لكنه قبل خمس وعشرين سنة كان مبلغا يساوي ان تتجمل به المرأة امام الناس وان تقول لقد اصدقني زوجي كذا وكذا وكذا ان اذكر انه في بعض بلادنا وهذه مرحلة عشناها السلام عليكم. ارجو اطفاء الجوالات وضعها الصامت الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا اشهد ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله فكيف اذا اصابتهم مصيبة بما قدمت ايديهم ثم جاءوا يحلفون بالله ان اردنا الا احسانا وتوفيقا اولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فاعرض عنهم وعظهم وقل لهم في انفسهم قولا بليغا اشهد ان محمدا رسول الله حي على حي على حي على الفلاح حي على الفلاح الله اكبر اكبر لا اله الا الله ان الحمد لله نحمده سبحانه ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور ومن سيئات اعمالنا انه من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل الله فلن تجد له وليا مرشدا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتوا الا وانتم يا ايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والارحام ان الله كان عليكم رقيبا يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما اما بعد فان اصدق الحديث كلام الله تعالى وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار اما بعد اتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم ان شريعة الله جل وعلا عدل كلها ورحمة كلها ومصالح كلها وحكمة كله وكل مسألة خرجت عن الرحمة الى الجور وعن المصلحة الى المفسدة وعن الحكمة الى العبث فهي ليست من شريعة الله عز وجل وان اقحمت عليها وادخلت فيها بنوع من التأويل الفاسد انها رحمة الله بين عباده انها عدل الله بين خلقه انها ظل الله في ارضه انها نوره الذي اهتدى به المهتدون انها نوره الذي اهتدى به المهتدون انها حكمته الدالة عليه وعلى صدق رسوله صلى الله عليه وسلم اعظم دلالة انها الهدى والصراط المستقيم الذي من تمسك به وسار عليه فقد هدي الى سواء السبيل ومن ثم احبتي في الله فان الله جل وعلا اوجب التحاكم الى شرعه المطهر في كل ما شجر بين الناس من امور اقسم بذاته المقدسة على نفي الايمان عمن ابى ان يتحكم الى دين الله عز وجل والى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عز من قائل فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما وقال تعالى يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تأويلا ثم جعل الايمان دعما يزعمه اصحابه لا حقيقة له ولا صدق فيه اذا اراد مدعوه ان يتحاكموا الى الطاغوت وابوا ان يتحاكموا الى شريعة الله جل جلاله فقال تعالى الم تر الى الذين يزعمون انهم امنوا بما انزل اليك وما انزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا الى الطاغوت وقد امروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلالا بعيدا واذا قيل لهم تعالوا الى ما انزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا ان حكم الله عز وجل لا يقبل الانتقاء لا يقبل التخير يا ايها الذين امنوا ادخلوا في السلم كافة لا يقبل ان تقبل حكم الله في باب الشعائر التعبدية ثم ترفضه في باب الشرائع القانونية لا يقبل ان تقبل حكم الله في باب العقائد والعبادات ثم ترفضه في باب الشرائع والمعاملات ان سبق الى ذهنك وهم ان سبق الى خيالك وهم ان شريعة الله تنقصك من حقك او تبخسك من حقك شيئا تعلم ان هذا نزغة فاعلم ان هذا نزغة من نزغات الشيطان اعلم ان هذا طائف من الشيطان قد مسك ان الذين اتقوا اذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فاذا هم مبصرون واخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون ان الله جل وعلا نعى على بني اسرائيل الذين كانوا يستحل بعضهم دماء بعض خلافا لحكم التوراة ثم يفتدي بعضهم اسارى بعضا نزولا على حكم التوراة فقال تعالى افتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم الا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون الى اشد العذاب بغافل عما