الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم. آآ ان شاء الله نستأنف في الحلقة التاسعة. حلقات آآ صناعة الطفل المصلي. آآ وكنا بنتكلم على مظاهر الحاجة الى الصلاة وكنا بنتكلم عن النقطة الاولى اللي هي تعتبر الدايرة يعني الاهم اللي هيجي تفصيل فيها بعد كده اللي هي الصلاة والحياة. آآ كنا وصلنا تقريبا في لصفحة واحد وتلاتين الجزئية بتاعة ان الصلاة علاج لمشكلة النسيان. التي توقع العبد في العصيان اه قال الله واقم الصلاة ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله اكبر. وتضييع الصلوات يوقع في اتباع الشهوات ويستجلب الغي والعقوبات. فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا دي دي بقى مسألة مهمة جدا. مسألة ايه؟ مسألة الادوار الادوار الوقائية للصلاة. الادوار الوقائية. يعني هي الصلاة فاحنا بنتكلم بقى على الحياة بقى احنا عايزين نصلح الحياة بتاعتنا والحياة والواقع الصلاة والشيطان نفسه يدرك دور الصلاة في تجويد الحياة. ازاي؟ فيجتهد في صد العباد عنها هي وذكر الله ليها ادوار وقائية وادوار علاجية وادوار تحصينية. خلاص اه ادوار علاجية زي ان احنا اتكلمنا فيه في الحلقة الماضية. ادوار تحصينية متعلقة بالشهوات والشبهات وغيرها. وادوار وقائية هنا بقى ده البعد البعد الوقائي وقد يلتحق بالتحصين لان التحصين نوع من الوقاية. خلاص؟ آآ احنا حتى عندنا في الطب بن كله على بعضه بنسميه يعني. المهم فالشاهد ان الادوار الوقائية او التحصينية للصلاة دي مهمة جدا. اه مثلا النهاردة لما نيجي نبص على عصيان منشأ العصيان منين ؟ يعني انا واحد عصا النهاردة. جاي منين المعصية دي ؟ ممكن هنقول انه اشتهى مسلا او شهوة المعصية دي شهوة. طب الشهوة دي جت منين اصلا؟ لما نيجي نبص عليها هي نسيان. ولزلك حتى قلت ان قصة سيدنا ادم صلى الله عليه وسلم لابد انها يعني تتدبر جيدا جدا جدا جدا لانها بتحكي قصة الانسان مش قصة سيدنا ادم دي قصة الانسان امتى امتى الانسان يدخل في العصية امتى يعني هو بيعرفنا يعني ربنا بيبصرنا باللي قد يعرض او يطرأ فيما يتعلق بالانسان. ولذلك ربنا يقول ولقد عهدنا الى ادم من قبل فايه؟ فنسي ولم نجد له عزما فنسي ولم نجد له عزم هذا الخلل اللي طرأ على القوى العلمية وطرأ على القوى العملية نسي ولم نجد له عزم ناسياه خلاص مرة كده القوى العلمية راحت اللي هي البصيرة التفكر في عواقب الكلام ده والقوة ازمة للتقوى هذا يعني النقصان اللي حصل لحزيا في البصيرة والتقوى او في القوة العلمية والقوى العملية فنسي ولم يجد له عزم خلاص. طيب فلما نيجي نبص على الصلاة نجد اصلا اصلا ربنا قال واقم الصلاة لذكري ماشي واقم الصلاة لذكري يعني الصلاة اصلا بتحافز على منسوب ذكران في القلب. الذكر هو حضور المذكور في القلب. يكافح النسيان ويعصم للنسيان. خلاصا مش حاضر والصلاة اصلا عمل هي عزم فكده حافظت العبد على البصيرة وعلى التقوى وعلى التقوى. ولذلك قامت بهذا الدور الايه؟ التحصين. الدور الوقائي. طيب وتضييع الصلوات يوقع في اتباع الشهوات ويستجلب الغاية والعقوبات. دي بقى لقطة مهمة جدا وهي لقطتين ماذا اذا خلا القلب من الصلاة؟ ما باقولش خلا البدن خلا القلب من الصلاة. قلب ما بيصليش هيحصل له ايه القلب اللي ما بيصليش ده؟ القلب ده بقى هيبقى مرتع خصب لنمو الافات لنمو الشهوات وبعديها الشبهات ماشي؟ ولذلك حتى فسوف يلقون غيا الاصل بيديه عقوبة. والغي في الغالب عذاب. لكن بعض العلماء بيدخل فيها ايه انه هيصبح من الغاوين يقع في الغواية. فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيب فالتلازم اللي حصل بين اضاعة الصلاة واتباع الشهوات. يعني حتى زمان لما كان بيتبع الشهوات وهو مش مضيع الصلاة ما كانش هيبقى من الغاوي لان الصلاة يوم ما ستنهاه انما بقى لما بيتبع الشهوات وهو ما بيصليش. الشهوات دي بقى راحت فين؟ راحت على قلبه. دمرت قلبه. بدأت تفسد في قلبه ولزلك ده اللي بيحصل اللي بيحصل لما احنا احيانا بنتعامل مع ولادنا او بنتعامل مع الاطفال بشكل مش مناسب شوية. مثلا بنتك بتصلي واكتشفت انها رغم انها بتصلي بتتفرج على افلام او بتسمع اغاني او بتابع مش عارف الموضة او بتعمل كزا تقولي لها ما لوش لازمة صلاتك اصلا. هو ده اللي بتصلي مش عارف ايه! انت كانك ما بتصليش فما تصليش. فلعل الصلاة اللي كانت موجودة دي حتى ولو كانت باهتة كان لها دور في عصمتها من الغواية اللي كانت هتيجي مش مش الشهوات اللي هي فيها. لذلك حتى لو الانسان ده متورط في مناكير الارض كلها الصلاة دي حاجة ما تتمنعش ما لهاش دعوة اصلا هذه الصلة التي بينها وبين الله ما تنقطعش ولان اشكالية هما اشكاليتهم ان هم اتبعوا الشهوات او ما بيجوش بس بس ايه بس اه لأ ده غير الترتب بس سيبينا من الترتب دلوقتي احنا بنتكلم على التزامن. ايوة اضاعة الصلوات هتوقف اتباع الشهوات. ماشي. بس انا ما بتكلمش عليها. بتكلم عن التزامن التزامن الاتنين مع بعض. هو كده كده بيتبع شهوات. بس ايه اللي طرأ؟ الموضوع ده على الصلاة. فاضاعة الصلاة ابرزت خطورة اتباع الشهوات ولعل الصلاة كانت عاصمة من اثر اتباع الشهوات من الهبل اللي الناس بتقعد تتكلم فيه يقول لك اصل الخمر بيعمل وترك الحجاب بيجيب لها سرطان في الشعر. سيبكم الهبل ده. اثم اثم اثم كبير. هو ده هو ده مفهوم هي دي الاشكالية اللي حصلت ان هم اضاعوا الصلاة واتبعوا ده على زاهر الاية هنا بقى لو هنتأمل فيها اكتر ونقول ان ان هم لما اضاعوا الصلاة اتبعوا الشهوات مش ده زاهر النص. يعني لو زهر النص ايه فخالف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة فاتبعوا واتبعوا الشهوات يعني جايين مع بعض انما الباين ان فسوف يلقون غيا دي اللي مترتبة على الايه؟ على الثنائية دي ان كان لا يمنع ان اضاعة الصلوات هتخليه عرضة لاتباع الشهوات فدي اشكالية كبيرة الوقوع في الغواية والوقوع في الغواية ده خدوا بالكم هو له طريقين يعني لما ذكر في القرآن ذكر له طريقين الطريق الاول الطريق الاول الخلل في اقامة الصلاة. والطريق التاني الخلل في اقامة كتاب الله. واتلوا عليه النبأ الذي اتيناه اياتنا فانسلخ منها اتبعه الشيطان فكان من الغاوين. ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه اخلد الى الارض واتبع هواه. هي نفس المنزومة بالزبط منزومة خلل في اقامة كتاب الله منزومة خلل في اقامة الصلاة. والاتنين معهم ايه؟ اتبع هواه او اتبع الشهوات والاتنين العاقبة واضحة. فكان من الغاوين والاتنين كان منتظر منهم ولو شئنا لرفعناه بهم ليه؟ لان قبلي فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة على طول ايه؟ كان مين؟ كان زكر مين اولئك الذين انعم الله عليهم من النبي كان دوقل وهو ابى الا ان يكون مع الخلف ضوء الاصل. فكانت دي حضرة اهو هي المنزومة. لزلك العصمة الحقيقية في اقامة كتاب الله واقامة الصلاة اما تحصل دي لان بقى لما يقيم كتاب الله هيقلل من اثار اتباع الهوى والشهوات حتى تضمحل تقل حتى تضمحل واقامة الصلاة على مراد الله هتقلل من اثار اتباع الشهوات تقل حتى تضمحل. دي ده شكل الحياة بتاعة واحد اقام الصلاة ان هو مش متبع للشهوات مش عايش في في كنف القرف ده كله في عصمة من كل الحاجات دي طيب ان القرآن يقرر ان لا حياة بلا صلاة يعني اللي احنا قلناها ان انا حي يعني بصلي. ما بصليش انا ميت ازاي؟ حتى انه في اشد درجات التهديد للحياة لا تسقط الصلاة لو الحياة تصلح بدون صلاة ما كانش في اشد درجات التهديد للحياة يشرع برضه الصلاة ما يسقطش عنهم الصلاة فاذا ضربتم في الارض فليس عليكم جناح ان تقصروا من الصلاة ان خفتم ان يفتنكم الذين كفروا. ان الكافرين كانوا لكم عدو مبين. ما قالش اذا ضربتم في الارض فليس عليكم جناح قام ايه؟ ان تتركوا الصلاة. اقصى تقصروا منها في صلاة اسمها صلاة الخوف ولذلك لا حياة بلا صلاة ودي مفاهيم احنا محتاجين نستصحبها يعني النهاردة مع احترامي يعني لما تيجي بنتك ولا يجي ابنك يقول لك يا ماما معلش مشغولة عشان المزاكرة. المزاكرة دي مش زي الجهاد في لله. معلش يا ماما اصل انا كت آآ خايف ممكن مش عارف الجزمة بتاعتي تتبهدل ولا مش عارف لبسي الصحابة كانوا خايفين على حياتهم فقال لهم صلوا في ناحية تقول لهم صلوا يعني النداء يفهم حتميتها وضروريتها يفهم ان حي يعني بيصلي حي باول حاجة لازم اعملها اني اصلي اول الواجبات علي فيما يتعلق بمسألة ان انا احيي الصلاة. لزلك الصلاة اعزم شكر عملي لنعمة الاحياء. اعظم شكر على النعمة الاحياء. طيب ويؤكد ان كل زيادة في الاطمئنان الحياة ينبغي ان يقابلها زيادة في الصلاة يبقى انا اصلا حياتي مهددة بصلي. طب فيه حياة اكتر؟ يبقى فيه ايه؟ فيه صلاة اكتر فاذا اطمأننتم فاقيموا الصلاة ان الصلاة كانت على من كتابا موقوتا. نفس الاية يعني في نفس الصدد نفس السياق تقريبا دي مية واحد مية وتلاتة هو اتقال لهم كده انا يعني آآ اعرضت عن تفاصيل صلاة الخوف. ماشي بس دي الحالة اهو. بعدها على طول طب خلاص بقى بعد ما اتشرح للوصف فاذا اطمئنتم فاقيموا الصلاة ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا. يعني ده كان استثناء. الاستثناء ده في حالة على حسب المتاح من الحياة تكون الصلاة في بقى ولزلك اللي ربنا عز وجل يفسح له في الحياة. فلا يفسح هو في الصلاة ما شكر هذه النعمة من الله استحلاله في الحياة فلا يفسح هو في الصلاة ما شكر هذه النعمة من الله. وعيسى صلى الله عليه وسلم ما فيش مشكلة ان بعد كده لأ. اما ابقى فاهم من الاول لان الصلاة مقدمة مرحبا باي حاجة طالما في خدمة الصلاة. ما هتجيش عند الصلاة. صار خط احمر. كنت اعرف بعض الناس كده مثلا آآ نبقى مسلا عندنا يدرك ذلك الارتباط بين الصلاة والحياة. ويؤكده بقوله واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا. طالما حي ما بصلي هيبقى بيصلي ما بيصليش يبقى مت ويخبر الله ان المصلين هم اولى الناس بحياة التمكين. وان السعي لحياة التمكين انما يكون لتوسيع رقعة المصلين. الكلام ده مهم يا جماعة. المصلين هم اولى الناس بايه؟ الله لا يمكن لغير المصلين. لزلك مع احترامي بداية اصلاح الامة دي من اصلاح الصلاة. فلما قلنا البداية من اصلاح علاقتها بكتاب الله ماشي واصحاح الصلاة. بداية اصح المدير ما يصحش الصلاة. لان الله لا يمكن لغير المصلين المصلين هم اولى الناس بحياة التمكين والسعي. طب احنا ليه عايزين تمكين؟ عشان نوسع رقعة المصلين. شف الايات الذين ان مكناهم في الارض اقاموا الصلاة. احنا عايزين تمكين ليه؟ عشان نوسع رقعة المصلين. والاية برضه بتقول ايه؟ ان هم ما حصلهمش تمكين الا لما مكانه ايه؟ من المصلين اقاموا الصلاة هم كانوا كده. فاول ما مكنوا اقاموا الصلاة فلزلك اول حاجة عملها سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم ودخل المدينة ايه ؟ لأ. ايه هو التمكين؟ التمكين ده مش تمكين الدروب. تمكين تمكين القلوب التمكين ده ليه معايير عند الله؟ يعني ايه فايدة ان انا ابقى متمكن؟ وانا اصلا ما ارضتش الله بالعكس ناخد له بقى الايات التانية. اللي هي لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد. متاع قليل. عادي ده ايات كتيرة بتتكلم عن ايه؟ اه عن عن تقلبهم هم في البلاد واه فلا تعجبك اموالهم ولا اولادهم يعني عادي. يعني يفهم تفكير القلوب خاطر هو الدماغ. صح لا يفهمك. تجربتي لا عقوبة التمكين جيش لأ هي مش لأ لأ افهمها في ايه افهمها في ايه من النهاردة الفارق ما بين واحد بمزيان محبوب وهو ممكن وواحد ممكن لا مش زي نونة محمود مش زي ده. الفارق ما بين ان انت النهاردة انت النهاردة انت الرائد بتاع والاولاد بيكرهوك وانت اصلا مش كويس بس عشان انت ابن اخت المعلمة والفرق بين الولاد بيحبوك وان انت حد مش زيان جدا وهم اللي بنفسهم طلبوا ان انت تبقى الرائد عليهم لما قالت لهم اختار واحد الرقمين دول هيفهم هو القلوب بالمعنى ده. مش هيفهم بقى القلوب اللي هو مش عارف حتى في المجتمع الصلاة وهو الناجح اجتماعيا وهو ممكن ومحبوب ولكن هو غير مقيم للصالحات. محبوب محبوب من مين؟ من حواليه. هو هو زميل يعني. ليه؟ ليه؟ في معاملته زوينة ماشي ليه؟ يعني هو محبوب من مين وليه؟ يعني هو مش طالما مش محبوب من الله ما يفرقش مع محبوب مين ؟ بمعنى تاني. اضربي للولد ده مسلا. قولي له النهارده فيه ولد والده ووالدته ربوه كويس واهتموا به وراعوه وقالوا له اعمل كزا كزا كزا كزا كزا ما بيسألش فيهم وبينادوا عليه ما خلاص؟ وقولوا له يا حبيبي كنا عايزينك بس ربع ساعة في اليوم عشان خاطر حاجة مهمة لك. وما بيسألش فيهم ورايح بقى مهتم باصحابه واحبابه واصحابه بيحبوه ببساطة لما تقولي للولد النهاردة ما هو دي الفكرة بقى تقبيح المناكير الشرعية ان النهاردة الصلاة الصلاة اللي خلقني الله اللي اعطاني السمع ده الله اللي اعطاني البصر ده الله. اللي اعطاني رجلي اللي بمشي بها الله. اللي اعطاني وداني اللي بسمع بها الله وبينادي علي وما باجيبوش حد لا اجيبه وبينادي علي عشاني وبقول له مش عايز رغم ان انا بروح لغيره وبروح لمن هو اقل وكذا وكذا وكذا. هو هو ببساطة يعني فكرة تقبيح المناكير وتقبيح الشرك ما هو ده لون اصلا لون من يعني هو ما هو ده رياء اصلا ده لون من الرياء انصراف همة الانسان للناس ومش الله اولى بكل جميل هنضحك على نفسنا الله اولى بكل جميل ولزلك الانسان ما ينفعه بشيء ان يكون عنده كل جميل مع الناس وما عندوش جميل مع الله. وده حصل حصل. لما لما سئل النبي صلى وسلم عن عبدالله بن جدعان النبي رد قال ايه؟ قال انه لم يقل يوما ربي الله رغم انه كان عامل ايه مع الناس؟ حاتم الطائي كان عامل ايه مع الناس؟ ولما سئل النبي عنه؟ الله اولى بكل جميل الله اولى بكل جن. الحاجة الجميلة دي ربنا اولى بها. طيب خلي الاسئلة بس بقى يعني بلاش في وسط المحاضرة عشان ما تطلعناش على اللي احنا فيه طيب يبقى ده دي مسألة التمكين. ودي برضو مسألة مهمة. الصلاة اهو الصلاة حتى تستجلب حياة التمكين قول الله انما يريد الشيطان ان يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر والصداق عن ذكر الله وعن الصلاة فهل انتم منتهون؟ هو مدرك ان احنا مش مدركين بيجلب بخيله ورجله ويجيب الشهوات ويجيب الشبهات ويمين وشمال عشان يصدنا عن الصلاة. لانه عارف ان احنا لو ما بنصليش خلاص كده هو نجح لو نجح انه يخلينا ما نصليش هو مش عايز حاجة تاني. ما هي دي الفكرة. قطع الصلة بينا وبين الله. لا احنا مستحقين نصرته عشان الزهقان اسرته ولا حتى لما هنتحط في مشكلة بنروح له مش عارفين نتواصل معه احنا فقدنا الصلة به فبالزبط بالزبط فكرة ايه انما ياكل الذئب من الغنم القاسية ان الذئب لما الديب لما يحب ياكل ما يروحش ياكل واحدة من وسط القطيع. يعمل ايه؟ يجتهد في انه يخليها ايه؟ يسيبها تبعد تبعد تبعد تبعد تبعد. لما بعدت عملت ايه؟ فاتت الصلة بالايه؟ خلاص المفروض بمصدر الحفاز عليها وقوتها ونجدتها. فيروح يلتهمها براحته بقى خلاص. فلزلك الشيطان بيراود العبد على الصلاة كتير ركز في الصلاة ومن الحاجات العجيبة قوي الحاجات العجيبة جدا ان بنجد مفارقة في منتهى الغراب ان الناس مسلا اللي ما بتصليش دي تلاقيهم بيعملوا حاجات كتيرة اضعاف الصلاة يعني مسلا بيروح الشغل وبيجي وبيعمل والصلاة ما بتاخدش الوقت ده كله. تلاقيه مسلا منتزم في حاجة مسلا في التدريب منتزم مش عارف في كزا في كزا في مزاكرة يعني حاجة غريبة اوي لان الثقل بتاع الصلاة مش ثقل حقيقي. هو ثقل قلبي ثقل ايماني ما هو قلبيا ولا ايمانيا مم فبيبقى الصلاة عنده ايه تقيلة لان في الحقيقة في الحقيقة اللي بيصلي هو القلب اللي بيصلي هو القلب جسده مش هيسعفه طالما قلبه مش مش بيسعفه فهو عقليا مقتنع ان الصلاة كويسة. وفعلا طب ما هو ده بيدعي ربنا. وبيروح مش عارف ايه وكزا ويعني هو مش رافض كمان لفكرة الصلة بالله. بس تقيلة عليك كده ليه وانها لكبيرة الا على الخاسرين وقيل على اللي قلبه مش حاضر فيها اللي قلبه ما حركوش ليه انما لو القلب ده اتحرك راح خلاص راح. لزلك ده بعد من سهوي في التحفيز على الصلاة او التحريك على الصلاة حض على الصلاة. المسألة مش عقلية. المسألة قلبية. هم مقتنعين عقلية. بس ان ازاي القلب ده يتحرك فيقوم يصلي يتحرك بقى يتحرك. حياء ومحبة شوقا ومحبة يتحرك رجاء ورغبة يتحرك خوفا ورهبة بس لازم القلب يتحرك لو القلب ما تحركش الجسد ما يتحركش الشيطان فاهم كويس جدا. ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة. عن الصلاة. خدوا بالكم تلك الاشياء انما حرمت لايه؟ لاجل اضرارها بالصلاة رئيس الادارة هي بالايه؟ بالصلاة. انما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان. فاجتنبوه لعلكم تفلحون انما يريد الشيطان ان يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر يصدكم عن ذكر الصلاة عن عن ذكر الله وعن الصلاة فانتم تهون. طيب تعال ركز كده. الخمر الميسر الانصار الازلام. لما نيجي نبص لها كممارسات ممكن نعتبرها حاجات ايه؟ طبيعية. الخمر ده مشروب. فيه اضرار بالجسد. ربما يكون فيه حاجات تانية بالجسد من؟ الميسر الانصاب الازلام طب الميسر بقى طب قلنا الخمرة بتغيب العقل طب الميسير بيعمل ايه؟ ما له ومال العقل؟ الهاء وشغل ووقت وقصة الانصاب والازلام فكرة واعتقاد وقلب وصرف قلب والقصة دي كلها. من عمل الشيطان لعلكم تفلحون. انما يريد الشيطان ان يقع بينكم العدالة والتوضع في الخمر تلك الاشياء انما حرمت ابتداء لاضرارها بالايه؟ الصلاة. بالصلاة. ولذلك لما ربنا تحدث عن عن مفاسدها لم يتحدث عن مفاسدها الدنيوية ولا البدنية يعني بقى في الاية الاخرى يسألونك عن الخمر والميسر. قل فيهما كبير. اثم كبير. انا كنت دايما اقول الاية دي. قل فيهما اثم كبير ومنافع. احنا منتظرين قل فيهما اثم كبير في مقابل الاثم ايه لا الثواب والحسنات طب في مقابل المنافع الاضرار. احنا كنا منتظرين نسمع قل فيهما ضرر كبير ومنافع للناس ليه؟ عشان يوجه الانزار لان اللي يشغلنا الضرر الديني. ماشي؟ حتى ولو فيه منافع دنيوية حصل مع سيدنا سليمان. مم الضرر يديني حتى لو فيه ايه؟ منافع دنيوية الضر الديني هو بالنسبة لنا الاهم ولزلك اصلا يكفي في تحريم حاجة وتركها انها حرام. الاثم المترتب عليه. وده بيأكد على المسألة اللي اللي بنتكلم فيها دايما سيبوكم مع احترامي الاشكالية الاساسية وكنت بقولها للشباب اكبر مشكلة في الحرام انه حرام. انه عند ربنا حرقه. انه يغضب الله الاثم اللي ينتظر العبد عند الله لو اقترفه. دي اكبر مشكلة انما بقى المشكلة انه يعمل ويودي ويعمل ويودي لأ وفيما اثم كبير اثم كده ده كفاية خلاص رغم انهم على مستوى الدنيا ومنافع للايه؟ يعني اللي هو النهاردة هيروح يلعب قمار ده مش ممكن يكون معه مسلا الف درهم يروح يروح يلعب قمار يروح بميت الف المية الف دي مش ممكن تحل له مشاكله وتشتري له مش عارف صح ممكن ما هي منافع اهي اللي هو مسلا بيشرب الخمر ده مش مدايق وقرفان ومش عارف ايه يشرب شوية خمر النهاردة بالليل هينسى بدل ما كان يروح ينتحر فهينسى شوية ويصبر يصحى الصبح يواصل حياته عادي تنفع على المستوى ده تنفع. منافع منافع. انما السيبونا بقى من القصة بتاعة بتعمل كزا في الكبد ومع الوقت بتعمل لي فرص الرز اسمها ليفرس الرز بيحصل يعني يعني اقصد مش هي دي الايه؟ مش هي دي القضية الاساسية. انا ما بنكرهاش بس مش هي القضية الايه؟ الاساسية. ايوة ربنا ما بيحرمش طيب لما حر يبقى خبيث لكن في حاجات ما بيستبلناش خبثها فهي حرام لمجرد ان ربنا حرمها ده كفاية خطبة اختبار الارتضاء. الارتضاء ارتضاء الله ربا. فاللي اقصده ايه شوفوا هنا ازاي اتحطت فكرة ايه؟ الاثم الكبير طيب قل فيهما اثم طيور نفع الناس. ده ده لما سئلنا عنها. ايه بقى الاثم ده؟ ايه الاثم يعني؟ ايه الاثم؟ تعالوا نبص كده على الاثم ايه الاثم لا يترتب انما يريد الشيطان ان يوقع من بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والمسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة. كلها لما نيجي نبص عليها الاثم الكبير اللي هو الحاجات دي هتعمله الصد عن الصلاة. ولزلك شوفوا وبصوا يا جماعة بصوا بصوا عايزين نفرق بين حالتين نفرق بين حالة الاضطرار اللي تدعو لاستعمال التفقه وما بين حالة الاختيار ان العبد مأمور فيها ان هو يمارس اسمى درجات التعبد قدر الصلاة عند الله من الاشياء اللي هتفضي لصد عنها حرمت الاشياء اللي هتفضل الصد عنها ايه؟ حرمت حتى لو كان فيها منافع حياتية للناس بيتبسطوا فيها بيتلززوا بها وده امر احنا ما بندركوش عمليا وبنتسبب في صد ولادنا عن الصلاة. ازاي؟ احنا خارجين ان رحلة فنتشغل ما نصليش او نصلي كده آآ او نروح مكان لا فيه مساجد ولا فيه صلاة ولا او مش عارف خارجين آآ نتسوق انا وهي نجيب لها مش عارف حاجة فضيعنا الصلاة ان احنا نتركهم لاشياء من الواحات تتسبب في ايه؟ في الصد عن الصلاة. ان ازاي يفهموا ان الصلاة خط احمر واي حاجة هتاكله من الصلاة هتأثر على الصلاة هتيجي هتنقص الصلاة ولو واحد في المليون مش مقبولة بالنسبة له احنا سلوكيا بقى ما هي مش مقبولة بالنسبة لنا. من باب تعظيمنا للصلاة ان في الشريعة القضية كانت كده برضو في علاقة الصلاة بالحياة. ان ذاك الذي يصلي ولو كان عنده نقص في بعض ما لذات الحياة حياته اجود ممن لا يصلي وعنده كل ملذات الحياة الاول حي والتاني ميت اموات غير احياء وما يشعرون اين يبعثون طالما دي مش حاضرة عندهم هم اموات غير احياء. غير احياء. مفهوم الحياة برضو زاته ان ازاي يترسخ كل الجزئية دي عشان ازاي يترسخ في وجدان ولادنا ان لا يصلي ده مش حي الحياة يعني الصلاة والحياة تزيد بزيادة الصلاة. وتقل بقلة الصلاة. واللي يأثر على الصلاة يؤثر على الحياة. اصل نتفاهم دي كده طيب تعالوا نشوف وقد اثنى الله على رجال لا ينشغلون بالتجارة والبيع عن الصلاة لانهم يعلمون ان الصلاة ابلغ اثرا في تجويد الحياة. وانها الطريق ليحيا العبد في الدنيا والاخرة في كنف ما يتمناه وبعيدا عما يخشاه ويتلقاه. يقول الله رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله واقام الصلاة وايتاء الزكاة يخافون يوما يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والابصار ولم يسمح ولم يسمح اولئك العقلاء للتجارة او البيع بالهائهم عن الصلاة لانهم يدركون ان الذين يتلون كتاب الله واقاموا الصلاة وانفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لنا. لن تبور. ليوفيهم اجورهم ويزيدهم من فضله انه غفور شكور. لذا قال الله يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله. وذروا البيع ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون. فاذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون. واذا رأوا تجارة او لهوا انفضوا اليها وتركوك قائما. قل ما عند الله خير من الله و التجارة والله خير الرازقين. دي لقطة مهمة جدا وهي لقطة ايه ؟ ادراك ادراك ان ان الصلاة اربح تجارة في الحياة الصلاة اربح تجارة في الحياة ولزلك قلنا لو اكتملت منزومة اقامة كتاب الله واقامة الصلاة. ان الذين يتلون كتاب الله واقاموا الصلاة وينفقوا ما رزقناهم سرعا يرجون تجارة لن تبور والجميل في الصلاة ان فيها يتلون كتاب الله وفيها انفاق مما رزقناهم من وقتهم وما لمجهودهم. فلو التلاتة ممكن يترجموا في واحدة ففي الصلاة فالصلاة اربح تجارة في الحياة لو هنتكلم بقى على مستوى الحياة وانا عايز اتاجر وعايز اتقدم في الحياة كل ما احصل صلوات اكتر وكل ما تقدم في الصلاة اكتر انا بتميز اكتر. وده اللي مش قادرين نفهمه ولا نفهمه لولادنا ان انت وان وان كلمت دنياك. وان خسرت في البيزنس ولا خسرت الراتب ولا خسرت ماليا انت ربحت الصلاة ربحت الصلاة. ده ربح ده رصيد. لو انت همك تتاجري فعلا هذه تجارة لن تبور ان كل كل تجارتنا تبور ترجونا تجارة لن تبور. ليوفيهم اجورهم ويزيدهم من فضله. لسة كمان انه غفور شكور يغفر يغفر ويشكر. هيغفر لهم ويشكر لهم اغفر لهم التقصير وهيشكر لهم كل اللي جوه به من الخير. ازاي دي تبقى حاصلة المفهوم ده لما نيجي نتكلم على مستوى الحياة بقى في النظر للحياة والحياة الناس عايزة تتاجر وعايز تتقدم وعايزة تتطور وعايزة تعمل انه يفهم ان الصلاة اربع تجارة وان لا يحزن على شيء لا يحزن على شيء لو ربح الصلاة ولا يفرح بشيء لو خسر الصلاة. لا يحزن على شيء لو ربح الصلاة ولا ولا يفرح بشيء لو خسر الصلاة وان الصلاة لو صح التعبير لو لو جاز نقول انها سلعة فهي اربح سلعة ولذلك ولذلك الله سبحانه وبحمده اثنى على الذين لا تلهيهم تجارة الدراهم والجنيهات عن تجارة الصلوات اثنى على اولائك. غاية التجارة بتاع الجنيهات غايتها ايه؟ الدنيا. انما دي تجارة هي اربح في الدنيا وفي الاخرة. في الدنيا لان المصلي متصل المصلي متصل بالله فهو لا يخشى لا يخشى ركزوا لا يخشى مرهوبا ولا ولا ولا يقلق من مطلوب. اي مطلوب مش قلقه اصلا. ليه من عادى لي وليا فقد اذنته بالحرب. وما تقرب الي عبدي بشيء احب الي مما افترضته علي. ولا يزال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى احبه فاذا احببته. كنت سمعه الذي يسمع به. وصل الذي يبصر به وان سألني لاعطينه استعاذني لاعيذنه متصل فلا يشغله ما فاته من الدنيا. طالما انه ربح الصلاة احنا نفسنا نقصر في الصلاة وفيما يدعم الصلاة. اصل خدوا بالكم لما نتكلم عن الصلاة الصلاة منزومة منزومة. اهو النهاردة انت المجلس التعليمي في كتاب الله اللي مش عارف السنة الصالحة اللي انت بتروحي معهم تتعاهدوه بعض على طاعة الله. كل ده بيعمل ايه؟ ده اه بيسهم في الحفاظ على ده منزومة الصلاة في حياتك منزومة الصلاة هي الصلاة دي منزومة يسهم في الحفاز على المنزومة دي منزومة الصلاة. وبصورة اساسية لما انت يعني لا يحزن الانسان على شيء فاته ما دام قد ربح الصلاة لان يكفيه ان هو غير الاخرة بقى يخافون يوم التقلب في القلوب والابصار في الدنيا والانسان لاعطينه ان استعاذنا له ايضا عايز ايه تاني شيك على بياض لو صح التعبير في كل ما يتعلق بالمطلوبات والمرغوبات. عايز ايه تاني ايه اللي ناقصه فلذلك الانسان لا يحزن على شيء ما دام قد ربح الصلاة لا يحزن على شيء فاته ما دام قد ربح الصلاة. ولا يفرح بشيء حصله. ما دام قد خسر الصلاة لان كل تجارة دون دون تجارة الصلوات تجارة بائرة. تجارة تبور تجارة تبور كده مش موجودة. ما يرهقش نفسي ولا يشغل بالي بها كتير لانها تجارة تجارة تبور ان دي تبقى حاضرة عند الانسان. ولذلك قال الله يا ايها الذين امنوا اذا نودي بالصلاة بيوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله وذروا البيع بل بل انما تكون تجارة الجنيهات ممدوحة ما كانت في خدمة تجارة الصلوات فاذا فاذا اثرت على تجارة الصلوات زمت وربما حرمت. ذمت وربما حرمت. يا ليتنا نفقه ذلك. يا ليتنا نفقه ذلك هذا الانهماك في الدنيا والانهماك في في الله في وراء الدنيا ان احنا في الاخير كانت خسارته خسارة الصلوات انما ذمت ومدحت التجارة بتاع الجنيهات دي ذمت ومدحت باعتبار ايه؟ حالها او علاقتها بتجارة الصلوات هتسهم في زيادتها وكزا وتنميتها والحفاز عليها تمدح هتتعارض معاه هتنقصها تكره هتنقضها تحرم ضيعت الصلاة وقضتها ما صلتهاش وقتها حرمت خلتني اخرت الصلاة خلتني مش عارف ايه خلتني بصلي مش مركز تكره ولذلك قال فاسعوا الى ذكر الله هي دي الحالة بتاعة ايه؟ فاذا نودي بالصلاة فكانه لا يعرفنا ولا نعرفه الانسان بين احب الناس اليه بين اهله ولزلك اثنى الله على اولئك الذين قال عنهم او قالوا عن انفسهم انا كنا قبلوا في اهلنا مشفقين. فمن الله علينا وقنا عذاب السموم. انا كنا من قبل ندعوه انه هو البر الرحيم في وسط آآ خلاص بينسى كل ده لان برضو في اوقات ناس مش اللي بيلهيهم التجارة ولا البيئة يلهيهم اهلهم بيلهيها زوجها بيلهيها ابنها بيلهيها الانس وصاحباتها بيلهيها اللمة الاجتماعية يلهونه معنى الصلاة فلا انا كنا قبل في اهلنا مشفقين يخافون يوم ان يتقلبوا فيه القلوب والابصار فمن الله عنها وقنا عذاب السماء. ولذلك اذا نودي للصلاة من الجمعة فاسعوا الى ذكر الله. واذروا البيع لو اتركوه. ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون. فاذا قضيت الصلاة الصلاة اولوية ولزلك ازاي ولادنا فعلا يفهموا انت بتقولي له ايه؟ ما فيش مشكلة يا حبيبي يقول لك في اتنين مدرسين المدرس ده والمدرس ده المدرس ده اقل شوية وده احسن شوية بس ده الدرس بتاعه ما هصليش المغرب. هدخل قبل المغرب هخلص بعد صلاة العشاء مش مشكلة يا حبيبي ما يجراش حاجة اصل ده احسن هو شافك انت قدمتي حاجة على الايه؟ على الصلاة يعني يعني ما تجيش بقى هنا يعني مسلا يجوز الجمع بالصلاة؟ يجوز الجمع بالصلاة. في غير سفر ولا مطر يعني ما فيش اه يجوز. عادي. بس الكلام ده ايه؟ كل حتى اللي اتكلموا فيه بشكل واضح هو فيه حديس صحيح لا يكون له عادة مش بنتك بتاخد درس كل اسبوع على مدار دورة كاملة دراسية كاملة ترم في مصر دورة كاملة وآآ بتضيع العشاء بتضيع العشاء بتضيع العشاء بتضيع مستمر. انما يا باشا ممكن محاضرة كده دورة جت زي كده مش عارف ايه. ممكن المفروض قلت المران وتكرارا. التفقه ما يبقاش ذريعة للتفلت. بل يكون لمزيد من التنسك ليه ليه ليه؟ نرضى بالجائز ونترك المستحب عارفين عارفين عارفين انا ممكن استسيغ فكرة ان مسلا تجمع الصلوات وهي مسلا في حلقة قرآن. والوقت اضطرها لكده. عارفين ممكن رغم ان يعني ليس هزا مفضلا. بس ممكن تصيغها ليه؟ لانما يتوصل لهذه بتلك. احنا في نفس الايه؟ الفلك. لعل التعلم دوت تعلم القرآن هيسهم في تجويد صلاتهم. زي الامام مالك في الامام قال له ما الذي قمت اليه بافضل من الذي قمت عنه لو احسنت النية. انت هو في نفس الفلك خلاص انما لما يبقى دنيا محضة يا عم دنيتين ما هو تعليم مش تعليم دنيا برضه ما تقدريش تجزمي انك بتتعلمي لله وانك بتمارسي عبادة وخلينا صرحا وخلينا صرحا انا باقول الكلام ده وانا الحمد لله عندي اهتمام كبير بالعلوم كونية او العمرانية كلمة العلم لما تيجي في الشرع يقصد بها علم الدين. علم الشريعة. ابتداء مش هنضحك على نفسنا. العلوم التانية دي تيجي ايه؟ تبعا لها كادوات لخدمتها لها ابواب اخرى انما يخشى الله من عباده العلماء مش علماء الفيزياء طبعا العلماء الكيمياء مش هيضحكوا على نفسنا. ان الله وملائكته اهل السموات واهل الارض يصلون على معلم الناس الخير اكيد يعني ده ابتداء. ليه؟ لان الاصل ان ان علوم الدين انما تطلب لله وعلوم الدنيا انما تطلب لايه؟ لغير الله. ده الاصل. انما بقى اللي ربنا يكرمه فيبقى علوم الدنيا بيطلبها لله. هو ده ده الاستسناء ولا الاصل؟ باستسناء زي ما الاستسناء ان علوم الدين تطلب لغير الله يعني ده ولها معايير من تعلم هذا العلم يماري به المعايير دي. حاضرة فخلينا واقعيين فالمسألة كده فانا ابني بيبدأ يوصل له صورة بشكل واضح دونما شعور ان لا بأس بالتجارة تلهيه عن الصلاة حاجة مهمة جدا ولا لأ هو يوم الجمعة ده لأ من الساعة كذا ساعة مستحيل ولو الدنيا بتولع مش ممكن ليه ؟ مش عشان الصلاة عنده موعد بيقعدوا هو واصحابه كل اسبوع بيقعدوا يعملوا مش عارف ايه. ابدا ابدا ابدا مش ممكن مش ممكن ده انا بروح عند خطيبتي بس خطيبي جاي اصلي مش عارف يعني اصحى على مواعيد مقدسة ولا تمس ليكن ما يكون تسيب الشغل وتاخد جزا بيحصل وليكن ما يكون هو ازاي يفهم ان القضية كده. انما ايه لأ ما يجراش حاجة يجوز يا جماعة يجوز ممكن يخرج يصلي. وخصوصا بقى ازا كان له اختيار احنا احيانا بنقول للطلبة مسلا لما بيبقى مسكين دخل مسلا قاعة المحاضرات مش عارف يطلع مسلا الا بعد العصر دخل قبل الضهر بساعة شفتها ولا بعد العصر كان نقولها له كده اضطرارا ومسكين ونقول لهم اعملوا محاولات واتكلموا واعملوا ودوا دائم انما بقى ده عنده اختيار. ده اصل المدرس ده شكله احسن فمش عارف عشان ايه. لأ. الاحسن اللي يحافز عالصلاة الاحسن الشغلانة اللي ما تأثرش على صلاتي انا ما اذكر كده اول مرة كنت اعمل عند حد في حياتي كان في مشكلة ما في البيت ورحت سافرت القاهرة فكنت بعمل مع الراجل ده في الايه آآ عنده ورشة بيصلحوا المواتير ويلفوا بيلفوا مواتير ويصلحوا تلاجات وغسالات والكلام ده يعني ده انا انا كنت بعرف اشتغل الكلام ده من تالتة اعدادي يعني فكنت اليوم في اولى ثانوي. فانا انا عندي تصور عادي خالص. تصور يعني بسيط ان انا طالما انا خارج وبتاع ولوحدي ما ينفعش ابقى من غير ربنا يعني فعندي التصور بتاع ايه لأ لازم اصلي. انا ما كنتش منتزم الصلاة لأ صلي بقى الفترة دي احنا يعني فانا قلت للراجل انا اشتغل بس عندي شرط واحد اصلي. ما تجريش في الصلاة انا معك هشتغل معك اربعة وعشرين ساعة ما عنديش حاجة تانية اصلا. انا هشتغل معك واروح انام ما عنديش حاجة. هاقعد شوية كده معك هنا. بس ايه اصلي. بس مش عايز اكتر من دي. اما اجي اطلع ما تقولونهاش بالصلاة. انما احنا النهاردة بيحصل للاسف الشديد احيانا انت في مسلا قاعدة مع زوجك والسهرية جت ومش عارف وايه ومكسوفة تقومي صلي مش عارفة مين هو ما هو كل ده في النهاية بيعمل ايه هو بيدي مردود انا بقول اهو انا قد استسيغ ان الكلام ده يبقى فيه لان برضو احنا في الدين من الدين للايه؟ للدين. يعني ها وانما يتوصل لهذه بتلك. عبارة قالها الامام الواحدي لما كلموه عن يعني توسعه في علوم اللغة يا عم رح اتعلم تفسير بقى فهل انما اتوصل لهذه بايه؟ بتلك. ما هي في الطريق برضو بقى بالعكس هي اللي هتبقى عنصر تميزي ما فيش مشكلة دي حاجة هتيجي وهتروح انما ده باقي بعد كده. انما لما يكون دنيا بقى كمان ما تكونش غلب لهواء بلهو وشهوات وعندي مش عارف مين وعندي المهم فاسعوا الى ذكر الله وذروا ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون فاذا قضيت الصلاة فانتشروا في الارض وابتغوا من فضل الله واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون. واذا رأوا تجارة اولها من فضل وتركوها قائمة قل ما عند الله خير من الله و من التجارة والله خير الرازقين. دي الاهم. يعني من الحاجات اللطيفة يعني اللي هو ايه يعني الانسان مسلا مسلا يبقى يعني بيصلي فيصلي بسرعة ليه؟ عنده مصلحة. يا ابني اللي انت رايح له بين ايدين اللي انت بتجري منه الوقت اللي انت رايح له بين ايديه اللي انت بتجري منه اي منطق لأ معلش اصل كان عندي حاجة مهمة انشغلت بها فما صلتش يا ابني الحاجة المهمة اللي شاغلاك دي بين ايدين اللي انت رفضت تروح تصلي له. اي منطق قل ما عند الله خير. خير من الله و من التجارة. يعني اللي عند ربنا ده اصلا يعني هو اللي خارج ده بيطلب حاجة شغلت كزا خدني كزا. كل ده من ايدين مين ؟ اصل اصل ما حبتش ما حبتش ازعل آآ فلان ولا فلان. القلوب بين اصبعين واصابع الرحمن. وانا ارضى الناس في سخط الله سخط الله عليه واسخط عليه الناس. اي منطق اصل زوجي وكان هيزعل ومش اي منطق سبحان الله العبد يخسر الله ويخسر الناس. عجيب امر ان انا ابيع ودول واللي انا باطلبه بين يدي اللي انا بهرب منه. قل ما عند الله خير من الهوى من التجارة. طيب واقامة الصلاة في اول صفحة تلاتة وتلاتين واقامة الصلاة تستجلب لصاحبها في اكمل حياة قال الله فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فايه؟ خلوا سبيلهم. ولزلك خلينا نقول حاجة مهمة والمقياس عندنا للشخصيات لن نكون متطرفين ولا مبالغين بالمرة لو قلنا انه هو الصلاة. هو الايه؟ الصلاة. فان تابوا واقاموا الصلاة ولزلك يغفر لاهل الصلاة ما لا يغفر لغيرهم والدليل على كده سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم وهو راجع من خيبر ادى سيدنا علي غلام خادم وطلب منه وادى سيدنا ابو ذر خادم فالخادم اللي اداه لسيدنا علي وصى سيدنا علي يوصيه قال خذه ولا تضربه فاني نهيت عن ضرب اهل الصلاة في رواية فقد رأيته يصلي مقدومنا من خيبر مقدمنا من خير. احنا جايين من خير. فاني نهيت عن ايه؟ يغفر لاهل الصلاة ما لا يغفر لغيره. يغفر لاهل الصلاة ما لا يغفر لغيره يعظم اهل الصلاة تعظيما للصلاة يعظم اهل الصلاة تعظيما للايه؟ للصلاة. لذلك مع احترامي مع احترام اللي الاحترام الاولى به اهل الصلاة الاولى به الست البسيطة الجميلة اللطيفة اللي هي ما بتسبش الصلاة. اللي هي امية لا تقرأ ولا تكتب ولا تستحقوا الاستازة الجامعية اللي مش عارف سيدة المجتمع اه رئيسة الحزب الفلاني ولا مش عارف مسئولة ايه الفلاني اللي بتطلع تعمل شغل نفصل من تعظيم الصلاة وتعظيم حق الله سبحانه وبحمده مش هي مدحكة نفسيا. انا ما باقولش التانية انهنها بس دي اولى بالاحترام مني. لما دي تدخل علي دي اولى بالتعزيم من التاني ان من اجلال الله تعالى. كرامة ذي الشيبة المسلمة. ودي السلطان المقصد. وحامل القرآن غير غالي فيها الجافي عنه. هذا من اجلال الله تعالى هذا من اجلال الله تعالى ان الانسان يكرم يكرم اولئك اهل الصلاة. ويغفر لهم ما لا يغفر لغيرهم شوفوا الصلاة ازاي اسهمت في ان حتى الشخص في الحياة استجلبت له لون من التقدير والاحترام والتجاوز عن اخطائه وسيئاته ومسامحته. ولزلك ولزلك في رأيي كل كل تقصير تقصير ما خلى ترك الصلاة ممكن نتقبله الا ترك الصلاة ذكر بقى فان تابوا اقاموا الصلاة ليه؟ ليه؟ لان يرجى ان اقامتهم للصلاة تحصنهم من العودة تاني ولزلك ما تستبشروش خيرا بتائب لا يقيم الصلاة ولما واحدة تقول لك معلش انا اسفة وغلطة وعدت وتعرفي انها مش مقيمة للصلاة التي ارادها الله انتزري منها الخطأ الجاي انتظري من الخطأ الجاي لان الصلاة اكتر حاجة ممكن تعمل ايه؟ تعصم الانسان من انه يرجع تاني. تحصنه انه يرجع تاني ولما تلاقيه ولزلك من الاخر لو انت عايزاها ما تكررش الخطأ تاني اجتهدي في تجعليها مقيمة للصلاة مش تقعدي تقولي لها وتحزريها وتفهميها وتوهديها ومش عارف ايه وتراقبيها وتابعيها. لأ اجتهدي منخليها تصلي لو نجحت انها تصلي الصلاة اقامها الله خلاص فان تابوا واقاموا الصلاة واتوا الزكاة فخلوا سبيلهم. ولما فقهاء ذلك ابراهيم صلى الله عليه وسلم دعا لذريته باسباب الحياة. ليتمكنوا من اقامة الصلاة. ودي قلناها في بناء الابناء بقى. فالحياة في قاموسه ده كلام مهم اللي يخص سيدنا ابراهيم ولما فقه ذلك ابراهيم اللي هي علاقة الصلاة بالحياة. دعا لذريته باسباب الحياة ليتمكنوا من اقامة الصلاة. فالحياة في قاموسي تساوي ولا قيمة لحياة الابدان ان غابت حياة القلوب والايمان. ربنا اني اسكنت من ذريتي بواد غير ذي زار عند بيتك المحرم. ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل افئدة من الناس تهوي اليهم ارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون. يعني كل اللي في الحياة ينبغي ان يكون في خدمة الصلاة. كل اللي في الحياة ينبغي ان يكون في خدمة الصلاة. كل مجهودات حضرتك في الحياة ينبغي ان تكون في خدمة اقامة الصلاة كل كل مجهودات حضرتك لاقامة حياة اولادك ينبغي ان تكون في خدمة اقامة صلواته. تقولي له يا حبيبي انت عارف انا بس انا بوكلك وبشربك وبهتم ليه بك ليه؟ عشان تبقى مصلي عشان الصلاة التي يريدها الله حبيبي انت عارف هو انا جبت لك كزا ليه ؟ هو انت عارف انا مش عارف ايه ، هو انا مهتمة هو انا متابعاك ليه عشان تصلي. انا لو انت صليت انا كده نجحت في اللي انا عايزها. ما بتصليش وانا اخفقت. كأني ما عملتش حاجة. ولزلك انا شخصيا لما طلعت للمسألة دي بقت مسلا الواحد الحمد لله اول مسلا ما يكلم الولاد اول حاجة اسأل الصلاة ولما يقولوا لي مش عارف اقول لهم انا كده كأني ما بعملش اي حاجة انا كاني ولا بعمل اي حاجة انا انا كده ما تزعلوش مني ما تزعلوش مني وفي اوقات كده ممكن اقولها لهم يعني مزاح. اقول لهم انا انتم لو ما يعني ما بتصلوش انا ما احبش لا اصرف عليكم ولا اؤويكم ولا اي حاجة انا بوفر لكم كل اسباب الحياة عشان تقيموا الصلاة. اوفر لكم كل اسباب الحياة عشان تقيموا الصلاة. ربنا اني اسكنت من ذريتي غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا بيقيم الصلاة فاجعل افات من يستهووا اليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون بل وتضرع الى الله ان يكتب له ولذريته الحياة بالصلاة. بعدما شكره على ما وهبه له ولذريته من حياة. فقال الحمد لله الذي وهب لي على الكبر اسماعيل ابو اسحاق ان ربي لا سميع الدعاء ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعائي. يعني هو فرح بان الله وهبه له في الحياة. بس فرحته الحقيقية بانهم يقيموا الصلاة لان في تصوره انهم لو لا يقيموا الصلاة كأن هم ما بيبلهمش حياة فلذلك بعدما اثنى على الله سبحانه وبحمده بانه وهبه وهبه وهبهم له على الكبر في هذه الحالة تضرع اليه ان يتم نعمته عليه ويرزقهم الحياة الحقيقية. يا رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي. ربنا وتقبل دعائي. واراد اسماعيل صلى الله عليه وسلم لاهله ما اراده له ابراهيم من التنعم بالحياة في كنف الصلاة. قال الله عنه وكان يأمر اهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا. وربنا ما خيبش ظنه. ما خيبش رجاؤه. لما كان صادق في طلبته. ده اللي بنقوله ان فيه سنن بشرية زي السنن الكونية لما لما مساحة اهتمام سيدنا ابراهيم بالصلاة اللي احنا اتكلمنا عنها بالتفصيل في بناء الابناء. شفتم ازاي افرزت اسماعيل مش بس اللي بيقيم الصلاة في نفسه وفي غيره وازاي السلسلة دي ما اتقطعتش وازاي الروح دي سرت من جيل لجيل لجيل لجيل لجيل. ازاي الانسان يبقى مدرك انه ياخد حتى اجر بالزرية من بعده. ولقد اوصى الله النبي صلى الله عليه وسلم وامته بان تكون العناية بالرزق الذي يحيي القلوب من الصلاة والايمان اكبر من العناية بالرزق الذي يحيي الابدان. فقال تعالى وامر اهلك بالصلاة واصطبر عليها. لا نسألك رزقا نحن نرزقك. والعاقبة للتقوى يعني كل ما يشغل عن الامر بالصلاة والاصطبار عليها فهو شؤم على الانسان. ودي هنتكلم عنها بتفصيل الاية دي بالزات. يعني الايات دي هنتكلم عنها بالتفصيل ان شاء الله لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى. آآ لو هيبقى التمن التمن نقصان في رزقك بس عشان خاطر انك تأمر اهلك بالصلاة واصطبر عليها لامرهم بالصلاة واصطبر عليها امورهم بالصلاة واصطبر عليها خلاص؟ احنا تكفلنا برزقك اللي بنشوفه النهاردة ان احنا عشان خاطر نوفر لهم ما يريح الابدان نأسر فيما يتعلق بالصلاة وبناء الايمان ربنا بيقول بشكل واضح وصريح وامر عليك بالصلاة واصطبر عليها. ليه؟ لان سبحان الله اصلا لو لو تأملته في في الايات اللي في نفس النسق ربنا بيقول لا تمدن عينيك الى متعنا به ازواجا منهم زهرة الحياة الدنيا نفتنهم فيه. ورزق ربك خير وابقى وامر اهلك بالصلاة. ليه؟ تأكيدا على ان اكتر حاجة بتصدنا عن القيام بدورنا من امر الاهل بالصلاة والاصطبار عليها هو ان احنا بنمد عيننا للايه؟ للدنيا واحنا ما طلبناش بكده. احنا رحنا عملنا اللي ما اتطلبش مننا وسبنا اللي مطلوب مننا. وآآ عشان كده بنقول وتعرفوا تفصيليا من خلال الوحي على بركات وثمرات الصلاة علاقتها الكبيرة بالحياة ودورها في الوصول بها الى اقصى ما يريده العبد ويتمناه في دنياه واخراه. ده كان تطواف كده على معنى علاقة الصلاة بالحياة وان الصلاة في القاموس بتاعنا القاموس الوحي الصلاة حياة لا توجد الصلاة لا توجد الحياة. وجد الصلاة وجدت الحياة. جودة الحياة مرتبطة بجودة الصلاة. آآ اللي يؤزي الصلاة يؤزي الحياة اللي يهدد الصلاة يهدد الحياة. اللي يجود الصلاة يجود الحياة. آآ كل منسوب الصلاة زاد كلها منسوب الحياة زاد التمكين في الحياة الاكرام في الحياة كل القصص دي عشان ندرك هذا الارتباط الوثيق بين الصلاة والحياة ده اللي كنت اقصده لما قلت لكم ان الواحد يعني الطرح مختلف شوية طرح مختلف هنا اما هنتكلم عن الصلاة طرح موضوعي مختلف النصوص جاية وحاضرة بس في نسق ايه آآ ما آآ عشان كده لعله يعني نسق موكب ومستواه اعلى احنا نفهمه كويس ونتشبع به ونقدر نفهمه كويس. دي فكرة لما بنتكلم عن نقول المسألة الوجودية الكبرى الحياة نفسها وانا مين وايه اللي بيحصل الاسئلة دي زاتها وما يتعلق بها آآ تصنيف الناس وهم مين وايه اللي بيحصل. الكلام ده ادراكه يعني اعتقد اعتقد او ارجو ان الطرح في تناول الصلاة لو تم يعني فهمه بشكل جيد وعرضه لابنائنا بشكل جيد اعتقد انه هيفرق كتير جدا في نظراتهم للصلاة. اه اسأل الله عز وجل ان يرزقنا واياكم اقامة الصلاة. التي اه يريدها خد استراحة ان شاء الله سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اشهد ان استغفرك واتوب اليك