تمام؟ فده عامل لايه؟ ادى اللي عليه كما هو عليه فالمنتزر ان احنا نعمل ايه لما لما نديله نديله ايه ندي له ده اولى بان يعطى ده اولى بان يعطى رأيك ايه يسعى وهو يخشى يعني هو جاي يسعى هو عامل اللي عليه هو كده ده بقى مش ده هو لما جه يكيل عمل ايه؟ لا ده هو جاي يسعى وهو ايه يخشى وهو اعمى ماشي؟ هو اعمى يعني هو الشخص ده كان اعمى ظلم مكتوم رضوان الله عليه فيسعى يعني عمل ايه؟ جاب سقفه يسعى وهو يخشى فده مش مش النوع ده خالص اه قد ارسل ربي للخلق نورا يهدي روحا انت سري. تحيي امواتا تجعلهم. كنجوم تمشي ايه في البشري كنجوم تمشي في البشر الاصنام باسمائها مم هو امتداد امتداد للحديس عن الاصناف اللي في الامطار طبعا. يعني الافطار فيها الابرار وفيها الفجار. يوم الدين ليوم الدين اهي الله عز وجل والحساب برضو في اخرها يا الذين كفروا يكذبون انشقاق على قطر الانشقاق. اه انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه. والا الحساب ما هو لازم بقى مش في دماغي الحساب والميزان برضو هيبقى هيروح نفس المشكلة برضو اسر وينقلبوا الى اهله مسرورة وانقلبوا اليهم انقلبوا فاكهين او كان فعليه مسرورا لو ظن الا هي حور اه بيتعامل كاميرا وكانت اه برضو طيب آآ طيب هي المشهد والادارة عندي هنا حلو قوي حديس الله عز وجل عن والابرار لان في الصورة المزمومة ده باوصفها كلها على مدار الصورة تجربة ان معناها ان هم بروا الله عز وجل ادوا فرائض الصورة هنا وان كان حتى مسلا لو قلنا على موضوع النية مدنية هو بيقل بيعالج المظهر دوت بشيء اخروي تاني بقى ان المظاهر المطفف ان هو اصلا مكذب بالفعل او ان هو مجرم تاجر ايه يا كافر؟ معنى ذلك؟ وفي المقابل بقى الابرار واللي هم كانوا وصفهم ادوا آآ عليهم الله عز وجل الذي له العلماء ظلموا او وما الى ذلك يوم القيامة هيوفوا حقهم بغير حساب كل ما وهي تفصيل لصورة السورة اللي قبلها كانها تفصيل بقى لايه؟ الابراج والتجار بقى في وصفهم بقى هل يمكننا القول ان اصلا آآ ان سورة المطففين واحدة من اخوات اه هود المسجد بهذه الأولى لا ما اقصدش لا في نهية البناء. يعني مسلا دلوقتي هو اصلا آآ يعني يعني هود الاخوات اخوات هود هم مين المرسلات الشمس كورت ده اصح ما ورد فيها الخمسة دول طيب ازا الشمس كورت طب ازا السماء انفطرت ازا السماء انشقت مش في المش في اخوانهم. في حديس تاني من سر ان ينظر الى القيامة كأنها رأي عين فلينظر فليقرأ اذا الشمس كورت واذا السماء فطرت واذا السماء انشقت وسورة هود يبقى في اه قلنا في على الصور دي المرة اللي فاتت. ان في الحاق بسورة هود بالايه في المجموعة دي الالحاق بتاع المطففين بالمجموعة دي جاي منين من علاقته بالانفطار والانشقاق موقعه في المصحف وعلاقته بالمفترض ان شاء الله اللي اقصده نقصد هل نقدر نقول انها الرباعية دي هي في نفس بنسق. نعم. في نفس النسق هي البناء بتاعها بادئ بشكل مختلف بس نفس النسق بالضبط. نفس النسق واي للمطففين الذين اذا اجتالوا على الناس يستوفون. الصور دي كان مش بدها بكده. بدأ السماء اذا الشمس الخير ده قد ايه لما طب لما تم مسلا انزالك منزلتك عملت ايه ما عملتش الكلام ده دي صفة تطفيف حضر اصلا يعني هذا اللون من الاشخاص ومطففين. في حين تشوف تشوف مسلا السورة التانية بقى اللي صورة ايه؟ واما من السماء انفطرت السماء انشقت. آآ الا يظنوا لكنهم مبعوثون ليوم عظيم او نفس اليوم بس ما صدرش بها يوم يقوم الناس لرب العالمين وبعد كده كان لان كتاب الفجار وكان لانك ايه؟ آآ كتاب الابرار لا فيه عليين. المفروض دول كده ده المقطع رقم اتنين مقطع رقم تلاتة والمقطع الاخير اللي هو بتاع ان الذين ايه فهي في ناحية المضامين بتاعتها مرتبطة ارتباط كبير بنفس المضامين بتاعة اه الانفطار وبنفس المضامين بتاعة الانشقاق بتاعة التكوير يعني هي فكرة زكر يوم القيامة. زكر يوم القيامة او زكر اللي هيحصل في اليوم ده. والانسان هتبقى حالته ايه فيه واصناف الناس والقصة دي اه بس مش زي ديكها في حتة يعني قلنا الثلاثية دكها فيها ايه علمت نفس ما قدمت واخرت علمت نفس ما احضرت يعني كده يعني دي حضرة هنا. هنا بقى زكر مسال مسال على على الناس دول الاسئلة واقعي منه بقى اللي في الاخير كذب وبيطلب مسلا ايه معاملة مثلا بشكل معين هو هي فكرة تصريف الخطاب ايه يعني زي ما قلنا تصريف الخطاب ان انت يعني مسلا اقول لك تصريف الخطاب يفكيمته ازاي؟ ان انا مسلا بدي محاضرة ماشي هدي خمس خمس مرات. الخمس مرات هتلاقيهم كلهم زي بعض بس ايه اللي اختلف العرض وده اصل هو اصل هو ده اصل التصريف اصل التصريف التفنين والتلويع والتنمية. ان انت هتلاقي في حاجات حاضرة فيهم كلهم بس تم تصريف الايه؟ خطاب هنا. الخطاب هنا هتتصرف بشكل غير اللي موجود في غيره طيب في حاجة مهمة مهمة لازم لازم تتاخد في الاعتبار هي الاقتران الحاصل بتاع الصورة يعني صورة صورة المطفين في النزام بلاش في النزاهر في المظاهر في النظائر في النظائر في في احاديث صحيحة في النظائر هي في النزاهر مع مين بتيجي مع مين؟ مع عبس في النزائر مع بس لأ مش بس فكرة مكية ومش مكية. انت تحتاج تشوف مضمون عبسة مع آآ احنا سبحان الله النزاهر فرقت جامد جدا. يعني يعني احنا قلنا آآ ان النزاهر نفسها بتديك فكرة عن المضمون فكرة وضربنا اكتر من مسال وقلنا لو تفتكروا حتى ما كان مع انسان وقلنا يتوقع ان يكون نزرها كزا وما كناش وشوفنا النص هنا ده النزير فعلا في الغالب يعني فاللي اقصده ان هنا كنظائر آآ اه لده طيب آآ في النزائر آآ هي هي نزيرة عدسة فمحتاج بردو ايه فعبس قال لها مش لازم مش لازم مش لازم يعني مش لازم اقرا يا حمزة عباس كده مش لازم تبقى كده تشوف اه هاو نشوف يصير. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم عبس وتولى وما يدريك لعن له يزكاه وما عليك الا يزكى واما من يسعى وهو يخشى كلا من ذكره رفوعة مطهرة قتل قتلا اكثره خلق قطوفات ثم السبيل يسره ثم اماتهم فاقبره فاذا لما يقضي ما امره صبا ثم شفقنا الارض وزيتون وحدا فاكهتين متاع لكم ولانعامكم فإذا يوم يفر المرء من اخيه وصاحبتي امرئ منهم يومئذ لكل امرئ منهم يومئذ شأني يغنيني وجوه يومئذ ضاحكة تبشير واجوه يومئذ اه واضح جدا اه يعني اولا مسلا الابرار والفجار بسينا بررة وفجرة. مم. كرام بررة. مم. وهناك الايه اه اولئك هم الكفرة الفجرة اه ده من الحاجات الواضحة الحديث عن ضاحكة مستبشرة مم اه بل بل في رأيي المطلع زاته بتوع صورة عبسة عايزين نشوف ايه علاقته بالتطفير التعامل مع الناس فوحاش حاشاه صلى الله عليه وسلم ان احنا نصرفه بالتطفيف يعني بهم فيها شحنة برضه لا طلبوا حاجة وما ادوش قصادها يعني هم هي دي الفكرة. ان فكرة ايه؟ فكرة ان الكفار يعني يعني في رأيي وكانها اه اشارة الى ان اللي وصفه التطفيف ما تؤثرش ما تؤثروش على غيره يعني هو اللي وصفه التطفيف ده هو لما تيجي تبص عن المستغني هو مطفي المستغني متوصف ليه لانه لما بيجي يطالب بحقه بيطالب بحقه ايه؟ كامل. انت يعني والواحد حتى بيشوفوه في البشر. يعني واحد مسلا يطالبك بس يا عم انتم ما بتسألوش فينا وما بتعملوش وما بتودوش ومش طب انت عملت اللي عليك انت ما عملتش اللي عليك. فاهم؟ فهو بايه؟ يعني هو اه اذا اكتالوا على الناس يستوفون. فهو عايز اما انت تيجي تتعامل معه تدي له حقه بقى. انت بس انت مش عارف ما كلمتنيش باسلوب كويس انت ما سألتش فيه اصل انت ما عملتش اصل انت ما اديتش اصل انت ما ما قدرتنيش حق قدري ما انزلتنيش منزلتي. طب حلو. انت بقى سعيك النوع ده مش نقول ان النبي صلى الله عليه وسلم حاشاه كان مطففا. لأ. يعني الشيطان مش مقصود اكيد يعني. هم. نفس الاشخاص دول حقيقة هم بالزبط دول بقى هم بالزبط لا سيما بقى ان دول اصلا الكفرة الفجر. لا سيما ان هم دول بقى هم النوع اللي هو ايه؟ فيه هناك برضو الكفار ما تشوفهم بقى ان هم دول ان الذين اجرموا كانوا الذين امنوا يضحكون واذا مروا بهم يتغامزون اذا انقلبوا الى اهلهم قالوا فكهين واذا هم قالوا ان هؤلاء ضالون وما ارسل عليهم حافظين لان هم هم النوع ده اصلا هو النوع ده النوع اللي شايف وكأن دول دول صنف من المتوفين. وكأن ده ارشاد وتوجيه لان المطفف ده يعني لا تؤثر لا تؤثره على غيره لا تؤثره على غيره. يعني من الحاجات الجميلة قلنا قبل كده كان تعبير بيطلقه مالك ابن نبي كان بيطلق تعبير انساني لحقوق الانسان الواجبات. خلاص اه لو صح تعبيره ففكرة اللي هو ايه طبعا هو الكلام ده حاضر اكتر في السنة يعطونا كل الذي عليهم. ويسألون الله الذي له قلنا ان الصحابة كانت دي حاضرة فيهم ان هم ناس بيعملوا ايه؟ بيؤدي ما عليه ويسألوا الله الذي ايه لذة. فهو بيؤدي الواجبات اللي عليه. وما بيطالبش بالحقوق اللي ايه؟ اللي لها الصورة دي من حاضرة هنا في البشر لما نيجي نشوف احنا قدام نموزجين من البشر نموزج هو بيعمل اللي عليه كله فالنموزج ده اولى انك تؤثره انما النموزج التاني المطفف الذي لا يفعل ولزلك الواحد سبحان الله حتى بقى بيحسها في البشر ان في ناس تلاقيهم هو مسلا هو تقصيره وتفريطه مش عارف ايه يقعد يعزوه لك انت. انت ايه السبب؟ طب انت عملت اللي عليك. ما عملتش اللي عليك طب انت قالت ايه اللي ما قالتش لك؟ هو يريد ان هو يستوفي حقه كامل وما يريدش ان هو ايه يؤدي الذي ايه؟ الذي عليه يعني هو مثلا آآ اذا فعل امرا او قام بعمل ما يجي في الاخر يقول لك اصل انا ما لقتش وما حصلش وما ودتش ومش عارف ايه. طب هو انت العمل بتاعك قمت به على الوجه اللي انت الطالب بالشيء ده يحصل لك ثم طلبوا بنوع من العناية آآ بهم والرعاية لهم طب هو على اي اساس؟ يعني يتم يتم ايثارهم وكأن ده توجيه الى ان هذا الصنف من الناس اللي هم المطففين يعني ما يستحق الواحد منهم اه هذا الكلام يعني اه اه بس ده غير ده يعني اعرب ده شوية مم اه كلا لم يقضي ما امرك برضو. مم. انك معتزلة فيه ايوة كان لم يقضي ما امر بقصده طبعا الارتباط ما بينهم واضح يعني مش آآ لقى كل صورة لها خصوصياتها يعني هي كل سورة لها خصوصياتها فهو هو انت لو تيجي هتيجي تبص بقى هنا دلوقتي آآ سؤال الكافر ده لو وصفنا علاقته بربنا هي علاقة ايه تطفيف في ايه يطلب من ربنا وحتى وده وصف صريح جدا في سورة الايه؟ سورة العاديات انه كنود المصائب وينسى النعم فهو في الانسان لما الكافر لما تيجي تبص على على اصل حاله هو اصلا ايه؟ هو مطفف هو اه يريد يريد لما يؤدي حق الله عايز يؤديه ايه؟ ناقص. ناقص تمام ولما يطلب من الله يطلب حقه ايه كامل لأ انا ازاي بقى ومش عارف ايه وكزا وليه ما ادتنيش وليه انا اقل من غيري وليه مش عارف ايه فاطالب ده حقه المتوهم كمان يعني هو كمان ربما ينسى ينسى النعم فهو اصلا هذا الانسان المطفف هو بقى ربنا بيحدثه بقى. قتل الانسان ما اكفره من اي شيء خلقه؟ ونطفة خلقه فقدره ثم السبيل يسره. ثم اماته فاقبره ثم اذا شاء انشره. كل لم يقض ما امر فلينظر الانسان الى طعامه انا صببنا الماء صب ثم شققنا الارض شقا فانبتنا آآ فانبتنا فيها حبة وعنب وقضة وزيتونة ونخلة وحدائق غلبة وفاكهة واب متاع لكم لنا عنكم الحاجات دي كلها من عند ربنا سبحانه وتعالى والانسان لما بيبكي له يطغى صحيح. فاذا جاءت الصخرة بس هو نفس يوم يقوم الناس لرب الايه رب العالمين. فاذا جاءت الصخرة يوم يفر المرء من اخيه وامه وابيه وصاحبته وابنه. كل امرئ منهما يغنيه لان برضو المطففين دول تلاقيهم بردو ده من صور التطفيف ان انت اصلا ايه؟ آآ غير دي برضو كمان هي في نقطة في اعتبار يعني مسلا ده من يعني آآ لما نيجي نقول ايه اللي بيحمي الانسان التطفيف نقول واحضرت الانفس الشح طيب مما يحمله على التطفيف ايثار اهله على غيرهم فهو ييجي لما يعني مراعاة لحق اهله يعمل ايه؟ هم فلأ يعني هو لما يجي مسلا يحكم في مسألة. مش ممكن لو مش منصف لو المسألة دي تخص غير اهله يحكم في مسألته. تمام؟ وانما لو تخص حد يخصه لا يحكم بحكم تاني يعني هو نفس الشخص اللي هيجي يحكم هنا بحكم ازا كان يخص ابنه او يخص آآ اخيه وامه وابيه وصاحبته وبنيه يستوفي له الحق طب لما ييجي بقى هياخد منه الحق. يعمل ايه؟ يخسروه فيستوفي له بس ما يخسر فده ده اصلا آآ سبب من اسباب التطفيف برضه ايوة طبعا لكل امرئ منهم يومئذ شأنه يغنيه خلاص وجوه يومئذ مسفرة ضاحكة مستبشرة وجوه يومئذ عليها غبرة ترهقها قطرة الوجوه طبعا الكلام عن الوجوه بصورة اساسية فالشاهد يعني ان يعني ده برضو من الايه؟ هم. من الملامح التي ينبغي ان ينتبه لها. احنا بقى اللي عمله سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم كان ايه؟ كان منهم اجتهادا اجتهادا ماشي؟ مقبولا في مجمل الاجتهاد عش تأدبا مع صلى الله عليه وسلم وكان في حقه اجتهادا ما في ما في مخالفة ولا في اي مشكلة خالص. امر ترك له فاجتهد فيه فعاتبه الله عليه بس اصبح في حقنا احنا ايه بقى الامر الاخير اللي هو سورة الشريعة الا نقع في التطفيف يعني اللي عمله النبي ما كانش تطفيف تمام؟ ان اللي فعله النبي صلى الله عليه وسلم كان اجتهادا في ايه؟ في مسألة انه اثر شيئا على شيء احنا بقى عايزين احنا ما نقعش في التطفيف في التعامل مع الايه؟ مع الناس يعني ما يجيش بقى اؤثر حد على حد انصف ده على ده واعطي كل واحد ايه؟ او بلاش حتى التطفيف. على الاقل ان انا لا اقع في مسألة ايه؟ لا الطغيان ولا خسارات. لو واحد بزيادة ولا اوزن لواحد بايه؟ بنقص. كل واحد ياخد وزنه آآ ولزلك ولزلك يا جماعة خدوها نصيحة الاصل في من تهتم به وتعتني به حاجتين الاقبال والاستعداد للتضحية والاستعداد للتضحية ما تضيعش وقتك وعمرك مع حد ما عندوش النقطتين دول اما من جاءك ايه يسعى وهو يخشى هو عنده هو عنده اقبال واضح وعنده استعداد للايه؟ للتضحية. ولزلك اوعى تضيع عمرك او وقتك او ترتيب اولوياتك في كده. ما ما انساهوش ما تركنوش فاهمني؟ بس لو انا برتب اولويات احط مين الاول؟ لجاك يسعى وهو يخشى والتاني ده عادي بقى تدعو وتكلمه وتقول له انما يعني الواحد كتير جدا من الناس يقعدوا يسألوا او مش عارف ايه او يلوحوا او يعملوا الواحد بيخاف من واما من جاءك يسعى وهو ايه تخشى هو يعني يظهر اقباله استاذا للتضحية. فالصفتين دول لو توافروا لان في ناس عندهم اقبال بس ما عندهمش استعداد للايه بالتضحية يعني وابقى مقبل ايوة بالكلام يريد يريد يتمنى بس استعداده للتضحية هل مستعد ان هو يسعى وهو يخشى ويتجاوز زروفه الصعبة ما عندوش استعداد اللي هي مسألة يعني هو فده ده مقياس مهم جدا للشخص اللي انت هتقدمه او تؤثره. خلاص؟ والتاني واضح اهو فيه صفات حاضرة. اما ما ايه؟ من استغنى ومستغنى عن الكلام ده وهو احنا دايما نقول لاعلان الاستغناء مش لازم بقوله في اغلب الاوقات بيبقى ايه؟ عملي حاله. مم. يعني مش لازم بالاقوال او كتير من الاحوال ان هو مستغني ويكثر شيئا على شيء. خلاص انت يعني وشعرت بالمسألة دي المقبل ده اللي هو جاءك يسعى وهو يخشى حتى لو مش مناسب هيبقى مناسب يوم ما يعني يرجو ان هو يحصل له ايه؟ ان هو ان شاء الله هيتطور ويتطهر وهيبقى فيه حريص اه يبقى ان شاء الله يوم يكون كويس انما ممكن غيره آآ لو صح التعبير اكوس منه افضل منه بس هو ايه؟ مش ايه؟ اه زهد اصلا. زهق. استغنى فهو ده مش مش هينفعك يعني طالما هو ده مش ايه اه العلماء قالوا يخشى الله يعني جاي ويخشى فوات مجالستك حرصه عليك حريص حريص حرص شديد يعني. نعم عريس حرص شديد اتفضل يعني النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغ عتاب ربه اه طبعا سبحان الله صورة عكسية تمام صحيح صحيح. انا والله الذي لا اله الا هو ما بيستوقفني في القرآن قد الايات اللي من النوع ده يعني مش سهل واحد ينتصف من نفسه يعني مش ممكن ابقى كداب انا اكتر بص لو تقول لي اكتر حاجة مخلياك مصدق سيدنا النبي الحاجات دي. ما انا مش بص انا مش عارف اترجمها خالص مش عارف اشوفها كلها حتى مثيل في التاريخ يعني الواحد مسلا الحمد لله كان بيقرأ كتير كتير كتير في التاريخ ومش عارف ايه والناس. مش عارف اشوف لها مسيل مش مش عايز اقول لك مش عايز اشوف لها مسير في الواقع الا في يعني في حالات ايه كده نادرة بقى والناس تبقى انما انت واحد بالتكرار ده بالزروف دي انا مرة حتى قعدت مع الموقف كده قرابة خمسة وعشرين داعي يدعوه لانه يكتم يعني الدواعي الحاضرة انه يكتم الكلام ده انا في رأيي حتى لما قعدت في مرة تفكر فيها لم يترك لاحد داعي يعني مسلا واحد ممكن يكتم عشان ايه مصلحة الدعوة عنده مصلحة الدعم اكتم عشان اعداؤه بيترصدوا به. مش موجودة. موجودة يكتم عشان خاطر الثقة اتباعه فيه موجود؟ بص كل كل اللي يجي في دماغك كل اللي ييجي في دماغك انه يكتم ولا او او يعني والعجيبة برضو ما بيعلنش يعني مش بيعلن بشكل فيه مواربة كده اللي هو ايه؟ والله ربما فيها رأيين ولا يقول لهم ايه بعدما تفكرت استبان لي لأ بيقول انا اتقال لي كزا دي مش ليست هينة ليست هينة. مش آآ بابي وامي صلى الله عليه وسلم ليست هينة. هذا ان ان هو ينتصر الطفل من نفسه صلى الله عليه وسلم والعجيبة بقى انك تشوف ان هو ايه يعني مسلا مسلا يعني احنا ممكن يقول انا اجتهدت يعني كمان هو يعني هو واثق ان ما خدش الموقف ده ايه هوا واثق من كده هم لأ هو واثق انه ما خدش الموقف هوا فعنده حيسيات هو مجتهد ومن حقه يجتهد وفي مساحة اجتهاد يعني بص حاجات دواعي كتير جدا تخليه يكتم او يقول بشكل مختلف او انا بالنسبة لي بالنسبة لي دي اكتر الحاجتين اللي بتزيد يعني يعني بترفع حتى السقف الحمد لله يعني مسألة يقيني في صدق النبي ويقيني في صدق القرآن الكريم ان ده من عند ربنا ان هو يعني معلش يعني لو هو النبي صلى الله عليه وسلم يعني مش ممكن يتحدث عن نفسه بالايه؟ بالعبارات دي. انا حتى لما بنحب نتواضع قدام الناس نقول والله احنا ناس مساكين احنا مقصرين احنا مش عارف ايه فاهم انت آآ بنقول اوصاف اجمالية بس مسلا انت وحديت يعني مسلا بيسني عليك تقول له ايه؟ والله اللهم اغفر لي ما لا يعلمون واجعلني خيرا من الزنوب. بتيجي تقول بقى اللهم اغفر لي ما يعلمون ده انا عملت كزا كزا كزا واحنا كلنا نقص وكلنا عيب وكلنا قصور وكلنا تقصير. اسأل الله ان يطهرنا يعني بس آآ حاجة حاجة يعني ملهمة للغاية. يعني الانسان يقعد يفكر فيها ملهمة للغاية. الباب ده مش الواحد مش عارف يطلع لها ايه يطلع لها تفسير سيء يعني عمال كده اقول اللي دماغي ايه يعني ايه اقول استدعي الشيطان اقول له ما تفكر معي كده نشوف لها في حاجة. صحيح والله. والله مش مش جاية خالص لا تأتي الا انها سبحان الله هو كده هو الحق كده قل جاء الحق وزهق الباطل الحق ده لما بيجي ما بيتركش مجال ما انتاش عارف تعمل ايه تشغب عليه ما انتاش عارف تشغب عليه ما انتاش عارف يعني ولزلك سبحان الله في اه بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فاذا هو زاهق الحق بقى ييجي على الباطل يعمل ايه؟ يدمغه خلاص فاذا هو ايه زاهق مش هيزهق فازا هو او فسيزهق. فازا هو ايه فيبقى زاهقا اول ما الحق يحضر اللي هو عارف انت بقى واحد اتضرب في دماغه حصل له ايه؟ خلاص راح فيبقى زاهقا مش هينتصر عليه في اللحزة طول ما الحق حاضر ما يجيش الباطل ابدا ما يجيش ما يعرفش يجي مش مكان اصلا الحرص في هذا اه كتير يعني سبحان الله كتير ما يبقاش عرف الحق انه ولزلك سبحان الله يعني النبي صلى الله عليه وسلم لما لما سبحان الله دي برضو من الحاجات قال له البر مطمئنة بايه؟ اليه النفس. تمام البر ده يعني يعني اه حاجة انت عشان تصل له هو الحال اللي انت نفسك اطمأنت لما انت عليه. اطمأنت له والاسم ما حاكى في ايه؟ في صدرك. وكرهت ان يطلع عليه الناس. وان افتاك الناس وافتوك يعني حد افتاك له ما فيهوش حاجة. ما تقلقش يا عم عادي يجوز عشان الزروف اللي احنا فيها. يجوز عشان مش عارف ايه هو مش ايه؟ مش راكب مش جاي خالص وصدرك طيب هو بيحصل بعض اراء وبعض امور وبعض اقوال فعلا بتبقى في صدورنا مش ايه مش جاية خالص يعني مش راضية تيجي بالشكل ده انما في حاجات انت ايه؟ مطمئن لها تماما هي وصفها كده هي وصفها كده بطبيعتها. بس طبعا بقى انهي نفسي لتطمئن وانهي وانهي صدري اللي يحاك فيه؟ هو ده بقى الايه الاعتبار يعني وصول يعني الانسان ولما يبقى اصلا نفسه دي مش مش متزكية ولما صدره ده مش سليم هيحيك فيه ليه الحق يعني يحك فيها يحك فيه الحق ويطمئن الى الايه للباطل ماشي؟ ايه؟ كالكوز مجخيا لا يعرف معروفا ولا ينكر منكرا الا ما ايه؟ يشرب من هواء. فيصبح ده هو الضابط عنده هم اه انشرح صدره بالكفر ولزلك يعني الناس كل ما هو الانسان بيقرب من ربنا ويعني هو بصوا يا جماعة يعني بردو يا ريت الله يكرمكم يعني ما ننساش المسألة دي انا دايما يعني اؤكد على هزه القضية ان العمل اكبر عاصم من الزلل لعمل اكبر عاصي من الايه؟ من الزلل انت لما تعمل وتكون شخص عامل نفسك دي هتكون نفس زكية اه اه يهديهم ربهم بايمانهم تمام هتكون انت صاحب قلب سليم لما يحيق فيه حاجة تبقى ايه فعلا هي حاجة مش مزبوطة. ولما يطمئن اطمئن الحاجة ايه؟ مزبوطة. انما الذين لا يعملون ويتصور انه هيعصم بعقله او بفكره واهم واهم يعني منسوب التنسك في حياتك وحضور التنسك في حياتك وحرصك على العمل ده في حد زاته يعني اكبر عاصم من الايه من الزنا. تمام؟ لان حتى هو ربنا وبنص الحديث بنص الاية. فمن اتبع هداي فلايه فلا يضل ولا يشقى بصمة ما في يعني الله المستعان