تعملون سورة النور الله جل وعلا ينعم على هذا الفريق من الناس فيقول جل من قائل ويقولون امنا بالله وبالرسول واطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما اولئك بالمؤمنين واذا دعوا الى الله ورسوله ليحكم بينهم اذا فريق منهم معرضون وان يكن لهم الحق يأتوا اليه مذعنين افي قلوبهم مرض ام ارتابوا ام يخافون ان يحيف الله عليهم ورسوله. بل اولئك هم الظالمون ان سبق الى وهمك ان الله يحيف عليك او ان رسوله يحيف عليك فاعلم ان هذا طائف من الشيطان قد مسك اعلم ان هذه نزغة من نزغات الشيطان المت به المت بك ام يخافون ان يحيف الله عليهم ورسوله بل اولئك هم الظالمون انما كان قول المؤمنين اذا دعوا الى الله ورسوله ليحكم بينهم ان يقولوا سمعنا واطعنا واولئك هم المفلحون. ومن يطع الله ورسوله هو يخشى الله ويتقي فاولئك هم الفائزون ان هذه المقدمة احبتي انما هي تمهيد للحديث عن قضية شائعة موجودة في هذا البلد اذا وقعت خصومة زوجية بين زوجين المرأة تقول بالامريكي والرجل يقول بالشرع يعني وقد علم الله انه في كثير من الاحيان ان الرجل لا يريد الشرع لانه شرع انما يدعو الشرع لانه يظن انه احظى له وانفع له وايضا في بعض الاحوال لا تريد المرأة القانون لانها تكفر بحكم الله عز وجل انما سبق الى وهمها انه ليس هنالك من يمثل حكم الله حقيقة من ينطق به على وجه الدقة ان كثيرا من المنتسبين الى العلم قد يسيئون البلاغ عن الله عز وجل والبلاغة عن رسوله صلى الله عليه وسلم وسوف اضرب مثالا لمسألة حادثة وقعت حديثة جدا نعم صاحبتها تقول ان صاحبي اراد ان يطلقني بعد ست وعشرين سنة من الزواج وقل له اين حقوقي الشرعية قال لي مؤخر صداقتي ونفقة عدتك يا سيدي لقد قضى مؤخر صداقي قبل ما يزيد على ربع قرن من الزمان بعملة بلادي لا يساوي الان خمسين دولارا فهل هذا هو موخر صداقي بعد ست وعشرين سنة من الزواج ثم يقول لي انها نفقة العدة ثلاثة اشهر وبعد هذا الى الشارع ليس عندي العائلة الكبرى التي تأويني وتستقبلني وتستقبلني كما هو الحال في بلاد المسلمين اذا ذهبت الى القانون الوضعي سيعطيني الموني يعني نفقة بعد الزواج بعد ان يطلقني الى ان اتزوج مرة اخرى او الى ان اغتني واكتسب واعمل وكزا وكزا ويجعلني اقاسمه نصف امواله التي جدت له بعد الزواج اليست هذه فتنة لي؟ اليست هذه فتنة لي وفتنة له؟ ما هو الحل الحل ان نضبط اولا ما هو حكم الله عز وجل قبل ان نعقد المقارنة بين الشريعة والقانون مع ايماننا المطلق والمجمل اي بما سبق ان استهللت به خطبتي ان الشريعة رحمة كلها وانها عدل كلها وانها مصلحة كلها انها رحمة الله بين عباده وعدله وعدله بين خلقه وزله في ارضه وكل مسألة خريت من الرحمة الى الجور ومن الحكمة الى العبث ومن الصلاح الى الفساد فهي ليست من الشريعة وان ادخلت فيها بنوع من التأويل طب بقي ان اتحدث عن مسألتين تغيير قيمة العملة تعويض فرق التضخم هل المهر الذي قدر قبل ثلاثين سنة وقيمته اليوم اذا حولناه الى عملة بالدولار لا يزيد كما تقول صاحبتنا على خمسين دولارا وبعضنا عاشها اباؤه ده المبلغ الزهيد جدا يشتري بقرة اشتري قطعة ارض كبيرة اليوم لو حولت هذا المبلغ الى لغتنا المعاصرة لا يكاد يساوي سنتات فكيف ينظر الى الديون القديمة التي تكون على هذا النحو هذه النقطة الاولى التي تحل هذا المشكل النقطة الثانية هل فعلا ليس للمطلقة عندما يطلقها زوجها الا مؤخر صداقها ونفقة عدتها اين ذهب قول الله تعالى وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين اين ذهب قوله تعالى ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتن قدره متاعا بالمعروف حقا على المحسنين الاقاضي اتفق اهل العلم جميعا على وجوب المتعة للمطلقة قبل الدخول التي لم يسمى لها مهر ولا صداق فسرحوهن ومتعوهن فمتعوهن وسرحوهن سراحا جميلا لكن السؤال المطلقة بعد الدخول وفي وفي زواج شرعي صحي حقيقة ليس لها عند زوجها الا مؤخر صداقها ونفقة عدتها حقيقة التي يقول بها كثير من اهل العلم واختارها شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله ان للمطلقات عموما تعال عند الطلاق توانا طلقت قبل الدخول ام طلقت بعده ثم اخذ ينظر في الاية لكي يرى فيها بنور الله عز وجل فقال ان الله تعالى يقول وللمطلقات وهذا اطلاق لكل مطلقة لم يفرق بين مطلقة قبل الدخول او مطلقة بعده ثم قال تعالى حقا فهو حق احقه الله عز وجل فهو واجب مؤكد ثم اكد هذه الاحقية بقوله تعالى حقا على المتقين. ولما كان التقوى الله واجب فان كل ما استند اليها واسند اليها انما يكون واجبا مثلها المتعة يعني قالوا هدية تقدم الى المرأة المطلقة جبرا لخاطرها المنكسر بالطلاق ثم تركت الشريعة تقديرها الى العرف ثم جعلت حال الزوج اعصارا ويسارا معتبر في تقديرها لقوله تعالى ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف حقا على المحسنين المتعة ينظر في تقديرها من قبل القضاء. يعني اذا تراضى الزوجان او العائلتان على مقدار معين فقد قضي الامر اذا لم يتراضيا فان القضاء هو الحكم ويستصحب في حكمه العرف السائد في تقديرها وجل قوانين الاحوال الشخصية في بلاد المسلمين انما تفرض للمرأة المطلقة نفقة سنتين بعد الطلاق نفقة متعة غير نفقة العدة الشرط في هذا الا يكون الطلاق الا يكون الزوج طلقها برضاها يعني والا يكون بسبب من قبلها اذا كانت هي الناشز وهي التي بطرت معيشتها وهي التي ضيقت على زوجها. وهي التي دفعته دفعا الى هذا الموقف العصيب فلا متعة انما اذا كان الزوج متعسفا في استعمال حق الطلاق ولا توجد اسباب موضعية وجيهة من قبل الزوجة دفعت الزوجة الى طلاقها فان لها حق يقدر بنفقة بنفقة سنتين وقد يمتد به القضاء الى خمس سنوات ما هي عناصر تقديرها عناصر تقديرها مدة الحياة الزوجية اللي بقيت سنتين خمسة عشرة خمستاشر لعشرين خمسة وعشرين. كل كلما طالت المدة كلما كان هذا ابلغ واربى لقيمة المتعة عندما يقدرها الطلاق عندما يقدرها القضاء الامر الثاني حال الزوج اعسارا واسارة يسارا واعصارا المذهبة الثالثة وهي زروف الطلاق كم نسبة الخطأ عند هذا الجانب وكم نسبة الخطأ عند الجانب المقابل كل هذه عناصر يستصحبها القاضي وهو يقدر المتعة للمطلقات فليس صحيحا ان الشريعة القت بالمرأة الى الشارع بعد ربع قرن من العشرة الزوجية يعطيها خمسين دولار نفقة مقدار مؤخر صداقها الذي مضى عليه قرابة ثلث قرن او او نصف ثم يعطيها نفقة ثلاث شهور ثم الشارع بعد هذا لتأويها الملاجئ ولتأويها جمعيات التنصير وجمعيات التبشير ليس ليس هذا من دين الله عز وجل وان ادخل فيه بنوع من الفساد بنوع من التأويل الفاسد المسألة الاولى تعويض فرق التضخم الاصل ان الديون ترد بامثالها لا بقيمها لا ينظر الى القيمة الا عند الغاء العملة او انهيارها وكسادها كسادا فاحشا التذبذب العادي في العملة ارتفاعا وانخفاضا لا يؤثر على وجوب ان ترد بامثالها لا بقيمها بامثالها لا بقيمها ان هذا هو المستور في كتب الفقه ان هذا هو المدون في قرارات المجامع الفقهية المعاصرة لكن اذا وصل النقص اذا بلغ النقص مبلغ الانهيار اذا بلغ النقص والكساد مبلغا فاحشا بحيث ادى مبلغا يساوي شيئا فعندما تقاضاه اصبح لا يكاد يساوي شيئا في هذه الحالة يرجع الى القيمة رفعا للوكس ورفعا للغبن ورفعا للظلم الذي يقع بين المتعاملين وفيه اجتهاد مقدم للمجمع الفقهي سوف انزر في اتنين وعشرين فبراير القادم في مدينة هيوستن هنا وثمة ورقة مقدمة تقترح ان هذا النقص يعتبر من قبيل الجوائح التي توضع او من قبيل نزرية الزروف الطارئة التي توزع وتقسم متابعاته تبعاتها ومغارمها بين الطرفين. نعتبر ان نقص العملة مصيبة لحقت بكليهما الدائن متضرر والمدين متضرر. فنقسم البلد نصين يعني القضاء يتدخل لقسمة هذه الجائحة او هذه المصيبة التي نزلت بالمال يقسمها قسمين فيضع على هذا قفل وعلى هذا الطفل والصلح جائز بين المسلمين الا صلحا احل حراما او حرم حلالا لان القيمة القوة الشرائية للنقود هي بمثابة الروح للبدن الورقة المائة دولار هزه ليست القيمة فيها في كونها ورقة مطبوعة. انما فيما تمثله من قوة شرائية اذا نزعت عنها القوة الشرائية اصبحت كاوراق التواليت التي تستخدمها