هذا ارسل ربي للخلق نورا يهدي روحا تسري تجعلهم كنجوم تمشي في الشهري كنجوم تمشي في البشر لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمدا عبده ورسوله. ثم اما بعد. طيب اه نكمل ان شاء الله في صورة سبق. ننتقل للخاتمة هم؟ لا ما انا انا لسه هرجع لها يعني احنا كده قلنا اسم السورة مشكلة. مشكلة واه كلمة حلوة المشكلة. وقلنا المقدمة نروح الخاتم لسة الاية المحورية ما قلناهاش طيب بالنسبة للخاتمة بقى من اين تبدأ الخاتمة؟ قل انما اعظكم بواحدة بعد مشهد الايه ولو ترى اذ فزعوا فلا فوت. واخذوا من مكان قريب وقالوا امنا به وانا لهم التناوش من مكان بعيد قد كفروا به من قبل ويقذفون بالغيب من مكان بعيد وحيل بينهم وبين ما يشتون اه اكثر ميلا واحد وخمسين لان احنا كنا احنا لا زلنا في الخطاب معهم ولا زلنا في الحجاج والرد والكلام وهيحصل آآ لكن قلنا دايما يعني عادة القرآن اه في الخاتمة انها ولما تبقاش طويلة يعني مش طويلة قوي يعني اه وعادت ولزلك برضه انا بقول دايما في المقدمة والخاتمة يعني لو من المترددين ما بين حاجة طويلة وقصيرة نختار القصير. يعني ده الاصل احنا قدام مسلا سورة خمسين اية فاما تكون مقدمة مسلا خمستاشر اية وتكون خاتمة مسلا خمستاشر اية يبقى هو الاسكريتون بتاعها او او يعني يعتبر هيكلة او البودي بتاع مش هيبقى باقي فيه يعني حاجة يعني تخيل كده واحد مسلا بيخطب خطبة مسلا لمدة ايه آآ تلت ساعة فاتكلم تمن دقايق دقايق مقدمة آآ ان الحمد لله وبعدين مسلا خد له تمان دقايق تاني خاتمة وادانا اربع دقايق موضوع يعني مش يعني حتى واحد كان بيمزح يعني يقول لي حضرت لواحد خد بعشر دقايق فقلت له خير ما شاء الله. قال لي آآ اربع دقايق مقدمة واربع دقايق خاتمة ودقيقتين الموضوع بالزبط فاهمني؟ يمكن في المقدمة الخاتمة للاشارة لموضوع الاشارة عشان يقول كلمة بس آآ لو مقدمة زات صلة ايوة لا ان هو مش مش مقدمات طيب المعايير بقى اللي ممكن ما انا بقول بقول مسلا ابتداء ان يعني كل زي ما قلنا كده المقدمة الخاتمة كل ما احنا الدنيا اقصر يبقى افضل. فلو ترددت بين حاجتين يعني او اولى في الاختيار يعني. برضو طبيعة المقدمة وطبيعة الخاتمة. يعني المفروض ان المقدمة هي طبيعتها انها بتعمل ايه انها بتهيأ بتنبهك لفي زاهرة كزا وبتديك كده بعض يعني كان تصور عام عن الزاهرة تمام انما الخاتمة لأ مش ما بتفصلش وتقعد ترد ونقول وقلنا وحصل ودينا ده الخاتمة بتعمل ايه؟ او قارعة قوارع الخاتمة بتبقى قارعة بص حاجة بتقرع القلب سواء كان ترهيبا او ترغيبا خلاص ويبقى فيها رسالة منزلية موجزة ويبقى في يعني انت فطبعا مش ما يصلحلهاش اللي هو ايه؟ ان الحجاز واللجاج والرد وكزا يعني ما يصلح لهاش تفاصيل ما يصلحش للخاتمة. طب ولازم تتعلق الجمهور لازم طبعا ما ده اساسي ما هو ده دي حاجة كده كده ما فيش كلام فيها. ما اتكلمتش عشان ما فيهاش كلام. الخاطئة مش متعلقة بالموضوع ازاي. كل حاجة كل كلمة كل حرف في الصورة خادم للموضوع. احنا بس بنحاول نتأمل يعني نتأمل في او نتفكر فيه عشان خاطر بس نشوف نحاول نستبين منه الموضوع يعني انما يعني هو آآ ايه اللي هتعمله يعني يعني ايه اللي انت المفروض تعمله يعني مسلا احنا عندنا قل ارأيتم ان اصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين انت اللي هو ايه بتديك اشارة ان انت هتروح تعمله. اللي هو خلاص هو سير العملية اللي انت مشكلة يعني خلاص انت ايه الحل ايه هتعمله ايه؟ يعني زي ما انت ممكن تقعد تدي درس درس يا جماعة في الاخر انا بس باوصيكم ان انتم كزا. في الاخر يعني. اعتقد ان انا من اول ولو ترى ولو ترى اذ فزعوا فلا لا فوت واخذوا من مكان قريب. اما هييجي بقى لحزة هم دلوقتي هم بقى دلوقتي امنين وما نحن بمعذبين والدنيا حلوة وزي الفل طب بقى لما ايه آآ فزعوا فلا فوت يفزعوا بقى في اليوم ده في يوم الفزع الاكبر فلقى يفوته. ما حدش بقى يعرف يفلت ولا يروح ولا ييجي. واخذوا من مكان قريب. وقالوا امنا بس هي دي بقى اللي ايه امنا به وان بيوريهم لك بقى في ايه سورة قالوا امنا به وانى لهم التناوش من مكان من بعيد دلوقتي جايين الساعة امنا به. شف اللي هم بالزبط في اول السورة بيقولوا ايه؟ لا تأتيني الساعة. فربنا بيوريك اللي هم وقد كفروا به من قبل ويقذفون بالغيب من مكان بعيد. يعني هو بيتكلموا في حاجات اساسا بيتكلموا في غيوب هي هم اصلا ايه؟ ردها برضه على الكلام اللي في المقدمة. تلاقي اصلا الخاتمة في الغالب بتترد على تمام؟ ان انت قدام ناس هم يعني فزعوا فلا فوت واخذوا من مكان قريب وهم بقى امنين وعمالين وهم بيسخروا. فاهم؟ هنا ازا مزقتم كل ممزق اخذوا من مكان قريب وما نحن بمعذبين وهم عايشين تحس بتلخص كل الايه اللي حصل في في السورة. وقالوا امنا به وهم كانوا ايه؟ يعني بيكفروا آآ وانى لهم التناوش من مكان بعيد اللي هم بقى آآ نحن اكثر اموالا واولادا هم اه يعني اه وقد كفروا به من قبل ويقذفون بالغيب من مكان بعيد من مكان ايه ربنا يؤكد ان هو عالم الغيب. انتم ما تعلمون انتم كزا وكيف تتكلموا. وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل باشياعهم من قبل. انهم كانوا في شك ايه آآ هو يشتهي اه التوبة الايمان ان هو اه يشتهي انه يعود حتى شهواته اللي هو بيزعمها ان هو يوم القيامة يعني شهواته اللي هو كان بيزعم ان هو هيجد آآ لاجدن خيرا منها منقلبا تمام؟ هو اصلا من المعاني برضه هي اصلا حصلت في قصة ابن عبدالرحيم ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين. نظرهم يأكلوا ويتمتعوا بهم الامل. يعني سبحان الله ابن كثير بيذكر ان هو كان كان حافظ القرآن كله. فكان لما بيمر به يقول يعني نسيته كله وكله والا ايه؟ لهذه الاية. سبحان الله! يعني ان هو ايه يعني الاية دي بس اللي فاكرها فنسأل الله العافية. يقول لك وكأن ربنا يعني ذكره به بالزات لانه المال المعنية معنية بها. نسأل الله العافية بس اقصد ان حيلة بينها وبين ما يشتهون هي برضو حاصلة في الدنيا يعني مش لازم الكلام ده يكون فين؟ في الاخرة. اه يعني وهو وحتى ما يشتهيه اصلا كتير جدا انت يبقى لا لا مش كده انت النهاردة مسلا تشتهي ان انت ترجع السنة اللي فاتت فتعمل كزا خلاص ولا يمكن يشتغل بقاء. تشتهي ان انت كنت تتصرف التصرف الفلاني. كنت تدرك مش عارف مين قبل ما يموت. كنت مش عارف تعمل ايه خلاص حيل بينك وبينه. ده ده على مستوى بس الحاجات اللي انت مش مش ممكنة او متحققة. يعني مش لازم الكلام ده يكون فين في الاخرة لأ هو في الدنيا حتى ان انت يعني واحد تخيل بس نسأل الله العافية واحد مسلا جا له آآ يعني عاش مع النبي صلى الله عليه وسلم في الفترة اللي كان فيها والنبي مات وهو ما امنش به ما بقاش صحاب نشتهي بقى بس مش خلاص. لزلك اصلا اه يعني الاية بتاعة وحيل بينه وبين ما يشتهون دي يعني صراحة من الايات محتاجة حضور قوي في قلب المؤمن ان انت كل ما ستشتهيه يعني لو انت يعني لم تبادر اليوم اليه ستحرم منه يعني الواحد بيشوف حتى وخصوصا لو مسلا اتكلمنا على مستوى الطاعات او ابواب الخير كتير من الناس يعني كان يشتهي انه يعني مسلا ايه الاقي واحد يقول ايه طب ده انا والله كنت الكلام ده اعرفه من زمان وكنت كزا وكنت كان قدامي الكلام ده من زمان بس ما انا ايه ما سعتش اليه ولا اتحركت ولا اهتميت به ولا صدقت فيه. والكلام ده كان عنده من ايه؟ من سنين وجاي النهاردة بيحاول يتدارك ولا بيحاول يعمل ولا بيحاول يلم ولا بيحاول يلحق لأ انا مش بتكلم على دي بتكلم على فوات الطاعة يعني يا سلام آآ يعني انا مسلا كنت بشوفها احيانا في الايه في في المشروع مسلا فيه حاجات انا فيه ناس كنت ممكن اعرفهم من فترة من زمن طويل يعني كنا عارفين الكلام ده وسمعوا عنه وموجود ومقتنعين به بس هو مسلا يجي يشوف نفسه بعد ايه سنوات يجد من سبقه ومن هو اولى بزلك منه من هو افضل منه يعني ايه تصيبه الايه الحسرة على ان هو ايه لما انا كنت يعني يشتهي ان هو يعود فيعمل ايه طب كنت انا بقى حتى كنت بقول دايما يعني مسلا الجنيه اللي في الاساسات اللي في غير الجنيه اللي في الدور العاشر. فهمت؟ اه او حتى في التشطيب. يعني الجنيه اللي في الاساس غير الجنيه اللي في ولزلك والسابقون الاولون من المهاجرين والانصار لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وايه؟ قاتل. اولئك اعظم درجات من الذين انفقوا من بعد وقاتلوا وكل واحد بس هي لأ مش السبق ده زاته حسرة السبق يعني السبق ده لو انت كان يعني انت آآ بغير ارادتك انك يا دوب علمت ماشي. انما لما يكون بارادتك انت كان قدامك الامر ده وكنت تعرفه وكنت كزا وكنت كزا وانت اللي ايه اللي قصرت او فرطت او اهملت او كزا فهي دي القصة. ان يكون ده بارادتك او بغير ارادتك اللي بغير ارادته ده مش ملائم انما اللي بارادته وبقى يشتهي بقى انه يرجع ورا وانه يعمل وانه يودي وكزا وسنين مرت او ايام مرت وكل دا محسوب من عمر الايه؟ محسوب من عمر الانسان ولعله كان يكون في وضع فده في الطاعات. ولزلك الانسان محتاج في الطاعات ان هو ايه يسارع اليها يسابق اليها لان هتيجي عليك لحزة ايه هتتمنى ان انت تكون لبست بها ما تحصلهاش. عشان كده دايما في الطاعة انا عن نفسي من النوع اللي بيعمل ايه ؟ اضرب هنا هنا هنا هنا يعني بص خد خد على قد ما تقدر ليه انا مش عارف بكرة فيه ولا ما فيش فاجي بكرة اشتهيه ما الاقيه ما لقيهوش تيجي بكرة تتمناه ما يحصلش ازيك يا ناي بادروا بالاعمال انت بتقول ايه اصل انا لسة وان شاء الله وهتصلح وهعمل وهاودي هو انت في يعني انت يعني ممكن انت حضرتك وتقول للاخوة حتى وده يعني جزء من منطقي في ان الواحد صراحة ايه يعمل طول ما فيه فرصة طول ما حدش بيقول له ايه وقف انت مش عارف هتقف امتى مش عارف هتقف امتى حتى مش لازم مش عارف اجلك هينتهي امتى مش عارف اجلك هينتهي امتى اصلا يعني الواحد انا لما الواحد بيتخيل حسرة الواحد كده ان هو يبقى ايه قدامه يقعد يعني الواحد آآ فعلا يقعد يفكر كده طب يعني بلاش وقف ومش عايزين وكزا وخلينا ونهدي شوية في الدنيا صعبة والدنيا وتعدي السنة وما كانش فيه صعب ولا حاجة والدنيا عدت وبقت كويسة وتلاقي نفسه في اوهام تبقى حصرته ازاي يشتهي ارجع بقى يشتهي بقى يغتنم اليومين دول بس سنة مشغول وانا كزا وانا كزا وعندي زروف وكزا ولما ولما ولما ولما بقى مسلا يتقدم به السن ويلاقي ان الموضوع ايه ما كانش كده تلاقي مسلا الناس اللي كبروا في السن مسلا الشيوخ او النساء كبيرات السن جدا يعني اغتنموا اللي انتم فيه وتلاقيهم بيعملوا في زروف اصعب من اللي فيها الشباب سواء كانت ظروف صحية سواء كانت ظروف اجتماعية سواء كانت ظروف اقتصادية. اصعب من اللي فيها ليه؟ الشباب. بس هو ادرك ان ان هو كان عايز في سلسلة اوهام متعلقة بالعلل والاعزار. بس انا مشغول اصل ظروفي الاقتصادية اصل عيالي كتير اصل مش عارف ايه. انسان مش يدرك ان هو كل ما بيعيش في الحياة لو عايش عيشة عادية خالص حتى مش عيشة بقى حد عايش لربنا عيشة عادية خالص. كل ما بيتقدم به السن كل ما مشاكله بيحصل لها ايه؟ وتورطاته بتزيد جدا غير غير هو غير هو نفسه هو ما بيقعدش زي الاول يعني دي احنا مسلا حاجة ممكن ما نكونش مدركينها بس انت انك تجد ان هو الحركة اختلفت يعني حتى ما بقاش بيقدر يتحرك زي الاول ما يقدرش يقف زي الاول ما يقدرش يمشي زي الاول. ما يقدرش يروح زي الاول ما يقدرش يدي الجهد اللي بيديه ده اه انت انت نفس هو انت بتتصور ان لما العمر بيتقدم ان الدنيا بتبقى بتتحسن يعني. او انت او عمال بتضحك على نفسك وبتمهل نفسك وبتسوف على ان مسلا لما اخف لما اصحى لما مش عارف يحصل ايه لما عيالي يكبروا لما زروفي تتحسن والحقيقة ان الامور بيحصل لها ايه بتسوء بتسوء بتسوء ناحية انشغالاتك الصوارف بتزيد جدا وانت نفسك بيحصل لك ايه بتقل حتى بدنيا او جسديا. غير بقى ان انت بتقل ايمانيا ولما تقل ايمانيا مش ممكن تفكر تزود اصلا. انت بتبعد ولزلك كنت بقول ما حدش واقف اي حاجة. الا اما يقل ايمانيا هيفكر يزود بالعكس ده هيرضى بالحالة اللي هو فيه يرضى يرضى وعمال ينحدر ينحدر ينحدر ينحدر لغاية ما ايه؟ نسأل الله العافية الى الهاوية افتكر كده وحيلة بينه وبين ايه؟ ما يشتهون هو يقعد النهاردة كده يشتهي كنت من خمس سنين كنت من عشر سنين من امبارح الشهر اللي فات الاسبوع اللي فات السنة اللي فاتت ده معنى ان هو بيشتهي شيء مر من المقدور خلاص هو كان وحيل بينهم وبين ما يشتهون في الحاضر بقى والمستقبل. عقوبة هو يشتهي دلوقتي انه يبقى عايش ومستريح وزي الفل ومية مية. لا يعاقب بغفلته عن الله سبحانه وتعالى بنسيانه لله سبحانه وتعالى اعلموا ان الله يحول بين المرء وقلبه ويشتهي انه ياكل ويشرب ويعيش ويتمتع حسب الذين يعملون السيئات ان يسبقونا ساء ما يحكمون آآ احلق دقني انا مش عارف اعمل ايه عشان ايه مش عايز مشاكل بقى انا مش همشي معهم انا هريح شوية انا مش عايز مشاكل لدرجة بعض الاخوة يقول ايه انا معلش مش قادر اكمل الاخوة والاخوات. انا مضغوط وتعبان نفسيا من كتر اللي انا فيه. فانا هابطل عشان ايه ارتاح اه والله حاسس ان انا مضغوط وكل شوية اجي تسمع لي كلمتين وتقعد تأنب فينا وتقعد مش عارف ايه وانا نفسيتي تعبانة وزعلان وتعبان ان انا مش عارف مش مقصر وكل الناس بتتقدم وانا مش عارف بتأخر شوية. انا مكتئب انا مش عارف كزا انا ايه هبطل. مش هاجي هعتزر هو بيتخيل ان هو يعني لما بيفرط في الطاعة ان هو كده بيستجلي بنفسه لايه؟ الراحة كده والهدوء. الدنيا تخربط اكتر ما هو مش مدرك اصلا انها مخربطة وهو في وسط الصالحين بسبب اصلا تقصيره فلما يروح يسيب الصالحين وهو كده مخربط هيحصل له ايه هتخربط زيادة اصلا حسب الذين يعملون السيئات ان يسبقونا ساء ما يحكمون. الانسان يسيب طاعة يسيب باب خير ايه وهو بيتوهم انه كده هيفلت من الايه؟ لا اصل انا مش عارف كزا وممكن اتعرض ومشاكل واتحط وكزا انا مش عايز مشاكل ومش عايز مش عايز اخش في القصة دي ومش عايز اجيب لنفسي مش عارف ايه مش عايز اجيب لنفسي ومش عايز اعمل هو يتوهم ان هو ايه هو بيريح دماغه بالعكس فهو بينهم وبين ما يستهون في الحاضر نواف الحاضر حتى اشتهى ايه؟ الراحة راحة الدماغ لقى دماغه ما استريحتش. ولزلك كتير من من قراراتنا اللي بتبقى متعلقة بارائنا تتعبنا. اه والله يعني انت لما تبقى عارف ان الارضى لله كزا والاحب اليك يقول لك لأ انا راحة دماغي انا هستريح في كده. انا هستريح يا عم لما يحصل لي كزا. انا هستريح لما يحصل لي كزا لا سيبك من القصة دي. انا هاستريح في كزا. بس بس ده الارضى لله. بس ده الافضل بس ده كزا بس ده اولى بس انا هستريح كده بيحصل ايه اتعب اكتر انه لا يرى وهو اصلا يعني يعني من انا يعني بعتبر انها من علامات الشقاء ان الانسان اصلا هو يفضل عايش في الوهم. يعني احنا يعني قعدت افكر كده. قلت في نفسي ايه طب هو مين بيشوف نفسه غلطان انت ممكن تختلف انت وواحد صاحبك او انت وابوك انت وامك انت ومراتك حد بيشوف نفسه غلطان؟ طب لو فضل لأ مش هقول لك بقى بعد كده. فضل المبارزة قائمة كل واحد كل يوم بيزداد يقين في ان موقفه هو الايه؟ الاصح. بالعكس ده بيقوي الحاجات على انه ايه؟ حتى في موقف مسلا ممكن حصل مشكلة انت واخ مسلا في تصرف ما كل ما الامور بتتقدم لدرجة ان البعض احيانا بيدعي الحق السقراطي ربنا انتقم لي منه. وكون الانتقام ده عقوبة لمين ليه هو اصله يعني عقوبة ليه يعني مسلا ممكن واحد يختلف مع مراته فيحصل لها مشكلة يقول لك ربنا ينتقم منها. عشان خاطر انا ايه لا والله بجد. عشان عشان جت عشان زلمتني مسلا طب هو مش مش لأ مش قادر يدرك ان هو ده ممكن يكون عقاب له ان ولاده هيتمرمطوا ما هي الست دي لو افترضنا خالص بقى مش مراته مش مراته ولا اي حاجة في الدنيا. بس دي المفروض انها يعني في علاقة تربطه بها. بس في علاقة تانية هي مختلفة خالص تربيطها يعني هي في النهاية امهم. يعني علاقتها بهم ممكن تكون اقوى من علاقتها بك وهم طرف يعني دي علاقة منفصلة خالص ما لهاش دعوة بعلاقتك انت بمراتك في حاجة اسمها علاقتك انت بعيالك وعلاقتها هي بعيالك. فاهم يعني هي دي قصة تانية فتيجي النهاردة تلاقي راجل مسلا يبقى واحدة مسلا تقول لك الحمد لله ربنا ينتقم منه. شفت اللي حصل له اتسجن. طب يا زكية ما هو ده كان بيبعت لكم على الاقل مصاريف ربنا ينتقم منها شفت عيانة لها مش عارف هو جاي لها اللي مش عارف طب ما انت عيالك دول هيتشردوا مين هيربيهم ويرعاهم ويخلي باله منهم حتى على مستوى ايه انت وواحد مسلا صاحبك مش عارف اه ربنا انتقم منه طب ما انت يعني انت ايه يعني مين قال ان اللي حصل له ده اصلا مش ايه؟ مش عقاب لك انت فهمني يعني ايه انه مش عقاب لكلمة. فلزلك كنت اقول سبحان الله. هو مين هيعترف بقى اعتراف تام كده انا غلط ومش وما كنتش مصيب وان انا كزا والعقل ده ما كانش الاولى. العكس الانسان اصلا مع تقدم زيادة المشاكل وتفاقمها اللي تحصل كل ما يحصل حدس يعمل ايه؟ يفسره في ايه؟ في ضوءه ويأوله اه شوفوا ربنا نصرني وحصل لي ووداني وشف حصل له بس يبان فساد رؤيته وعشان ولزلك انا اما قعدت افكر فيها كده ما تلاقيش الا حل واحد بس ان انت تجتهد ما استطعت ان انت ابني رأيك من الاول على الوحي. تقوموا لله بس ابني رأيك من الاول على الوحي وسيب بقى الايه يعني والله بقى الدنيا خربطت ما خربطتش انت ايه انت بنيته على الوحي. انت بنيته على الوحي والله بقى انت رؤيتك طلعت صح. رؤيتك طلعت غلط. لان اصلا التدابير زاتها واقدار الله عز وجل مش كلها انتصارات بالعكس انا ممكن اخد الرأي الصواب وازهر مش ايه مش منتصر بالعكس اظهر ان انا اللي حصل لي واللي حصل لي واللي حصل لي. لان في الاساس اهل الحق مش بيكافئوا في الدنيا يعني في اصلا يعني مش الاصل انه هيكافئ في الدنيا ومش الاصل ان هو ايوة في الدنيا وانتصر وحصل له مش لازم ده يكون كده. ولزلك انا لما قعدت افكر لم اجد لها الا حل واحد فقط ما لوش تاني ان انت من الاول هتبني تحركك على الايه الوحي وهتبني تحركك على الوحي مفوضا الامر لله انك تكون فعلا من الاول قمت لله لله بنيت رأيك على الوحي تفوض الامر لله وتتركه بقى خلاص بقى انت ايه اللي حصل ما حصلش ايه اللي تم ما تمش انما بقى لما نقعد نحلل الاحداس ونشوف المواقف ينتصر من صواب ومين خطأ ومين صح ومين ولزلك حتى في الشريعة يقول لك ايه يقول لك ان الطائفة دي او الخليفة ده لما يقوم يتشاور ويأخز بالاليات ما حدش اتكلم في النتايج النتايج ما ايه ما فيش يعني في احد في احد هل اللوم كان على الخروج لاحد اللوم على ايه ؟ معصية. معصية التي حصلت في احد. رغم ان فعلا من الناحية الاستراتيجية. التدابير كانت مزبوطة. من الناحية الاستراتيجية هي ان الاولى ما كانش الخروج يعني كرأي بقى بس هم تشاوروا قواعد سليمة ما فيهاش اي حاجة خالص اللوم على ايه؟ بس. مش على بقى القواعد اللي اتاخدت ولا الاصول اللي انطلق اللي تم الانطلاق منها خالص القصة كلها على ايه اللي حصل وقتها في الممارسة في التطبيق الدنيا تمت ازاي لو هو الانسان كان ده منطلقه وتم ما تم او حصل ما حصل هو مش ايه؟ مش ملام في الاخير خد خد الشرعية يحصل ما يحصلش هو بقى يلام ولزلك اللوم ها هيبقى على ايه؟ حتى في الحديس بتاع محجة سيدنا ادم وسيدنا موسى لما لما كان الحجاج رد سيدنا موسى سيدنا ادم على سيدنا موسى انه يعني بيقول له ان انت لا تلمني على الايه على المصيبة انما تلمي على المعيبة انت ما تلومنيش على المصيبة لو في لون هيبقى عليه عالمعيبة ان انت هو دي قصة اللوم مش هيبقى على المصائب اللوم على الايه على المعائب وان انت انت هتبقى حتى ملام عند ربنا والله خدت بتدابيرك وتمامها مية مية خلاص بقى الامور تمت ما تمتش حصل ما حصلش ادام شفناها في الاخير. وحيل بينه وبين ماشي طبعا. ان انت ازاي بقى تبقى مستحضر ان حتى تلك الامور التي تشتهيها انت خلاص قد يحال بينك وبينها. فلما بتدخل دماغك انت ان الانسان احيانا يعمل ايه؟ يشتهي الراحة بانه يترك الطاعة او يترك ميدان خير اريح دماغي انا جايب لنفسي وجع دماغ ليه؟ طب انا وشي ليه؟ الكلام ده حتى يا جماعة ممكن يحصل في بيوتاتنا مع عيالك مع مش عارف وانا اوجع دماغي ليه مش عارف مع اهلك طب انا مش عارف اعمل ايه احيانا انت لما بتختار ما تشتهيه لما بيكون ما تشتهي ده مش لله يحال بينك وبينه حتى اللي انت تشتريه مش عارف مش قادر تعمله حتى سبحان الله لا انسى يعني موقف الطبيب ده اللي هو ايه بيقول انا اصبحت مش عارف اتحكم في حياتي ممكن انت تشتهي الشهرة وتشتهي المجد وتشتهي لدرجة انك توصل لحالة انك مش ايه انا واشتهى الشهرة ليه عشان يتبسط يستاهل من ليه عشان يسعد بالعكس اللي شهوته بقى دي انه يتبسط ولا يسعد ما ايه حيل بينه وبينه وهو في كنف ما اراد في كنف ما اراد احيل بينه وبينه. فحيل بينه وبين ما يشتهون في الحاضر وحيل بينه وبين ما يشتهون ايه؟ في المستقبل من شهواته. ولذلك سبحان الله الانسان يعصي ربنا عشان خاطر يستمتع بكزا ولا يستمتع بكزا ما يتحقق لهزا الامر اصلا. وحيل بينه وبين ما يشتهون. كما فعل باشيائه من قبل طيب آآ فلزلك هي مم لأ لان آآ الناس اللي احنا بنتكلم عنهم هنا في الغالب انا قلت لك ان القصة كلها كانت قصة ايه؟ من اول طرف واموال وهو اصلا يعني حتى الترف والاموال والحاجات اللي هو عايش في كنفها دي كلها هي بالنسبة له شهوات. يعني انا قلت اصلا ان هي القصة اصلا بدأت شهوات اصلا ان هي بدأت شهوات فهو حتى ربنا بيهديه لنا حتى الحاجة اللي انت بتشتهيها الله سبحانه وتعالى قادر انه يحول بينك وايه؟ وبينها اصلا حتى الاموال والاولاد واللي مش عارف ايه والكلام ده كله الله قادر انه يحل بينك وبينه. فضلا بقى يعني انت بعد كده تشتهي ان انت وكان طبعا زي ما قلنا زاهر السياق واضح جدا في مسألة الايه ان هو يشتهي شيء في الايه يعني يشتهي انه يدرك شيء فاته في الماضي ندرك شيء فاته في الايه؟ في الماضي طيب دي المقدمة والخاتمة الاية للمحور. طيب في الخاتمة اه لو قلنا اه الاشارة المشكلة موجودة في شك قد كفروا به من قبل ويقذفون بالغيب من مكان بعيد. اللوم على اللي كان منهم. هم اه لان قلنا يعني هم عندهم شهوات وشبهات. طيب ايه تاني في بعد كده الاشارة للحل قالوا امنا به طيب اشارة للموضوع الرزق بقى والشكر والعمل بينما يشتهون. لو افترضنا ان ده مسلا متعلق بالرزق او متعلق بحاجات كانت بين ايديهم. ان هو كان بين ايديه وسائل امور تعينه على ايه؟ على الطاعة لما سيدنا سليمان وسيدنا داود جت لهم الحاجات دي عملوا ايه؟ سخروها في الايه في الطاعة هو دلوقتي يشتهي انه يسخر الرزق او الحاجات اللي كانت عنده في الطاعة في ايه؟ فلا يستطيع زلك يعني آآ ربي لولا اخرتني لاجل قريب فايه تصدق دلوقتي انت كنت ما آآ انت كنت فيها في الفرصة في المهلة. الله المستعان. طيب الاية المحورية ومبدئيا هنلاقي المحورية بندور على اية فيها. يعني احنا ندور على اية فيها عمل. حاجة هنعملها. يعني المفروض نعمل ايه؟ ونشوف بقى فيها اه الاشارة للموضوع فيها الاشارة للمشكلة كده. تمام هي طبعا الايات المحورية بتبقى فيها آآ زي اشبه بخطة تشغيلية هنعمل ايه بالزبط؟ ماشي؟ وبرضو آآ يعني من الملاحزات اللي احنا لاحزناها فيها انها بتبقى خطة تشغيلية بشكل مباشر صريح افعل يعني مش بتبقى ايه آآ يعني ما بتبقاش فيها آآ ام؟ اه ما تبقاش اسلوب غير مباشر يعني احنا يعني في الغالب في اختيارنا لها يعني النيابة ايه بقى؟ ايه؟ انما اعزكم بواحدة يعني انا الصراحة مش شايف انها عشرين واحد وعشرين خالص. مبدئيا يعني. خمستاشر خمستاشر بين تلتاشر وخمستاشر مش مشكلة. مش مشكلة بس دي او دي ان شاء الله يا صاحبي. مم الله اعلم الاية المحورية في الغالب بيبقى فيها افعل ولا تفعل. يعني ما في يعني ما فيش سورة ما فيهاش الكلام ده صريح يعني يعني في الغالب هي المحورية بندور على ايه بتقول افعل يعني مم يعني اه لأ مش غير مباشر. ايوة فاهم بس كتير يعني كتير اوي القصة هي موضوع ما هي قصة نسخة من السورة. نسخة من السورة. اه بس اقصد فيه حاجة مباشرة خلاص خمستاشر هي تلتاشر تنفع من باب ايه؟ اعملوا ال داود شكرا. في الناس مع الناس الكويسين. وبرضه نفس الكلام اتقال لمين لقوم سبق كلوا من رزق ربكم واشكروا له. بلدة طيبة ورب غفور. يعني هو هو ده يعني كلام محوري هنا افعل ونفعل. هي نفس الايه يعني الكلام اللي وجه للمفروض الطائفتين. يعني لو جمعت عليه كمان ايه يعني واعملوا صالحة. يعني يعني الكلام اللي وجه لدول اللي وجه لدول بشكل ايه؟ صريح جدا يعني ده لو وجه شكل ده وجه له بشكل صريح. طيب بعد الاية المحورية عادي هي مش مم. يعني انا اه بشوف انها يعني اه الاية رقم تلتاشر اه يعني من اكثر ميلا لها انها فيها تقييد للشكر اعملوا ال داود شكرا. بس انا بقول يعني مش يعني في النهاية مش هنقف عند لو حاجة مسلا احنا مش واضح قوي حاجة او مش قادرين ان حاجة على حاجة خلاص يعني. انا اكثر ميلا لتلتاشر عشان خاطر انها فيها تأكيد على تفصيل واضح اعملوا ال داود ده شكرا يعني وقليل من عبادي الشكور. واشكروا لا الصورة بتتكلم عن الشكر لعملها الشكر اللي بالكلام ده المزيطاتية كتير الصورة الصورة بتركز على شكر العملي. وصورة الشكر العملي كمان يعني حتى لما هنيجي برضو ايه صورة الشكر العملي المطلوب يعني الايمان والعمل الصالح. يعني ده العمل الصالح يعني ليعملوا صالحا. ده ما هو انت ممكن تتوهم انك بتشكر عمليا انت ما بتشكرش عمليا ولا حاجة يعني احنا بنتصور دايما تصور ان الشكر العملي هو عبارة عن ايه؟ ان انا النعمة استخدمها في الطاعة. صح كده يعني احنا بنتوهم كده عليك بنتوهم ان ايه اللي مسلا ربنا اداني فلوس اعمل فيه ايه اعمل في ايه؟ انفق منها هو ده الشكر العملي غلط شكري لعملي طاعة المشكور. اصلا يعني عمليا المفروض المفروض ان انت رب انا معاليك وكفاك تعمل ايه اتفرغ تتفرغ لطاعته. ايوة تمام تتفرغ لطاعته. يجدك حيث امرك ولا يجدك حيث نهاك ده الشكر الحقيقي يعني انت النهاردة مسلا مسلا هل شكرك مسلا انا حتى هاقولها لك في على مستوى البشر. لو ان الوالد النهاردة انت والدك جزاه الله خيرا كفاك وفر لك مسكن وفر لك سيارة وفر لك راتب شهري. تمام؟ وقال لك يا عم انت تفرغ لدراستك او اي حاجة. هل انت عرفانك بجميله او شكرك له هيكون ان انت مسلا لما يقول لك عايز مشوار بالعربية تروح توصله ولا هبات عندك مرة تقول له ماشي. انا مسلا مسلا هو لو محتاج منك حاجة او امرك بحاجة انك تكون بتخالف امر وبتعصيه لا ده هو هو اصلا اساس الشكر العملي اصله ان هو ايه؟ الطاعة تقع ان هو آآ الطاعة والعمل الصالح. ده اصل شكر العمل. اللي هو طاعة المشكور اصلا. ان هو وخصوصا في الباب ده انه تفاك هواك اغناك اعطاك تولاك خلصت قصتها فطبيعة الشكر هيبقى ايه انك تعمل انك يعني تعمل الصالح تعيش له بقى. واضح تعيش له انما استخدامك من الحركات اللي احنا عايشين فيها دي اللي هو بعضنا يقول ايه؟ الحمد لله انا يعني بشكر عمليا ربنا بيرزقني مال بطلع منه ايه جزء وبنفق منه. ما هو مش شكر مش هو ده الشكر العملي. تمام الشكر. الشكر العملي ان انت لايلاف قريش ايلافه رحلة الشتاء والصيف فليعبدوا رب هزا البيت. ما قالش فليطلعوا من اللي بيجابوه من الشتاء والصيف. ولا في فليعبدوا انت لأه يعني انت رب كفاك وفرغك للطاعة. ما تطيعوش ليه؟ هو ده الشكر والاصل انما بقى انك تطلع منها حتة طب ليه بيعملوها الكفار ده هم عندهم اكتر من عند المسلمين اصلا. كل قسم كل يعني كل قسم في مستشفى محترم في في عند الغرب تمام؟ في قسم تبرعات. كل مستشفى محترمة فيها قسم تبرعات قسم كده هم؟ الشكر واجب انواع من النعمة بس ده الاوجب الطاعة لأ يعني انت ده الاصل اصل الشكر الطاعة ان انت كفيد تطيع ده اصل الشكر ده ركن واصل يعني انت مسلا تكون ربنا مسلا اداك مال فانفقت منه وانت عمال تعصيه وتخالف امره وبعيد عنه ده الاول تطيعه. دي الاول. وتطلع بقى من النعمة دي تنفق منها تخرج منها. مش في جنس اللعب. اه طبعا. تامة يعني هو المفروض ان هو زي ايه يعني وان كان كتير من اهل العلم يضعفوا بس بعضهم بيصححوا. احبوا الله لما يغزوكم به من النعم يعني انت المفروض انت دلوقتي يغزوك بالنعم. يعطيك النعم. انت تعمل ايه؟ تحبه. ده الطبيعي. تطيعه. ما تغضبوش. ما تخالفش امره يعني ده ده اول شيء يعني يفترض ينتزر بعد ان انت ايه انا بقولها لكم ببساطة شديدة جدا جدا. انت النهاردة لو واحد مش عارف اكرمك كزا كزا كزا كزا كزا هل بس انت يعني آآ عرفانك في ان انت الشيء ده تدي له منه او زي ما مسلا ضربت مثال كده بالوالد مع ولده مسلا ولا الشكر الحقيقي والعرفان الحقيقي والوفاء الحقيقي انك تبقى ايه؟ تبقى في طاعته يعني ده الطبيعي ده ده ده او ده الف به ابتداء لزلك يعني انتم ما ما تتوهموش ان الشكر ايه لأ يعني هنتكلم عن الشكر لعملي هنا بس لما تعملوا تطيعوا انا يعني انا بقول انت مسلا دلوقتي قل ربنا انعم عليك النعم دي وتعصيه ده انت ممكن ما تطلعش من الفلوس دي تقعد تاكل وتشرب فيها وتكنز منها. بس ما تعصيهش يعني ممكن ده مال يعني مباح لك انك تعمل ايه؟ كل يا عم واشرب منه واعمل منه بدل ما انت راكب عربية اركب عربية احسن بس ما تعصيهش فاهمني؟ وتطلع بقى وتعصيه. ما يعني هو عارف زي اللي ايه كانه يعني بيحلل القرشين ضريبة والله في ناس كتير جدا جدا جدا بتتعامل مع ربنا بمنطق الضرايب انت لك في يوم كزا خد اهو انا بقى ايه اه بمنطق الضرايب. والباقي بقى ده ممكن يستخدمه في معصية ولا يزيده عن الله بعدا فانتم احنا الشيطان بيضحك عليك عمال بتجري ورا الدنيا وعمال تجمع في فلوس وتقول هطلع منه جزء ايه؟ لله. نهار اسود. وانت متخيل ان ده ان ده ان ده ايه؟ ان ده شكر لأ ده ده انت المفروض الرب اللي اداك الكلام ده وكفاك الفراغ بتاعته بقى مش تعصيه وتخالف امره وتنشغل عنه وتقول لي عشان باطيعه آآ بانشغل عنه عشان خاطر بشكره شكرا له الله المستعان الشكر المنطقة العمياء بس هو كان الطاهر ابن عاشور بيقول ان شكر ربنا بيجي بيجي كتير بالصيغة دي. هنشكر لي ولوالديك اشكرني اشكر لي. تمام. الصيغة دي ان هو ابعد من مجرد انه يقول شكرا يعني العرب عندهم شكر له غير شكره شكره في الغالب بتقف عند القول تمام؟ انما شكر له لا تختلف. يعني شكر له هو عنده عرفان به. شكر له قلبيا. يعني انت حتى لما تقول ايه شكرت فلان على انه عمل كزا انما شكرت له وقفته معي انت انت ان انت اصلا بتبقى ايه بتبقى اعظمت جدا منه ان هو وقف معك وانت مش يعني يعني بتحاول انك بتثني عليه بكده يعني فكلمة شكر له ابلغ من شكره. خلاص؟ يعني في استخدام العرب سبحانك اللهم ربنا وبحمدك هذا ارسل ربي للخلق نورا يهدي روحا تسري كنجوم تمشي في الشهري كنجوم تمشي في البشر