجة الحمد لله رب العالمين. انا راضي. في حالة فالرضا الرضا هو الاصطلاح اللي بيستعمل في الشريعة الايه؟ عن السعادة وده مش محل بسط الفرق بينهم يعني الاعتبار التاني لاحتياج عشان خاطر انا ما اشتتش القارئ ويبقى ماشي في منزومة واحدة. لان في اوقات انت ماشية في الكتاب حلو حلو وفصل ناقص. لما يتقال لك انظري الكتاب الفلاني طب لو تلاحزو احنا جايبين واحد من تحت خالص اهو انعاش في ميلاد جديد فدمكين يقين فالرضا الصلاة والاحسنية طبعا تعبير الاحسنية وتعبير برضو تم استعماله في الوحي اللي هو الافضلية ان انا اكون احسن ناس. التطور. ان انا الوصول خيركم افضلكم كلنا تقريبا ده واحد من طموحاتنا هنكون الاحسن طيب الصلاة دورها ايه في الاحسانية؟ الصلاة والنصر وانا ما اقصدش بالنصر بس مفهوم النصر على الاعداء وده نصر مطلوب. بس فيه نصر اهم. اه النصر بتاعنا الانجاز والنصر بتاعنا اللي هو ابقى مؤمنة ده كان كان فيه حد الشباب بيكلمني من قريب فيقول لي انا مش عارف كزا كزا كزا بكلم الشباب اللي هم بتوع الحياة اذا ثم في رجولة وفي غاليات والبنات. فبقول لهم كم واحد عايزها مدمنة؟ كم واحد؟ كم واحد؟ كل دي انتصارات احنا غافلين عنها. لان دي انتصارات اه ربنا اكرمنا بها وحققها لنا. احنا ما بناخدش بالنا منها اصلا الصلاة والنصر الصلاة واستجلاب النصر ده الصلاة والحفاظ على النصر ده الصلاة وتسديد مفهوم النصر ده. الصلاة الله ومجاورة الله الصلاة ومجاورة الله الصلاة دورها في في في مجاورة ربنا في تقريبي من الله. ولذلك كانت اللي بعدها على طول الصلاة والصلة بالله. الصلاة والصلة بالله دول في رأيي ان عشر امور مهمة جدا في حياة الانسان احتياجات طبعا انتوا عارفين مش هيحطوا يقعدوا بيتكلموا في علم النفس على هرم الاحتياجات بتاع الانسان. دي سقف احتياجات البشرية. الاغلب الحاجات المادية لا هتعرف تلبيها ولا حد هيعرف يلبيها والبشر بتبحث عن الاحتياجات دي بتروح تدور عليها بقى في في حاجات كتيرة لدرجة ان احنا النهاردة الناس خلاص آآ يعني واحد من اسباب انتشار اليوجا ومش عارف الحاجات الهندية والطاقة ومش عارف الحاجات الاسيوية والتنمية البشرية والحوارات دي هو البحث عن اه عن سد الاحتياجات دي كلها اللي هي بشكل اساسي حاضرة في في الوحي. او حاضر في الشريعة صدقني طيب بعد كده الفصل التاني زي ما قلت لكم انا خصصته لمفاهيم بنائية. يعني انا بناء الطفل المصلي ده وبناء الانسان او صناعة طفل مصلي فانا هي مفاهيم الحياة المفاهيم المطلوبة كتيرة بردو هتلاقوا ملخص للفصل صفحة تلاتة وتسعين بين يدي الفصل الثاني. بس انا اخترت بس خمس مفاهيم حسيت ان هم ادراكهم مهم. اللي ما لوش علاقة بمشروع القرآن خالص ولا بالمعهد ولا بيحضر دوراتنا ولا محاضراتنا هيحس قد ايه الكلام ده مهم احنا نبقى مدركين اهميته وان كان فصول من الفصول دي موجودة في اماكن تانية بس هي هنحتاجها في الحتة دي. يعني وده برضو سبب من اسباب احيانا ان بعض الناس يقول لي ايه؟ تكرار. انا ممكن الاقي فصل موجود هنا فصل موجود هنا فصل موجود هنا. او اولا اولا دي طريقة القرآن. انه مثاني. يعني ربنا ما بيقولش انزر سورة الاعراف. ما فيش انظر سورة لأ. ليه؟ لان ان الصورة وحدة واحدة. انا بتلقاها كخطاب تعليمي بنائي واحد. فانا بطبيعة الحال النهاردة هنفترض جدلا اهو. لو انا عندي فصل وقلت لك انظري كتاب اصول الطعام. هو كتاب مش عندك اصل. وممكن يقعد سنة مش عندك وممكن تقعدي متعطلة سنة فهي مش فكرة طبعا مش فكرة ان الواحد يحط كتاب جوة كتاب لأ مش للدرجة دي. بس اقصد فصل خمس ست صفحات عشر صفحات. وهو الكتاب مسلا يبقى تلتميت صفحة ما المانع ان هو يجي يتحط هنا في مكانه مع النسق بتاعه. خلاص؟ على الاقل حتى انت في اوقات يعني دايما اقول آآ الانسان لو لو قطع التسلسل اللي هو فيه ممكن ما يرجعش تاني يعني في اوقات كتيرة كت اا اقول مسلا قبل ما تيجي تعملي حاجة مهمة لازم تقطعي كل الصوارف فان مسلا لو انت ايه طب ابص كده على الموبايل اشوف مش عارف ايه هتروحي ما ترجعيش ده بيحصل حتى في الجروبات انت على جروب مهم بتعملي حياة قولي طب اروح اشوفها كده على اليوتيوب تروحي على اليوتيوب ما تجيش. ولا تيجي منهكة خلاص فبرضو التشديد نفسه اللي بيحصل طب خلاص ماشي انت هتروحي تدوري وتجيبي وتقعدي تقلبي على كتاب مسلا اصول التعامل لغاية ما اه الكتاب تيسير التدبر فيه الفصل ده هتلاقي فبحاول بحاول الى حد كبير اعمل بعض الفصول كده او بعض المباحث باختصار في نفس النسق بتاعها فيما يناسب الجزء ده ده الاعتبار التاني. يبقى الاعتبار الاول عندنا ان دي طريقة القرآن طريقة المثانة الكتاب مش عندك كانك ما ايه ما عملتيش حاجة كل حاجة بتقف النقطة التالتة بالنسبة لي الحقيقة وهي يعني لازم تؤخذ في الحسبان ان انا بتكلم على الانسان ولا على الديناصور ما هو الانسان ده احنا عندنا مسلا خمسمية نوع ديناصور. انما الانسان ده وانسان واحد فبطبيعة الحال الانسان ده لما اجي اقول عايز امكن عنده الصلاة اقيم فيه الصلاة عايز اقيم في كتاب الله عايز اقيم فيه الصدقة. طب ما طب ايه الانسان ده ايه؟ او الطفل ده طبيعي انه يتكرر لو انا بتكلم على منزومة واحدة لانتاج شخص فطبيعي ان الكلام ده يتكرر. فهاجي اكيد اكيد هتعرض لمفاهيم بنائية. لازم هاقولها. لازم الفت او اوجه الانزار فلذلك الخمس آآ نقاط دول هتلاقيهم يعني في الغالب احنا جايبينهم من كتب اخرى اه اول اول مفهوم بنائي كنت حابب اكد عليه عيوبنا التي فيه برنامج اطفالنا والقرآن احنا تقريبا وصلنا الحمد لله للحلقة مية وسبعتاشر اخر تلات حلقات فيه لازم تسمعوهم يعني حتى احنا هنجيب هنا في الدورة بس لازم تسمعوهم بشكل خاص. حلقة منهم عيوبنا التي فيه حلقة بيتكلم فيها عن اه المنزومة التشغيلية بس ضروري تسمعوهم ان شاء الله لما ينزلوا هما يعني ينزلوا في خلال الشهر الجاي ده ولا حاجة في الندى اا ان هما يعني في تلك تسلسل الحلقات جايين يعني ان شاء الله. المهم يعني آآ عيوبنا التي فيهم المفهوم ده في منتهى الاهمية. ليه؟ لان انت لازم تحددي الاول مين المتهم؟ مين المتهم؟ يعني كنت باكد دايما ان احنا قبل قبل التبيين والمعاتبة يبقى التفتيش والمحاسبة. نفتش. مين المسئول؟ ودايما نقول المفروض يعني قبل التهديد والمغاضبة يبقى التبين والمعاتبة وقبل التهذيب والمعاقبة يبقى التهديد والمغاضبة. لما هي كده هناخدها في المنزومة ان شاء الله التشغيلية اللي هي في منتهى الاهمية الحقيقة. لكن الحقيقة باشير اليه بس في المبدأ ده المفهوم البنائي ده احنا لابد نفهم ان ولادنا ما اتولدوش كده. ما اتولدوش على فكرة نافرين من الصلاة. ولا متكاسلين عن الصلاة. ما اتولدوش كده. هم مولودين محبين لكل ما يخص الله عندهم استعداد غير عادي للبذل والتضحية والفداء فيما يخص الله مين بقى اللي عمل فيهم كده؟ اختصارا فابواه يهودن ونجسانهم الصغار. احنا اللي صنعنا ميولهم واهتماماتهم احنا اللي المسئولين فابتداء يعني عشان نيجي لان هو مخلوق كده اني خلقت عبادي حنفاء كلهم مايل كل مولود يولد على الفطرة ده مقال موجود في الكتاب وهتلاقوه موجود في الوحي ناحية المجموعة التالتة المقالات اللي فيها. عيوبنا التي فيها. عشان نحدد ابتداء ليه بقى؟ ليه ليه؟ الكلام ده هيفرق قوي في نزرتنا لاخطائه هيفرق جامد ان انا ما ابقاش بتعامل معه بقى على ان هو المخطئ ده انا المخطئ اصلا وان انا ابقى واحدة واحدة كده وهيفرق في ان انا عمال اصلح فيه وانا المصدر اللي بيؤذيه. مش كده عندنا اصلا طيب النقطة التانية كانت الله محبة دي عبارة مشهورة عند النصارى عندنا في مصر مش عارف انتم ما عندكمش نصارى كتير هنا آآ المهم هو عبارة بيستعملوها وانا كنت بقول ان هم ابعد ما يكونوا عنها للاسف الشديد في المرسى العملية يعني اه بس هو عايز يوصل بها فكرة ايه؟ عايز يوصل بها فكرة ايه؟ هو دايما بيعزف على وتر الحب. يسوع يحبك. مش عارف فيه كده يعني واحنا بقى يعني هو عمال يحببه في يسوع بشكل غير عادي لدرجة انه يعمل كل يسوع بيحبك. مهما حصل بيحبك. واحنا بنكررها في الله كأن بينه وبين الله ثأر شخصي. المهم دي مسألة مهمة برضو وفارقة فيما يتعلق بالطفل والصلاة. لان هو مش حابب اللي بيصلي له مش هنضحك على بعضنا مش حب وكفاية. ما هو ببساطة النهاردة هو ليه ابنك لما مش عارف ايه بينادي عليه بيروح ولم مش عارف ايه عايز يقعد معه طول الوقت. وعايز يتكلم مع فلان طول الوقت ما هي الصلاة دي مناجاة مناجاة مع الله صلة بالله. الصورة الذهنية عن الله اللي موجودة في الواقع بتاعنا اللي احنا صدرناهالو لدرجة النهاردة ممكن تلاقي مسلا والدك جاي من سفر بعيد وبنتك دي انت ما بتعرفيش تقعدي معها نص ساعة قاعدة معه طول الوقت ولازقة له. مش عايزة تسيبه ومشتاقة له وبتحبه وبتبعت له طيب منين جه الكلام ده بقى؟ اوتوماتيك بتحبه كده منها لنفسها انت اللي صدرتي السورة دي لجدها عندها. طول الوقت انت فعلا بتحبيه جدا. ومش قادرة تكتمي. فكل وقت تقول لها ده الله يمسيه بالخير جدك ده انا فاكرة لما كان كزا ولما عمل كزا ده جدك ده جدك ده جدك ده بعته جدك ده جدك ده جدك بدأت تحبه ايه لا اراديا انت اللي حببتيها في جدها ما حببتهاش في ربنا زي ما حببتيها في جدها انت ما تقدريش ما تقدريش. يكون جدها باعت لها هدية وانت كل اللي عملتيه ان رحت استقبلتيها من من البريد وصلتيها لها وتقولي لها ايه؟ آآ ده انا اللي جايبة لك الهدية دي. او تنسي تقولي لها ده جدها اللي جايبها. بنتك بتاكل من ساعة ما اتولدت لغاية النهاردة ولا مرة قلت لها نشكر ربنا على ان هو اللي اطعمنا كده. انا انا اصلا انا ربنا سخرني لك. ربنا يشوفي معتني بك ازاي ومهتم بك ازاي؟ انا كنت بقول دي من اكبر الجرائم اللي بنجرمها اصلا في حياتنا ان احنا بنسطو على حق الله يا اما نسكت يا اما ننسبه لنفسنا. قولي لي باي منطق ابني او بنتي هيبقى ايه؟ هيبقى حابب الله. وحابب يتصل بالله. باي انطق يعني يعني سبحان الله ربنا يغزونا بالنعم ليل نهار صباح مساء واحنا مش ما بنقولوش لكده هو هو شايف ان انا اللي بعمل كده شايف ان ده طبيعي شايف ان الناس كلها كده شايف مش عارف ايه. دي برضو آآ كان مفهوم بنائي مهم بالنسبة لي. صورة الله عنده ايه وده فارق في علاقته بالصلاة. فارق في علاقته بالصلاة آآ المفهوم البنائي التالت كان تعرفوا عليهم قبل ان تعرفوهم. انا كنت بقول ببساطة النهاردة لو جينا جبنا الة او وماكينة واديناها لواحد وقلنا له حضرتك المفروض هتعمل كزا كزا كزا كزا طب ايه هيسألني الماكينة دي بتتكون من ايه وايه علاقتها ومش عارف وايه وايه اللي تشتغل كم ساعة طب انا عايز انضفها انضفها ازاي احافز عليها احافز عليها ازاي؟ كل ده ما نعرفهش عن الطفل اغلبنا معلوماته عن الطفل معلومات ايه؟ اللي هي الايه؟ بالواقع بتاعنا مش عارف ايه بالحاجات انا عايز اتعرف عليه هو بيحب ايه وما بيحبش ايه؟ هو طبيعته امتى يتحمل التكليف وامتى ما يتحملوش؟ طب لما اكلفه اكلفه بانهي طريقة؟ زي ما بنقول دايما يا ترى هو عنده المحركات القلبية مين اللي له اليد الطولى؟ الشوق والمحبة ولا الرجاء والرغبة ولا الخوف والرهبة؟ زي ما نقول دايما فده مفهوم بنائي تالت يفرق في الصلاة. انت عايزة تخلي الكائن ده بيصلي لازم تعرفي الكائن ده اصلا ازاي بيتم غرس الاشياء فيه؟ هو امتى بيعمل الحاجة معايير التقييم الصحيحة او الدقيقة له ايه اصلا ده كان المفهوم البنائي التالت. المفهوم الرابع كان المملكة البشرية وده كان فيه كلام اه باختصار كده خلينا نقول يعني كانه نظرة ايه؟ يعني نظرة للانسان من زاوية انسان الايمان مش من زاوية انسان الابدان يعني على مستوى انسان الابدان انا فاهم احنا بالنسبة لنا في الطب عارفين ان في ماستر او في المفروض حد كده حد رئيس اسمه الدماغ والدماغ ده بيعمل وبيعمل في الايدين والرجلين والليلة دي كلها. ده كله على مستوى الايه على مستوى انسان الابدان على مستوى انسان الايمان بقى مين الملك مين مستشاره؟ مين الجنود؟ عايز افهم الانسان من جوة يعني انا امتى اشعر ان انا انا عايز اقنع بنتي بحاجة انا عايز احبب ابني في الصلاة. طب امتى اشعر انه حابب؟ طب مجرد انه كده يعني ده شوية كلام عن المملكة البشرية. ده بصورة اساسية واخدينه من الجزء بتاع التيسير التدبر الخامسة المفهوم الخامس هو فسيولوجيا العمل كيف ننفذ الاشياء؟ ازاي الحاجات بتحصل يعني ازاي بتتولد وازاي بتنمو وازاي بتنضج وتستوي عايزين نعرف ايه اللي بيحصل خلاص؟ دي مفاهيم في رأيي هي مفاهيم بنائية انتي محتاجاها يبقى كان الفصل الاول ان ده ضروري ضروري عشان انت نفسك انت نفسك. تستشعري تستشعري. حاجتك انت الشخصية للصلاة وحاجة الطفل ده للصلاة. قد ايه الطفل محتاج الصلاة خلاص هنشرع بقى في في في بناء الطفل المصلي او صناعة طفل المصلي فمحتاجين شوية مفاهيم تخصه الاول لازم نقف عنده هو مين وبيعمل ايه وايه الانسب له لزلك كانت المعلومات الموجودة في الفصل التاني. اه الفصل التالت كان آآ حديث الوحي عن تعليم الصلاة. طيب مسألة حديث الوحي طبعا دي مشكلة كبيرة. يعني مشكلة كبيرة حضرة عندنا في عبادات كتيرة. ان لدرجة ان مسلا لي كتاب اسمه آآ اسعد الناس بالحج صدر منه جزئين الحمد لله السنة دي الطريق الميسور الى الحج المبرور وآآ آآ واجبات ما بعد الحج او رعاية الميلاد الجديد. خلاص انا اخترت خمس محطات والمحطات دي برضو خدت وقت في اني ارتبها تاريخيا. يعني محطات تاريخية. والترتيب التاريخي ده عندي كان له هدف كان ليه هدف ان لولا ان اسماعيل كان صراحة موضوع الحج الحج بالنسبة لي ان انا مسلا كنت بشوف الناس اللي رايحة الحج كلها واخدين كتيب فيه الايه؟ المناسك اعمل اعمل اعمل تمام؟ وبيقعدوا يسألوا ناس وبعض الناس في الغالب هنا بقى الفقهاء او الناس المهتمين بالفقه بيبانوا وبيتكلموا ومش عارف ايه والكلام ده. ما حدش كلف نفسه يشوف ربنا قال ايه عن الحج انا رايح احج له عايز اعرف هو قال ايه عن الحج؟ يعني في سورة حتى اسمها الحج ما اعرفش حتى معناه انا عايز اعرف الرسول قال ايه عن الحج يفاجأ بان الجزء بتاع الالية ده اللي هو الاليات ومش عارف واعمل ومش عارف ايه وهنا وهنا واخد مساحة صغيرة جدا مقارنة بالمقاصدية او بالغاية او بكذا او بكذا حتى وهو مش عارف المفروض لما يحج يعمل يعني هو هدفه انه لما يحج يعمل المناسك. يؤدي المناسك مش ان هو يعود برا مش بالبر انسان بار يعني. يكون حجه مبرور هو حتى لو قلت له الحج المبرور ده ازاي هو مش عارف اصلا لا معنى الحج المبرور ولا الحج المبرور يتعمل ازاي. وهو ده المنتج انه يرجع يطلع من الحج حجا مبرورا. يعود انسانا برا. كل ده برضو من اشكالية ان احنا ما بننتبهش حديث الوحي عن المسألة وده تساؤل انا طرحته كلنا اهو بما فيكم انا ابتداء انا ما سألتش نفسي بما ان انا مطلوب مني اعلم ولادي الصلاة ما سألتش نفسي حديث الوحي عن تعليم الصلاة اكيد هيبقى في مقاصدية الامر ده هيبقى فيه المنتج شكله ايه لعمليات هي ايه؟ كل كل الاسئلة دي هيبقى عنها اجابات موجودة في الوحي. انا تركت كل الكلام ده جانبا وخدت اللقطة بس اللي هو ايه؟ على سبيل المسال انا قلت لحضرتك استازة اسماء انت آآ الله يكرمك كنت عايزك آآ فيه مصلحة كده تقضيها في فاس انت خدتي الكلمة مني وجيت مروحة وجيتي مجهزة شنطتك وكلمت زوجك ومش عارف قلتي لاولادك مش عارف حاجاتكم كزا وجيت واخدة وروحتي على فاس وقعدت هناك. طب هو فيه مصلحة فيه مصلحة؟ اكيد المصلحة اللي هو عايزها ده دكتور. ان انا اروح اسأل له على حاجة في المستشفى هناك المركزي بتاع فاس. وبعدين اكيد مش عارف ايه. وعشت حياتك مع نفسك في المسألة كلها اللقطة ومشيت. ده اللي حصل احنا مطلوب مننا نعلم ولادنا الصلاة او نأمرهم بالصلاة. خدنا اللقطة وايه؟ ومشينا. طب سواني بقى نهدى كده نصبر لما نسأل حتى هتقعد تتمرمط فترة طويلة وتتعب نفسها وفي الاخر هترجع بلا طائل وعملت الحاجات طب ما اكيد اكيد فيه تفاصيل. اكيد بما اني بطلب منها حاجة اكيد اقول لها ايه تفاصيل اكيد ده انا كانسان انا كانسان اقول لها تفاصيل. متخيلين ان ربنا يطلب مننا حاجة او يؤمرنا بحاجة. ما يقولناش تفاصيل؟ اي منطق؟ ما كيف تحكمون احنا اللي مش عايزين تفاصيل. آآ خلاص احنا ما ولزلك سبحان الله كان من الحاجات اللي بتحزني قوي كت اقول احنا ما بنضجش بان احنا نقعد مسلا نحضر آآ لو لو انا انا معي فلوس وعايز اعمل اه مشروع وجه حد بيكلمني مسلا عن المالية التشاركية انا ممكن اروح احضر كورس انا اعرف اعرف حد آآ ما شاء الله مليونير وربما ملياردير يعني هو كان عنده تجارة يعني ما شاء الله يعني تجارة ماشية كويس في مصر شغله البيزنس بتاعه ماشي كويس المهم لما حصلت الاحداس اللي هي في مصر دي في تلاتين ستة والفين وتلتاشر والقصة دي فطبعا البلد دخلت في ايه؟ في التراب يعني والناس اللي هم عندهم شغل بيزنس كبير آآ لا مركزين المهم تخيلوا انا يعني كنت بقابله على فترات فتقريبا اربع سنين عمال يسافر كازاخستان المغرب آآ اوزباكستان مش عارف يروح رومانيا يروح بلغاريا. كل السنين دي هو عنده المبحث التاني خصصناه للنسخة المنظورة هتلاقوه في الصفحة اللي قصادها عندكم صفحة متين واربعتاشر النسخة المنظورة من الهدى الاحوال اللي هي عمال واحوال النبي صلى الله عليه وسلم في تعليم الصلاة والايه؟ والامر بها. تمام؟ في النسخة المستورة مشروع بيحاول يشوف البيئة الانسب له. يعني عشان لما ستارتنج النيو بيزنس ده لما يبدأ البيزنس الجديد يبدأوا ايه شايف المسألة كلها على بعضها كويس. والله اربع سنين ولدرجة الاربع سنين دول يعني انا انا مرة سافرت دولة ماكدة عشان كنت هعمل آآ فيها دورات تخص المشروع. فسبحان الله جت ظروف ما تيسرش كان ولدا لابراهيم اللي كانت الصلاة في حياته بالحجم ده ما هيكونش اسماعيل اللي هيبقى كده ويعمل كده فيما يتعلق بابناؤه فيما يتعلق بالصلاة اللي قلناها مرارا وتكرارا ان اسماعيل صناعة ابراهيم آآ زكريا هو صناعة يحيى. والمفروض ان الحاجات دي يعني عملت حاجات بس دون ما كنت اتمنى. فراجع مضايق وزعلان وبتاع وحاسس ان انا صرفت فلوس على الفاضي ومش عارف ايه. فاللي اللي هداني الراجل بتاع البيزنس ده كان بيقول لي ان هو يروح كده يحجز اسبوعين في المكان الفلاني. يقعد في فندق مش عارف ايه ما بيعملش حاجة غير انه بيتفرج. وبيشوف الواقع ويتعرف على الناس وبيروح يزور شركات بس ويروح. كل ده عشان عشان عنده بيزنس عايز يبدأه عايز يبدأوا ايه صح وعنده تصور كامل للمسألة احنا بنضج لما نيجي نقول دورة تلت تيام اا بنتكلم عن صناعة في المصلى بنضج بان انا اقعد سنة مسلا بتعلم عشان خاطر ايه اتعلم ازاي اتعامل مع على كتاب الله ومش عارف ولا ابقى معلما بنضج بده وبنعتبره كتير بزاف. كتير شايفينه كتير بقى الحقيقة انا ده صار عندي عقيدة. ان كل ما امر الله به ما فيش حاجة ربنا امر بها الا وما قلناش الا الا وقال لنا تتعامل ازاي وتفاصيلها وكل ما احنا اللي استعجلنا فكده كده هتواجهنا اسئلة تشغيلية. فهنحلها من دماغنا هي من دماغ اللي زينا او اعلم مننا شوية. هي دي ببساطة حتى