في الحمامات يعني ان القوة الشرائية للنقود بمثابة الروح للبدن. فلا فلا يمكن اهمالها وتجاهلها بالكلية. وهذا هو فرق ما بين النقود الذاتية الذهب والفضة قوتها في ذاتها. قيمتها في ذاتها. سواء اكانت عملة ام لم عملة الذهب ذهب كان دينارا ذهبيا او كان حلية على صدر امرأة لا يزال يحمل قيمته معدن قيمته في ذاته اما الاوراق النقدية قيمتها فيما تمثله من قوة اه شرائية ان القوة الشرائية للنقود بمثابة الروح للبدن. فاذا حدث انهيار فاحش اذا اذا حدث كساد كبير واصبحت العملة في ظل مرحلة ما قبل الحرب وما بعده ما قبل الغزو وما بعده ما قبل الثورة وما بعدها. انهيار فاحش مسافة كبيرة جدا جدا في هذه الحالة لابد من تدخل القضاء ومن تدخل اهل التشريع لتوزيع هذه الجائحة وتوزيع هذه الخسارة على الطرفين بما يحقق شيئا من العدل وشيئا من وشريعة الله جل وعلا مرة اخرى عدل كلها ورحمة كلها وحكمة كلها انها رحمة الله بين خلقه. عدله بين عباده ظله في بارضه انها هداه الذي اهتدى به المهتدون. انها نوره وضيائه الذي استضاء به المبصرون اسأل الله جل وعلا ان يأخذ بنواصينا لما يحب ويرضى وان يحمينا واياكم في احمد الامور عنده واجملها عاقبة. اقول قولي هذا استغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه فيا فوز المستغفر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين تنفرد يا اخوان الله يجزاكم الخير افسحوا في المجلس تقدموا ان شاء الله حتى يجلس اخواننا خارج ان شاء الله خطبة اوف الله اه الله عز وجل لا تأثري هي من بين نيته الله عز وجل ان الله عز وجل الله اه ان الله طوبات الشريعة الشيخ اه الله اه سنة الله عز وجل غروره في الله ما دون الله بي ار تاتش باي شيطان آآ لاحظت هذا شيخ عموما هو عموما اه ماشي الورس ده الشيخ سيد ده مؤخر الله رولف الله عز وجل سويها آآ ذاته تداوي آآ بالذات ده اه الويسيدات تداوري تثريم منطقة فير عدة الله عز وجل ووت اسكوب متعة ذات دارت اه اه ان ابن القيم متعة او الله عز وجل وتويك الديو ابن القيم اه اه الدجاج هو ذاتها اه اه اللص تشيز دون هو في ازا الشريعة عند شيخ آآ اه آآ ان شاء الله جولد اوسلفر والله ضد الشريعة تابلو جوستوس ان ميرسي الله عز وجل الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله اللهم صل على محمد وعلى ال محمد ما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم على ال ابراهيم مجيد اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصية ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا متعنا باسماعنا وابصارنا وقوتنا ما واجعله الوارث منا واجعل ثأرنا على من ظلمنا انصرنا على من عادى ولا تجعل مصيبتنا في ولا تجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مصيرنا واجعل الجنة دارنا وقرارنا برحمتك فيا ارحم الراحمين اللهم اغفر لجميع موتى المسلمين الذين شهدوا لك بالوحدانية ولنبيك بالرسالة وما توعد اللهم اغفر لهم اللهم عافهم واعف عنهم اللهم نقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس اللهم اغسلهم من خطاياهم بالماء الثلج والبرد اللهم ارحمنا اذا ما صرنا الى ما صار اللهم انصر المستضعفين من افي المشارق اللهم عليك باعدائك واعدائهم فان لا يعجزون اللهم ارنا فيهم جائب قدرتك انك نعم المولى ونعم اللهم اصلح لنا في ذرياتنا انا تبنا اليك وانا من المسلمين اللهم اغفر لنا في مقامنا هذا اجمعين وهب المسيئين منا للمحسنين اللهم اجعلنا ممن تقبلت قيامهم وركوعهم وسجودهم يا رب العالمين اللهم اغفر للمسلمين والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم انك يا مولانا سميع قريب مجيب امين امين الله يقول الحق وهو يهدي السر واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين قوموا الى صلاتكم وان يتقدموا الى الامام. تقدموا افسحوا مجال لاخوانكم في الخلف تفسحوا تفسحوا بارك الله فيكم. تضاموا وتراحموا تضاموا تراحموا تقدموا الى الامام بارك الله فيكم ضيقوا المسافات بين الصفوف حتى تستوعبوا