دخل عليه رمضان وعليه قضاء رمضان اخر نعم من دخل عليه رمظان وعليه رمظان اخر فان كان تعمد التأخير دخل رمضان هذا لا يجوز. الله عز وجل يقول ومن كان منكم مريضا او لسوف عدة من ايام اخر. فيجب عليك ان صوم قبل يدخل رمضان الثاني. فان كان تركك له من غير تفريط لمرض لسفر او نسيان في هذه الحالة عليك ان تصوم رمظان هذا وعليك ان تقظي بعد ذلك هذه الايام. عليك ان تقظي هذه الايام. هل عليك كفارة؟ ذهب الجمهور الى ان الى انه عليك الكفارة عليك كفارة عن كل يوم نصف ساعة وذهب البخاري رحمه الله وابو حنيفة الى انه لا كفارة ولاحمد رحمه الله قال انه عن ستة من اصحاب النبي عن ابن عباس وابي هريرة وجمع من الصحابة رضي الله عنهم في وجوب الكفارة وليس في السنة شيء يبين لكن قد يقال والله اعلم ان كان معذورا تواصل من كان معذور هذا لا اشكال من كان معذور مثلا بسفر حتى اذا حضر رمضان الثاني او امرأة مثلا معذورة بالحمل لا تستطيع الصوم حتى على رمضان الثاني هذه لا شيء عليها وكذلك لا شيء عليه كذلك لو كان إنسان مريض حتى حضر رمضان الثاني هذا يقضي ولا كفارة عين لكن من تركه تفريطا تفريطا هذا هو موضع النظر الاخذ بالكفارة هو قول الجمهور وهو الاحواط. نعم