يمكن دي كانت الفرضية لو صح التعبير يعني اللي بيقولوها في البحث العلمي. اللي انا انطلقت منها في كتابة السيرة تدبر هو مش مش امرنا بالتدبر وصانا به. يبقى لازم لازم يكون عندي نسختين مش نسخة واحدة نسخة مستورة قال لي اعمل ايه ونسخة منزورة في حال النبي صلى الله عليه وسلم كمان. ودي اللي الواحد حاول ينطلق منها فيما يتعلق بالمسألة دي. عشان كده انا حديث الوحي قلت لأ اكيد ربنا في القرآن كلمني قال لي قال لي لأ ايه؟ قال لي قال لي اصول مهمة في ايه؟ في تعليم الولاد الصلاة تحريم الصلاة قال لي حاجات مهمة اكيد قال لي الحاجات دي القرآن لما يتكلم قلنا بيتكلم بطريقتين يتكلم بشكل مباشر افعل ولا تفعل يا اما يتكلم بشكل ايه؟ غير مباشر. والشكل غير المباشر ده ابرزه القصص ابرزه يحكي لي عن حد يقص علي حال حد ومن خلاله بيوجهني لان القرآن ما بيتركش حاجة يعني اللي القرآن يتركه من احوال الناس يعني ده عنده ايه ربنا بيثني عليه الحاجة اللي هي مذمومة عند الله لازم تيجي في السياق ايه؟ ذنب. وطبعا قمة الامان والاتزان في النسخة دي وعندي نسخة تانية كمان هتبقى حاضرة في هدي النبي صلى الله عليه وسلم. دي النسخة المنزورة. اكيد هيبقى في حاضر الكلام ده ده كان فكرة الفصل ده. هو يعتبر الفصل الاهم. وهو لب الكتاب اصلا بصورة اساسية وازعم بفضل الله ان المسألة دي بالطرح ده ما تمش تناولها فيما اعلم في كتاب اعرفه. انا باكد ان انا كان هاممني حديث الوحي عن تعليم الصلاة مش عن الصلاة يعني مسلا انت هتلاقيني مختار خمس ايات او خمس مواطن بس في القرآن. لان بشكل مباشر ما جاش في القرآن كلام عن تعليم الصلاة او الامر بها الا في الخمسة دول انما غيره ما يبقى جه كلام ايه؟ كلام عن الصلاة او كلام عن الصلاة بشكل غير انما انا ما بتكلمش عن الكلام عن الصلاة. بتكلم عن الكلام عن ايه؟ تعليم الصلاة تحديدا دايما للاسف الشديد لما نتكلم عن تعليم الصلاة والصلاة تلاقي كتاب كده اه مش عارف كيف يصلي كيف نحب ابناءنا في الصلاة كيف مش عارف ايه وهتلاقي لا يكاد الايات حتى تزكر ولا طيب الفصل ده بما ان هو لب الكتاب يعني ملخصها هتلاقوه بين يدي الفصل الثالث المفروض ان الفص ده فيه مبحث اول اللي هو النسخة المستورة من الهدى الاقوال نصوص القرآن والسنة القولية يعني احنا بنشوف نصوص القرآن نفسها اللي جت تخص الامر ده انها اقوال بالنسبة لنا والسنة القولية اللي هو الاقوال سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم وده اللي احنا دايما في المشروع بنسميه النسخة المستورة دي اقوالها وانا بشوفها احنا كان عندنا في المبحث الاول ده مطلبين المطلب الاول كهيبقى للقرآن حديث القرآن عن تعليم الصلاة والامر بها والمطلب التاني يبقى الحديس السنة عن تعليم الصلاة والامر بها. طيب في المطلب الاول لازم يعني انا حاولت ابرز الاثر بتاع السابق على اللاحق وازاي ان اللاحق ده كمل المسار آآ او الطريق اللي بدأ فيه الايه؟ آآ السابق. ماشي طيب اه الفصل ده فصل مهم هنتوقف معه ان شاء الله وقفات اه يعني اطول ان هو يعتبر الفصل الاهم في الكتاب اخد استراحة كده ان شاء الله خمس دقائق اقوى نستأنف