ويقول زوج اختي تارك للصلاة. وقد قمت بنصحه اكثر من مرة لكنه لم يستمع لنصحي فماذا يكون موقف اختي قالوا ما ذكرت جزاكم الله خيرا. الزوج التارك للصلاة لا يجوز للمؤمنة ان تقيم معه. لان ترك الصلاة متعمدا كفر يخرج من الملة. او ليصلى الله عليه وسلم بين العبد وبين الكفر والشرك ترك الصلاة. من تركها فقد كفر. ويقول صلى الله عليه وسلم العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر فلا حظ الاسلام لتارك الصلاة ان الصلاة هي عمود الدين وهي الركن الثاني من اركان الاسلام بعد الشهادتين. المسلمة لا يجوز ان تقيم مع رجل لا يصلي ولا يحل لها ذلك. قال الله تعالى فان علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن الى الكفار. لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهم. قال قال ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولا عبد مؤمن خير من مشرك ولو اعجبكم. فاذا اصر على ترك الصلاة فانها تطالب بفراقها منه ولا تمكنه من نفسها لانها لا تحل له. نعم. جزاكم الله خيرا واحسن اليكم