بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله الحمد لله لا اله الا هو واليه النشور اللهم انا اصبحنا منك في نعمة وعافية واتم علينا نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والاخرة اللهم ما اصبح بنا من نعمة او باحد من خلقك منك وحدك لا شريك لك لك الحمد ولك الشكر لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك العظيم اللهم انا اصبحنا ونشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك انك انت الله. لا اله وان محمدا عبدك ورسولك اما بعد يسألنك عن الشريعة وان كان ذو الاسرة فنظرة الى ميسرة. اذا ثبت انسانه بصوت معتبر ان يلجأ الى القضاء ان يلجأ الى ايضا اولا يا اخوانا انا عندي عمارة انا ابذل هذه عن طريق زيادة وتملك جزءا من حالة واقعية ايضا تعذيرا ليستفيد من ما تقروه القوانين الوضعية من اسقاط الديون اولا فيؤدي الى مزيد من والاهدار حلول البيوت المعينة اللي هي الفلوس الموجودة ببيعها يعني مسلا كان اشترى سيارة قبل ما يعلن اسمه حقه وبعلامة تجارية جديدة البساطة باسمائه والقوانين دايما ايه الفرق بين الدين الطبيعي فيقول بقاء حق الدنيا الطبيعي اذا ولا تبرأ الذمة منها الا بالاداء او بالاكراه لو ترك المتوفى منهم مالا فانهاء ديونهم يقدم على تقسيم التلك بينهم جهة فالدائن هو الذي تكفل وتحمل وليس له ان يأخذ اموال الناس ليغامر بها رجل تدين دينا التعويض عن الاضرار دعوة قضائية لرد الاعتبار التعويض حرام ده يجوز وتكرما وتطوعا ذلك اذا كان الضرر او معنويا على التعويض الجاري من خلال القاضي لتعويض عن الضرر المعنوي على ان الاضرار المعنوية يتوب الى الله عز وجل ويتحلل من صاحب الحق. قبل ان يكون درهما ولا ريال واضرارا طب الدليل على هذه كل الصفات موجودة الا عليه الصلاة والسلام رد الفعل وجاء يتقاضى الدين له كان على النبي عليه الصلاة والسلام. تمام؟ فاخبر القوم للنبي صلى الله عليه انا كنا احوج الى غير هذا منك يا عمر ان تأمرني بحسن الاداء وان تأمره بحسن الشجاعة. ان لم يتقاضى يتقاضى وزدت عشرين صاعا من فجر مروعته تعويض عن التهديد ده. عن التروية ده يعني هذا المعنوي الذي نبدأ التعويض وامر عمر ابن الخطاب ان يقضيه حقه وان يزيده فوق حقه لا حرج فانها لهم في الدنيا ولكم في الاخرة. الذي كلام جميل لكن لو انت ولا استودعكم الله تعالى