يقول السائل رجل كان ذاهبا مع ابيه للدكتور النفسي. وهم راجعين في الطريق حلف الولد ان يصوم في اليوم المقبل وحلف ابوه ان يصوم معه. وابوه حلف ان يصوم مجاملة للولد. وعندما اصبح اليوم الثاني كان الولد في حاله لا يعلم في حالة لا يعلمها الا الله. الاب فطر ولده بالعلاجات والريوب. واستمرت هذه الحالة الى فترة والان الحمد لله من فضل الله شافاني. الله عز فماذا عليه؟ هل اقضي اليوم الذي حلفت فيه ومعي ابي يقضيه ام ماذا علي وعلى ابي؟ عليك وعلى ابيك الكفارة كفارة يمين عليك وعلى ابيك كفارة يمين وهو اطعام عشرة مساكين كل يوم تطعمون مسكينا غداء او عشاء او كسوة كل مسكين او اذا لم تستطيعوا لعدم وجود المال كل واحد منكما يصوم ثلاثة ايام